وثائق
لمحة عن قاعدة بيانات الوثائق الرئيسية في القضية الفلسطينية والصراع العربي ـ الإسرائيلي.
تضم قاعدة بيانات الوثائق الرئيسية للقضية الفلسطينية والصراع العربي ـ الإسرائيلي النصوص الكاملة للاتفاقيات والمعاهدات والرسائل والوثائق الرئيسية. وهذه الوثائق المأخوذة من مصادرها الأصلية أساسية لدراسة القضية الفلسطينية منذ نشأتها وإلى يومنا الحاضر. ويمكن الوصول إلى المعلومات والبحث فيها وفق الخيارات التالية:
• البحث حسب التاريخ؛
• البحث حسب مكان صدور الوثيقة؛
• البحث حسب الكلمات الدالة/المفتاحية؛
• البحث عن طريق العنوان أو عن طريق ملخص الوثيقة؛
• البحث الحر في النص.
مع صدور العدد الأول من مجلة الدراسات الفلسطينية عام 1990، احتوى كل عدد من أعدادها على قسم خاص بالوثائق، وجميعها متوفر على صفحة المجلة في الموقع.
وسيتم لاحقاً دمج هذه الوثائق مع صفحة "وثائق" في الموقع، وبعد إضافة ملخصات لها وكلمات دالة.
العنوان | المكان | التاريخ | الملخص | |
---|---|---|---|---|
مؤتمر القمة العربي غير العادي | القاهرة | 22 تشرين الأول/أكتوبر 2000 | انعقد مؤتمر القمة العربي غير العادي في مدينة القاهرة ما بين 21 و 22 تشرين الأول/أكتوبر 2000، إثر فشل المفاوضات الفلسطينية-الإسرائيلية بين ياسر عرفات ورئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك حول قضايا الحل النهائي، التي رعاها الرئيس الأميركي بيل كلينتون في كمب ديفيد في تموز/يوليو 2000، وعقب اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية في أواخر أيلول/سبتمبر من العام نفسه، التي أشعلت فتيلها زيارة زعيم حزب "الليكود" أرييل شارون إلى باحات المسجد الأقصى في القدس. | |
مؤتمر القمة العربي غير العادي | القاهرة | 23 حزيران/يونيو 1996 | بعد انقطاع دام حوالي ست سنوات، انعقد مؤتمر القمة العربي غير العادي في مدينة القاهرة ما بين 21 و 23 حزيران/يونيو 1996، وذلك بعد أن كانت منظمة التحرير الفلسطينية قد توصلت، في أيلول/سبتمبر 1993، إلى "اتفاق أوسلو" مع إسرائيل، وكان الأردن قد عقد معها "معاهدة سلام"، في تشرين الأول 1994، بينما ظلت المفاوضات على المسار السوري- الإسرائيلي عاجزة عن إحراز أي تقدم. كما انعقد ذلك المؤتمر بعد فوز اليمين الإسرائيلي بزعامة بنيامين نتياهو بانتخابات الكنيست التي جرت في أيار/مايو 1996، وما انطوى عليه هذا الفوز من مخاطر على "عملية السلام". | |
مؤتمر القمة العربي غير العادي | بغداد | 30 أيار/مايو 1990 | انعقد مؤتمر القمة العربي غير العادي في مدينة بغداد ما بين 28 و 30 أيار/مايو 1990، في ظل استمرار تعنت حكومة إسرائيل ورفضها التجاوب مع "مبادرة السلام" الفلسطينية وتصاعد موجات الهجرة اليهودية من الاتحاد السوفياتي إلى فلسطين، وأصدر بياناً حمّل فيه الولايات المتحدة الأميركية "مسؤولية أساسية" عن "استمرار سياسة العدوان والإرهاب والتوسع التي تمارسها السلطات الإسرائيلية"، وأكد ضرورة وقف بناء المستوطنات الإسرائيلية، في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وإزالة ما تمّ إنشاؤه منها، وإيجاد "آلية دولية لمراقبة وكشف النشاطات الإسرائيلية في هذا المجال"، كما شدّد على ضرورة ضمان الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني "بما فيها حقه في العودة لوطنه، طبقاً لقرار الأمم المتحدة رقم 194 لعام 1948". | |
مؤتمر القمة العربي غير العادي | الدار البيضاء | 26 أيار/مايو 1989 | انعقد مؤتمر القمة العربي غير العادي في مدينة الدار البيضاء ما بين 23 و 26 أيار/مايو 1989، بمشاركة جمهورية مصر العربية بعد تطبيع علاقات الدول العربية معها، في ظل تصاعد القمع الإسرائيلي للانتفاضة الفلسطينية، وعقب تطورات مهمة شهدتها القضية الفلسطينية وتمثّلت في إعلان الملك حسين، في نهاية تموز/يوليو 1988، فك الارتباط القانوني والإداري للمملكة الأردنية الهاشمية بالضفة الغرية المحتلة، وإعلان الدورة التاسعة عشرة للمجلس الوطني الفلسطيني، في أواسط تشرين الثاني/نوفمبر 1988، "وثيقة الاستقلال" وتبنيها "مبادرة السلام" الفلسطينية، وموافقة الولايات المتحدة الأميركية، في أواسط كانون الأول/ديسمبر من العام نفسه، على بدء الحوار مع منظمة التحرير الفلسطينية. | |
مؤتمر القمة العربي غير العادي لدعم الانتفاضة الفلسطينية | الجزائر | 9 حزيران/يونيو 1988 | انعقد مؤتمر القمة العربي غير العادي لدعم الانتفاضة الفلسطينية في مدينة الجزائر ما بين 7 و 9 حزيران/يونيو 1988، بعد مرور شهور عدة على اندلاع الانتفاضة الشعبية الكبرى في الضفة الغربية وقطاع غزة المحتلين، التي شكّلت مفاجأة للدول العربية ولمنظمة التحرير الفلسطينية نفسها، وأصدر قراراً خاصاً بدعم الانتفاضة، دعا فيه مجلس الأمن الدولي إلى العمل على "الإنهاء الفوري للاحتلال الإسرائيلي للأراضي المحتلة" ووضعها "تحت إشراف مؤقت للأمم المتحدة لتوفير الحماية لمواطنيها"، كما دعا حكومة الولايات المتحدة الأميركية "إلى تغيير موقفها المعادي للأمة العربية، وللحقوق الوطنية الثابتة للشعب الفلسطيني، والرافض الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية". | |
مؤتمر القمة العربي غير العادي | عمان | 11 تشرين الثاني/نوفمبر 1987 | انعقد مؤتمر القمة العربي غير العادي في عمان ما بين 8 و 11 تشرين الثاني/نوفمبر 1987، وتركّزت نقاشاته على العلاقات العربية-الإيرانية في ضوء استمرار الحرب بين العراق وإيران، وتفاقم "حرب ناقلات النفط" في الخليج، والصدامات العنيفة التي وقعت في مدينة مكة خلال موسم الحج، في تموز/يوليو من العام نفسه، بين الحجاج الإيرانيين وقوات الأمن السعودية وأسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى. | |
مؤتمر القمة العربي غير العادي | الدار البيضاء | 9 آب/أغسطس 1985 | انعقد مؤتمر القمة في دورة غير عادية في مدينة الدار البيضاء خلال الفترة من 7 إلى 9 آب/أغسطس 1985، وذلك بغية تنقية الأجواء العربية وتعزيز التضامن بين الدول العربية التي فرّقت شملها خلافات عديدة، ولا سيما الخلاف حول الحرب بين العراق وإيران والعلاقة مع النظام المصري. وناقش المؤتمر تطورات القضية الفلسطينية في ضوء اتفاق التحرك السياسي المشترك بين منظمة التحرير الفلسطينية والحكومة الأردنية المبرم في شباط/فبراير 1985، والمعروف باسم "اتفاق عمان"، وأوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان، ودعا إلى عقد مؤتمر دولي للسلام، في إطار الأمم المتحدة، تشارك فيه منظمة التحرير الفلسطينية مع الأطراف المعنية الأخرى. | |
مؤتمر القمة العربي الثاني عشر | فاس | تشرين الثاني/نوفمبر 1981، أيلول/سبتمبر 1982 | انعقد مؤتمر القمة العربي الثاني عشر في مدينة فاس في 25 تشرين الثاني/نوفمبر 1981، في ظل تزايد احتمالات قيام إسرائيل بشن عدوان واسع على لبنان، وأصدر قراراً خاصاً بجنوب لبنان يقضي بوضع "استراتيجية عربية شاملة لمنع إسرائيل من العدوان على جنوب لبنان"، ثم أعلن الملك المغربي الحسن الثاني تأجيل أعماله، عقب الخلاف الذي نشأ حول بنود "مشروع السلام" الذي تقدم به ولي العهد السعودي آنذاك الأمير فهد بن عبد العزيز، وتجاهل ذكر منظمة التحرير الفلسطينية. واستأنف مؤتمر القمة العربي الثاني عشر أعماله في مدينة فاس ما بين 6 و 9 أيلول/سبتمبر 1982، وناقش تداعيات الاجتياح العسكري الإسرائيلي للأراضي اللبنانية الذي أسفر عن إخراج قوات منظمة التحرير الفلسطينية من بيروت، و"مبادرة السلام" التي أعلنها الرئيس الأميركي رونالد ريغان في الأول من الشهر نفسه، وأقر "مشروع السلام" السعودي المعدّل الذي تضمن بنداً يشير إلى منظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها الممثل "الشرعي الوحيد" للشعب الفلسطيني. | |
مؤتمر القمة العربي الحادي عشر | عمان | 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 1980 | انعقد مؤتمر القمة العربي الحادي عشر في مدينة عمان ما بين 25-27 تشرين الثاني /نوفمبر 1980، في ظل تفاقم الخلافات العربية-العربية حول الموقف من إيران، إثر اندلاع الحرب العراقية-الإيرانية، من جهة، والعلاقة مع النظام المصري، من جهة ثانية، بحيث التأم المؤتمر في غياب منظمة التحرير الفلسطينية وبقية أطراف "الجبهة القومية للصمود والتصدي". وقد تبنى المؤتمر "برنامج العمل العربي المشترك لمواجهة العدو الصهيوني في المرحلة القادمة"، و "ميثاق العمل الاقتصادي القومي"، ومشروع "عقد التنمية العربية"، وأصدر بياناً ختامياً أكد أن الدول العربية ستقطع "جميع العلاقات، مع أية دولة تعترف بالقدس، عاصمة لإسرائيل، أو تنقل سفارتها إليها"، وذلك رداً على قيام الحكومة الإسرائيلية، في أواخر تموز/يوليو 1980، بإعلان القدس الموحدة عاصمة لإسرائيل. | |
مؤتمر القمة العربي العاشر | تونس | 22 تشرين الثاني/ نوفمبر 1979 | انعقد مؤتمر القمة العربي العاشر في مدينة تونس ما بين 20 و 22 تشرين الثاني/نوفمبر 1979، عقب قيام النظام المصري بتوقيع معاهدة الصلح المنفرد مع إسرائيل في آذار/مارس من العام نفسه، فقرر عزل النظام المصري ونقل جامعة الدول العربية إلى مقرها الجديد في تونس، و"استخدام المصالح الاقتصادية الأجنبية في الوطن العربي كأداة مؤثرة لخدمة القضايا العربية". كما ناقش المؤتمر تداعيات قيام إسرائيل بإقامة حزام أمني داخل الأراضي اللبنانية في الجنوب في آذار/مارس 1978. |