نتائج البحث في يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي
حركة فتح تؤكد في بيان التفافها ووقوفها خلف الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ودعمها الكامل لمواقفه التي وردت في خطابه أمام مجلس الامن، والتي تعبر عن إرادة الشعب الفلسطيني الحرة في رفض "صفقة القرن".
الناطق باسم حركة حماس، فوزي برهوم، يدعو في تصريح صحافي الرئيس الفلسطيني محمود عباس لاتخاذ خطوات عملية لمواجهة "صفقة القرن".
استشهد شاب وأصيب آخران، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب السياج الحدودي شرق خان يونس.
وأُصيب شابان في القدم أثناء محاولة مجموعة من المواطنين انتشال جثمان الشاب محمد علي الناعم ( 27 عاما)، الذي استشهد بقصف مدفعي وإطلاق نار كثيف شرق بلدة عبسان الجديدة شرق خان يونس، ليتم بعدها سحبه بواسطة جرافة عسكرية إلى مسافة قريبة من السياج الفاصل.
من جانبه، استنكر التجمع الوطني لأسر شهداء فلسطين، العمل الإجرامي البشع الذي قام به الاحتلال الإسرائيلي من التنكيل والتمثيل بجثمان الشهيد محمد الناعم شرق خان يونيس.
وقال الأمين العام للتجمع محمد صبيحات، إن هذا السلوك يعتبر جريمة ضد الإنسانية، تُضاف إلى جرائم الإحتلال البشعة، التي تُمارس على مدار عشرات السنين.
وطالب كافة المؤسسات الإنسانية الدولية والأممية بإعلان موقفها بكل وضوح من هذه الأعمال البربرية والهمجية.
حركة فتح تصدر بياناً تقول فيه إن ما قام به جيش الاحتلال الإسرائيلي شرق خان يونس من قتل الشاب محمد علي الناعم والتنكيل بجثته أمام مرأى ومسمع العالم أجمع، جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية، يتحمل مسؤوليتها رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع نفتالي بينت، والحكومة الإسرائيلية اليمينية.
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية، سعيد أبو علي، يدين في بيان إعلان اسرائيل بناء آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة في القدس الشرقية المحتلة، ويؤكد أن هذا الإعلان يأتي بتشجيع ورعاية من الإدارة الأميركية وبتوافق مع "صفقة القرن".
الناطق بإسم حركة حماس، فوزي برهوم، يقول في تصريح صحافي إن تعمد قتل الاحتلال الصهيوني الشاب محمد علي الناعم في قطاع غزة والتنكيل بجثته جريمة بشعة تضاف إلى سجل جرائمه بحق الشعب الفلسطيني وبحق أهل غزة المحاصرين، ويتحمل العدو الصهيوني تبعاته ونتائجه. ويقول في تصريح صحافي ثانٍ إن الاحتلال الإسرائيلي هو المسؤول عن التصعيد وتفجير الأوضاع مع المقاومة في قطاع غزة، بارتكابه جريمة بشعة تجاوزت كل الحدود بتعمده قتل الشاب محمد علي الناعم والتنكيل بجثته.
وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تقول في بيان إن فاشية الاحتلال الإسرائيلي وانحطاطه الأخلاقي يظهران مجدداً في التنكيل بجثمان الشهيد محمد الناعم، قرب السياج الحدودي شرق خان يونس، في منظر تقشعر له الأبدان.
نادي الأسير الفلسطيني يصدر بياناً يشير فيه إلى استمرار إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ أكثر من 40 يوماً، احتجاز 27 طفلاً في سجن "الدامون" في ظروف تفتقر إلى الحد الأدنى من شروط الحياة الآدمية.
وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، حسام أبو الرب، يستنكر في بيان صحافي مصادقة وزير الدفاع الإسرائيلي، نفتالي بينت، على مخطط "مشروع المصعد" في الحرم الإبراهيمي بالخليل، ويطالب المجتمع الدولي والمؤسسات الثقافية والدينية بوضع قراراتها موضع التنفيذ لخطورة ما يحدث في المسجدين الأقصى والإبراهيمي.
أكدت حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين أن المقاومة جاهزة وفي حالة استنفار في حال تمادى الاحتلال في توسيع عدوانه ومستعدة للرد عليه.
وباركت الحركة في بيان صحافي، رد المقاومة على الجريمة التي ارتكبها العدو صباح اليوم بحق المجاهد في سرايا القدس الشهيد محمد الناعم والتنكيل بجثمانه الطاهر.
واستهدفت المقاومة الفلسطينية مساء اليوم، مدينة عسقلان ومغتصبات "غلاف غزة" برشقات صاروخية، رداً على جريمة العدو الصهيوني التي أدت لاستشهاد أحد مجاهدي سرايا القدس بخانيونس.
وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تُدين في بيان إعلان رئيس الحكومة الإسرائيلية ، بنيامين نتنياهو، بناء 3500 وحدة سكنية استيطانية في المنطقة E1 شرق القدس المحتلة، وتدعو المجتمع الدولي للتحرك بسرعة لحماية حل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية. وتؤكد في بيانٍ ثانٍ بمناسبة الذكرى الـ 26 لمجزرة الحرم الإبراهيمي في الخليل، أن السياقات السياسية للمجزرة وتداعياتها التهويدية الإستعمارية على الحرم الإبراهيمي تتواصل بأشكال مختلفة، وطالبت بفرض عقوبات دولية على إسرائيل لإجبارها على إنهاء إحتلالها وإستيطانها فوراً.
الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل ، يصدر بياناً بشأن إعلان السلطات الإسرائيلية عن قرارها الوشيك بإنشاء وحدات استيطانية في القدس الشرقية، يقول فيه إن إنشاء المستوطنات غير قانوني وفقاً للقانون الدولي، والاتحاد الأوروبي لن يعترف بأيّ تغيير يدخل على حدود ما قبل 1967.
وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية ترحب في بيان صحافي بالاقتراح الذي قدمته بلجيكا في جلسة مجلس الأمن، وحصل على إجماع أعضائه بمن فيهم الولايات المتحدة الأميركية، والذي أكد دعم حل الدولتين، استناداً إلى قرارات الأمم المتحدة السابقة ذات الصلة بما يتوافق مع القانون الدولي.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يرحب في تصريح صحافي بالبيان الذي صدر عن مجلس الامن، والذي دعا جميع الأطراف للإبقاء على دعمهم لمبدأ حل الدولتين، ويعرب عن ثقته بفتح تحقيق قضائي مع المسؤولين الإسرائيليين حول الاستيطان وغيره من جرائم الحرب التى ترتكب بحق الشعب الفلسطيني.
الناطق الرسمي بإسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يدين في بيان قرار رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بالموافقة على بناء 3500 وحدة استيطانية جديدة في منطقةE1 شرق مدينة القدس المحتلة، ويعتبره تحدياً للبيان الذي صدر عن مجلس الأمن بالإجماع، باعتبار الاستيطان يمس بحل الدولتين.
الناطق بإسم حركة حماس، حازم قاسم، يقول في تصريح صحافي إن إصرار الرئيس محمود عباس على الإبقاء على عمل ما يسمى بلجنة "التواصل مع المجتمع الإسرائيلي"، يخالف الإجماع الوطني الداعي لحلها. كما أكدت الحركة في تصريح صحافي ثانٍ موقفها الثابت برفض عقد أي لقاءات مع العدو الصهيوني، وأنها ضد أي علاقة مع الكيان باعتباره كياناً مغتصباً وغير شرعي، وتُجرم التطبيع معه من أي طرف أو جهة كانت. كذلك أصدرت الحركة تصريحاً صحافياً ثالثاً في الذكرى السنوية الـ 26 لمجزرة المسجد الإبراهيمي، أكدت فيه أن محاولات الاحتلال الإسرائيلي لتهويد المسجد الإبراهيمي والبلدة القديمة في الخليل ستفشل، وذلك بفضل رباط أبناء الشعب الفلسطيني وإصرارهم على رد العدوان وحماية المقدسات.
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة في جامعة الدول العربية، سعيد أبو علي، يؤكد في تصريح صحافي بمناسبة الذكرى الـ 26 لمذبحة الحرم الإبراهيمي، ضرورة إعادة نشر قوات حماية دولية في الخليل والأراضي الفلسطينية المحتلة، لمنع تكرار هذه المذابح التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني.
.وزير الخارجية والمغتربين الأردني، أيمن الصفدي، يدين في بيان إعلان إسرائيل بناء 3500 وحدة استيطانية جديدة في منطقة E1 الواقعة شرق القدس المحتلة، ويطالب الحكومة الإسرائيلية بوقف بناء المستوطنات وفقاً لالتزاماتها كقوة قائمة بالاحتلال.
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إنه أوعز إلى الجهات المختصة بالمضي قدماً بخطة إقامة نحو 3500 وحدة سكنية في منطقة E1 الواقعة بين القدس الشرقية ومستوطنة معاليه أدوميم، والتي تم تجميدها منذ فترة طويلة بسبب اعتراضات من طرف عدة حكومات أوروبية داعمة لحل الدولتين، وكذلك اعتراض الولايات المتحدة، كونها تؤدي إلى شطر الضفة الغربية عن القدس الشرقية وتحول دون إقامة دولة فلسطينية متصلة جغرافياً في المستقبل.
وأشار نتنياهو في سياق كلمة ألقاها في "منتدى القدس" الذي عقدته صحيفة "بشيفع" اليمينية الدينية أمس، إلى أنه أوعز بالمضي قدماً بهذه الخطة عبر مرحلة التخطيط المتقدمة، وبعد ذلك يتم منح الجمهور فرصة لتقديم اعتراضاته على الخطة للإدارة المدنية قبل المصادقة النهائية عليها.
وقال نتنياهو إن هذا الإعلان ينطوي على أهمية كبيرة.
واختتم نتنياهو كلمته قائلاً إنه سيكون قادراً على مواصلة توسيع الوجود الإسرائيلي وراء الخط الأخضر فقط إذا صوّت الحاضرون في المنتدى له في الانتخابات العامة التي ستجري يوم الاثنين المقبل.
وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تدين في بيان اللقاء الاستفزازي الذي عقده الطاقم الأميركي الإسرائيلي لما يسمى ترسيم الخرائط في مستوطنة "أريئيل" وسط الضفة الغربية، وتطالب مجلس الأمن والدول كافة بالتحرك السريع للجم التغول الأميركي الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وأرضه وحقوقه. كذلك ألقى وزير الخارحية الفلسطيني، رياض المالكي، كلمة أمام مجلس حقوق الإنسان في دورته الـ 43، قال فيها إن الاحتلال الاستعماري الإسرائيلي يزداد بتشجيع مباشر من الإدارة الأميركية الحالية، وأكد أن "صفقة القرن" ليست خطة للسلام بل هي فرض الاستسلام على الشعب الفلسطيني.
المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف، يلقي كلمة أمام مجلس الأمن عبر الفيديو يدعو فيها إلى عدم انزلاق غزة في جولة أخرى من الأعمال العدائية والتحقيق في حوادث العنف، ويؤكد أن الاتفاقات السابقة بشأن حل النزاع الإسرائيلي- الفلسطيني لم تعد تكفي.
حركة فتح تصدر بياناً تقول فيه إن حملة الاعتقالات التي تشنها سلطة الاحتلال الإسرائيلي على أمناء سر حركة فتح، هي محاولة يائسة لكسر إرادة الحركة ومواقفها الصلبة التي أفشلت وتفشل صفقة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يؤكد في بيان أن قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي باعتقال أمين سر حركة فتح في اقليم أريحا والأغوار، نائل أبو العسل، لن يثني عن رفض وإسقاط "صفقة القرن"، ويدعو المجتمع الدولي للتدخل الفوري ومحاسبة سلطة الاحتلال لوقف هذه الممارسات.
الناطق الرسمي بإسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل ابو ردينة، يقول في بيان إن الخرائط الأميركية - الإسرائيلية، التي تحدّث رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، عن قرب الانتهاء من رسمها وفق ما يسمى بـ"صفقة القرن"، لن تُعطي شرعية لأحد، وإن الاستيطان جميعه إلى زوال، ويُطالب المجتمع الدولي بالتحرك الفوري لوقف هذا التصعيد الخطير.
حركة حماس تصدر بياناً تنعي فيه شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة وسورية، وتؤكد أن هذه الجرائم لن تزيد الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة إلا إصراراً وتصميماً على مواصلة مشوار الجهاد والتصدي لكل أشكال العدوان الإسرائيلي. كما قال الناطق بإسم الحركة، فوزي برهوم، في تصريح صحافي إن ما قامت به المقاومة الباسلة من رد على جرائم الاحتلال الصهيوني جاء في إطار استراتيجية الفهم الموحد لدى فصائلها بأن الدم الفلسطيني خط أحمر لا يمكن تجاوزه.
الوزير البريطاني لشؤون الشرق الأوسط، جيمس كليفرلي، يُدين في بيان إعلان إسرائيل المضي قدماً في بناء 1,077 وحدة استيطانية في مستوطنة "غفعات همتوس" في جنوب القدس، ويؤكد أن المستوطنات الإسرائيلية غير قانونية بموجب القانون الدولي، وأن بناء المستوطنات في هذه المناطق الحساسة يقوض إمكانية قيام دولة فلسطينية فاعلة وعاصمتها القدس الشرقية.
تصدت وسائط الدفاع الجوي السوري لعدوان إسرائيلي بالصواريخ من خارج المجال الجوي ومن فوق الجولان السوري المحتل على محيط دمشق ودمرت أغلبيتها.
وقال مصدر عسكري لـ سانا "في تمام الساعة 23.25 من يوم الأحد الواقع في 23-2-2020 قام الطيران الحربي الإسرائيلي من خارج مجالنا الجوي ومن فوق الجولان السوري المحتل باستهداف محيط دمشق بأكثر من موجة من الصواريخ الموجهة".
وأضاف المصدر "فور اكتشاف الصواريخ تم التصدي لها بكفاءة عالية وتحييد بعضها عن مساره وتدمير أغلبية ما تبقى منها قبل الوصول إلى أهدافها، مشيراً إلى أن التدقيق لا يزال مستمراً في نتائج العدوان الإسرائيلي".
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد في تصريح صحافي خلال قيامه بجولة مع طاقم إسرائيلي - أميركي في نقطة مراقبة تقع بالقرب من مستوطنة "أريئيل"، الإسراع في عملية مسح أراضي المستوطنات في الضفة الغربية بهدف إفساح المجال أمام بسط القانون الإسرائيلي عليها، ويشير إلى أنه يعتبر الحرب على قطاع غزة ملجأ أخيرًا.
كذلك تفقد نتنياهو بطارية قبة حديدية في منطقة أشدود وقال: "قمنا أمس بشن غارات على أكثر من ساحة، في سورية وفي غزة، ونواصل الآن شن ضربات بواسطة طائرات ودبابات ومروحيات، وسنواصل شن ضربات حتى استعادة الهدوء إلى ما كان عليه. أوجه رسالة إلى قادة التنظيمات الإرهابية: إذا ما لم تتم استعادة الهدوء إلى ما كان عليه أنتم التاليون".
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يقول في لقاء خاص مع تلفزيون فلسطين إن مشروع القرار الذي ستقدمه المجموعة العربية وحركة عدم الانحياز إلى مجلس الأمن يتضمن إدانة خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب والأفكار الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية.
الحكومة الفلسطينية تصدر بياناً عقب انتهاء جلستها رقم 42، تقول فيه إنها بادرت إلى سلسلة إجراءات لمواجهة القرار الإسرائيلي بمنع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية إلى الأسواق العربية والعالمية، وتؤكد دعمها للخطاب الذي سيلقيه الرئيس محمود عباس أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، والذي سيؤكد فيه رفض الشعب الفلسطيني لصفقة القرن.
رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، يُدين في تصريح صحافي إصدار محكمة تابعة للاحتلال حكماً على الشيخ رائد صلاح بالسجن لمدة 28 شهراً. من جهة أخرى، أصدرت حركة حماس بياناً صحافياً أشادت فيه بكل المواقف والجهود والفعاليات الوطنية والإقليمية والدولية الداعمة للحق الفلسطيني، والرافضة لصفقة القرن والمشاريع كافة التي تستهدف الشعب الفلسطيني وقضاياه العادلة. كما أشاد الناطق بإسم حركة حماس، عبد اللطيف القانوع، في تصريح صحافي بكل الأصوات الحرة التي خرجت في مختلف الدول لإسناد الشعب الفلسطيني والتضامن معه رفضاً لصفقة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينيية تصدر بياناً تٌدين فيه التصريحات التي أدلى بها رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، بشأن نية دولة الإحتلال وعملها المتواصل لضم الأغوار وشمال البحر الميت بالإضافة لمستوطنات الضفة الغربية المحتلة، وتقول إن الرؤية الفلسطينية للسلام التي سيطرحها الرئيس محمود عباس في مجلس الأمن والدعم الدولي لها تُشكل البديل الشرعي والقانوني لـ "صفقة القرن".
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يلقي خطاباً في مراسم غرس أشجار أقيمت بمناسبة حلول عيد الأشجار اليهودي، يقول فيه إن إسرائيل ستحصل على اعتراف أميركي بالسيادة على غور الأردن وشمال البحر الميت والمستوطنات في الضفة الغربية، بعد اكتمال رسم خريطة تلك الأراضي بموافقة الطرف الأميركي.
وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تُدين في بيان حرب الاحتلال الإسرائيلي وعصابات المستوطنين على نابلس، وتؤكد أن "صفقة القرن" المشؤومة توفر الغطاء السياسي للمشاريع الإسرائيلية التوسعية ولجرائم انتهاكات المستوطنين المتواصلة.
المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يعلن في بيان عن إرسال ثلاث رسائل متطابقة لكل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر (بلجيكا)، ورئيس الجمعية العامة، يقول فيها إن الإعلانات الإسرائيلية عن خطط لبناء وحدات استيطانية في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة، هي إشارة واضحة إلى أن إسرائيل تسعى من خلال "صفقة القرن" لتحقيق طموحاتها التوسعية.
بدأت اليوم في ماليزيا فعاليات المؤتمر الدولي، الذي تنظمه لجنة الجمعية العامة للأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، تحت شعار "دعم جنوب شرق آسيا لحقوق الشعب الفلسطيني".
وقد خاطب افتتاح الحدث الدولي الرفيع رئيس حكومة ماليزيا الدولة المضيفة، مهاتير محمد، مستهلا بانتقاد "إعلان الولايات المتحدة من جانب واحد لرؤيتها لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني،" واصفا التصور بأنه "استهزاء بالجهود الدولية لحل الأزمة المستمرة".
وفي خطابه الرئيسي أمام المؤتمر الذي يستمر لمدة يومين، قال رئيس الحكومة الماليزية إن بلاده تعتبر الخطة الأميركية المعروفة بـ"صفقة القرن" نوعا من "الوساطة غير الشريفة" وأكد أن "ماليزيا ترى أن الخطة غير مقبولة على الإطلاق وغير عادلة إلى حد كبير".
أصدر الرئيس الفلسطيني محمود عباس قراراً يقضي بإعادة تشكيل مجلس إدارة سلطة النقد الفلسطينية، برئاسة المحافظ عزام الشوا.
وسوف يباشر المجلس الجديد أعماله بعد حلف اليمين أمام الرئيس.
وجاء المجلس الجديد على النحو الآتي: محافظ سلطة النقد رئيساً، نائب محافظ سلطة النقد الفلسطينية عضواً، فريد غنام ممثلاً عن وزارة المالية عضواً، إياد جودة عضواً، عرفات عصفور عضواً، فراس ملحم عضواً، سماح صالح عضواً، جون خوري عضواً، سعيد هيفا عضواً.
وأتى القرار –حسب ما ورد في نصه- استناداً للنظام الأساسي لمنظمة التحرير الفلسطينية، وللقانون الأساسي المعدل لسنة 2003م وتعديلاته، وبعد الاطلاع على قانون سلطة النقد رقم (2) لسنة 1997م وتعديلاته، والاطلاع على القرار الرئاسي رقم (165) لسنة 2016 بشأن إعادة تشكيل مجلس إدارة سلطة النقد الفلسطينية، وبناء على تنسيب مجلس الوزراء بتاريخ 27/1/2020، وبناء على الصلاحيات المخولة للسيد الرئيس، وتحقيقاً للمصلحة العامة.
الأونروا تصدر بياناً تشير فيه الى أن الحكومة اليابانية وقعت اتفاقية تبرع بمبلغ 22,4 مليون دولار معها، وسيعمل هذا التبرع على تأمين التمويل الحيوي لعملية تقديم الخدمات من قبل الأونروا للاجئي فلسطين في سورية ولبنان والأردن وغزة والضفة الغربية.
صعدت قوات الاحتلال الإسرائيلي من انتهاكاتها بحق أبناء الشعب الفلسطيني وممتلكاتهم في مختلف محافظات الضفة الغربية، ونفذت حملات اعتقالات طالت 13 مواطناً بينهم أسير محرر وفتيان، وهدمت قوات منزلاً في قرية الولجة شمال غرب بيت لحم، بحجة عدم الترخيص، كما هدمت مسكنين وحظيرتي أغنام في مسافر يطا جنوب الخليل. فيما أقدم مستوطنون على قطع مئات أشجار الزيتون المعمرة والكرمة في أراضي بلدة الخضر، جنوب بيت لحم.
وقع وزير الدفاع الإسرائيلي، نفتالي بينت، على أمر لمصادرة أربعة ملايين دولار تم تحويلها من إيران الى حماس في غزة. وأفيد أن الأموال كانت مخصصة لتطوير بنى "إرهابية" لحماس بما في ذلك تطوير وسائل قتالية ودفع نقود لنشطاء الحركة. ويطال الامر شركة الصيرفة الغزية المتحدون التي يملكلها رجل الاعمال زهير شملخ وعائلته مما يتيح تقييد تحركاتهم في العديد من الدول وفرض قيود على نشاطاتهم المالية.
ذكر بيان صادر عن الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي أن طائرات مقاتلة إسرائيلية أسقطت طائرة مسيّرة أُطلقت من قطاع غزة أمس.
وقال البيان إن الطائرة المسيّرة حلقت بطريقة غير عادية غرباً فوق البحر الأبيض المتوسط، من دون أن يحدد ما إذا كانت مجهزة بمتفجرات أو مواد خطرة.
وأضاف البيان أن الطائرة المسيّرة حلّقت على ارتفاع 1700 قدم ما بين 5 و8 أميال قبالة الساحل عندما قامت طائرات إسرائيلية بإسقاطها.
وأشارت مصادر عسكرية إسرائيلية رفيعة المستوى إلى أن الجيش الإسرائيلي لا يعترض طائرات مسيّرة تحلّق فوق قطاع غزة إذا لم تقترب من الحدود أو إذا كانت تحلّق على ارتفاعات عالية جداً، وذكر أنه في تشرين الأول/أكتوبر وتشرين الثاني/نوفمبر الفائتين أسقط الجيش 3 طائرات مسيّرة في حوادث منفصلة.
وجاء حادث إسقاط الطائرة المسيّرة في وقت أعلنت إسرائيل عن تخفيف القيود المفروضة على قطاع غزة مع تراجع عمليات إطلاق القذائف الصاروخية من القطاع في اتجاه الأراضي الإسرائيلية.
وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تصدر بياناً تعتبر فيه تصعيد البناء الاستيطاني واعتداءات المستوطنين الإسرائيليين ضماً زاحفاً للضفة الغربية برعاية أميركية، وفقاً لنصوص وجوهر "صفقة القرن"، وفي استهتار واضح بالقرارات والإدانات الدولية.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية، يشير في تقرير الاستيطان الأسبوعي إلى أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تتجاوز "صفقة القرن" وتقرر مشروعاً استيطانياً على أراضي مطار قلنديا.
نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، صالح العاروري، يؤكد في في حديث خاص لـ "قناة الأقصى" أن الحركة تعمل على مواجهة "صفقة القرن" عبر ثلاثة محاور ميدانيًا ووطنيًا وسياسيًا، ويُطالب بأن يكون هناك توافق فلسطيني كامل للقيام بالعمل في هذه المحاور الثلاثة للتصدي لها. ومن جهة أخرى، أصدرت حركة حماس تصريحاً صحافياً نعت فيه الشهيد ماهر زعاترة، الذي ارتقى بعد إطلاق جنود الاحتلال الإسرائيلي النار عليه عند باب الأسباط في مدينة القدس المحتلة.
عضو المجلس الثوري، المتحدث بإسم حركة فتح، إياد نصر، يقول في بيان إن قرارات بناء آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة في الضفة الغربية والقدس المحتلة، لن يقر واقعاً للاحتلال، ولن يلغي حقاً مشروعاً للشعب الفلسطيني.
رئيس هيئة مقاومة الاستيطان والجدار، وليد عساف، يقول في بيان إن خطر "صفقة القرن" لن يمس فلسطين والأردن وحدهما، بل يمتد الى الوطن العربي، ويؤكد أن صمود الشعب الفلسطيني كفيل بإسقاط هذه المؤامرة