يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي

19/4/2017

فلسطين

وزارة الخارجية الفلسطينية تؤكد في بيان أن بناء وحدات إستيطانية جديدة تخريب متعمد لجهود السلام.

المصدر: دولة فلسطين، وزارة الخارجية

أعلنت وزارة الصحة مساء اليوم عن استشهاد الشاب صهيب موسى مشهور مشاهرة ( 21 عاماً ) من بلدة السواحر، بعد أن أصيب برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب مفرق عتصيون جنوب بيت لحم، بحجة تنفيذه عملية دهس.

وأوضح مدير الاسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر الفلسطيني في بيت لحم محمد عوض لـ"وفا"، أن قوات الاحتلال أطلقت النار على سيارة فلسطينية ما أدى إلى استشهاد الشاب مشاهرة.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

حوّلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي النائب المقدسي، أحمد عطون، للاعتقال الإداري، لمدة أربعة أشهر قابلة للتجديد.

وكانت قوات الاحتلال اعتقلت عطون من منزله في مدينة رام الله، في الثاني عشر من نيسان الجاري، علما أنه مبعد عن مدينة القدس، منذ نحو سبعة أعوام.

وقضى عطون في سجون الاحتلال ما يقارب 10 أعوام، وصدر ضده الاعتقال الإداري عدة مرات سابقًا.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف، يبدي في بيان قلقه إزاء أزمة الكهرباء في غزة، ويدعو جميع الأطراف إلى ضمان حل نهائي لهذه المسألة الحيوية.

المصدر: إذاعة الأمم المتحدة

أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني مساء اليوم عن إصابة مواطن بعيار مطاطي بالفم، بالإضافة إلى 11 إصابة بالاختناق من الغاز في مواجهات مع الاحتلال في بلدة أبو ديس شرق القدس المحتلة.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

اختطف مسلحون ملثمون أمين سر هيئة العمل الوطني في قطاع غزة، محمود الزق، قرب منزله في مدينة غزة، ونقلوه إلى جهة مجهولة.

وفي المساء ألقى خاطفو الزق به من سيارة على قارعة الطريق وسط قطاع غزة.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

إسرائيل

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إنه لم يكن بالإمكان تجنّب الحرب في قطاع غزة في صيف 2014، وشدّد على أنه لا يمكن التوصل إلى أي حل سياسي مع حركة حماس.

وأضاف نتنياهو خلال الاجتماع الذي عقدته لجنة رقابة الدولة في الكنيست أمس وخُصّص للتداول حول تقرير مراقب الدولة بشأن عملية "الجرف الصامد" العسكرية التي قام الجيش الإسرائيلي بشنها في قطاع غزة في صيف 2014، أنه حاول تجنب تلك العملية بكل الطرق إلاّ إنه منذ اختطاف الفتيان [المستوطنين] اليهود الثلاثة في الضفة الغربية عشية تلك العملية، لم يعد بالإمكان الاستمرار في مثل هذه المحاولات. 

وأشار رئيس الحكومة إلى أنه تم ردع حركة حماس منذ تلك العملية، وأكد ضرورة تجديد هذا الردع بصورة دائمة، نظراً إلى أنه لا يمكن التوصل إلى أي حل سياسي مع هذه الحركة. كما أشار إلى استمرار بذل الجهود من أجل استعادة جثتي الجنديين هدار غولدين وأورون شاؤول والمواطنين الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة.

وذكر نتنياهو أنه كانت لدى حركة "حماس" خطط للعمل ضد إسرائيل تهدف إلى رفع الحصار البحري المفروض على قطاع غزة، والحصول على ميناء بحري أو مطار جوي، وزيادة شرعيتها الدولية، لكنها فشلت في تحقيق أي من هذه الأهداف. وأضاف أنه على مستوى الإنجازات العملية تم تدمير نحو 30 نفقاً حفرتها "حماس" باتجاه الأراضي الإسرائيلية وكانت معروفة لإسرائيل، وجرى بشكل جزئي إحباط محاولات قامت بها هذه الحركة لإدخال عناصر مسلحة لها إلى عدة مواقع إسرائيلية بشكل متزامن ما أدى إلى مقتل 11 جندياً.

المصدر: مختارات من الصحف العبرية، 20/4/2016