ملف الإستيطان
وزير الهجرة والاستيعاب الإسرائيلي، يائير تسابان، يقول في تصريح صحافي إن "القدس الشرقية تمتد على مساحة سبعة آلاف هكتار ومنذ العام 1967 صادرنا 2300 هكتار 80 بالمئة منها من العرب". وأضاف "بنينا 35 ألف مسكن على هذه الأراضي كلها لليهود. لا يمكننا مصادرة أراض بهذا الحجم الكبير من العرب من غير أن يستفيدوا من حد أدنى".
الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية ينتقد في تصريح صحافي قرار إسرائيل مصادرة أراض في القدس، وأضاف "يصعب تصور كيف يمكن مثل هذا الاجراء، مصادرة الأرض، أن يفيد المفاوضات الآن". واعترف بأن "المشكلة صعبة" وبأن إسرائيل لم تستشر الولايات المتحدة بقرارها.
الناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية، ريشار دوكيه، يقول في تصريح صحافي أن الفلسطينيين اتصلوا بمجلس الأمن الذي يرأسه مندوب فرنسا، وأن فرنسا تؤيد إجراء مناقشة في مجلس الأمن بشأن قرار إسرائيل مصادرة أراض من القدس. وقال"على السلطات الإسرائيلية أن تعود عن قرارها الذي لا يتفق والقانون الدولي"، وكذلك لا يسهل عملية السلام من حيث كونه يوجد سياسة أمر واقع في قضيتي المستوطنات والقدس. وأشار إلى أن فرنسا بصفتها الرئيس الحالي للاتحاد الأوروبي تتشاور مع شركائها الأوروبيين في شأن قضية القدس.
مندوبة الولايات المتحدة الدائمة لدى الأمم المتحدة، مادلين اولبرايت، تؤكد في تصريح صحافي عقب لقاءها الرئيس المصري حسني مبارك، أن مناقشة قيام إسرائيل بمصادرة أراض في القدس ليست من اختصاص مجلس الأمن. ورداً على سؤال حول ما إذا كان القرار الإسرائيلي الأخير بمصادرة المزيد من الأراضي الفلسطينية سيهدد عملية السلام، قالت أولبرايت "إن مسألة القدس تعد أكثر الموضوعات أهمية بالنسبة لعملية السلام" مضيفة "عندما أعود إلى نيويورك سنبذل محاولات لعرض المسألة على مجلس الأمن، ولكني أعتقد أن المسألة ليست فقط من اختصاص مجلس الأمن، فهناك طرق أخرى لمحاولة التعامل معها".
وزير الخارجية المصرية، عمرو موسى، ووزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، يعقدان مؤتمراً صحافياً مشتركاً يعرضان فيه موقفهما من مصادرة الأراضي في القدس.
وزير الإسكان الاسرائيلي، بنيامين بن اليعازر، يعلن في تصريح صحافي مصادرة أراض جديدة في القدس، قائلاً "سيتم بناء ثلاثين ألف وحدة سكنية في القدس خلال السنوات الخمس المقبلة وستتم مصادرة أراض جديدة حسب الحاجة". وأشار إلى "مصادرة 120 هكتاراً بين حي التلة الفرنسية وبسغات زئيف" في القدس الشرقية. وقال بن اليعازر إن "الأمر يتعلق بالصراع على مستقبل القدس ولا يمكن لأي شخص أن يملي على إسرائيل موقفاً حيال تصرفها على أراضيها التي تقع تحت سيادتها في القدس".
وزير التخطيط والتعاون الدولي الفلسطيني، نبيل شعث، يندد في تصريح صحافي بقرار اسرائيل مصادرة أراض فلسطينية في القدس.
أعلن وزير الإسكان الإسرائيلي، بنيامين بن إليعيزر أن إسرائيل ستصادر 1200 دونم من الأراضي الفلسطينية في القدس العربية بالإضافة إلى 530 دونماً صادرتها مؤخراً.
وقال بن إليعيزر إنه سيتم بناء 30 ألف وحدة سكنية استيطانية في القدس خلال السنوات الخمس المقبلة وستتم مصادرة أراضٍ جديدة حسب الحاجة.
وزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، يؤيد في تصريح خاص للإذاعة الإسرائيلية، قرار الحكومة الإسرائيلية مصادرة أراض في القدس.
مندوب فلسطين في الأمم المتحدة، ناصر القدوة، يلقي كلمة أمام مجلس الأمن ينتقد فيها قرار إسرائيل مصادرة أراض فلسطينية في القدس.
القائم بأعمال دولة الإمارات العربية المتحدة في الأمم المتحدة، علي ثاني السويدي، يلقي كلمة أمام مجلس الأمن يدين فيها قرار إسرائيل مصادرة أراض فلسطينية في القدس.
مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة، نبيل العربي، يؤكد في كلمة أمام مجلس الأمن أن الاجراءات الإسرائيلية في القدس تهدد عملية السلام برمتها.
صادق مجلس الوزراء الإسرائيلي على قرار مصادرة الأراضي في شمال القدس وجنوبها والتي تبلغ مساحتها 535 دونماً. وأعلن في الوقت نفسه عدم نيته تنفيذ عمليات أخرى لمصادرة أراضٍ لغرض الاستيطان في القدس العربية، في حين جرت أعمال تجريف للأراضي شمال قرية العيسوية ومحاولات السيطرة على منازل عربية في حي سلوان، إلى جانب مصادرة 200 دونم في قضاء بيت لحم.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، يلقي كلمة في افتتاح الدورة الصيفية للكنيست يتناول فيها مصادرة الأراضي في القدس، والسلام مع سورية.
وزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، يقلّل في مؤتمر صحافي من أهمية مصادرة أراضي في القدس الشرقية، ويؤكد أن الاتفاقات المتساوية مع سورية مستحيلة.
وزير الخارجية الأميركي، وارن كريستوفر، يدلي بشهادته أمام لجنة الاعتمادات في مجلس الشيوخ الأميركي يعتبر فيها أن الفيتو الأميركي في مجلس الأمن ضد مشروع قرار حول القدس كان لحماية عملية السلام.
ذكرت صحيفة "كول هعير" أن بلدية القدس ستصادر مساحات جديدة من الأراضي في جبل أبو غنيم في أم طوبا وذلك لضمها إلى مستوطنة "هارحوما". وبدأت البلدية بالإعداد لتعبيد 3 شوارع تؤدي إلى المستوطنة وذلك بهدف ربطها بتلبيوت وشارع الخليل.
الرئيس المصري حسني مبارك يعلن في تصريح صحافي أن إجراءات ضم الأراضي الفلسطينية في القدس من جانب إسرائيل أدت الى تعقيد عملية السلام.
الرئيس ياسر عرفات ووزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، يعقدان مؤتمراً صحافياً مشتركاً، أكد فيه بيرس أن إسرائيل لن تصادر أراضي جديدة في القدس، وهي مستعدة لتقديم كل التسهيلات اللازمة لبناء مساكن للفلسطينيين في المدينة أسوة بالتصاريح المقدمة للاسرائيليين.
وزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، يعلن في كلمة أمام الكنيست أن إسرائيل قررت تجميد خططها لمصادرة 53 هكتاراً من الأراضي في القدس الشرقية.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، يعلن في تصريح خاص للتلفزيون الإسرائيلي أن إسرائيل قد تنسحب من مستوطنة واحدة في الجولان في إطار انسحاب رمزي ومحدود.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، يعلن في حديث للإذاعة الرسمية أن إسرائيل لن تنسحب من الجولان قبل إجراء استفتاء عام. وأكد رابين أنه يتفهم غضب مستوطني الجولان ولكن من السابق لأوانه أن يثيروا ضجة " لأنه لم يتم التوصل إلى اتفاق بعد". وكرر أنه لن يكون هناك انسحاب من الجولان إلا بعد الاتفاق مع سورية على عناصر السلام الأربعة وهي حدود السلام ومدة الانسحاب وتطبيع العلاقات والترتيبات الأمنية، وعندما يتم التوصل إلى اتفاق في شأن تلك العناصر الأربعة سيتم التوجه إلى استفتاء عام، وأنه قبل ذلك أو من دون ذلك لن يتم توقيع أي اتفاق، أو انسحاب ولو سنتيمتراً واحداً.
وزير الخارجية الإسرائيلي، شمعون بيرس، يكشف في حديث خاص لشبكة "بي. بي. اس." الأميركية، أن إسرائيل اقترحت انسحاباً من الجولان على مدى أربع سنوات لكن سورية تريده في 18 شهراً.