نتائج البحث في يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي
عقَدَ رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، جلسة لتقييم الوضع في مقر قيادة المنطقة العسكرية الشمالية بمشاركة كل من رئيس هيئة الأركان العامة لجيش الدفاع الإسرائيلي، أفيف كوخافي، وقائد المنطقة العسكرية الشمالية ورئيس هيئة الاستخبارات العسكرية ورئيس هيئة العمليات الحربية وضباط كبار آخرين وتلقى خلالها إيجازات أمنية، وقال نتنياهو: "كانت عمليتنا أمس مهمة وهي أحبطت إختراقاً لأراضينا. كل ما يحدث حالياً هو نتيجة محاولة إيران ووكلائها في لبنان التموضع عسكرياً في منطقتنا، نصر الله يخدم هذه المصلحة الإيرانية على حساب الدولة اللبنانية، لا أقترح على أحد اختبار جيش الدفاع أو دولة إسرائيل، نحن مصمّمون على الدفاع عن أنفسنا".
وأردفَ قائلاً في ختام الجلسة: "آخذ انطباعاً بأن جيش الدفاع مستعد بشكل جيد للتعامل مع أي سيناريو محتمل، نواصل العمل من أجل إحباط التموضع العسكري الإيراني في منطقتنا، سنقوم بكل ما يلزم من أجل الدفاع عن أنفسنا وأنصح حزب الله بأخذ هذه الحقيقة البسيطة بعين الاعتبار، إسرائيل مستعدة لجميع السيناريوهات".
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان يقول في تقرير الاستيطان الأسبوعي للفترة من 18-24 /7 / 2020 إن النشاط الاستيطاني الاسرائيلي لا يتوقف، وهو يتنقل من محافظة إلى أخرى في الضفة الغربية، غير أن بؤرة تركيزه في الفترة الأخيرة تتّخذ من مناطق الأغوار الفلسطينية ومن محافظتي بيت لحم والقدس هدفاً لها.
أكّد القيادي في حركة حماس، حسن يوسف، والقيادي في حركة فتح، عزام الأحمد، خلال لقاء على أهمية الوحدة الوطنية في هذه المرحلة كأفضل سبيل لمواجهة كل مخططات الاحتلال الإسرائيلي، وشدّد القياديان على ضرورة الاستمرار بجميع اللقاءات الوحدوية في الضفة الغربية وقطاع غزة لتقليص الفجوات، وأكدا أن الوحدة هي الخيار الأمثل لمواجهة جميع مخططات الاحتلال الرامية إلى سلب مزيد من الأراضي وتقطيع أواصل الضفة الغربية ومدينة القدس.
أفاد مصدر عسكري سوري أنه في تمام الساعة الحادية عشرة قبيل منتصف الليل استهدفت الحوامات الإسرائيلية المعادية بصواريخ ثلاث نقاط على الحد الأمامي اتجاه القنيطرة، مما أدّى إلى إصابة عنصرين بجروح طفيفة وبعض الحرائق في الأحراج.
أغارت مروحيات قتالية تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي قبل منتصف الليلة الماضية على مواقع للجيش السوري في جنوب سوريا، وتمّ استهداف عدّة مواقع رصد ووسائط لجمع معلومات استخبارية، وأعلن جيش الدفاع الإسرائيلي، أن هذه الغارة الجوية نُفّذت رداً على إطلاق النار من سوريا على هضبة الجولان، مما أدّى إلى إلحاق أضرار بمبنى وسيارات في مجدل شمس، وحمّل جيش الدفاع الإسرائيلي الجيش السوري المسؤولية عن هذا الاعتداء وأنه سيواصل التحرك بعزم والردّ بالقوة على أي انتهاك لسيادة إسرائيل.
أكّد رئيس الحكومة الإسرائيلية بالإنابة، وزير الدفاع، بني غانتس، أن الدوائر الأمنية وجيش الدفاع الإسرائيلي على أتمّ الاستعداد للتعامل مع أي سيناريو والتصدّي لأي تهديد، وأوضح خلال اجتماعه برئيس هيئة الأركان المشتركة للجيش الأميركي الجنرال، مارك ميلي، أن إسرائيل غير معنيّة بتصعيد الأوضاع غير أنها ستفعل كل ما يلزم لحماية مواطنيها، وشدّد على أهمية الحاجة لمواصلة الضغط على إيران وتبعاتها التي تهدّد الاستقرار في المنطقة والعالم، إلى جانب الحفاظ على العلاقات والتعاون مع القوى المعتدلة في المنطقة، وتعزيزها.
اعتبر المتحدث الرسمي باسم حركة فتح، أسامة القواسمي، أن اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلية لمحافظ القدس، عدنان غيث، جريمة وتعبير عن العقلية الفاشية الإسرائيلية، وقال إن إسرائيل تسعى إلى منع الوجود والفعل الفلسطينيين في القدس بسياسة القتل والاعتقال والحواجز والهدم وفرض الضرائب الباهظة وبناء جدار الفصل العنصري والاستيطان الاستعماري العنصري.
المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يبعث ثلاث رسائل متطابقة لكل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر (ألمانيا)، ورئيس الجمعية العامة، يطالب فيها كافة الدول بالدفاع بحزم عن القانون الدولي والقرارات التي اتُخذت على مرّ العقود بشأن قضية فلسطين، لحماية حقوق الإنسان، ولإنقاذ احتمالات السلام العادل القائم على حل الدولتين.
أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، ظهر اليوم الجمعة، النار باتجاه عدد من نقاط المقاومة الفلسطنيية شرقي خانيونس جنوب قطاع غزة، ولم يبلغ عن وقوع إصابات.
مكتب ممثل الاتحاد الأوروبي في الضفة الغربية وقطاع غزة، يصدر بياناً يعلن فيه أن الاتحاد الأوروبي والنمسا وأيرلندا قدّموا 23.5 مليون يورو لمساعدة وزارة التنمية الاجتماعية الفلسطينية على دفع مخصصات اجتماعية لـ 114.000 أسرة فلسطينية محتاجة.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية،صائب عريقات، يوجّه رسائل رسمية متطابقة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، واليونسكو، ومجلس حقوق الإنسان، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، يطالب فيها بردع الإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في فلسطين المحتلة، وتوفير الحماية الدولية العاجلة للشعب الفلسطيني وممتلكاته وأماكنه المقدسة المسيحية والإسلامية.
الأونروا تصدر بياناً تعلن فيه أن الحكومة الفرنسية قامت بصرف تبرّع لها بقيمة ستة ملايين يورو في تموز/ يوليو الجاري، لخدمات التعليم والصحة ولدعم استجابتها لجائحة "كوفيد 19 " في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين تصدر بياناً تقول فيه إن الأعياد والمناسبات تضاعف من معاناة الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بسبب الإجراءات التعسفية والانتهاكات التي يمارسها السجانون بحق أكثر من 4500 أسير وأسيرة.
قال القيادي في حركة حماس في الضفة الغربية، رأفت ناصيف، في تصريح صحافي إن الاعتداء على المسجد الأقصى يتطلب رداً جماعياً من كل مكونات الأمة في وجه محاولات فرض الأمر الواقع في القدس والمسجد الأقصى، وأشار إلى أن ما تقوم به حكومة الاحتلال الإسرائيلي من السماح للمستوطنين باقتحام وقرار إغلاق مصلى باب الرحمة يكشف عن خطوات عدوانية وتثبيت أمر واقع تسعى لفرضه مستغلة الانشغال بوباء "كورونا "، وأكّد على أن خيار المقاومة والمواجهة الشاملة مع الاحتلال هما الكفيلان بوقف العدوان، وأن أبناء الشعب الفلسطيني البطل في كل مدن الضفة وقراها سيواصلون دفاعهم عن أرضهم بكل إصرار وعزيمة.
كذلك، حمّل رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني، عزيز دويك، الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن أيّ نتائج تترتب على اعتقال النائب في المجلس التشريعي عن حركة حماس، نزار رمضان، واتّهم دويك الاحتلال بعدم الاكتراث لوضعه الصحي ممّا يشكّل سابقة خطيرة جداً في هذا الاعتقال الظالم وغير المبرّر، وأضاف إلى أن الاعتقالات والاعتداء على منازل النواب كما حدث مع النائب فتحي القرعاوي، جرت على خلفية المصالحة الفلسطينية، وكي لا يمثّل هؤلاء النواب شعبهم وطموحاته، مشدّداً على أن النواب منتخبون وممثلون للشعب الفلسطيني وإرادته وهم يدفعون ثمناً غالياً لأنهم يحاولون الدفاع عن حقوق الفلسطينيين.
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الخميس، 6 مقدسيين مرابطين في المسجد الأقصى بالتزامن مع اقتحام مجموعات من المستوطنين باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة بحراسة مشددة لشرطة الاحتلال التي استنفرت قواتها الخاصة في ساحات الحرم لإبعاد المواطنين الفلسطينيين عن مسار الاقتحامات. وكانت جماعات "الهيكل" المزعوم، دعت لتنفيذ اقتحامات جماعية خلال ما يسمى ذكرى "خراب الهيكل"، اليوم الخميس، والذي يوافق يوم عرفة.
وقال مراسل "وفا": نشرت قوات الاحتلال العشرات من عناصرها وقواتها الخاصة داخل وخارج ساحات المسجد الأقصى لتسهيل اقتحامات المستوطنين المستمرة، وفي المقابل واصلت فرض إجراءات مشدّدة على دخول الفلسطينيين للمسجد للصلوات في يوم عرفة. ووفّرت شرطة الاحتلال الحماية لكل مجموعة كانت تتألف من 20 مستوطناً، وبلغ عدد هذه المجموعات قرابة 20 مجموعة. كما اعتدت شرطة الاحتلال على بعض النساء المرابطات في ساحات المسجد الأقصى، واللواتي تصدّين لاقتحامات المستوطنين.
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية، سعيد أبو علي، يشير في تصريح صحافي إلى أن الجامعة العربية تدين بشدة الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى.
حركة حماس تصدر بياناً صحافياً حول دعوات المستوطنين لاقتحام المسجد الأقصى في يوم عرفة وتحذّر فيه الاحتلال الصهيوني من مغبة الاستمرار في مخططاته المشؤومة لتدنيس الأقصى وتهويده والسطو على أجزاء منه ليدعيها جزءاً من هيكله المزعوم.
جدّد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، ورئيس البعثة الدبلوماسية لإيرلندا في فلسطين، السفير جوناثان كونلن، التأكيد على رفض مخطط الضم، والاستيطان، والابرتهايد.
جاء ذلك خلال استقبال عريقات في مكتبه، اليوم الخميس، السفير كونلن، لمناسبة انتهاء مهامه في فلسطين. كما جرى خلال اللقاء التأكيد على حل الدولتين على حدود عام 1967، وعلى المواقف المشتركة تجاه العديد من القضايا المحلية والدولية.
أصيب 7 شبان برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، إضافة إلى عشرات حالات الاختناق بالغاز المسيل للدموع، اليوم الجمعة، إثر قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة كفر قدوم الأسبوعية. وأفاد منسق المقاومة الشعبية في قرية كفر قدوم، مراد شتيوي، بأن جنود الاحتلال اقتحموا القرية وأطلقوا وابلاَ من الرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت والغاز، اتجاه المواطنين فور انطلاق المسيرة.
وردّد المشاركون في المسيرة الشعارات الوطنية الرافضة لقرارات حكومة الاحتلال ضم أراض من الضفة الغربية، إضافة إلى المطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ أكثر من 16 عاماَ.
وشهدت البلدة القديمة من مدينة القدس المحتلة تدفقاً كبيراَ للمواطنين، والعائلات، والأطفال منذ ساعات الصباح الأولى، للمشاركة في صلاة العيد، وسط إجراءات وقائية لمنع تفشي فيروس كورونا.
وقال المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، رئيس مجلس الإفتاء الأعلى، الشيخ محمد حسين، في خطبة العيد، إن "المسجد الأقصى المبارك هو مسجد للمسلمين وحدهم لا يشاركهم فيه معتد أو ظالم".
وأضاف الشيخ حسين: "يظنون _ عن سلطات الاحتلال _ وخاب ظنهم وطاش سهمهم، إنهم بغطرستهم وقوتهم وإمداد العالم الظالم لهم، أنهم سيحقّقون بالمسجد الأقصى موطئ قدم لهم، خابوا وخسئوا".
ودعا الفلسطينيين إلى الوحدة، قائلاَ: "عليكم بالوحدة ثم الوحدة؛ فلا خيار لكم أمام الأخطار التي تهدد قدسكم ومقدساتكم وأرضكم وحقوقكم إلا الوحدة"، ووجّه التحية إلى الشهداء والأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلية.
أكد عضو المكتب السياسي لحركة حماس، خليل الحية، خلال خطبة عيد الأضحى المبارك في مسجد فلسطين في مدينة غزة، أن فلسطين ليست للبيع ولا للشراء، وقال إن فلسطين الذي مهرناها بالدماء لا نبيعها ولا نفرط فيها. كما أكد على وحدة الشعب الفلسطيني "في مواجهة مخططات الاحتلال، وفي مقدمتها خطة ترمب وظاهرها اليوم ضم الاحتلال لأرضنا"، مشدداَ على "أن شعبنا مستعد لدفع الغالي والنفيس، وإعلان المواجهة الشاملة بكل أدوات المقاومة".
وأشار إلى وجوب الإعلان عن الجهاد المقدس بكل أشكاله، محذراً من المراوحة في المكان أو انتظار الواقع الصهيوني أن يأتي بغير نتنياهو، فهي سياسيات لقضم الأرض. وشدّد الحية على "أن شعبنا موحّد وقادر على الانتصار، ولن يستجدي عوناَ من أحد، وسيكسر الحصار المفروض عليه بسلاحه".
وافقت اللجنة المحلية للتنظيم والبناء في بلدية "أورشليم" [القدس] على خطة لإقامة مجمع تشغيل إضافي في شرقي المدينة سيتم انشاؤه في الجانب الشرقي لحي العيساوية ويقع على بعد تسعين ألف متر مربع. وقد بادرت وزارة شؤون "أورشليم" [القدس] والتراث إلى تقديم هذا المشروع. وتعهّد رئيس البلدية، موشيه لييؤن، بالاستمرار في تشجيع وخلق فرص عمل لجميع سكان المدينة.
المجلس الوطني الفلسطيني يصدر بياناً يجدّد فيه دعوته للمؤسسات الإنسانية والحقوقية وبرلمانات العالم، وشعوبها الحرة، لإعلان تضامنها مع محافظ القدس، عدنان غيث، والتحرّك العاجل للضغط على سلطات الاحتلال الإسرائيلي، لإطلاق سراحه.
دعا الرئيس اللبناني، ميشال عون، خلال كلمة بمناسبة عيد الجيش اللبناني، إلى السهر على السيادة اللبنانية في وجه الأطماع الإسرائيلية مع الحرص على التزام القرار 1701، والدفاع عن النفس وعن الأرض اللبنانية ومياهها وسيادتها، وأضاف أن إسرائيل تخرق بوتيرة متصاعدة القرار 1701، وتتوالى اعتداءاتها على لبنان، مع تأكيد الحرص اللبناني على التزام هذا القرار وبحلّ الأمور المتنازع عليها برعاية الأمم المتحدة.
استنكر أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين"، التحريض الأميركي المتواصل ضد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، وأعضاء القيادة الفلسطينية، وقال إن دعوة عضو مجلس النواب الأميركي، دوغ لامبورن، إلى هذه العقوبات يأتي لعقاب الضحية على رفض خطة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ورئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، واصفاً ذلك بالبلطجة والإبتزاز المرفوضين، وموضحاً أن إسرائيل ستتحمل المسؤولية كاملة على الأراضي المحتلة في حال تنفيذ خطة الضم، ومؤكداً أن السلطة الفلسطينية أُسست لنقل أبناء الشعب الفلسطيني من الاحتلال إلى الإستقلال لا أن تكون أداة لإستمرار الاحتلال.
أدان الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، ضيف الله الفايز، مصادقة السلطات الإسرائيلية على المضي قدماً في بناء أكثر من 1000 وحدة سكنية في منطقة E1 الواقعة شرقي القدس المحتلة،
وشدّد على رفض المملكة للسياسات الاستيطانية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة التي تشكل خرقاً للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن، وخطوة أحادية تقوّض فرص حل الدولتين على أساس قرارات الشرعية الدولية، وأكّد على ضرورة وقف كافة الممارسات الاستيطانية اللاقانونية واللاشرعية سواء كان بناؤها أو توسعتها أو مصادرة الأراضي وفقاً لإلتزامات إسرائيل كقوة قائمة بالاحتلال، واعتبر أن سياسة الاستيطان تعمل على تعميق اليأس وزيادة التوتر.
مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة "أوتشا" يصدر تقريره نصف الشهري لحماية المدنيين للفترة 14-27 تموز/ يوليو 2020، يشير فيه إلى أن القوات الإسرائيلية أصابت 20 فلسطينياً بجروح في اشتباكات متعدّدة في مختلف أنحاء الضفة الغربية، ونفّذت 26 عملية بحث واعتقال، بما فيها عمليتان شملتا مقرّيْ مؤسستين ثقافيتين وأخرى لمخزن تابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في القدس الشرقية.
قيادة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، تصدر بياناً صحافياً تدين فيه حملة التحريض الأميركية - الإسرائيلية المسعورة، ضد الرئيس الفلسطيني محمود عباس والقيادة الفلسطينية.
شنّت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، عدّة غارات على جنوب قطاع غزة، وأفادت مصادر محلية أن طائرات الاحتلال قصفت موقعاً للمقاومة جنوب غربي دير البلح، وأرضاً في بلدة القرارة شرقي خان يونس، وأخرى في رفح جنوبي قطاع غزة، وذكرت المصادر أن القصف تزامن مع إطلاق بحرية الاحتلال النار في عرض البحر قبالة خان يونس.
استولت سلطات الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الإثنين، على أكثر من 200 دونم من أراضي قرية كيسان شرق بيت لحم وأخطرت بهدم بركس، وأفاد نائب رئيس المجلس القروي، لكيسان أحمد غزال، لـ"وفا"، بأنّ قوة من جيش الاحتلال اقتحمت منطقة الطينة جنوب القرية، وأبلغت المواطنين هناك بمنعهم من دخول الأرض التي تتعدى مساحتها أكثر من 200 دونم، وأنه تمّ الاستيلاء عليها لأغراض عسكرية، وقال غزال، إن المستوطنين استولوا على أراضٍ تقع ما بين مستوطنتي "ايبي هناحل" و"معالي عاموس" الجاثمتين على أراضي القرية، وشرعوا بزراعتها، كما قاموا بتمديد شبكة ري، مشيراً إلى أن المواطنين اكتشفوا الأمر وقاموا باقتلاع قسم من الأشتال وتدمير شبكة الري.
الناطق باسم حركة حماس، فوزي برهوم، يصدر تصريحاً صحافياً حول استهداف الاحتلال الإسرائيلي لمواقع المقاومة في غزة.
وقال برهوم، في تصريح صحافي ثانٍ إن مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء ألف وحدة استيطانية في القدس يتناقض بشكل واضح مع القرارات الدولية، والقانون الدولي الإنساني، وقرارات مجلس الأمن التي أكّدت عدم شرعية الاستيطان.
الحكومة الفلسطينية تصدر بياناً عقب انتهاء جلستها رقم 68، تدين فيه التحريض الممنهج على الرئيس الفلسطيني محمود عباس والقيادة الفلسطينية من بعض الأصوات في الكونغرس الأميركي، واعتبار ذلك خرقاً لكل الأعراف والأخلاقيات، إضافة إلى إدانة مشاريع البناء الاستيطانية في الخليل.
قاضي قضاة فلسطين، محمود الهباش، يدين في بيان صحافي قرار محكمة الاحتلال الإسرائيلي بالسماح للمستوطنين بإقامة مصعد كهربائي داخل الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل ومنح صلاحيات الإشراف على ذلك لما يسمى "مجلس التخطيط الإسرائيلي".
وحدة القدس في الرئاسة الفلسطينية تعقد لقائاً خاصاً مع ممثلي البعثات الدبلوماسية المعتمدة لدى دولة فلسطين، لمناقشة مخاطر الاعتداءات الإسرائيلية في القدس المحتلة، والمساس بمقدساتها ومؤسساتها.
وجّه رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، تهديداً صارماً إلى منظمة حزب الله اللبنانية، مؤكداً أن إسرائيل ستقوم بكل ما هو مطلوب دفاعاً عن مواطنيها، واقترح على حزب الله أخذ التحذيرات الإسرائيلية على محمل الجد، وأفاد مراسل "مكان" للشؤون السياسية أن أقوال نتنياهو، وردت خلال جولة قام بها إلى قيادة الجبهة الداخلية، وغداة قصف إسرائيلي قرب الحدود مع سوريا.
الأونروا تصدر بياناً صحافياً تعلن فيه عن مساهمة إضافية من الحكومة الإيطالية بمبلغ مليون يورو في نداء الطوارئ لاستجابة الأونروا للأزمة السورية للعام 2020 في لبنان.
وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني، رياض المالكي، يؤكد في تصريح صحافي على رفض وإدانة ما تقوم به إسرائيل، من خلال أدواتها الاحتلالية العدوانية المختلفة بجيشها، ومستوطنيها، ومحاكمها، في مدينة الخليل، وخاصة في المسجد الإبراهيمي، لترسيخ استعمارها واحتلالها للأرض الفلسطينية.
وفي بيان ثانٍ، أدانت الوزارة تصعيد الاحتلال الإسرائيلي إجراءاته وتدابيره الاستعمارية التوسعية الاحتلالية في الضفة الغربية والقدس الشرقية، وعمليات هدم المنازل، وطالبت المجتمع الدولي بفرض عقوبات رادعة على دولة الاحتلال لوقف انتهاكاتها وجرائمها وإنهاء احتلالها.
دعا النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني، فتحي القرعاوي، لتشكيل لجان تضمّ الكل الفلسطيني تأخذ على عاتقها توحيد الصف الداخلي للتصدي لكل إجراءات الاحتلال الإسرائيلي ضد المؤسسات والمجتمع الفلسطيني، وخاصة عمليات التهويد كما يجري بحق المسجد الإبراهيمي في الخليل، مشيراً إلى أن قرار حكومة الاحتلال بسلب صلاحيات إدارة المسجد الإبراهيمي من الفلسطينيين وجعلها في يد السلطات الإسرائيلية يكشف بأن الاحتلال ماضٍ في خطط التهويد، وقال: "إن المطلوب لمواجهة هذه الممارسات هو تمتين الجبهة الداخلية وإنهاء كل أسباب الخلاف والاتفاق على مصالحة تنهي كل ذيول ما سبق من إشكالات داخلية".
عضو المكتب السياسي لحركة حماس، ماهر عبيد، يقول في تصريح صحافي إن عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل في مدينة القدس وهدمه البيوت، وتشريد الفلسطينيين من منازلهم، يتطلّب موقفاً وطنياً شاملاً لردعه عن مواصلة سياسة الضغط على أهالي المدينة المقدّسة لدفعهم نحو الهجرة خارجها.
وضع سفير دولة فلسطين لدى فرنسا، سلمان الهرفي، المستشارة الدبلوماسية لرئيس الحكومة الفرنسية، بولين كارمونا، بصورة آخر التطورات في فلسطين، والانتهاكات اليومية التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، والاعتداءات المتواصلة ضد المواطنين والمؤسسات الفلسطينية في مدينتي القدس والخليل، مشيراً إلى الجهود الفلسطينية الهائلة التي تبذلها المؤسسات الصحية لمحاصرة انتشار وباء "كورونا"، معتبراً أن الاحتلال الاسرائيلي هو أحد أهم العقبات التي تواجهها السلطات الطبية المختصة في معركتها ضد الوباء، خاصة الممارسات الإسرائيلية العنصرية ضد العمال الفلسطينيين المصابين، والإهمال الكبير الذي يتعرض له الأسرى في المعتقلات في ظل هذه الأوضاع الخطيرة.
بدورها، شدّدت كارمونا، على ثبات الموقف الفرنسي بالاحتكام للمرجعيات الدولية وقواعد القانون الدولي للتوصل إلى حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على قاعدة حل الدولتين، وعلى الرفض الفرنسي لمخططات الضم وأية مخططات أخرى لا تلتزم بالقرارات الدولية الصادرة عن مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة، واستمرار الدعم الفرنسي لمؤسسات الدولة الفلسطينية المستقبلية.
وقّعت الحكومة الفلسطينية ممثلة بوزير المالية، شكري بشارة، والبنك الدولي ممثلاً بمديره في فلسطين، كانثان شانكار، اليوم الخميس، بحضور ورعاية رئيس الحكومة الفلسطينية، محمد أشتية، اتفاقية بقيمة 30 مليون دولار تخدم الاسر المحتاجة وعمال المياومة وبرنامج التشغيل. وقال اشتية: "هذه الاتفاقية الهامة مقدّمة من البنك الدولي، تغطي مجموعة جوانب، الجانب الأول بقيمة 6 ملايين دولار للأسر المحتاجة، والجانب الثاني بقيمة 13.9 مليون دولار وهي لعمال المياومة، وسيخدم هذا البرنامج 68 ألف عامل تعطّل عن العمل بسبب جائحة "كورونا" "، مضيفاً أنه ستخصّص 10 ملايين دولار من الاتفاقية ضمن برنامج التشغيل المؤقت ويغطي الضفة الغربية وقطاع غزة، وسيتم تنفيذه من خلال 10 مؤسسات فلسطينية، بما يخدم 3100 عائلة، 50% من هذه العائلات تقودها نساء.
من جانبه، قال شانكار: "سعداء بتمكننا في البنك الدولي من تقديم هذا الدعم في هذا الوقت العصيب، هذا المشروع مخصص لمساعدة الفقراء والمحتاجين، رغم أن الاحتياج أكبر من الدعم، لكن هذه استجابة أولية للأزمة وهي إغاثية وتنموية بنفس الوقت".
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تصدر بياناً بعد اجتماعها، برئاسة الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، تشدّد فيه على دعمها التام للاستراتيجية الفلسطينية باستمرار العمل من أجل بناء ائتلاف دولي ضد الضم و"صفقة القرن".
المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يبعث ثلاث رسائل متطابقة لكل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر (أندونيسيا)، ورئيس الجمعية العامة، بشأن السياسات والممارسات غير القانونية المستمرة والمتصاعدة لإسرائيل، وقواتها العسكرية ومستوطنيها المتطرفين، وفي ظل انتشار الوباء العالمي "كوفيد 19".
النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني، فتحي القرعاوي، يؤكّد في تصريح صحافي أن استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي للعمل النقابي في الجامعات الفلسطينية يأتي ضمن حرب كيّ الوعي الطلابي، وإرهاب الطلبة من ممارسة العمل النقابي، مشيراً إلى أن استمرار سلطات الاحتلال باستهداف العمل النقابي الطلابي في الجامعات الفلسطينية خاصة الاعتقالات الأخيرة، يشير وبوضوح إلى حجم الضغط الذي يمارسه الاحتلال على العمل النقابي في الجامعات الفلسطينية، وأكّد أن ممارسات الاحتلال من شأنها تعطيل عمل الجامعات والرسالة التي أوجدت لها، إلى جانب تأخير تخرّج الطلاب وتعطيل حياتهم الأكاديمية والمهنية، وشدّد على ضرورة تدخل كل الجهات النقابية للوقوف أمام الاحتلال لوقف هذه التعديات على الجامعات والمؤسسات والطلاب الفلسطينيين.
تمكنت عائلتا الأعرج وخلايلة من إحباط أكبر عملية تزوير ملكية أراضي بمحافظة القدس، بعد نجاحهما في وقف محاولة لتزوير أراضيهما في منطقة السواحرة الشرقية بمدينة القدس المحتلة. وتمكن المحامي أسعد مزاوي بحسب وكالة "صفا"، من إحباط العملية، وذلك بعد مداولات في محاكم الاحتلال استمرت سنوات طويلة، لأرض تزيد مساحتها عن 11500 دونم في السواحرة الشرقية تقع بملكية مشتركة لعائلتي الأعرج وخلايلة.
وأصدرت محكمة الاحتلال المركزية بمدينة القدس المحتلة، قراراً أكدت من خلاله ملكية العائلتين للأرض بعد ثبوت قيام أحد الأشخاص من الناصرة بتزوير أوراق في محاولة لوضع اليد عليها لأهداف مشبوهة.
قال الناطق باسم حركة حماس، حازم قاسم، إن الإعلان المتزايد عن إصابة أسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي بفيروس "كورونا"، يؤكد تعاظم المخاطر التي يمرّون فيها، ويعكس استستهار مصلحة السجون بالأوضاع الصحية، وعدم توفيرها لأساليب الوقاية والسلامة، ونوّه بأن هذا الاستهتار هو امتداد لسياسة الإهمال الطبي المتعمّد الذي تسبّب باستشهاد المئات من الأسرى، وحمّل سلطات الاحتلال وإدارة السجون الصهيونية مسؤولية سلامة الأسرى في سجونها في ظل تفشي جائحة "كورونا"، ودعا المؤسسات الدولية إلى القيام بواجبها في توفير الحماية للأسرى، ومنع الاحتلال من الانتقام منهم بسياستها في الإهمال الطبي المتعمد.
قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، موقع "فلسطين" التابع للمقاومة شمال قطاع غزة، دون أن يبلغ عن إصابات، وأطلقت طائرة استطلاع إسرائيلية صاروخين على الموقع، قبل أن يتم استهدافه بصاروخ ثالث من طائرة حربية.
وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه إقدام عناصر منظمات المستوطنين الإرهابية المتمركزة في بؤرة الإرهاب "يتسهار" بمهاجمة مركبات المواطنين الفلسطينيين وإلقاء الحجارة عليها في الطريق الواصل بين نابلس وقلقيلية.