ملف الإستيطان
تم تدشين مستوطنة جديدة بالقرب من نابلس تدعى "مفداليم" وهي المستوطنة الأولى في الضفة الغربية التي تتحول إلى نقطة استيطان دائمة منذ تأليف حكومة الوحدة الوطنية الإسرائيلية.
استولت شركة "هكيرن هكييمت" الإسرائيلية على أرض مساحتها 8 دونمات في قرية شرفات قضاء القدس.
قامت القوات الإسرائيلية بالاستيلاء على نحو 2000 متر مربع من الأراضي الواقعة قرب مستوطنة "نتساريم"، غرب قطاع غزة، بحجة توسيع دوار في المنطقة.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 40/168 ألف تؤكد فيه اقتناعها بأن قضية فلسطين هي لبّ النزاع في الشرق الأوسط، وانه لن يتحقق السلام في المنطقة دون انسحاب إسرائيل الفوري وغير المشروط من جميع الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة. وتُدين عدوان إسرائيل وسياساتها وممارساتها ضد الشعب الفلسطيني وفي الجولان، بما في ذلك نزع ملكية الأراضي وضمها، وإقامة المستوطنات، وغيرها من التدابير الإرهابية والعدوانية التي تشكل انتهاكاً لمبادئ القانون الدولي.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 40/161 جيم تقر فيه أن جميع التدابير والإجراءات التي اتخذتها إسرائيل في الأراضي العربية المحتلة تنتهك الأحكام ذات الصلة من اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية الأشخاص المدنيين وقت الحرب، بخاصة إقامة المستوطنات في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة، بما فيها القدس. وتطالب بأن تكفّ إسرائيل فوراً عن اتخاذ أي إجراء من شأنه أن يُفضي إلى تغيير المركز القانوني أو الطبيعة الجغرافية أو التكوين الديموغرافي للأراضي العربية المحتلة.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 40/161 دال تشجب فيه تمادي إسرائيل في تنفيذ جميع التدابير والإجراءات التي اتخذتها في الأراضي العربية المحتلة، وبخاصة إقامة المستوطنات في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة. وتطالب بأن تكفّ إسرائيل فوراً عن اتخاذ أي إجراء من شأنه أن يُفضي إلى تغيير المركز القانوني أو الطبيعة الجغرافية أو التكوين الديموغرافي للأراضي الفلسطينية.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 40/201 ترفض فيه الخطط والإجراءات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي للأراضي الفلسطينية المحتلة، والزيادة والتوسُّع في المستوطنات الإسرائيلية، وغير ذلك من الخطط والإجراءات التي تخلق أوضاعاً تؤدي إلى تشريد الفلسطينيين وخروجهم من الأراضي الفلسطينية المحتلة. وترجو من الأمين العام أن ينظم حلقة دراسية تتناول المشاريع الإنمائية ذات الأولوية اللازمة لتحسين أحوال معيشة الشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة.