ملف الإستيطان
صادرت السلطات الإسرائيلية قطعة أرض مساحتها 2500 دونم يطلق عليها اسم "العقبة" وتعود ملكيتها إلى أهالي منطقة دير أبو مشعل في الضفة الغربية.
صادرت السلطات الإسرائيلية 10 آلاف دونم من أراضي قرية اللبن الغربي قضاء رام الله.
كذلك صادرت قوات الجيش الإسرائيلي 8 دونمات زراعية من قرية الزاوية في الضفة الغربية، وذلك لشق طرق للمستوطنات الإسرائيلية.
كما أبلغت إدارة الحكم العسكري في مدينة الخليل سكان قرية السموع بمصادرة أراضيهم الواقعة في وادي العلالي، وتقدّر مساحتها بنحو 1000 دونم.
نقلت صحيفة "دافار" عن تقرير داخلي لوزارة الإسكان الإسرائيلية أن الوزارة تعتزم إقامة 974 وحدة سكنية بسيطة و996 بيتاً موقتاً (كرافانات) و3680 "كرفاناً" مزدوجاً و6000 شقة سكنية للمهاجرين الجدد في مستوطنات الأراضي المحتلة.
بلّغت السلطات الإسرائيلية مختار قرية عابود قضاء رام الله بنيتها مصادرة 200 دونم من أراضيها، كما سلمته بياناً بذلك لوضعه داخل المسجد في القرية. وتبين بعد الاطلاع من قبل المواطنين على مضمون البيان، أن مساحة الأراضي المنوي مصادرتها تبلغ نحو 1500 دونم.
وزارة الخارجية الأميركية ترفع تقريرها إلى الكونغرس حول الاستيطان اليهودي في الأراضي العربية المحتلة.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن اللجنة الوزارية المعنية بشؤون القدس صادقت بالإجماع على قرار تسريع تطوير منطقة "عطروت" قلنديا. كذلك اتفقت على بناء حي استيطاني جديد على جبل "حوما" جنوبي القدس على أرض تدّعي شركة "همينوتا" أنها اشترتها.
وزير الخارجية السوري، فاروق الشرع، يحذر في حديث صحافي نشرته مجلة "المصور" المصرية من سياسة الاستيطان في الأراضي المحتلة، ومن رفض إسرائيل للسلام.