نتائج البحث في يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي
رصد نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان توغل 4 آليات عسكرية تابعة للقوات الإسرائيلية، بينها دبابتان، حتى مفرق بلدة الحميدية بريف القنيطرة، حيث دخلت لاحقاً إلى قرية الصمدانية الغربية، قبل أن تنسحب باتجاه قواعدها العسكرية في المنطقة، وسط معلومات عن سماع أصوات إطلاق نار في قاعدة تل الأحمر الواقعة غرب بلدة كودنة بريف القنيطرة الغربي. ويأتي ذلك، بعد يوم من تنفيذ دورية تابعة للجيش الإسرائيلي توغلاً في منطقة السكن الشبابي قرب بلدة بريقة، حيث قامت بتفتيش عدد من المنازل ومصادرة كميات من الأسلحة كانت مخزنة داخل بعض الوحدات السكنية، وفقاً لمصادر "المرصد السوري". وفي السياق ذاته، نصبت الدورية الإسرائيلية حاجز تفتيش مؤقت في بلدة كودنة، وتجولت في شوارعها، دون تسجيل أي احتكاك مع المدنيين.
شهدت مدينة روتردام الهولندية، اليوم الأربعاء، مظاهرة احتجاجية بسبب رسو سفينة تابعة لشركة ميرسك الدانماركية قادمة من إسرائيل تحمل قطع مقاتلات "F-35"، في ميناء المدينة. وجرت المظاهرة أمام مبنى بلدية روتردام بمشاركة عدد كبير من الأشخاص، أغلبهم هولنديون. ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها "اكشفوا النقاب عن ميرسك"، و"ميرسك تستفيد من الإبادة الجماعية". كما هتف المتظاهرون قائلين "قاطعوا إسرائيل"، و"أيديكم ملطخة بالدماء"، و"أوقفوا السفن"، و"حرروا فلسطين". وأشاروا إلى أن محكمة هولندية قررت العام الماضي وقف تصدير أجزاء من مقاتلة "F-35" إلى إسرائيل بسبب انتهاكها القانون الإنساني الدولي في غزة.
استشهد 6 مواطنين في خان يونس جنوب قطاع غزة، بينهم 5 في منطقة المواصي وشهيد في قيزان النجار، إضافة إلى شهيد آخر جرّاء قصف استهدف بلدة القرارة. وفي مدينة غزة استشهد 3 مواطنين، أحدهم في قصف استهدف عمارة قرب شارع اليرموك، وإثنان في قصف طال مجموعة من المواطنين في شارع الشعف شرق حي التفاح، وأسفر الاستهداف ذاته عن وقوع إصابات نقل بعضها إلى المستشفى المعمداني. وفي جباليا شمال القطاع انتشلت جثامين 13 شهيداً من تحت أنقاض منزلين تم استهدافهما في منطقة الزرقاء. وفي مخيم النصيرات وسط القطاع، استشهد مواطن وأصيب 7 آخرون في غارة شنّتها طائرة مسيّرة إسرائيلية على مجموعة من المواطنين داخل المخيم.
تجمّع عشرات المتظاهرين أمام البرلمان الإيطالي، اليوم الأربعاء، تضامناً مع الفلسطينيين في غزة وللمطالبة بوقف الحرب على القطاع. ورفع المحتجون الأعلام الفلسطينية ولافتات تدعو إلى وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس. واتهم العديد من المتظاهرين الدولة العبرية بارتكاب إبادة جماعية وتدمير المستشفيات والتسبب في كارثة إنسانية في القطاع، مثل المجاعة المنتشرة على نطاق واسع. وقالت المحتجة جيورجيا بروسبيري: "هناك جريمة ضد الإنسانية مستمرة، إبادة جماعية حقيقية، لذلك أعتقد أنه من الصواب أن نصرخ ونعرب عن ألمنا مما نشاهده حتى تتوقف هذه الحرب الوحشية". وقالت فرانشيسكا بيري، وهي مسعفة وعضو في مجموعة تدعى "مسعفون من أجل غزة": "تجوّع شعباً وتحاصره ولا توفّر له الرعاية الصحية، بل تدمر المستشفيات - كان هناك 36 مستشفى في غزة والآن لم يتبق منها سوى أربعة مستشفيات بعد أن تم تدميرها جميعاً". وأضافت بيري: "لديهم إمكانيات محدودة للمساعدة، حيث لا يوجد لديهم أدوية ولا حتى ضمادات، لم يتبق لديهم أي شيء، وزملاؤنا يقومون ببتر الأطراف دون تخدير - كل هذا بالنسبة لنا ألم كبير".
دعت الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، إسرائيل إلى التحقيق في حادث إطلاق جنود إسرائيليين النار على دبلوماسيين كانوا يزورون جنين بالضفة الغربية. وقالت إنه تم إبلاغها بالحادث "الذي أطلقت خلاله القوات الإسرائيلية طلقات تحذيرية، لكنها طلقات حية، على مجموعة من الدبلوماسيين لدى اقترابهم من مخيم اللاجئين خلال الزيارة التي نظمتها السلطة الفلسطينية." وأوضحت للصحفيين: "نحن بالتأكيد ندعو إسرائيل إلى التحقيق في هذا الحادث ومحاسبة المسؤولين عنه." وأضافت بأن: "أي تهديد لحياة الدبلوماسيين غير مقبول." وشددت على أن إسرائيل ملزمة "بضمان أمن جميع الدبلوماسيين الأجانب" بموجب اتفاقية دولية.
دعا نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية والدفاع الإيرلندي، سايمون هاريس، في كلمة أمام مجلس النواب الإيرلندي بشأن الوضع في غزة، اليوم الأربعاء، إسرائيل إلى رفع الحصار عن غزة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية. وأكد أنه "إذا واصلت تل أبيب هجماتها العسكرية، فيجب فرض المزيد من العقوبات عليها". وأشار إلى أن عدد الأطفال الذين قُتلوا في غزة بلغ 15 ألف طفل، وفقاً لتقارير الأمم المتحدة. وأضاف هاريس، أن معطيات الأمم المتحدة تشير إلى أن 34 ألف طفل أصيبوا بجروح، وأكثر من مليون آخرين اضطروا للنزوح. وقال إن نحو 17 ألف طفل انفصلوا عن أسرهم، وأن "الجراح النفسية الناتجة عن هذه الكارثة ستستمر لأجيال". ولفت إلى أن الفلسطينيين في غزة يُجبرون على مواجهة الجوع، وأن المساعدات الإنسانية تُمنع من دخول المنطقة.
دعت وزيرة الخارجية الكندية، أنيتا أناند، اليوم الأربعاء، إسرائيل إلى إجراء "تحقيق معمّق" و"محاسبة" المسؤولين عن واقعة الأعيرة التحذيرية التي أطلقها الجيش الإسرائيلي خلال زيارة قام بها دبلوماسيون أجانب إلى الضفة الغربية المحتلة. وكتبت أناند على منصة "إكس": "لقد طلبتُ من المسؤولين (في الوزارة) استدعاء السفير الإسرائيلي للتعبير عن المخاوف الخطيرة لكندا"، مشيرة إلى أن 4 كنديين كانوا في عداد الدبلوماسيين الأجانب الذين أُطلقت باتجاههم الأعيرة النارية التحذيرية، نقلاً عن "فرانس برس".
أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، بأشد العبارات، إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار تجاه وفد دبلوماسي يضم أكثر من 25 سفيراً عربياً وأوروبياً، من بينهم السفير الأردني في رام الله، إلى جانب عدد من الصحفيين العرب والأجانب، أثناء قيامهم بجولة ميدانية في محافظة جنين في الضفة الغربية المحتلة؛ للاطلاع على الأوضاع الإنسانية فيها؛ انتهاكاً واضحاً للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وجريمة تخالف جميع الأعراف الدبلوماسية. وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة، الدكتور سفيان القضاة، رفض المملكة المطلق وإدانتها الشديدة لهذا الاستهداف الذي يُعدّ انتهاكاً للاتفاقيات والأعراف الدبلوماسية، خصوصاً اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية عام 1961 التي تحدد الإجراءات والضوابط الخاصة بالعمل الدبلوماسي وتمنح الحصانات للبعثات الدبلوماسية. ودعا المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام إسرائيل وقف عدوانها على غزة بشكل فوري وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية المحتلة، وتلبية حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران/ يونيو لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، ووقف الجرائم بحقه ومحاسبة المسؤولين عنها.
اعتمدت الجمعية العامة لمنظمة الصحة العالمية، خلال دورتها الثامنة والسبعين، قراراً حول الأوضاع الصحية في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية والجولان السوري المحتل. وقدمت مملكة البحرين مشروع القرار باسم المجموعة العربية في جنيف، في ظل تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة بحق القطاع الصحي الفلسطيني. ويسلط القرار الضوء على الاستهداف المتعمد للمستشفيات والطواقم الطبية، وعرقلة عمل سيارات الإسعاف، ومنع المرضى من تلقي العلاج أو التنقل. وحظي القرار بتأييد 104 دول، مقابل معارضة 4 دول (ألمانيا، إسرائيل، التشيك، وهنغاريا)، وامتناع 14 دولة عن التصويت. وجاء التصويت بحضور وزير الصحة الفلسطيني، ماجد أبو رمضان، وعدد من الوزراء والسفراء وممثلي الدول. ويدعو القرار إلى رفع الحصار والقيود المفروضة على إدخال الأدوية والمستلزمات الطبية، وضمان حرية حركة المرضى، إضافة إلى تعزيز النظام الصحي الفلسطيني ومواجهة التحديات الصحية المتفاقمة نتيجة الاحتلال. وطالب القرار منظمة الصحة العالمية باتخاذ خطوات عاجلة وفاعلة لحماية المرافق الصحية والعاملين فيها، وتعزيز النظام الصحي الفلسطيني، والتصدي لحالات سوء التغذية وتفشي الأمراض، إضافة إلى توفير الدعم النفسي والاجتماعي للفئات المتضررة من الاحتلال والعدوان المستمر. وفي كلمته، أكد المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة في جنيف، إبراهيم خريشي، أن الجرائم التي تُرتكب بحق الشعب الفلسطيني، وخاصة في القطاع الصحي، تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، مشيراً إلى استهداف الأطباء والمسعفين، ومنع وصول المساعدات، وتضليل المجتمع الدولي عبر روايات زائفة حول الواقع الإنساني. وأكد أن هذا القرار يمثل خطوة مهمة في محاسبة الاحتلال، ويعكس إرادة دولية متزايدة لحماية الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها الحق في الرعاية الصحية والعيش بكرامة.
وجّه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي أدرعي، إنذاراً عاجلاً إلى كل سكان قطاع غزة المتواجدين في شمال القطاع في أحياء غبن، الشيماء، فدعوس، المنشية، الشيخ زايد، السلاطين، الكرامة، مشروع بيت لاهيا، الزهور، تل الزعتر، النور، عبد الرحمن، النهضة ومعسكر جباليا، دعاهم فيه إلى الإخلاء فوراً.
استهدفت مسيّرة إسرائيلية فجراً، عدداً من الغرف الجاهزة في محيبب.
أفادت وزارة الصحة بغزة، اليوم الخميس، بأن مستشفيات القطاع استقبلت 107 شهيداً و247 جريحاً خلال الساعات الـ24 الماضية جرّاء تواصل حرب الإبادة الإسرائيلية، لترتفع حصيلة الإبادة المتواصلة منذ 19 شهراً إلى 175.959 شهيداً وجريحاً. وقالت في البيان الإحصائي اليومي، إن من بين الشهداء 3 جرى انتشالهم من تحت أنقاض المنازل المدمرة، فيما ارتفعت حصيلة الضحايا منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إلى 53.762 شهيداً و122.197 إصابة. وذكرت أن حصيلة الشهداء والمصابين منذ استئناف الاحتلال الإبادة الجماعية على القطاع في 18 آذار/ مارس الماضي ارتفعت إلى 3.613 شهيداً و10.156 مصاباً. وأشارت إلى أن عدداً من الضحايا ما زالوا تحت ركام المنازل المدمرة وفي الطرقات حيث يصعب على طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. من جانب آخر، أفادت الوزارة، بأن 343 رضيعاً أبصر النور في الحرب واستشهدوا بعد لحظات من ميلادهم بسبب انقطاع الكهرباء، أو نقص الحاضنات، أو تأخر العلاج.
هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين ونادي الأسير الفلسطيني، يعلنان في بيان مشترك عن استشهاد المعتقل عمرو حاتم عودة (33 عاماً)، من غزة في تاريخ 13/12/2023 في معسكر (سديه تيمان)، الذي شكّل العنوان الأبرز لجرائم التعذيب بحق معتقلي غزة بعد الإبادة.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، أنه قتل منفذ عملية إطلاق نار أدت إلى مقتل إسرائيلية في الضفة الغربية، الأربعاء الماضي. وقال في بيان: "يوم السبت الماضي، رصد عناصر في الجيش كانوا يجرون عمليات تفتيش في بروخين بالقرب من موقع الهجوم، بقيادة جهاز الأمن الداخلي (الشين بيت)، "إرهابياَ" يركض نحو العناصر، حاملاً حقيبة ظهر اشتبه في أنها تحتوي على متفجرات. رداً على هذا التهديد الفوري، حيّد الجنود "الإرهابي"". وأضاف البيان: "بعد التقييم. تم التوصل إلى أن نائل سمارة، "الإرهابي" الذي قُتل، هو منفذ الهجوم المسلح بالقرب من بروخين الخميس 14 أيار/ مايو 2025، والذي قُتلت فيه إمرأة تدعى تزيلا غيز".
أكدت القناة "14" الإسرائيلية نقلاً عن مصادر أمنية إسرائيلية، مقتل القيادي في حركة حماس، محمد السنوار، الشقيق الأصغر ليحيى السنوار مع عشرة من قادة حماس خلال اجتماع رصدته الأجهزة الأمنية في إسرائيل. فيما ذكرت صحيفة "معاريف" العبرية أن "ثغرة أمنية قاتلة" كانت كفيلة بأن تقود إسرائيل إلى محمد السنوار، أحد أبرز قادة حماس العسكريين بعد مقتل شقيقه، في قطاع غزة. وأشارت إلى أنه تم رصد اجتماع سري عقده محمد السنوار دون وجود "أسرى" مدنيين. وفي "خطأ" وصفته الصحيفة بـ"القاتل"، دعا السنوار إلى اجتماع مغلق مع كبار قادة جناحه في نفق أسفل مجمع المستشفى الأوروبي في خان يونس جنوبي قطاع غزة، دون أن يكون الأسرى بالقرب منه. حينها، تضيف الصحيفة "أدركت إسرائيل الفرصة عندما انفصل محمد السنوار عن الرهائن، وانتهزت الفرصة لمهاجمته". وعلى إثر ذلك، "سارع وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى المصادقة على ضربة جوية مركزة استهدفت مداخل النفق بعشرات القنابل، في عملية توصف بأنها قد تمثل نقطة تحول في مسار الصراع بغزة، وربما بداية لانهيار الذراع العسكرية لحماس". وتقول "معاريف" إن مسؤولي حماس أحاطوا أنفسهم بالرهائن ليكونوا بمثابة دروع بشرية، كما فعل يحيي السنوار" رئيس حركة حماس الذي قتلته إسرائيل في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، جنوبي قطاع غزة. وبحسب الصحيفة، عزز محمد السنوار في الآونة الأخيرة، خطه المتشدد وعارض بشدة ما يدور في المفاوضات، وهو ما أدى إلى أزمة بينه وبين مسؤولين كبار آخرين في الحركة. وكشفت الصحيفة أن خلافاُ حاداً بين محمد السنوار، وقادة الحركة في الخارج كان من بين الأسباب الرئيسية التي مكنت إسرائيل من تحديد مكانه وتصفيته. وأوضحت الصحيفة أن محمد السنوار، ارتكب "الخطأ القاتل" حين عقد اجتماعاً سرياً لقيادة خلية العمليات التابعة له، بعيداً عن مواقع احتجاز الأسرى الذين اعتاد قادة حماس الاحتماء بهم كدروع بشرية. وقد استغلت إسرائيل هذا الانفصال المؤقت عن الأسرى لتوجيه ضربة جوية دقيقة استهدفت النفق الذي عقد فيه الاجتماع، والذي يقع ضمن مجمع مستشفى الأوروبي في خان يونس.
اقتحم مستعمرون، اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوساً تلمودية.
قال وزير الخارجية الأيرلندي ونائب رئيس الوزراء، سايمون هاريس، إن الحكومة الإسرائيلية ترتكب إبادة جماعية في غزة، مشيراً إلى أنه من الواضح أن إسرائيل تسعى إلى طرد الفلسطينيين من قطاع غزة كجزء من نمط متواصل من جرائم الحرب. وقال إن العالم لم يفعل ما يكفي للضغط على إسرائيل لتغيير مسارها. مشيراً إلى أن أيرلندا ستسعى لصياغة مشروع قانون يحظر التجارة مع المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية.
أفادت القناة "13" الإسرائيلية بأن إسرائيل قررت، اليوم الخميس، سحب جميع أعضاء وفدها من العاصمة القطرية، بعد أيام من استدعاء كبار المفاوضين.