ملف الإستيطان

1/2/2006

أصيب أكثر من 250 إسرائيلياً في مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية ومستوطنين يعارضون تدمير تسعة منازل شيدت من دون إذن في مستعمرة عمونا العشوائية في الضفة الغربية.

المصدر: الأيام، رام الله، 2/2/2006.
4/2/2006

وزير الدفاع الإسرائيلي، شاؤول موفاز، يصرح بأن القوات الإسرائيلية قررت تصعيد عملياتها العسكرية ضد حركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة والضفة الغربية وذلك رداً على القصف الصاروخي للبلدات الإسرائيلية المحيطة بقطاع غزة، والتي أدت إلى إصابة 4 مستوطنيين إسرائيليين، ونتيجة غياب ردة فعل لدى الأجهزة الأمنية الفلسطينية.

المصدر: وفا الإلكترونية.
6/2/2006

حركة السلام الآن الإسرائيلية تصدر تقريراً تؤكد فيه أن عدد المستوطنيين الإسرائيليين في الأراضي الفلسطينية زاد في العام الماضي، على الرغم من الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة. ويشير إلى أن عشرة آلاف إسرائيلي تقريباً انتقلوا للإقامة في مستعمرات الضفة الغربية في سنة 2005، في حين تم إجلاء نحو تسعة آلاف مستوطن من قطاع غزة ومن أربع مستعمرات معزولة في الضفة الغربية.

المصدر: الحياة، بيروت 7/2/2006.
8/2/2006

أعلن منسق "الحركة الإسرائيلية ضد هدم البيوت" والناشط في حزب ميريتس مئير مرغليت أن بلدية القدس "قامت خلال العام الماضي بهدم 90 منزلاً شملت لأول مرة أبنية من 6 أو 7 طوابق". وقال "إن بلدية القدس لديها ميزانية 2.4 مليون شيكل (نحو 600 ألف دولار) لتدمير منازل فلسطينية. وإذا تأخرت عمليات الهدم خلال فصل الشتاء سيسرعون بها خلال الصيف لتدارك التأخير واستخدام كل الأموال المخصصة لذلك قبل نهاية السنة".

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 2 (شباط/فبراير 2006): 19.
14/2/2006

ذكر تقرير حقوقي إسرائيلي أن السلطات الإسرائيلية هدمت أكثر من 12 ألف منزل فلسطيني في مدينة القدس منذ احتلالها سنة 1967، وذلك بهدف بناء المستوطنات اليهودية والطرق المؤدية إليها. وقالت "الحركة الإسرائيلية ضد هدم البيوت"، إن بلدية القدس رصدت ميزانية قدرها 530 ألف دولار لهدم منازل يملكها فلسطينيون بحجة عدم حصولهم على رخصة بناء من البلدية.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 2 (شباط/فبراير 2006): 23.
21/2/2006

واصلت الجرافات الإسرائيلية أعمال الحفريات في قطعة أرض وسط مدينة بيت لحم بالقرب من كنيسة المهد، لبناء مدرسة دينية يهودية وكنيس. وتدعي السلطات الإسرائيلية أن ملكية الأرض تعود إلى أحد المستوطنين الذي اشتراها من صاحبها، الأمر الذي تنفيه بلدية بيت لحم وأصحاب الأرض.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 2 (شباط/فبراير 2006): 19.