نتائج البحث في يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة اعتقالات واسعة في صفوف المواطنين في بلدة عتيل شمال طولكرم، أسفرت عن اعتقال 13 مواطناً. كما اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي11 مواطناً على الأقل، خلال حملة اعتقالات شنتها في بلدة سلوان وأحياء مدينة القدس.
وزارة الصحة الفلسطينية تقول إن 21 مواطناً أصيبوا بالرصاص الحي، منهم أربعة في رام الله، و15 في نابلس، فيما أصيب مواطن بالرصاص الحي في بطنه أطلقه عليه مستوطن في طولكرم، كما أصيب شاب في الخليل بالرصاص الحي في البطن والفخذ ونقل إلى المستشفى الأهلي. وأصيب 3 شبان بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط في الرأس في المواجهات مع قوات الاحتلال في البالوع في البيرة، فيما أصيب طفل نتيجة سقوطه بعد ملاحقته من قبل جنود الاحتلال في المكان.
جهاز الأمن العام الإسرائيلي اعتقل بالتعاون مع قوات من الجيش الإسرائيلي والشرطة ثلاثة من سكان مخيم عايدة قرب بيت لحم للاشتباه في ضلوعهم بإلقاء عبوة ناسفة باتجاه مستوطنة هار غيلو قرب بيت جالا قبل نحو شهرين، ما أدى إلى إصابة جندي من الجيش الإسرائيلي بجروح متوسطة.
أقر الكنيست بالقراءة الأولى مشروع القانون الذي بادر إليه رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، والقاضي بفرض الحد الأدنى من عقوبة السجن قد تصل إلى ثلاثة أعوام على ملقي الحجارة والزجاجات الحارقة وأي أغراض أخرى تلحق الأذى.
كما صادق الكنيست على مشروع قانون ينص على فرض غرامات مالية على أولياء أمور قاصرين ألقوا حجارة وزجاجات حارقة.
وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، يقول في تصريح صحافي إنه يقود تحرك سياسي ودبلوماسي لاستجلاب الدعم العربي والدولي.
رئيس الحكومة الفلسطينية، رامي الحمد الله، يلقي كلمة خلال استقباله وفداً من مجموعة العمل عن الأحزاب الشيوعية والعمالية العالمية، يقول فيها إن هدف القيادة الأساسي إنهاء الاحتلال بكافة الوسائل السلمية والشعبية والدبلوماسية.
أمين سر اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يؤكد في حديث خاص لإذاعة موطني أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس مستمر في اتصالاته مع كافة دول العالم لوقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، وتوفير الحماية الدولية له.
وزارة الصحة الفلسطينية تفيد في بيان صحافي بوقوع 27 شهيد و1400 إصابة بالرصاص منذ بداية الشهر الجاري.
الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يعتبر في بيان أن إعدام الطفل حسن مناصرة أمام وسائل الإعلام على غرار إعدام الطفل محمد الدرة عام 2000، جريمة بشعة تتحمل حكومة إسرائيل قانونياً وإنسانياً وسياسياً مسؤوليتها، مطالباً الحكومة الإسرائيلية بإلقاء القبض على مرتكبي هذه الجريمة.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يلقي كلمة خلال مأدبة عشاء على شرف الرئيس الهندي، برناب موخرجي، يعول فيها بشكل كبير على دور الشباب الفلسطيني الذي يفتخر بإنجازاته في مجال الابتكار والتكنولوجيا وريادة الأعمال لبناء مؤوسسات الدولة.
الأونروا تصدر بياناً تسلط فيه الضوء على غياب الأمل لدى الشباب الفلسطيني، مطالبة بإيقاع المساءلة من أجل وقف دوامع العنف والخوف في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
الناطق باسم حركة حماس، حسام بدران، يقول في بيان إن خطاب رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، مليء بالأكاذيب والتناقضات والتحريض، وهو يعبر عن حالة الإرباك والعجز التي يعيشها أمام تصاعد انتفاضة القدس.
الناطق باسم حركة حماس، سامي أبو زهري، يقول في تصريح صحافي إن الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، يقوم بالتستر على جرائم الإعدام الميدانية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي يومياً ضد الفتيات والشبان والأطفال الفلسطينيين.
المفتش العام للشرطة الإسرائيلية، الميجر جنرال بنتسي، يلقي كلمة خلال جلسة عقدتها لجنة الداخلية البرلمانية، يقول فيها إن الشرطة اعتقلت خلال الشهر الماضي أكثر من 300 فلسطيني من سكان شرقي القدس شاركوا في أعمال إلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة.
الرئيس الإسرائيلي، رؤوفين ريفلين، يقول في كلمة خلال جلسة الكنيست إن الشعب اليهودي وإسرائيل لن يخوضا أبداً حرباً مع الإسلام، مؤكداً حرص إسرائيل وحكومتها الحفاظ على هذا الوضع القائم في المسجد الأقصى.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يلقي كلمة أمام الكنيست يقول فيها إن إسرائيل ستنتصر على موجة الشغب الحالية كما قد انتصرت على موجات سابقة، مؤكداً أنه يجب على مواطني إسرائيل العرب أن يقذفوا بالمتطرفين من صفوفهم.
حوّل الاحتلال الإسرائيلي مدينة القدس لا سيما بلدتها القديمة ومحيطها إلى ثكنة عسكرية تغيب عنها كل مظاهر الحياة الطبيعية. وقد فرض حصاراً عسكرياً محكماً على المسجد الأقصى، واقتحمه بعد انتهاء صلاة العشاء للتأكد من خلوه من المعتكفين، في الوقت الذي نصبت فيه قوات الاحتلال المتاريس الحديدية على بواباته، وعلى بوابات البلدة القديمة، لمنع من تقل أعمارهم عن الخمسين عاماً من التوجه إلى الأقصى والمشاركة بأداء صلاة الجمعة. واضطر مئات المصلين المقدسيين لأداء صلاة فجر في الشوارع والطرقات بسبب إجراءات الاحتلال وحصار الأقصى، في حين اعترضت شرطة الاحتلال الحافلات التي تنقل المصلين من التجمعات السكانية من داخل أراضي الـ48، ومنعتها من التقدم باتجاه القدس.
أصيب أربعة عمال فلسطينيين جراء طعنهم من قبل مستوطن في منطقة ديمونا في النقب.
من جهة أخرى أصيبت فتاة فلسطينية بجروح متوسطة جراء إطلاق النار عليها بزعم محاولتها طعن حارس إسرائيلي، في محطة الحافلات المركزية في العفولة داخل أراضي عام 1948.
استشهد الشاب محمد فارس عبد الله الجعبري (19 عاماً) من مدينة الخليل، بعد إطلاق النار عليه من قبل قوات الاحتلال في محيط مستوطنة كريات أربع، المقامة على أراضي المواطنين شرق المدينة.
كما استشهد سبعة مواطنين، وأصيب 153 آخرين، بالرصاص الحي والمطاطي، في المواجهات المندلعة مع قوات الاحتلال في الضفة الغربية، وشرق غزة وشرق خانيونس.
أصيب ثلاثة مواطنين بالرصاص الحي في المواجهات المندلعة في بلدة عابود شمال غرب رام الله. كما أصيب عشرات المتظاهرين بالاختناق، بعد قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي المسيرة الأسبوعية السلمية في قرية بلعين، غرب رام الله، ، المناهضة لجدار الفصل العنصري وسياسة مصادرة الأراضي. فيما أصيب 20 شاباً بحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال المواجهات التي اندلعت على حاجز حوارة جنوب نابلس.
وزارة الصحة الفلسطينية تصدر بياناً صحافياً تقول فيه إن 14 مواطناً استشهدوا منذ بداية المواجهات مع الاحتلال في الأول من تشرين الأول/أكتوبر الجاري، من بينهم ستة استشهدوا شرق غزة وخان يونس اليوم الجمعة، وأن حصيلة الجرحى من ذلك التاريخ وحتى مساء اليوم الجمعة بلغت حوالي 1000.
أصيب 18 مواطناً برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال مواجهات على حاجز حوارة وبيت فوريك في نابلس. كما أصيب عشرة شبان بالرصاص الحي، والرصاص المعدني المغلف بالمطاط خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال الإسرائيلي على حاجز الجلمة شمال شرق جنين. فيما أصيب 86 مواطناً خلال المواجهات المستمرة على بوابة عزون شرق مدينة قلقيلية. كما أصيب ستة مواطنين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط خلال مواجهات اندلعت في مخيم شعفاط وقرية الطور بالقدس المحتلة.
اعتقلت الشرطة الإسرائيلية في القدس فلسطينياً للاشتباه فيه بطعن صبي يهودي عمره 14 عاماً في حي شموئيل هانافي في القدس، مما أدى إلى اصابته بجروح طفيفة.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يستنكر بشدة الاعتداءات على أشخاص عرب أبرياء، مؤكداً أن إسرائيل هي دولة قانون ونظام، وأن الجهات المختصة ستتعامل بمنتهى الصرامة مع كل الضالعين في أعمال العنف وخرق القانون أياً كانوا.
الناطق باسم حركة حماس، سامي أبو زهري، ينعى في تصريح صحافي ستة شبان استشهدوا في غزة، محملاً الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن هذا التصعيد.
الأونروا تصدر بياناً تعلن فيه أن الولايات المتحدة الأميركية تبرعت بمبلغ 21.1 مليون دولار إضافي لدعم جهود الأونروا في الاستجابة للاحتياجات الإنسانية للاجئين الفلسطينيين من سورية في المنطقة.
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي تسعة مواطنين من مدينة الخليل وبلدات بني نعيم ودورا ومخيمي العروب والفوار شمال وجنوب الخليل، كما شنت أجهزة أمن الاحتلال الإسرائيلي حملات دهمٍ واسعة النطاق لمنازل المواطنين في العديد من أحياء وبلدات مدينة القدس المحتلة، اعتقلت خلالها أكثر من عشرين مقدسياً من الأطفال والأشبال بينهم طفلة قاصرة.
كذلك اعتقلت الشرطة الإسرائيلية شابين من بلدة جبع جنوب جنين داخل أراضي الـ48، بحجة عدم حيازتهما تصاريح.
أصيب الطالب براء إسماعيل الشلش (16 عاماً) بعيار ناري، فيما أصيب آخرون بأعيرة معدنية مغلفة بالمطاط، وبحالات إغماء خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة بيت عوا غرب الخليل. كما أصيب طفل بعيار معدني مغلف بالمطاط، والعشرات بحالات اختناق والاعتداء بالضرب خلال تجدد المواجهات بين المواطنين وقوات الاحتلال في بلدة صوريف شمال شرق الخليل. كذلك أصيب شابان برصاص الاحتلال الإسرائيلي، فيما أصيب عدد آخر من المواطنين بالاختناق بالغاز في تجدد للمواجهات مع قوات الاحتلال على مدخل بيت لحم الشمالي.
من جهة أخرى أصيبت فتاة بالرصاص الحي وشاب بالرصاص المطاطي خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب مستوطنة بيت ايل شمال شرق مدينة البيرة. كما أصيب18 مواطناً بالاختناق بالغاز المسيل للدموع خلال المواجهات الدائرة بين قوات الاحتلال والشبان على المدخل الجنوبي لمدينة قلقيلية.
أما على الشريط الحدودي الفاصل، شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة، أصيب خمسة مواطنين بجروح مختلفة خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.
استشهد الشاب الفلسطيني أحمد أبو شعبان (23 عاماً) برصاص جنود الاحتلال، بزعم محاولته طعن مستوطنة في المحطة المركزية غربي القدس المحتلة.
من جهة أخرى، أعدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي الشاب باسل باسم سدر (20 عاماً) من مدينة الخليل في منطقة باب العامود وسط القدس المحتلة.
قام فلسطيني بطعن إمراة في الخمسين من العمر في محطة الباصات المركزية في القدس، ما أدى إلى إصابتها بجروح متوسطة، وقام أفراد الأمن بإطلاق النار عليه وأردوه قتيلًا.
وقام فلسطينيون بإلقاء الحجارة على سيارات على طريق رقم 90 بالقرب من قرية العوجا. وعلى طريق غوش عتصيون في الخليل، ألقى فلسطينيون الحجارة على سيارات إسرائيلية بالقرب من حلحول.
وقرب مستوطنة عناتوت شمالي القدس ألقيت زجاجة حارقة باتجاه قوة من الجيش الإسرائيلي، ولم تقع أي إصابات أو أضرار في هذه الحوادث.
صادقت لجنة الخارجية والأمن البرلمانية الإسرائيلية خلال جلسة طارئة على طلب وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعالون، استدعاء 1400 مقاتل من قوات الاحتياط لحرس الحدود لغرض نشرهم في مختلف أنحاء البلاد.
قامت الشرطة الإسرائيلية بنصب مكعبات اسمنتية وحواجز على مداخل بعض أحياء شرقي القدس في حي جبل المكبر.
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه بشدة الإجراءات التصعيدية التي أقرها المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر، و هي بمجملها جزء لا يتجزأ من العقوبات الجماعية، وعقلية الفصل العنصري، وتكريس الاحتلال وتهويد القدس.
الحكومة الفلسطينية تصدر بياناً تحذر فيه من أن قرارات حكومة الاحتلال الإسرائيلي الأخيرة بخصوص قمع سكان مدينة القدس المحتلة ستؤدي إلى مزيد من التصعيد والعنف وتدهور الأوضاع الأمنية و تهجير المقدسيين
المجلس الوطني الفلسطيني يصدر بياناً يقول فيه إن الشعب الفلسطيني يمارس حقه المشروع في الدفاع عن نفسه بوجه العدوان والإرهاب الذي تمارسه حكومة الاحتلال الإسرائيلي ضده وضد أرضه ومقدساته.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يتوجه للشعب الفلسطيني بخطاب يقول فيه إنه سيواصل مع الشعب الفلسطيني نضاله السياسي والوطني والقانوني، ولن يبقى رهينة لاتفاقيات لا تحترمها إسرائيل، مؤكداً أنه لن يقبل بتغيير الوضع في المسجد الأقصى ولن يسمح بتمرير أية مخططات إسرائيلية تستهدف المساس بقدسيته.
الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، إياد مدني، يدين بشدة في بيان عمليات الإعدام والقتل الميداني التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي في كافة أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة، مطالباً بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في الجرائم الإسرائيلية.
الناطق باسم حركة حماس، حسام بدران، يقول في تصريح صحافي إن القرارات التعسفية التي اتخذها المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغّر لن تردع الشباب الفلسطيني المنتفض من أجل القدس، ولن توقف سيل عمليات الانتقام لدماء الشهداء ولحرمة المسجد الأقصى.
عضو المكتب السياسي لحركة حماس، خليل الحية، يدعو في تصريح صحافي كافة الفصائل الفلسطينية إلى الانخراط في انتفاضة القدس، مشدداً على أنها رافعة للمشروع الوطني.
وزارة الصحة الفلسطينية تقول في بيان صحافي إن عدد الشهداء في الضفة الغربية وقطاع غزة ارتفع منذ بداية تشرين الأول/أكتوبر ليصل إلى 32 شهيداً، منهم سبعة أطفال وأم، وذلك بعد استشهاد شابين في القدس المحتلة.
وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، يقول في حديث خاص لإذاعة موطني إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس سيكشف أمام مجلس حقوق الإنسان، ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي من جرائم بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وتحديداً في القدس والمسجد الأقصى، وسيؤكد ضرورة توفير الحماية الدولية.
الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، يؤكد في كلمة خلال إحياء الليالي العاشورائية، يجدد فيها تأييده بالمطلق مقاومة الشعب الفلسطيني المظلوم وإنتفاضته وحقوقه، ودعا إلى دعمه بكل الوسائل المتاحة، وعدم المزايدة على الفلسطينيين الذين يختارون بأنفسهم أسقفهم وخياراتهم.
المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية يؤكد في قراراته أنه سيتم تجنيد 300 حارس إضافي لحماية المواصلات العامة في القدس بكلفة 80 مليون شيكل، وفرض حظر التجول على نقاط الاحتكاك وبؤر التحريض في القدس وفقاً لاعتبارات أمنية.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يلقي كلمة خلال جلسة خاصة عقدها الكنيست تكريماً للرئيس الهندي، براناب موخِرجي، يجدد فيها التزامه بالحفاظ على الوضع القائم في المسجد الأقصى، معرباً عن رغبته في استئناف المفاوضات السلمية مع الفلسطينيين.
استشهد المواطن رياض إبراهيم دار يوسف (46 عاماً) من قرية الجانية غرب رام الله، إثر تهجم قوات الاحتلال عليه خلال عودته وزوجته من قطف ثمار الزيتون على مدخل القرية بالقرب من مفرق مستوطنة تلموند.
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي خمسة مواطنين من حي جبل المكبر جنوب شرق القدس المحتلة، بعد اقتحام الحي ودهم منازلهم بوحشية. وشملت الاعتقالات كل من فادي ناصر، وشادي ناصر، ومعتز ماهر، ومحمد سرور، وعدنان عليان، وتم اقتيادهم إلى أحد مراكز التوقيف والتحقيق. فيما واصلت قوات الاحتلال اقتحام الحي ومحاصرته بعد أن أغلقت مداخله بالمكعبات الإسمنتية ونصبت العديد من الحواجز.
رشق المستوطنون الإسرائيليون سيارات المواطنين الفلسطينيين بالحجارة قرب مستوطنة أفرات جنوب بيت لحم.