ملف الإستيطان

1/3/1967

القيادة العامة لمنظمة أبطال العودة تصدر البلاغ رقم 5 تعلن فيه عن نسف أهداف لها في مستوطنة عراد في منطقة جبل الخليل.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1967 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1969).
5/3/1967

نشرت الصحف الإسرائيلية نبأ انفجار لغم تحت سيارة تراكتور في مستعمرة شمير، أدى إلى إصابة سائقه بجراح خطرة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1967 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1969)، 584.
6/3/1967

سلم سبعة من رجال الأعمال الأميركيين في فلوريدا بالولايات المتحدة دافيد بن - غوريون مبلغ 700.000 دولار من أصل مليون دولار وعدوا بجمعها لبناء مدرسة في مستعمرة سديه بوكير الواقعة في صحراء النقب والتي يقيم بها بن - غوريون.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 4-5 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1967)، 359.
10/3/1967

وعد فريق من زعماء الجالية اليهودية في لاس فيغاس رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق دافيد بن - غوريون، بأن يتبرعوا بمبلغ 100.000 دولار لبناء مدرسة في مستعمرة سديه بوكير بصحراء النقب. وقد بلغت الأموال التي جمعت حتى الآن لهذا الغرض 800.000 دولار.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 4-5 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1967)، 364.
16/3/1967

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي عملية نسف سلسلة من الأنابيب وخزان للمياه في مستعمرة عراد في النقب الشمالي ووقوع اشتباك بين الفدائيين العرب، الذين قاموا بالعملية، وبين قوة إسرائيلية تعقبتها إلى داخل الأراضي الأردنية. بيد أن بلاغ منظمة "أبطال العودة" أضاف أن الأنابيب كانت غازية تتصل بالفرن الذري في مستعمرة ديمونة وتزود كلاً من منطقة البحر الميت ومدينة إيلات بالغاز.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1967 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1969)، 138.
17/3/1967

توجهت وحدات تابعة لقوات العاصفة لضرب مستعمرة الجيش. وجاء في البلاغ رقم 58 أن واحداً فقط من أفراد القوة تمكن من العودة عبر الحدود اللبنانية بعد اشتباك مع العدو استمر نصف ساعة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1967 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1969)، 127.
24/3/1967

القيادة العامة لقوات العاصفة تصدر البلاغ العسكري رقم 58 وفيه موجز عملياتها، ومنها أن قوة من المجموعة 36 قامت ليلة 15/3 بتدمير مضخة المياه الرئيسية لمستعمرة الخالصة في الجليل الأعلى، كما قامت قوة من المجموعة 88 ليلة 17/3 بالاشتباك مع قوات العدو في مستعمرة الجيش شمال شرق فلسطين، وقد تمكنت القوة من الانسحاب باتجاه الأراضي اللبنانية إثر عملية مطاردة من قوات العدو. هذا ولم يصل من القوة إلى قاعدتها إلا مناضل واحد ولا زالت بقية القوة مفقودة حتى هذا التاريخ.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1967 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1969)، 107.