ملف الإستيطان

3/6/2011

أضرم مستوطنون النار، في حقول قمح بقريتي فرعتا وتل بمحافظتي قلقيلية ونابلس، واحتجزوا ثلاثة مزارعين.

كذلك، تمكنت طواقم الإطفاء في مركز دفاع مدني بورين من إخماد النيران بحوالى 250 شجرة زيتون ولوز بأراضي قرية دير الحطب بالمحافظة بفعل اعتداء المستوطنين.

في سياق آخر، اعتدى مستوطنون، على مواطنين من خربة أم الخير ببلدة يطا جنوب الخليل، ومنعوهم من مواصلة طريقهم لرعي أغنامهم، وأرغموهم على العودة إلى مساكنهم، كما اعتدت زمرة من المستوطنين على مواطني البلدية القديمة في مدينة الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
7/6/2011

أقدم مستوطنون متطرفون على إحراق مسجد بلدة المغير الكبير شمال شرق رام الله، وأحرقوا جميع محتوياته، وكتبوا على جدرانه شعارات ضد العرب والمسلمين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
9/6/2011

أحرق مستوطنو مستوطنة "كريات أربع"، نحو 20 دونماً مزروعاً بالأشجار المثمرة على طريق بلدة بني نعيم شرق الخليل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/6/2011

أقرت المحكمة العليا الإسرائيلية تجميد البناء في مستوطنة "عوفرا" المقامة على أراضي قريتي سلواد وعين يبرود بمحافظة رام الله، دون تحديد مدة التجميد.

وجاء قرار المحكمة بعد التوصل إلى اتفاق بين ممثل المستوطنين والنيابة العامة الإسرائيلية، بحيث يتم تجميد البناء مقابل سحب الدعوى التي قدمها أهالي سلواد وعين يبرود والتي طالبوا فيها بإصدار أمر لوقف بناء 48 وحدة سكنية على أراضيهم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
13/6/2011

واصلت الآليات الإسرائيلية توسيع الشارع الرئيس الرابط بين محافظة الخليل - بيت لحم الواقع بجوار مستوطنة "إفرات" جنوب محافظة بيت لحم.

كما تواصل الحفارات والآليات الإسرائيلية منذ ما يزيد عن الأسبوعين عمليات التوسعة والإلتهام لأراضي المواطنين المجاورة للمستوطنة، ملتهمة بذلك العديد من الدونمات الزراعية للمواطنين في أراضٍ تتبع بلدة الخضر جنوب بيت لحم.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
15/6/2011

ناقشت اللجنة الفرعية لتسريع خطى البناء الاستيطاني مخططات بناء استيطانية توسعية لعدد من المستوطنات الواقعة داخل حدود الرابع من حزيران (يونيو) من عام 1967 في مدينة القدس الشرقية وأشار الباحث المتخصص في شؤون الاستيطان، أحمد صب لبن، بأن هذه المخططات ستسمح للجانب الإسرئيلي بإضافة ما يقارب 4400 وحدة استيطانية إلى عدد الوحدات القائمة اليوم في مدينة القدس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
16/6/2011

بيّن استطلاع جديد للرأي العام أجراه المركز الجامعي في مستوطنة أريئيل [في الضفة الغربية] أن عدد الإسرائيليين الذين يؤيدون تفكيك مستوطنات في المناطق [المحتلة] بصورة مكثفة أو شاملة انخفض خلال العام الفائت بنحو 50 ٪، وذلك من نسبة 27 ٪ في استطلاع العام الفائت إلى نسبة 14 ٪ في استطلاع العام الحالي.

كما بيّن الاستطلاع نفسه، الذي جرى عرض نتائجه اليوم في افتتاح أعمال مؤتمر أبحاث يهودا والسامرة [الضفة الغربية] الذي عقد أمس (الخميس) في المركز الجامعي في أريئيل، أن أغلبية الجمهور في إسرائيل تنظر إلى النزاع الإسرائيلي- الفلسطيني باعتباره نزاعاً قومياً - دينياً على وجود الدولة اليهودية، لا باعتباره نزاعاً جغرافياً بشأن حدود 1967 ، وتعتقد هذه الأغلبية نفسها أن قبول إسرائيل حل دولتين لشعبين لن يؤدي إلى حل النزاع، وإنما إلى منع تفاقمه فترة قصيرة فقط.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 17/6/2011.
16/6/2011

الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية يجدد في تصريح له موقف بلاده الرافض لشرعية النشاط الاستيطاني الإسرائيلي المستمر.

المصدر: مكتب برامج الإعلام الخارجي التابع لوزارة الخارجية الأميركية.
16/6/2011

أقدم مستوطنون، على إحراق عشرات أشجار الزيتون في أراضي قرية بلعين الواقعة خلف الجدار، غرب رام الله. وقالت اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان، في بيان لها، إن النيران اندلعت من الجهة الغربية القريبة من مستوطنة "ميتاتياهو الشرقية"، المبنية أصلاً على أراضي القرية.

كذلك، أضرم عشرات المستوطنين، النار بأراضٍ زراعية مزروعة بالزيتون بالقرب من مستوطنة "ايتمار" جنوب نابلس.

كما أقدم مستوطنون، على إضرام النار في حوالى 30 دونماً من أراضي المواطنين المزروعة بعشرات أشجار الزيتون قرب مدخل بلدة يعبد غرب جنين.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
19/6/2011

في الوقت الذي كان فيه رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما يلقي خطابه السياسي بشأن آخر التطورات في الشرق الأوسط مساء اليوم عقدت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في القدس، التابعة لوزارة الداخلية الإسرائيلية، اجتماعاً استثنائياً صادقت فيه على خطتين لبناء 1550 وحدة سكنية جديدة في حيين يهوديين يقعان خارج تخوم الخط الأخضر في القدس الشرقية هما هار حوما [جبل أبو غنيم] وبسغات زئيف.

وادعت وزارة الداخلية الإسرائيلية من جانبها أن خطتي البناء اللتين صودق عليهما قديمتان، وأنه لم يكن هناك أي سبب وجيه يمنع المصادقة عليهما في الوقت الحالي.

وسيشترك عدد من الوزراء الإسرائيليين في مطلع الأسبوع المقبل في أثناء زيارة رئيس الحكومة للولايات المتحدة، في مراسم تدشين البؤرة الاستيطانية "معاليه زيتيم" في قلب حي راس العمود في القدس الشرقية. وحتى الآن أكد الوزراء جدعون ساعر وغلعاد أردان [ليكود] وإيلي يشاي [شاس] ودانيئيل هرشكوفيتش ["البيت اليهودي"] اشتراكهم، وذلك إلى جانب كل من رئيس الكنيست رؤوبين ريفلين [ليكود]، ورئيس بلدية القدس نير بركات. وقد جاء في الدعوة لهذه المراسم أنها تهدف إلى "تعزيز الاستيطان اليهودي في القدس [الشرقية]".

كذلك صادق وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك قبل ثلاثة أسابيع على خطط بناء مئات الوحدات السكنية الجديدة في مستوطنات إفرات وبيتار عيليت وكرني شومرون، وكان في وقت سابق قد رفض المصادقة على معظمها .

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 20/5/2011.
19/6/2011

الحكومة الإسرائيلية توافق على توسيع 2000 مسكن في حي رامات شلومو الاستيطاني في القدس الشرقية بحيث يمكن لكل مسكن إضافة غرفة جديدة. وكان هذا المشروع قد أثار توتراً حاداً بين إسرائيل والولايات المتحدة في اذار/مارس 2010 حين أعلنت حكومة بنيامين نتنياهو بناء 1600 وحدة سكنية فيه أثناء زيارة لنائب الرئيس الأميركي جو بايدن.

المصدر: وكالة الأنباء الفرنسية AFP.
19/6/2011

قررت الحكومة الإسرائيلية في اجتماعها اليوم نقل شعبة الاستيطان الحكومية من وزارة الزراعة إلى ديوان رئيس الحكومة، وإلغاء حق النقض [الفيتو] الممنوح لوزير الدفاع إيهود باراك فيما يتعلق بأعمال البناء في يهودا والسامرة [الضفة الغربية].

وكان باراك الموجود حالياً في باريس قد طلب تأجيل اتخاذ أي قرار في هذا الشأن إلى حين عودته، غير أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أصرّ على حسم الموضوع.

وأثار اتخاذ هذين القرارين غضباً عارماً في صفوف وزراء كتلة "عتسماؤوت" [استقلال] التي يتزعمها باراك، وغادر اثنان منهم، هما وزير الصناعة والتجارة والتشغيل شالوم سمحون، ووزيرة الزراعة أوريت نوكيد، اجتماع الحكومة ولم يشتركا في التصويت.

وقال مقربون من نتنياهو إنه لا يجوز أن يبقى وزير الدفاع محتفظاً بحق النقض إزاء قرارات رئيس الحكومة. غير أن مسؤولين رفيعي المستوى في كتلة "عتسماؤوت" أكدوا لصحيفة "يديعوت أحرونوت" أن الذي حث رئيس الحكومة على اتخاذ هذين القرارين هو وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان وذلك كي يعزّز نفوذه وتأثيره داخل الحكومة في كل ما يتعلق بأعمال البناء في المناطق [المحتلة].

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 20/6/2011.
20/6/2011

وافقت لجنة التخطيط والبناء في القدس على توسيع 2000 مسكن في حي "رامات شلومو" الاستيطاني بالقدس الشرقية، وبكلفة 30 مليون شيكل، بحيث يمكن بناء غرفة إضافية في كل من المساكن الألفين استجابة لاحتياجات العديد من العائلات التي تعاني من مشاكل سكنية في هذه المنطقة.

من جهة أخرى، شرع المستوطنون، بتوسيع مستوطنة "ييش كودش" المقامة عنوة على قرية جالود جنوب شرقي نابلس. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، إن المستوطنين وضعوا ثمانية مبانٍ جديدة بالمستوطنة المذكورة، مشيراً إلى أن ذلك يأتي في إطار عملية توسيع لعدد من المستوطنات شمال الضفة الغربية.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
27/6/2011

رئيس الحكومة الفلسطينية، سلام فياض، يؤكد في كلمة له خلال مؤتمر بيت المقدس الإسلامي الأول الذي نظمته وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، في مدينة رام الله، تصميم الفلسطينيين على حماية القدس والمقدسات من الهجمة الاستيطانية الإسرائيلية.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية ، وفا.
28/6/2011

سلّمت القوات الإسرائيلية، إخطارات لعدد من مواطني قرية نحالين غرب بيت لحم، بهدم مزرعة وإيقاف العمل في منزل قيد الإنشاء، وصوّرت عدداً آخر من المنازل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
29/6/2011

قرّر "لواء الاستيطان" التابع للهستدروت الصهيونية، وهي الجهة المخولة بإدارة أراضي الدولة في الضفة الغربية، مضاعفة مساحة الأراضي الزراعية التابعه لمستوطنات الأغوار من خلال مضاعفة مساحة الأرض التي يزرعها كل مستوطن في تلك المستوطنات وفقاً لما أوردته أمس صحيفة "هآرتس".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/6/2011

أخطرت السلطات الإسرائيلية، أهالي قرية قريوت جنوب نابلس، بالاستيلاء على 189 دونماً من أراضيهم الواقعة في الناحية الغربية من القرية "حوض رقم (1) الطبيعي". وقد حظرت السلطات الإسرائيلية على المواطنين دخول تلك الأراضي واعتبرتها أملاك "دولة".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
30/6/2011

أضرمت مجموعة من مستوطني مستوطنة "يتسهار"، النار في أراضي المواطنين في قرية بورين جنوب نابلس.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.