ملف الإستيطان
وزير الإعلام والثقافة الفلسطيني، ياسر عبد ربه، يحدد في تصريح صحافي ثلاثة شروط للخروج من الوضع الحالي؛ وقف الاستيطان والتزام الاتفاقات وتنفيذ شرم الشيخ.
وزارة الخارجية الأميركية تشجب في بيان العملية الاستشهادية التي وقعت في ناتانيا وأسفرت عن مقتل أربعة على الأقل وإصابة عشرات بجراح. كما أهابت بالسلطة الفلسطينية أن تعمل كل ما في وسعها للحؤول دون وقوع أعمال من هذا القبيل واعتقال المسؤولين عنهم وتقديمهم إلى العدالة. كذلك أهابت بالطرفين أن يعملا على إنهاء دورة الأعمال والردود عليها ويجددا تعاونهما الثنائي في مجال الأمن ويقوما بتسوية خلافاتهما.
الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية، ريتشارد باوتشر، يجيب عن سؤال حول ما تخطط له إسرائيل من بيع مزيد من الأراضي في الضفة الغربية لبناء مزيد من البيوت، بأن ما في ما يتعلق بالتراخيص الجديدة التي منحت لنشاطات إسكانية، أقول ان النشاط الاستيطاني المتواصل الذي تقوم به إسرائيل، يهدد بإشعال آخر لوضع متفجر أصلاً في المنطقة. هذا عمل استفزازي، وقد حثثنا باستمرار الطرفين على ضبط النفس والإحجام عن الأعمال الاستفزازية.
أعلن وزير الخارجية المصري، عمرو موسى، إدانة مصر الكاملة للسياسات الاستيطانية الإسرائيلية، وأكد أن استئناف الحكومة الإسرائيلية للاستيطان، بإعلانها عن تقديم عطاءات لاراضٍ في الضفة الغربية المحتلة لبناء 700 منزل لمستوطنين يهود "يشكل استفزازاً واضحاً وفرضاً بالعنف لأوضاع على الشعب الفلسطيني في الاراضي المحتلة بالمخالفة الصريحة والواضحة لأسس السلام وللقانون الدولي". وأكد موسى أنه "ازاء ذلك الاستفزاز لا يمكن ولا يصح أن يلام الشعب الفلسطيني على رد فعله".
الناطق باسم رئيس الحكومة الإسرائيلية، رعنان غيسين، يعتبر في تصريح صحافي أن الانتقادات الدولية لتوسيع الاستيطان تشجع الرئيس ياسر عرفات على مواصلة التصدي لها.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، آرييل شارون، يعرض خلال تصريح خاص لصحيفة هآرتس، "دولة" فلسطينية على 42% من أراضي الضفة و70% من غزة.
لجنة حقوق الإنسان تصدر قرار رقم 2001/7 (الدورة 57) تعرب فيه عن قلقها إزاء تدهور الحالة في الأراضي الفلسطينية المحتلة والانتهاكات لحقوق الإنسان، لا أعمال القتل خارج القضاء، وإنشاء مستوطنات جديدة والتوسع في المستوطنات القائمة، ونزع ملكية الأراضي وتدمير المنازل مؤكدةً أنها تشكل عقبات رئيسية امام السلام. وتطلب إلى قوات الأمن الإسرائيلية ضمان حماية السكان في الأراضي المحتلة من أعمال العنف التي يرتكبها المستوطنون الإسرائيليون والتحقيق في هذه الأعمال وملاحقة مرتكبيها. كما تطلب إلى إسرائيل أن تنسحب من الأراضي الفلسطينية.
لجنة حقوق الإنسان تصدر قرار رقم 2001/8 (الدورة 57) تعرب فيه عن قلقها إزاء أنشطة الاستيطان الإسرائيلي وتزايدها المستمر، بما في ذلك توسيع المستوطنات، وتوطين المستوطنين في الأراضي المحتلة، ومصادرة الأراضي، وهدم المنازل، معتبرة هذه الأنشطة غير مشروعة وتمثل عقبة أمام تحقيق السلام. وتحث حكومة إسرائيل على أن تكف تماماً عن توسيع المستوطنات، وعن توطين المستوطنين في الأراضي المحتلة، وأن تقوم بحماية الفلسطينيين من العنف الذي يرتكبه تلك المستوطنون.
أكد محمود عباس، أبو مازن، خلال ندوة صحافية في مركز زايد للتنسيق والمتابعة في ابو ظبي، رفض الفلسطينيين "رفضاً قاطعاً" العودة الى مفاوضات على اساس التوصل الى "اتفاق مرحلي طويل المدى". وقال ان توقيع معاهدة سلام مع اسرائيل "لا بد ان يجد حلاً كاملاً للقدس والمستوطنات واللاجئين والحدود والمياه يرضاه الفلسطينيون".
كما أكد رفض الفلسطينيين عرض شارون دولة لهم على 42 في المئة من اراضي الضفة الغربية وقطاع غزة وقال: "هذه ارضنا ولا بد ان تعود كاملة".
رئيس الحكومة الإسرائيلية، آرييل شارون، يعرب في حديث صحافي عن معارضته لأي تسوية حول المستوطنات.
كتائب عز الدين القسام في حركة حماس، تعلن في بيان عسكري عن اقتحام مستوطنة نيتسار الإسرائيلية.
وزير الخارجية المصري، عمرو موسى، يعلق في تصريح صحافي على قضية المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة.