نتائج البحث في يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي

نشرت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، في تحديث عدداً من البلاغات العسكرية حول مختلف العمليات الجهادية التي نفذها مجاهدو القسام في اليوم الـ109 من معركة طوفان الأقصى، تنوعت ما بين خوض الاشتباكات الضارية مع القوات الصهيونية، وتفجير العبوات الناسفة المضادة للأفراد والآليات والاستهداف بقذائف "الياسين 105" المضادة للدروع، ودك تجمعات العدو بقذائف الهاون، وتدمير وإعطاب عدداً من الآليات في مختلف محاور القتال.

 

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة) ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

اعتبرت منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية (مركز الميزان لحقوق الإنسان، والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، ومؤسسة الحق) في بيان أن أوامر التهجير الإسرائيلية الجديدة في خانيونس وغزة، تدلل أن إسرائيل ماضية في إحداث نكبة ثانية.

المصدر: مركز الميزان لحقوق الإنسان ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قال نادي الأسير الفلسطيني في بيان إن قوات الاحتلال الإسرائيلي صعدت منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، استهداف منازل عائلات المعتقلين في السجون.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أصيب طفل وشاب بالرصاص الحي في القدم، مساء اليوم الثلاثاء، خلال مواجهات اندلعت عقب اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي منطقة "التعاون العلوي" في نابلس.

وفي بيت لحم، اقتحمت قوة مشاة من جيش الاحتلال المنطقة الجنوبية لبلدة نحالين، ومارست أعمال عربدة واستفزاز للمواطنين. كما اقتحمت قوات الاحتلال، قرية حوسان، وأغلقت منطقة المطينة على المدخل الشرقي، والشارع الرئيسي، وأجبرت أصحاب المحلات التجارية على إغلاقها، ونصبت حاجزاً عسكرياً، وأوقفت المركبات وفتشتها، ودققت في هويات المواطنين، وتعمدت احتجاز عدد من الشبان في البرد القارس. واندلعت مواجهات في محيط المجلس القروي والمدارس والملعب وسط القرية، أطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص وقنابل الغاز السام المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين بالاختناق.

وفي جنين، أصيب شاب برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها بلدة يعبد. وأفادت مصادر طبية ومحلية لـ"وفا"، بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، أطلقت خلالها الرصاص وقنابل الصوت صوب المواطنين. كما اقتحمت قوات الاحتلال بلدة عرابة، وداهمت محلاً تجارياَ، واعتدت بأعقاب البنادق وآلة حادة على مواطن، ما أسفر عن إصابته، وداهمت عدة منازل في البلدة واعتدت على المواطنين بالضرب ونكلت بهم، واعتدت على صرح الشهيد عمر القاسم في البلدة، وألحقت به أضراراً.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قالت حركة حماس، اليوم الثلاثاء، في تصريح: "إن العملية البطولية في طولكرم هي رد طبيعي على مجازر الاحتلال النازي وعدوانه المستمر على شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة". ونوّهت إلى "أن أبطال شعبنا ومقاوميه المنتفضين في كافة ربوع الوطن سيواصلون الدفاع عن شعبنا وأرضنا ومقدساتنا في مواجهة العدو النازي المجرم". واستنفرت الشباب الثائر في عموم الضفة والقدس لتصعيد العمل المقاوم بكافة أشكاله، "حتى دحر الاحتلال النازي وتحرير أرضنا ومقدساتنا وإقامة دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس بإذن الله".

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة) ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، منزلين في قرية لصيفر بمسافر يطا جنوب الخليل، وفي خربة خلة الفرن التابعة لقرية بيرين شرقاً. وقال مراسل "وفـــا"، إن آليات الاحتلال هدمت منزلاً في قرية "لصيفر" جنوب شرق يطا، تبلغ مساحته 120 متراً مربعاً. وأوضح منسق لجان الحماية والصمود بمسافر يطا وجبال جنوب الخليل، فؤاد العمور، أن المنزل يؤوي ما يقارب عشرة أفراد، ويمتلك صاحبه كل الأوراق الثبوتية التي تؤكد ملكيته له. ونوّه إلى أن قوات الاحتلال ومستعمري "خافات طاليا" المقامة على أراضي المواطنين في تلك المنطقة يهدفون إلى إرغام المواطنين على الرحيل، لتوسيع دائرة الاستعمار جنوب الخليل. كما هدم الاحتلال منزلاً في خربة خلة الفرن التابعة لقرية بيرين شرق الخليل. وقال رئيس مجلس قروي بيرين، فريد برقان، إن قوات الاحتلال داهمت الخربة المذكورة، وهدمت منزلاً مساحته 140 متراً مربعاً وذكر برقان، أن اعتداءات الاحتلال وممارساته في قرية بيرين تهدف إلى تهجير السكان وتوسيع ما تسمى مستعمرة "بني حيفر" المقامة على أراضي المواطنين وممتلكاتهم قرب القرية، رغم امتلاك الأهالي أرواقاً ثبوتية بممتلكاتهم. وطالب المؤسسات المحلية والدولية بضرورة العمل على حماية أهالي الخربة ووقف عمليات الهدم والتهجير التي تنتهجها سلطات الاحتلال.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

عقد مجلس الأمن الدولي جلسة مناقشة مفتوحة، على المستوى الوزاري، اليوم الثلاثاء، حول "الوضع في الشرق الأوسط - بما فيه القضية الفلسطينية". وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في كلمته خلال الجلسة، إن "الرفض الواضح والمتكرر لحل الدولتين على أعلى مستويات الحكومة الإسرائيلية غير مقبول".

المصدر: أخبار الأمم المتحدة ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قال وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، في كلمته خلال جلسة مجلس الأمن المنعقدة حول "الوضع في الشرق الأوسط - بما فيه القضية الفلسطينية" على المستوى الوزاري. إن الوقت قد حان لاحترام القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة بشكل كامل ومعاقبة عدم الامتثال لها. وأضاف أن الوقت حان كذلك للمساءلة، مشدداً على أن "العدالة أمر بالغ الأهمية، وهي أساس أي سلام مستدام". وقال: "لقد حان الوقت لعقد مؤتمر دولي للسلام بهدف واضح، وهو دعم القانون الدولي، وتنفيذ قرارات الأمم المتحدة من خلال العمل الحازم من جانب جميع الدول والمنظمات والأمم المتحدة". وأشار كذلك إلى أنه قد حان الوقت للاعتراف بدولة فلسطين وقبولها (عضويتها الكاملة) في الأمم المتحدة، مضيفاً أن "الإجماع الدولي على إقامة دولتين على تلك الأرض يجب أن يتم التمسك به قولاً وفعلاً. لا يمكن أن يكون هناك المزيد من الذرائع للتأخير والعرقلة التي لا نهاية لها". وحذر من أن الوقت ينفد، مشدداً على أن هناك خيارين "إما نشر النار، أو وقف إطلاق النار". وأكد أن وقف إطلاق النار "أمر لا غنى عنه" لتحقيق ما دعا إليه مجلس الأمن، بما في ذلك حماية المدنيين، والوصول الآمن ودون عوائق للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع في جميع أنحاء قطاع غزة، وإطلاق سراح الأسرى، ورفض التهجير القسري وتحقيق السلام. وقال إن "البديل للحرية والعدالة والسلام هو ما يحدث الآن. يجب أن نتأكد من توقف ذلك الآن، ويجب أن نتأكد من عدم حدوث ذلك مرة أخرى".

المصدر: أخبار الأمم المتحدة ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قال السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، جلعاد إردان، في كلمته خلال جلسة مجلس الأمن المنعقدة حول "الوضع في الشرق الأوسط - بما فيه القضية الفلسطينية" على المستوى الوزاري، إن إسرائيل انسحبت من غزة قبل 18 عاماً، واتهم حماس بتحويل القطاع إلى "آلة حرب". وقال إن دعوة البعض إلى وقف دائم لإطلاق النار من شأنه أن يؤدي إلى بقاء حماس في السلطة، مضيفاً أن ذلك يعرض إسرائيل لخطر وجودي لأن "حماس تسعى إلى إبادة إسرائيل". وقال إن الحرب ستنتهي على الفور إذا سلّمت حماس المسؤولين عن هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر على إسرائيل وإعادة الرهائن، وأضاف: "سندافع عن مستقبلنا". وأشار إلى أن امتداد الصراع كان مخططاً له، ورفع صورة قال إنها لأسلحة تمت مصادرتها. وأكد أنه بدون إيران، لن يكون لدى الحوثيين أسلحة لاستهداف السفن في البحر الأحمر. وأضاف أن كل دول المنطقة تأثرت بالفعل بسبب إيران، التي قال إنها "لن تتوقف عند أي شيء لبسط هيمنتها". واختتم حديثه بالقول إنه إذا استمر المجلس في تقديم المساعدات لغزة دون النظر إلى التهديد الإيراني، فسيكون المستقبل مظلماً للغاية.

المصدر: أخبار الأمم المتحدة ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قال وزير الشؤون الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، في كلمته خلال جلسة مجلس الأمن المنعقدة حول "الوضع في الشرق الأوسط - بما فيه القضية الفلسطينية" على المستوى الوزاري، إن ما يحدث في غزة اليوم يعيد إلى الواجهة أكثر من أي وقت مضى حتمية الإسراع في معالجة جوهر هذا الصراع "عبر تجديد وتفعيل التزامنا الجماعي بحل الدولتين الذي التفت حوله المجموعة الدولية كحل عادل ودائم ونهائي". وأضاف أن بلاده تجدد مطلب عقد مؤتمر دولي للسلام تحت رعاية الأمم المتحدة، يتم في إطاره الاتفاق على إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي بصفة نهائية عبر الاحتكام لقرارات الشرعية الدولية وتفعيل حل الدولتين، تحت الرقابة الصارمة والمتابعة اللصيقة والضمانة الوثيقة للمجتمع الدولي. وقال إنه "بعد غزة لا يمكن العودة إلى ما قبل غزة. وبعد غزة لا يمكن إعادة القضية الفلسطينية إلى أدراج لتبقى حبيسة فيها لأجل آخر غير مسمى"، مضيفاً أنه "لا يمكن أن نترك هدف السلم والأمن في الشرق الأوسط رهينة للاحتلال الإسرائيلي يتصرف فيه كيفما شاء". وأكد أن الأولوية القصوى تعود لوقف إطلاق النار "الذي لا يمر يوم إلا وزاد الرفض والاستياء تجاه المماطلة بشأنه وتجاه المبررات الهشة لعدم إيلائه العناية التي يستحقها". وقال إنه لا توجد في الوقت الراهن أهداف تعلو فوق "هدف وقف العدوان والإبادة والتشريد والتهجير والتجويع والتدمير والتخريب والتدنيس". وختم بالقول "فلتكن غزة درساً لن ننساه".

المصدر: أخبار الأمم المتحدة ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، في كلمته خلال جلسة مجلس الأمن المنعقدة حول "الوضع في الشرق الأوسط - بما فيه القضية الفلسطينية" على المستوى الوزاري، إن مجلس الأمن لم يوفر بعد استجابة كافية لإنهاء الصراع واتخاذ خطوات لمنع مزيد من زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط "بسبب موقف الولايات المتحدة"، التي قال إنها تستخدم حق النقض (الفيتو) ضد قرارات وقف إطلاق النار، الأمر الذي يمنح "تفويضاً مطلقاً لمواصلة العقاب الجماعي للفلسطينيين". وسلّط الضوء على المخاوف بشأن التهجير الجماعي للفلسطينيين، والتأثير البيئي للقصف الإسرائيلي على غزة، والنقص الخطير في وصول المساعدات الإنسانية في ظل مخاطر عالية من انتشار الأوبئة، مشيراً إلى أن روسيا أرسلت مئات الأطنان من المساعدات إلى القطاع وتدعم جهود وكالات الأمم المتحدة على الأرض. وقال إن عجز المجلس عن التحرك يعني أن الصراع يتمدد في المنطقة، الأمر الذي يجلب مخاطر جديدة على الأمن الدولي- بما فيها "الهجمات التي تشنها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة على اليمن والضربات الإسرائيلية على سوريا". وفي الوقت نفسه، قال الوزير الروسي إن دعوات الوفود الغربية تركز على المستقبل بدلاً من وقف إطلاق النار. وفي هذا السياق، شدد على ضرورة أن يواصل المجلس الدعوة إلى وقف إطلاق النار. وإلى أن يحدث ذلك، قال إن المناقشات حول "المستقبل" لا طائل من ورائها. وقال إن الفلسطينيين ينبغي أن يقرروا مستقبلهم بأنفسهم. وأضاف: "أعتقد أن هذا ما يسميه زملاؤنا الغربيون بالديمقراطية". وأضاف أنه في كل مرة تتخذ فيها الولايات المتحدة إجراء أحادياً في الشرق الأوسط، فإن مفاوضاتها "المكوكية" المنفصلة تنتهي "بتصعيد أكثر دموية من أي وقت مضى".

المصدر: أخبار الأمم المتحدة ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

كررت نائبة وزير الخارجية الأميركي لشؤون الأمن المدني والديمقراطية وحقوق الإنسان، عزرا زيا، في كلمتها خلال جلسة مجلس الأمن المنعقدة حول "الوضع في الشرق الأوسط - بما فيه القضية الفلسطينية" على المستوى الوزاري، رفض بلادها للدعوات المطالبة بنقل الفلسطينيين خارج غزة "واللغة اللاإنسانية التي يستخدمها بعض المسؤولين من كافة أطراف الصراع". وقالت إنه يجب السماح للمدنيين الفلسطينيين بالعودة طوعاً وبأمان إلى ديارهم وبكرامة بمجرد أن تسمح الظروف بذلك. وقالت إن حكومتها تواصل حث القادة الإسرائيليين على بذل المزيد من الجهود لحماية المدنيين في غزة، واتخاذ الاحتياطات الممكنة لتقليل الضرر الذي يلحق بالمدنيين بما يتماشى مع القانون الدولي الإنساني. إلا أنها دعت أعضاء المجلس إلى عدم نسيان أن "الهجمات الإرهابية الوحشية التي تشنها حماس على إسرائيل هي التي أطلقت عنان هذا الصراع". وأضافت: "إن استمرار حماس في استخدام المدنيين الفلسطينيين والرهائن كدروع بشرية، وتصريحاتها المتكررة التي تؤكد عزمها على تكرار هجمات 7 أكتوبر، تؤكد سبب عدم تمكننا أبداً من العودة إلى واقع ما قبل 7 أكتوبر في غزة". وبالانتقال إلى التطورات في المنطقة، قالت إن الولايات المتحدة حذرت إيران ووكلاءها مراراً وتكراراً من الانخراط في "هجمات انتهازية قد تؤدي إلى إثارة صراع أوسع نطاقاً". وأدانت هجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر، مشددة على أن الجماعة كانت ستواجه صعوبات في تعقب السفن التجارية وضربها دون دعم إيراني. وأشارت إلى أن بلادها تسعى إلى حل دبلوماسي على طول الخط الأزرق يسمح للمدنيين في إسرائيل ولبنان بالعودة إلى منازلهم، ودعت إلى التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 الذي أنهى حرب عام 2006 بين إسرائيل وحزب الله. وقالت إن أحد العناصر الرئيسية للدبلوماسية الأميركية هو متابعة المسار المؤدي إلى الدولة الفلسطينية والتطبيع بين إسرائيل والدول الإقليمية الأخرى. وأكدت أن وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، سمع مؤخراً من دول المنطقة "استعداداً للمشاركة في إعادة إعمار غزة إذا كان هناك طريق إلى دولة فلسطينية". كما جددت موقف بلادها الداعم لحل الدولتين باعتباره الحل الوحيد لإنهاء العنف، مؤكدة أنه "يتعين على الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني، فضلاً عن قيادتيهما، أن يتخذوا خيارات صعبة" لتحقيق ذلك وبلوغ تطلعاتهم المشروعة.

المصدر: أخبار الأمم المتحدة ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أكد وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، في كلمته خلال جلسة مجلس الأمن المنعقدة حول "الوضع في الشرق الأوسط - بما فيه القضية الفلسطينية" على المستوى الوزاري، أنه لا يمكن أن يستمر الاحتلال والعنف والحرب في "ملازمة منطقتنا"، مؤكداً أن السلام هو الضمان الوحيد لأمن وسلامة إسرائيل والفلسطينيين والمنطقة برمتها. وقال إن الحلول الجزئية لن تحقق ذلك السلام، قائلاً إن الحديث عن توجهات محدودة من شأنها أن تجعل غزة خارج الحل الشامل الذي سينهي أيضاً الاحتلال في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، وغزة، "ببساطة لن ينجح". وأضاف "لا يمكن أن يقال لسكان غزة إن عليهم أن يتحملوا مرة أخرى العيش في السجن المفتوح الذي صنعته إسرائيل في غزة لعقود من الزمن". وقال "إننا نواجه لحظة الحقيقة الحاسمة"، مشدداً على أنه يتعين على المجتمع الدولي برمته اتخاذ خيار عاجل وهو "إما السماح للحكومة الإسرائيلية بالحكم على المنطقة بمزيد من الصراع، أو الاعتراف بالدولة الفلسطينية، ووضع منطقتنا على طريق لا رجعة فيه نحو السلام". وأشار إلى أنه لا يوجد نقص في الأفكار المتعلقة بالخطة التي ستحقق السلام، مضيفاً أن "هناك نقصاً في الإرادة، وإرادة الحكومة الإسرائيلية في السماح للفلسطينيين بحقوقهم غير القابلة للتصرف، وإرادة المجتمع الدولي في تقديم ما هو أكثر من مجرد الكلام عن حل الدولتين". ونبّه إلى أن التهديد بامتداد إقليمي مدمر للصراع "هو أمر حقيقي"، موضحاً أن الضفة الغربية تغلي، بينما تتصاعد التوترات في أماكن أخرى من المنطقة "بشكل خطير".

المصدر: أخبار الأمم المتحدة ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، في كلمته خلال جلسة مجلس الأمن المنعقدة حول "الوضع في الشرق الأوسط - بما فيه القضية الفلسطينية" على المستوى الوزاري، إن "نظام الاحتلال والفصل العنصري الإسرائيلي لا يراعي أي خط أحمر في الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية". وأضاف أن الولايات المتحدة "باعتبارها الداعم العملي والشريك الرئيسي للنظام الإسرائيلي في جرائمه"، منعت مجلس الأمن من القيام بشكل فعال بواجباته في وقف "الإبادة الجماعية العلنية" وتحقيق وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقال إنه يجب على الولايات المتحدة أن تجبر إسرائيل على وقف الحرب و"إخراج نفسها من الفخ الذي نصبه النظام الإسرائيلي لجرها إلى صراع مباشر". وشدد على أن قتل المدنيين الفلسطينيين لا يمكن أن يستمر "حتى يتم ما يسمى بالتدمير الكامل لحماس، لأن ذلك الوقت لن يأتي أبداً، ولأن إرادة هذه الأمة الفولاذية لم تضعف خلال الأعوام الثمانين الماضية". وأكد أن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ارتكبتا خطأ استراتيجياً بهجومهما العسكري على اليمن، "الأمر الذي سيؤدي إلى خطر توسيع نطاق الحرب بشكل أكبر". وأشار إلى أن الأمن مفهوم مترابط، مضيفاً أن مسار التطورات يظهر "أن وقف الإبادة الجماعية في غزة هو المفتاح الرئيسي لاستعادة الأمن إلى المنطقة".

المصدر: أخبار الأمم المتحدة ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

دعا وزير الخارجية اللبناني، عبد الله بو حبيب، في كلمته خلال جلسة مجلس الأمن المنعقدة حول "الوضع في الشرق الأوسط - بما فيه القضية الفلسطينية" على المستوى الوزاري، إلى إعطاء السلام فرصة حقيقية قبل فوات الأوان، قائلاً: "كفانا حروباً وصراعات وقتلا ودماراً". ونبّه إلى أن المنطقة لم تنعم بالسلام والأمن على مدى عقود طويلة، مشيراً إلى أن الصراع أصبح "تركة ثقيلة من الحقد والمرارة والعنف المتزايد تتوارثها الأجيال". وأوضح أن الحروب والويلات المستمرة تؤكد ضرورة إيجاد حل للقضية الفلسطينية بوصفها مفتاح للسلم وبوابة الأمن في الشرق الأوسط، داعياً حكماء وعقلاء العالم إلى الضغط على إسرائيل لإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية واللبنانية والسورية. وحذر من أن "ما تقوم به إسرائيل من تحويل غزة إلى ركام والقضاء على حماس، إن تحقق، سيولد منظمات أكثر تطرفاً". وقال إن المشاكل التي تواجه المنطقة حالياً تؤكد مجدداً أهمية دور اليونيفيل البناء ومنظمة الأمم المتحدة بوصفها ملاذاً آمنا للدول الصغيرة مثل لبنان لحماية سيادته واستقلاله ووحدة أراضيه. وأوضح أن رؤية بلاده من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في جنوب لبنان تقوم على التطبيق الشامل والكامل للقرار 1701، وفقاً لما يلي: أولاً، إظهار الحدود الدولية الجنوبية المرسمة عام 1923 بين لبنان وفلسطين. ثانياً، وقف نهائي للخروقات الإسرائيلية لسيادة لبنان وحدوده المعترف بها دولياً. ثالثاً، دعم الأمم المتحدة والدول الصديقة للحكومة اللبنانية في بسط سلطتها على كل الأراضي اللبنانية من خلال تقوية القوات المسلحة. رابعاً، تسهيل العودة الآمنة والكريمة للنازحين من المناطق الحدودية التي نزحوا منها بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. خامساً، تشجيع ومواكبة اللبنانيين في انتخاب رئيس للجمهورية خلال فترة وجيزة. سادساً، وقف الحرب على غزة مما يسهل وضع هذا التصور موضع التنفيذ والبدء بآلية سريعة لإيجاد حل طويل الأجل للصراع الفلسطيني - الإسرائيلي.

المصدر: أخبار الأمم المتحدة ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قال البيت الأبيض، اليوم الثلاثاء، إن المحادثات الجارية لضمان إطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين في غزة لم تصل بعد إلى مستوى "المفاوضات"، واصفاً إياها بأنها مناقشات "رصينة وجادة" حول ما قد يكون مقبولا لجميع الأطراف. وأضاف منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي جون كيربي: "لا أعلم أن الوقت قد حان الآن للحديث عن (الجهود الجارية). هذه مناقشات مستمرة. لن أصنفها حتى على أنها مفاوضات في هذه المرحلة". ولم يتمكن من تأكيد التقارير حول بعض الخيارات التي تمت مناقشتها، بما في ذلك وقف طويل للقتال لمدة شهرين. لكنه قال إن الولايات المتحدة ستدعم "بالتأكيد" وقف القتال لفترة أطول من هدنة الأسبوع، التي تم الاتفاق عليها العام الماضي مقابل إطلاق سراح بعض الأسرى. وأضاف كيربي: "سيمنحنا ذلك الفرصة لإخراج جميع الرهائن وإيصال المزيد من المساعدات، وسندعم بالتأكيد هدنة إنسانية أطول من الأسبوع الذي تمكنا من إنجازه". وقال كيربي إن بريت ماكغورك، منسق البيت الأبيض للشرق الأوسط، يزور القاهرة الثلاثاء لمواصلة المناقشات بشأن صفقة رهائن محتملة.

المصدر: CNN بالعربية ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في تصريح مشترك مع وزير الدفاع الإسرائيلي، يؤاف غالانت، ووزير الحرب، بني غانتس، أن إسرائيل مستمرة في استكمال المهام وتنفيذ كل ما يلزم، حيث تتوغل القوات الإسرائيلية في عمق أرض العدو، في خان يونس، وفي كافة أنحاء جنوب قطاع غزة.

المصدر: موقع الخدمات والمعلومات الحكومية gov.il ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قالت حركة حماس في تصريحٍ، اليوم الثلاثاء: "ندعو الأمم المتحدة ومؤسساتها، واللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الصحة العالمية، إلى التحرك الفوري، والوقوف عند مسؤولياتهم تجاه ما يتعرض له الآن مجمع ناصر الطبي ومستشفى الأمل، في مدينة خانيونس، من استهداف مباشر، بإطلاق النار من المسيّرات الصهيونية على مبانيهما وساحاتهما، والقصف الجوي والمدفعي المستمر على محيطهما". وحذرت من أن هذا العدوان "يعرض حياة المرضى والأطقم الطبية والآلاف من النازحين فيهما للخطر". وأكدت أن هذا الاستهداف المتعمد والمستمر للمستشفيات هو جريمة حرب تحدث بالصوت والصورة أمام سمع وبصر العالم أجمع، وتأتي في إطار حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وبدعم كامل من الإدارة الأميركية، الشريكة في هذه الجرائم والانتهاكات.

المصدر: أخبار الأمم المتحدة ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

حذرت الرئاسة الفلسطينية في بيان من خطورة مطالبة سلطات الاحتلال الإسرائيلي أهالي خان يونس بمغادرة أماكن سكناهم باتجاه رفح، معتبرة هذه الدعوة بمثابة جريمة حرب.

المصدر: دولة فلسطين، منظمة التحرير الفلسطينية ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

واصلت قوات الاحتلال الصهيوني عدوانها على قطاع غزة، لليوم الـ109 توالياً، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، والأحزمة النارية مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90% من السكان. وواصلت طائرات الاحتلال ومدفعيته غاراتها وقصفها العنيف - اليوم الثلاثاء - على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات ومنشآت وشوارع، موقعة مئات الشهداء والجرحى. وأكدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني استمرار إطلاق النار من المسيّرات على من يتحرك في محيط مستشفى الأمل ومركبات الإسعاف تعجز عن الوصول إلى المصابين في خانيونس، وسُمع دوي عدة انفجارات في المناطق الجنوبية لمدينة غزة. وسُمع دوي عدة انفجارات في المناطق الجنوبية لمدينة غزة. للمزيد من التفاصيل حول العدوان والغارات وعمليات القصف، راجع البيان الصادر عن المركز.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة) ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، مدينة طولكرم من محورها الشمالي، مروراً بدوار شويكة باتجاه شارع الحدادين وسط المدينة. وداهمت قوات الاحتلال محل الطاهر للأدوات الكهربائية في الشارع المذكور والذي تملكه عائلة الأسير المحرّر علاء شريتح، وقامت بتفتيشه وتخريب محتوياته، قبل أن تعتقل والدته وزوجته من منزله في حي الإسكان الفلسطيني خلف جامعة القدس المفتوحة للضغط عليه لتسليم نفسه. كما داهمت قوات الاحتلال منزل المواطن علي عودة (السلمان) في الحي الجنوبي للمدينة، بعد تكسير أبواب المنزل، وقامت بتفتيشه وإخضاع ساكنيه للاستجواب.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

استهدف الطيران الأميركي البريطاني، فجر اليوم الثلاثاء، العاصمة صنعاء وعدة محافظات، بسلسلة غارات جوية، في عدوان جديد لن يبقى دون رد. وأفاد مراسلنا في العاصمة صنعاء بأن طائرات العدوان الأميركي البريطاني استهدفت بأربع غارات قاعدة الديلمي الجوية شمال العاصمة. كما شنّت 4 غارات على معسكر الحفا، وثلاث غارات على مديرية بني الحارث، واستهدف بغارتين منطقة صرف. وفي تعز استهدف طيران العدوان الأميركي البريطاني منطقة البرح في مديرية مقبنة بغارة جوية، كما شن غارة أخرى على منطقة الجند بمديرية التعزية. وفي البيضاء شن العدوان الأميركي البريطاني غارة على مديرية رداع.

المصدر: شبكة المسيرة الإعلامية (اليمن) ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قال وزير الخارجية البريطاني، ديفيد كاميرون، الثلاثاء، إن الحملة الرامية إلى إضعاف القدرات العسكرية لجماعة الحوثي في اليمن، ستستمر، وذلك بعد أن شنّت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ضربات جديدة ضد المتمردين المدعومين من إيران، لمنعهم من مهاجمة السفن بالبحر الأحمر. وأضاف كاميرون: "ما فعلناه مجدداً هو إرسال أبلغ رسالة ممكنة، بأننا سنواصل الحد من قدرتهم على تنفيذ هذه الهجمات"، وفقاً لوكالة "رويترز". ونفّذت الولايات المتحدة وبريطانيا جولة ضربات جديدة، ليل الإثنين - الثلاثاء، على أهداف تابعة لجماعة الحوثي، المصنفة إرهابية في أميركا، فيما أكدتا أن الخطوة تأتي للرد على الهجمات التي يواصل المتمردون شنها على الملاحة في البحر الأحمر.

المصدر: قناة الحرة ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قال مسؤولان، لشبكة CNN إن إسرائيل قدمت مقترحاً يقضي بمغادرة كبار قادة حركة "حماس" غزة كجزء من اتفاق أوسع لوقف إطلاق النار. ويأتي المقترح الاستثنائي، الذي لم يتم الإعلان عنه من قبل، في الوقت الذي تكافح فيه إسرائيل لتحقيق هدفها المعلن المتمثل في تدمير "حماس" بالكامل. فقد فشلت إسرائيل في القبض على أو قتل أي من كبار قادة "حماس" في غزة، على الرغم من حربها التي دامت 4 أشهر تقريباً في غزة، وتركت نحو 70% من قوة الحركة القتالية سليمة، وفقاً للتقديرات الإسرائيلية. ورغم من أن ذلك المقترح سيوفر ممراً آمناً للخروج من غزة لكبار قادة "حماس" الذين نسقوا هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول، فإن استنزاف غزة من قادتها يمكن أن يضعف قبضة "حماس" على المنطقة التي مزقتها الحرب، بينما يسمح أيضاً لإسرائيل بمواصلة تعقب "الأهداف عالية القيمة" في الخارج. ومن المعروف أن كبار مسؤولي "حماس" يعيشون في العاصمة القطرية قطر والعاصمة اللبنانية بيروت، من بين أماكن أخرى خارج الأراضي الفلسطينية. ووفقاً لأحد المسؤولين المطلعين على المفاوضات، فإن مقترح إسرائيل بأن قادة "حماس" يغادرون غزة، على الرغم من أنه من غير المرجح أن تقبله الحركة، تمت مناقشته كجزء من مفاوضات وقف إطلاق النار الأوسع مرتين على الأقل في الأسابيع الأخيرة، مرة في الشهر الماضي في وارسو من قبل مدير جهاز الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد)، دافيد برنياع، ثم مرة أخرى هذا الشهر في الدوحة مع وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن. وكما يأتي وسط موجة من النشاط الدبلوماسي لمحاولة التوصل إلى وقف طويل للقتال وإطلاق سراح الرهائن الذين يعتقد أنهم ما زالوا على قيد الحياة في غزة.

المصدر: CNN بالعربية ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، أن 21 جندياً إسرائيلياً قُتلوا يوم الإثنين، بعد تعرضهم لهجوم في جنوب قطاع غزة أدى إلى انفجار تسبب بانهيار مبنيين كان الجنود بداخلهما. وكانت القوات تستعد لهدم المباني عندما أطلق مسلحون فلسطينيون قذيفة "آر بي جي"، على دبابة تحرس القوات. ثم وقع انفجار ثان في المباني، ربما نتيجة قذيفة "آر بي جي" ثانية، أدى إلى انهيارها. وكان هذا الحادث الأكثر دموية منذ بدء الهجوم البري الإسرائيلي في القطاع، ورفع عدد القتلى العسكريين في العملية إلى 219. وفي مؤتمر صحفي، صباح الثلاثاء، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانييل هاغاري، إن القوات كانت تعمل في منطقة تبعد حوالي 600 متر عن الحدود، مقابل بلدة "كيسوفيم" بجنوب إسرائيل. وقاموا بتدمير المباني ومواقع تابعة لحماس ضمن جهود الجيش لإنشاء منطقة عازلة للسماح لسكان البلدات الحدودية الإسرائيلية بالعودة إلى منازلهم. وذكرت مصادر عسكرية أن جنديين قتلا بقصف "آر بي جي" لدبابة. وأصيب عدد آخر من الجنود في الانفجار، أحدهم في حالة خطيرة. وقال هاغاري، إن الانفجار في المباني نتج على الأرجح عن ألغام زرعتها القوات بهدف هدم المباني لاحقاً، لكن سبب الانفجار لا يزال قيد التحقيق. ووصفت قوات الإنقاذ المشهد بأنه يذكر بآثار الزلازل. وعمل عدد كبير من جنود وحدات البحث والإنقاذ التابعة للجيش الإسرائيلي لعدة ساعات لانتشال الجثث من المباني المنهارة. ويجري الجيش الإسرائيلي تحقيقاً في ملابسات الحادث لمنع تكراره. وقُتل ثلاثة جنود إسرائيليين آخرين في القتال خلال الهجوم المتصاعد على مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.

المصدر: The Times of Israel العربية ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أعلنت المقاومة الإسلامية – لبنان، في بيانات متتالية عن استهداف تجمع لجنود العدو الصهيوني في "تلة كوبرا"، وقاعدة خربة ماعر بالأسلحة الصاروخية وإيقاع إصابات مباشرة.

المصدر: العلاقات الإعلامية في حزب الله ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أفاد مندوبو "الوكالة الوطنية للإعلام" أن الطيران الاستطلاعي حلق طيلة الليل الفائت وحتى صباح اليوم الثلاثاء، فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط، وصولاً إلى مشارف مدينة صور، بالتزامن مع إطلاق القنابل المضيئة فوق القرى الحدودية المتاخمة للخط الأزرق. وقامت المدفعية الإسرائيلية بقصف تلة حمامص، محيط طيرحرفا، الضهيرة، أطراف شيحين، مروحين، طيرحرفا، راميا، الأطراف الجنوبية لبلدة ميس الجبل (طوفا)، ومنطقة جبل بلاط. بينما شنّ الطيران الحربي غارات جوية على بلدة بليدة مستهدفاً ثلالة منازل. أما المسيّرات الإسرائيلية فقد أغارت على حاوية شحن في أرض زراعية في الوزاني. كذلك، نفذت الطائرات الحربية الإسرائيلية قرابة الرابعة من بعد ظهر اليوم، عدواناً جوياً حيث شنّت غارة على منطقة "حميلى" الحرجية والمفتوحة والواقعة بين بلدات رومين وحومين الفوقا وصربا في منطقة إقليم التفاح، وألقت الطائرات المعادية صاروخين على المنطقة المستهدفة أحدث انفجارهما دوياً تردد صداهما في أرجاء منطقتي النبطية وإقليم التفاح وارتفعت سحب الدخان في المنطقة، وأدى العدوان إلى تدمير منزل تدميراً كاملاً قريب من نادٍ للصيد والرماية، ولم يفد عن وقوع إصابات. وشنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارة على بلدة الجميجمة في قضاء بنت جبيل، أدت الى تدمير منزل خال من السكان، إضافة إلى تضرر العديد من المنازل القريبة منه، وأفيد عن وقوع عدد من الإصابات بين الأهالي جراء تطاير الزجاج عليهم.

المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام (لبنان) ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

تعمل وزارة القضاء الإسرائيلية على إجراءات تشريعية سريعة لقانون جديد يتعلق باعتقال ومحاكمة آلاف الفلسطينيين من قطاع غزة الذين اعتقلوا منذ هجوم "طوفان الأقصى"، في 7 تشرين الأول/أكتوبر، وخلال المناورة البرية الإسرائيلية. ويهدف القانون الجديد إلى تغيير أنظمة الاعتقال والتحقيق والمحاكمة التي ينص عليها قانون الاعتقالات الحالي، وسن مجموعة قوانين جديدة بسبب "صعوبة جمع أدلة وتوثيقها على إثر الوضع الميداني"، حسبما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم الثلاثاء. وإحدى الصعوبات التي سيتعامل معها القانون الجديد يتعلق بصعوبة معرفة الجهة التي استهدفت كل واحد من القتلى الإسرائيليين. فقد أكدت تحقيقات نشرتها الصحيفة في الأسبوعين الماضيين، على أنه في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، تلقت القوات الإسرائيلية أوامر بتنفيذ "إجراء خنبعل"، أي إطلاق نار على أي أحد يعود من "غلاف غزة" إلى قطاع غزة، أي إطلاق النار على مقاتلي حماس والمواطنين الفلسطينيين والرهائن الإسرائيليين الذين احتجزوهم ونقلوهم إلى القطاع. كذلك سيتناول القانون الجديد مسألة ما إذا سيتم اتهام جميع المعتقلين الفلسطينيين بكل ما حدث في 7 أكتوبر/ تشرين الأول. وسيتقرر في هذا القانون طبيعة الهيئة القضائية التي ستنظر في قضايا المعتقلين، وما إذا ستكون محكمة مركزية عادية، محكمة عسكرية أو محكمة خاصة. وسيشمل القانون الجديد عقوبة الإعدام، حسب الصحيفة. واتخذ القرار بشأن القانون الجديد بالتنسيق بين كبار المسؤولين في وزارة القضاء ورئيس لجنة القانون والدستور في الكنيست، سيمحا روتمان، الذي يرأس اللجنة الفرعية للكنيست التي تشكلت بهدف النظر في محاكمة المعتقلين الفلسطينيين من القطاع. وأضافت الصحيفة أنه "طالما يوجد مخطوفين في غزة، فإن إسرائيل ليست معنية بعملية صرف نظر من شأنها أن تعرقل احتمالات إعادتهم". وسبب آخر يتعلق بتخوّف إسرائيلي من تصعيد من جانب الفلسطينيين ومنظمات حقوق إنسان في أوروبا في المبادرات القضائية ضد إسرائيل في المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، واتهام إسرائيل بارتكاب جرائم حرب ضد المدنيين في القطاع.

وصادقت الهيئة العامة للكنيست على مشروع قانون قدمه روتمان لتعديل قانون الدفاع العام، ويقضي بمنع وحدة الدفاع العام في وزارة القضاء من تمثيل المعتقلين الغزيين. ويهدف مشروع القانون أيضاً منع محامين دوليين من تمثيل المعتقلين. وقد عارضت بهاراف ميارا ووحدة الدفاع الهام هذا التعديل.

المصدر: عرب 48 ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

اعتبر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان في بيان أن استهداف إسرائيل لآلاف النازحين في خانيونس، هو تكريس لجريمة الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة.

المصدر: المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية في بيان أن غياب العقوبات الدولية الرادعة، قد يشجع قوات الاحتلال الإسرائيلي وميليشيات المستوطنين على استكمال ضم الضفة الغربية واستباحتها.

المصدر: دولة فلسطين، وزارة الخارجية والمغتربين ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

واصلت كتائب الشهيد عز الدين القسام، وفصائل المقاومة الفلسطينية، التصدي لقوات الاحتلال الصهيوني، في محاور التوغل في قطاع غزة، وفجّرت غرفة مفخحة بعدد من الجنود واستهدفت ودمرت عدة آليات في خانيونس، ونفذت عمليات نوعية ضد القوات الصهيونية. واستهدفت دبابة صهيونية من نوع "ميركفاه" بقذيفة "الياسين 105" غرب مدينة خانيونس. وتمكن مجاهدو القسام من تفجير غرفة مفخخة مسبقاً في قوة صهيونية راجلة مما أدى لمقتل 3 جنود صهاينة وإصابة عدد آخر غرب مدينة خانيونس. واستهدفت 3 جرافات صهيونية من نوع D9 بقذائف "التاندوم" و "الياسين 105" غرب مدينة خانيونس. ودمرت ناقلة جند صهيونية بقذيفة "الياسين 105" بمدينة خانيونس.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة) ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أنها قصفت بوابل من قذائف الهاون تمركزاً لجنود وآليات العدو الصهيوني في محور التقدم المعسكر الغربي بمدينة خانيونس. وأكدت تمكن مجاهديها من تفجير دبابة صهيونية بعبوة "ثاقب – برميلية" في محور التقدم غرب خانيونس محيط الحي الياباني. وقالت: "بعد عودة مجاهدينا من مناطق الاشتباك بالأمس في مخيمي البريج والمغازي وسط قطاع غزة.. أكدوا إيقاعهم عدداً من جنود العدو الصهيوني بين قتيل وجريح خلال سلسلة من المهام منها: استهداف دبابة صهيونية وجرافة عسكرية بقذائف الـ (RPG) شرق المغازي، وقصف تجمعات لجنود وآليات العدو جنوب شرق مخيم البريج بوابل من قذائف الهاون وصواريخ (بدر 1)، واستهداف مجموعة من قناصة العدو تحصنت في أحد المباني بمخيم المغازي بصاروخين من نوع (107) الموجهة".

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة) ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أعلنت وزارة الصحة بغزة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 22 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 195 شهيداً و354 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية. وقالت الوزارة: ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. وأكدت ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 25490 شهيداً و63354 إصابة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام (غزة) ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أقدم مستعمرون، اليوم الثلاثاء، على حفر قبور رمزية للأطفال قرب مدرسة بدو عرب الكعابنة الأساسية، في منطقة المعرجات شمال غرب أريحا. وأوضح المشرف على منظمة "البيدر" للدفاع عن حقوق البدو حسن مليحات لـ"وفـا"، أن مستعمرين من مستعمرة "مفيئوت" حفروا قبوراً رمزية لتهديد الأطفال بالقتل قرب مدرسة "عرب الكعابنة الأساسية" في المعرجات، في خطوة استفزازية لخلق حالة من الخوف والرعب لدى الطلبة والأطفال. كما نفذ مستعمرون برفقة آليات ومعدات بحماية جيش الاحتلال، أعمال حفر وتجريف في الأراضي المجاورة لتجمع عرب المليحات بطريق المعرجات غرب أريحا، تمهيداً للاستيلاء عليها.

وفي سياق آخر، أعطب مستعمرون، اليوم الثلاثاء، إطارات مركبات معلمي مدرسة التوانة الأساسية المختلطة بمسافر يطا جنوب الخليل، وحطموا زجاجها. وأكد مدير مدرسة التوانة، جميل النواجعة، لـ"وفا"، أن مستعمري "حافات ماعون" بلباس جنود الاحتلال، أعطبوا إطارات مركبات معلمي المدرسة بأدوات حادة وكسروا زجاجها بالحجارة، أثناء تواجدها عند مدخل القرية المغلق بالحجارة والسواتر الترابية من قوات الاحتلال. بدوره، أشار رئيس مجلس قروي التوانة، محمد ربعي، لــ"وفا"، إلى أن اعتداء قوات الاحتلال ومستعمريه على المعلمين والطلبة والمواطنين في المنطقة، يندرج ضمن سلسلة من انتهاكات الاحتلال التي تستهدف المواطنين في المنطقة، لإرغامهم على الرحيل من أراضيهم لصالح التوسع الاستعماري في بلدات وقرى وخرب ومسافر ومضارب البدو جنوب الخليل. وتابع، هذه ليست المرة الأولى التي يعتدي فيها المستعمرون على المعلمين والمواطنين، وخاصة أبنائهم الطلبة الذين أصبحوا يعانون جرّاء حالة الخوف التي تصاحبهم أثناء ذهابهم من المدرسة وإليها، ما أثر في حياتهم اليومية وتحصيلهم العلمي.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، اليوم الثلاثاء، إن جهود الوساطة مستمرة في غزة، لكنه أكد أن التصعيد الذي يجري في القطاع يؤثر على هذه الجهود الرامية لإنهاء الأزمة. وأضاف الأنصاري، في مؤتمر صحفي بالدوحة، أن بلاده منخرطة في مفاوضات ومناقشات جدية بين طرفي الأزمة في غزة، لكنه أوضح أن الوضع هناك يتغير، مشيراً إلى أن انقطاع الاتصال وعدم إيصال المساعدات للقطاع يؤثران على جهود الوساطة. وتابع أن التحديات كبيرة لتسوية الأزمة في غزة، خصوصاً مع تصاعد وتيرة الحرب هناك، مؤكداً أن استمرار هذه الحرب لن يؤدي إلا لمزيد من الخسائر. وذكر أن بلاده أدخلت إلى غزة - بالتعاون مع فرنسا - مساعدات طبية بنحو 11 طناً تشمل أدوية للإسرائيليين المحتجزين هناك، مشيراً إلى أن المساعدات لم تدخل إلا بشكل محدود جداً، وأنه لا يعمل حالياً في القطاع سوى مستشفى واحد. وجدد الأنصاري دعوة بلاده المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لفتح المعابر أمام دخول مساعدات كافية لغزة، وذكّر بموقف قطر المستنكر للاستهداف المتعمد للمستشفيات وأطقمها الطبية في القطاع. وذكر أن قطر تؤكد في كل اتصالاتها مع مختلف الأطراف رفضها التهجير القسري لسكان القطاع، كما قال إن الدوحة كانت ولا تزال ترى أن إنهاء التوتر في المنطقة مرتبط بإنهاء الحرب في غزة، مشدداً على وجوب أن يكون هناك دفع حقيقي باتجاه عملية سلام تكون القضية الفلسطينية في جوهرها. وتطرّق المتحدث إلى ملفات إقليمية أخرى، وقال إن بلاده تدعم جميع الجهود الإقليمية الرامية إلى خفض التصعيد في البحر الأحمر. كما أشار إلى أن قطر أكدت مراراً أن الطريق الأمثل للتعامل بشأن الخلافات مع إيران يكون عبر الحوار.

المصدر: الجزيرة ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون)، أن الجيش الأميركي شن غارات جوية، الثلاثاء، على ثلاث منشآت تستخدمها كتائب حزب الله المدعومة من إيران وجماعات أخرى مرتبطة بطهران في العراق. وقال وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، في بيان، إن الضربات تأتي في "رد مباشر على سلسلة من الهجمات المتصاعدة ضد أفراد الولايات المتحدة وقوات التحالف في العراق وسوريا"، من قبل المليشيات المدعومة من إيران. وتأتي الضربات بعد أيام فقط من إصابة أفراد أميركيين في قاعدة عين الأسد الجوية في العراق في هجوم صاروخي باليستي على القاعدة. وقالت القيادة المركزية الأميركية إنه بينما اعترضت الدفاعات الجوية للقاعدة معظم الصواريخ والقذائف، إلا أن بعض القذائف أصابت الهدف. تعد الضربات الأميركية التي وقعت الثلاثاء، هي الأولى في العراق منذ بداية الشهر، عندما استهدفت الولايات المتحدة عضوًا في مجموعة إيرانية تعمل في البلاد. كما تأتي بعد ضربات متعددة ضد الحوثيين في اليمن على مدار الأيام الماضية، حيث تسعى الولايات المتحدة إلى كبح جماح الأعمال العدائية للجماعات المدعومة من إيران في الشرق الأوسط وسط تصاعد التوترات في المنطقة.

المصدر: CNN بالعربية ورد هذا الخبر بتاريخ: 23/1/2024 لمشاهدة كافة الاخبار لهذا اليوم اضغط هنا