ملف الإستيطان

1/10/1991

وزير الخارحية المصري، عمرو موسى، يدين في حديث صحافي استمرار سياسة الاستيطان الإسرائيلية، مؤكداً أهمية دفع المفاوضات الى الأمام والانتهاء من عملية الاستيطان في آن.

المصدر: السفير، بيروت، 2/10/1991.
4/10/1991

صرّح مستوطنون يقيمون في هضبة الجولان للإذاعة الإسرائيلية بأن مستوطنة جديدة ستقام في هضبة الجولان خلال أسبوعين. وذكرت الإذاعة أن المستوطنة الجديدة التي أطلق عليها اسم "كيلع" ستقام في موقع عسكري، وستأوي في البداية 22 أسرة من المهاجرين اليهود السوفيات.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 209 (31/10/1991): 19.
6/10/1991

ذكرت صحيفة "دافار" أن حجم البناء في الضفة الغربية واسع لدرجة أن العديد من المستوطنات اليهودية ستُعلن في المستقبل القريب مجالس محلية مستقلة. كما تشهد العديد من المستوطنات استيعاباً متزايداً للمهاجرين من الاتحاد السوفياتي ضمن خطة "الاستيعاب المباشر"، ويصل بعضهم مباشرة من مطار اللد.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 209 (31/10/1991): 18.
7/10/1991

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يلقي خطاباً في افتتاح الدورة الشتوية للكنيست، ينتقد فيه الإدارة الأميركية لتأجيلها منح إسرائيل ضمانات قروض، مؤكداً أن مؤتمر السلام قد يحقق خرقاً تاريخياً.

المصدر: السفير، بيروت، 8/10/1991.
9/10/1991

قام أكثر من 100 مستوطن يهودي من المدرسة الدينية المسماة "عطيرت كوهانيم"، يرافقهم عدد من أعضاء الكنيست من اليمين المتطرف، بالاستيلاء على 4 منازل في قرية سلوان في القدس.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 209 (31/10/1991): 16.
11/10/1991

ذكرت صحيفة "معاريف" أنه تم الشروع في بناء 280 وحدة سكنية دائمة في مستوطنة "رفافا" المقامة على أراضي دير إستيا غرب سلفيت.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 209 (31/10/1991): 15.
16/10/1991

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية وبلدية مدينة القدس بدأتا الأعمال التمهيدية لتجهيز أكبر موقع للمساكن الجاهزة (الكرفانات) في منطقة "غفعات همطوس" غربي حي "جيلو". وقالت الصحيفة إن الحي الجديد سيضم 600 مسكن جاهز مخصصة للمهاجرين الجدد. 

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 209 (31/10/1991): 14.
26/10/1991

رئيس الوفد الفلسطيني إلى مؤتمر السلام، حيدر عبد الشافي، يحذر في حديث صحافي من استمرار بناء المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة.

المصدر: صوت الكويت الدولي، لندن، 27/10/1991.
27/10/1991

وزير الخارجية الأميركي، جيمس بايكر، يؤكد في حديث خاص لشبكة تلفزيون "اي.بي.سي."، أن بلاده ستلعب دور الوسيط في مؤتمر السلام، ويكرر موقفه من إقامة دولة فلسطينية وبناء المستوطنات.

المصدر: السفير، بيروت، 28/10/1991.
30/10/1991

ممثل المجموعة الأوروبية وزير الخارجية الهولندي، هانس فان دن بروك، يلقي كلمة أمام مؤتمر السلام للشرق الأوسط، يدعو فيها إلى وقف الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية.

المصدر: السفير، بيروت، 31/10/1991.
30/10/1991

وزير الخارحية المصري، عمرو موسى، يبقي كلمة أمام مؤتمر السلام للشرق الأوسط، يؤكد فيها أن المستوطنات تقوض أساس المفاوضات.

المصدر: الأهرام، القاهرة، 31/10/1991.
30/10/1991

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يجدد في تصريح خاص لشبكة التلفزيون الأميركية "سي. بي. آس." معارضته مبادلة الأرض بالسلام ووقف المستوطنات أو العزم على وقف بناء المستوطنات في الأراضي المحتلة وقال ردًا على سؤال حول احتمال "تجميد" عملية بناء المستوطنات في الضفة الغربية، "كلا ليس هناك أي احتمال. إن الناس (المهاجرين اليهود) يتوافدون ويجب أن نعيش هناك. نحن في حاجة إلى مبان جديدة وبأعداد أكثر في كل مكان في بلدنا". وحول احتمال مبادلة الأرض بالسلام قال شامير "إنها أرضي. إنها أرضنا. كيف يمكن أن نبادلها. كيف يمكن أن نتنازل عن هذه الأرض. هناك نزاع بيننا وبين العرب. إنهم يقولون إن هذه الأرض أرضهم واعتقد أنهم مخطئون". 

المصدر: السفير، بيروت، 31/10/1991.
30/10/1991

الرئيس المصري حسني مبارك يؤكد في حديث خاص لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أن السلام لن يتحقق في الشرق الأوسط من دون وقف المستوطنات.

المصدر: الأهرام، القاهرة، 31/10/1991.
31/10/1991

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يشدد في كلمته أمام مؤتمر السلام للشرق الأوسط، المنعقد في مدريد، على الالتزام بالتفاوض دون توقف إلى أن يتم التوصل إلى اتفاق، بالرغم من وجود مشكلات وعقبات وأزمات ودعاوى متناقضة، مؤكد اً أنه من المؤسف أن تتركز المفاوضات فقط وبصفة أساسية على الأرض. كما أكد شمير أن ذلك أسرع طريق للوصول إلى طريق مسدود، وأن المطلوب في المقام الأول هو بناء الثقة وإزالة خطر المواجهة وتطوير العلاقات في أكبر عدد ممكن من الميادين.

المصدر: السفير، بيروت، 1/11/1991.
31/10/1991

رئيس الوفد الفلسطيني إلى مؤتمر السلام للشرق الأوسط في مدريد، حيدر عبد الشافي، يشدد في كلمته على وجوب وقف الاستيطان الفوري، إذ أنه من المستحيل اطلاق عملية السلام في ذات الوقت الذي يتم فيه مصادرة الأراض الفلسطينية بوسائل وأساليب لا حصر لها، وفي الوقت الذي تحدد فيه، يومياً، جرافات الاحتلال الإسرائيلي والأسلاك الشائكة وضع ومصير الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأكد عبد الشافي أن هذا ليس موقف، إنما حقيقة لا يمكن نفيها، مشدداً على أن مبدأ الأرض مقابل السلام يصبح مهزلة عندما يكون الاستيلاء غير القانوني على الأراضي هو السياسة الرسمية الإسرائيلية، قولاً وعملاً.

المصدر: فلسطين الثورة، نيقوسيا، ع 867 (10/11/1991).
31/10/1991

وزير الخارجية الأردني، كامل أبو جابر، يقول في كلمته أمام مؤتمر السلام للشرق الأوسط في مدريد، إن لصيغة الأرض مقابل السلام وقعاً حقيقياً ذا مدلولات أعمق مما يحمله أي مبدأ  أو شعار آخر، مشدداً أن المزيد من الأرض لا يعني المزيد من الأمن، وأن الاحتلال يتعارض مع كل مبدأ قانوني، والشكل الذي أخذه الاحتلال في الأراضي العربية يتنافى مع أحكام ميثاق الأمم المتحدة واتفاقية جنيف الرابعة، وعليه فإن مصادرة الأراضي وبناء المستوطنات يخالفان أحكام القاون الدولي مخالفة صريحة. كما شدد أبو جابر على أن أحد أهم نقاط الموقف الأردني لمؤتمر السلام تتركز في أن المستوطنات غير الشرعية ينبغي ازالتها، لا توسيعها والاضافة لها.

المصدر: الرأي، عمان، 1/11/1991.
31/10/1991

وزير الخارجية السوري، فاروق الشرع، يؤكد في كلمة أمام مؤتمر السلام للشرق الأوسط إن إقامة المستوطنات في الأراضي العربية المحتلة عمل غير قانوني ويعتبر باطلاً ولاغياً وعقبة كبيرة في طريق السلام، مما يحتم ازالتها. كما أكد أن استمرار النشاط الاستيطاني في الأراضي العربية المحتلة يشكل، بعد أن بدأت عملية السلام، دليلاً ملموساً على أن إسرائيل لا تريد الوصول إلى سلام حقيقي، مشدداً على أن الموقف السوري ثابت ومستند في كل عنصر من عناصره على مبادئ الشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة، وهذا يحتم انسحاب إسرائيل من كل شبر من الجولان السوري المحتل والضفة الغربية وقطاع غزة والقدس وجنوب لبنان.

المصدر: البعث، دمشق، 4/11/1991.
31/10/1991

الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تؤكد في بيان أن خطاب الرئيس الأميركي جورج بوش أمام مؤتمر السلام في مدريد لم يشر الى وقف الاستيطان. 

المصدر: الحرية، بيروت، ع 428، (10/11/1991).