ملف الإستيطان
وزير الخارجية المصري، محمد كامل عمرو، يدين في بيان قرار إسرائيل بناء مستوطنات جديدة، مشيراً إلى أن استمرار الاستيطان يهدد حل الدولتين وأسس السلام بين فلسطين وإسرائيل.
وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، يدعو في بيان إسرائيل إلى الامتناع عن قرارها ببناء مستوطنات جديدة.
وزير الخارجية البريطاني، وليام هيغ، يعرب في بيان عن قلقه الشديد تجاه نية إسرائيل بناء وحدات سكنية في مستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية.
قرّرت الحكومة الإسرائيلية بناء 3000 وحدة استيطانية في القدس الشرقية ومستوطنات الضفة الغربية وذلك بعد 24 ساعة فقط من اعتراف العالم بالدولة الفلسطينية كعضو مراقب في الأمم المتحدة.
وأكد موقع صحيفة "يديعوت أحرونوت"، "أن الخطط التفصيلية لعمليات البناء سوف يتم إعدادها قريباً من قبل الطواقم المختصة"، كذلك سيتم إعداد المخططات لمنطقة "E1" القريبة من مستوطنة "معاليه ادوميم" لتنفيذ عمليات استيطانية لربطها بمدينة القدس.
الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، أكمل الدين إحسان أوغلي، يدين في بيان المصادقة على بناء 3000 وحدة استيطانية في القدس.
أعربت مصادر سياسية رفيعة المستوى ومقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عن اعتقادها بأن قراره دفع الإجراءات الخاصة بمشاريع البناء في المنطقة الواقعة بين القدس و"معاليه أدوميم" لا ينطوي على أي خرق للتفاهمات السابقة بين حكومات إسرائيل والإدارة الأمريكية. ورفضت المصادر تسمية المستوطنات التي ستبنى فيها الوحدات السكنية الجديدة طبقاً لقرار رئيس الوزراء ومع ذلك أشارت إلى أن هذه المستوطنات تقع داخل الكتل الاستيطانية الكبرى.
بدورها دعت فرنسا إسرائيل إلى وقف توسيع المستوطنات عقب قرار الحكومة بناء ثلاثة آلاف وحدة سكنية جديدة في شرقي القدس والضفة الغربية. كذلك، حثت بريطانيا إسرائيل على التراجع عن هذا القرار.
أجبرت مجموعة من المستوطنين وتحت حماية الجنود الإسرائيليون مسناً على مغادرة أرضه الواقعة في منطقة الفرديس شرق بيت لحم وهددوه بعدم دخولها مرة أخرى إلا بتصريح خاص من ما يسمى بالإدارة المدنية في مجمع مستوطنة "عتصيون" جنوب بيت لحم.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد في كلمة في مستهل جلسة مجلس الوزراء، أن الرد على الهجوم على الصهيونية ودولة إسرائيل يتوجب تسريع تنفيذ خطة الاستيطان.
رئيس دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية، أحمد قريع، يؤكد في تصريح صحافي أن قرار إسرائيل بناء وحدات استيطانية جديدة في القدس هو تحد صارخ لدول العالم التي صوتت لصالح فلسطين في الأمم المتحدة.
الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يدين في تصريح خاص لوكالة وفا قرار الحكومة الإسرائيلية بناء 3600 وحدة استيطانية في القدس، ويعده تحدياً سافراً للمجتمع الدولي.
الأمين العام للامم المتحدة، بان كي مون، يؤكد في بيان أن المستوطنات التي أعلنت إسرائيل عن بنائها تشكل ضربة قاتلة للفرص المتبقية للتوصل إلى حل الدولتين.
الخارجية الأميركية تؤكد في بيان معارضة الولايات المتحدة إعلان إسرئيل بناء مستوطنات جديدة وتعتبره مضراً بالجهود الرامية إلى تحقيق حل الدولتين.
القيادة الفلسطينية تعلن في بيان عقب اجتماعها برئاسة الرئيس محمود عباس التوجه إلى مجلس الأمن لإصدار قرار ملزم لإسرائيل بوقف الاستيطان.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يرفض في كلمة في مستهل اجتماع القيادة الفلسطينية السكوت عن الاستيطان الإسرائيلي، مؤكداً نيته التواصل مع الأمم المتحدة ومجلس الأمن بخصوصه.
كشف موقع صحيفة "هآرتس"، أنه على الرغم من سيل الاحتجاجات الدبلوماسية والدولية التي تعرضت لها إسرائيل منذ مطلع الأسبوع، إلا أن الحكومة الإسرائيلية تقوم بتسريع عمليات البناء في المستوطنات، ليس فقط في المنطقة E1 الواصلة بين مستوطنة "معاليه أدوميم" والقدس.
اعتبرت تصريحات الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، التي قال فيها إنه يفضل عدم الانتقال إلى استخدام العقوبات ضد إسرائيل لدفعها إلى التراجع عن قرارها ببناء 3000 وحدة استيطانية جديدة. اعتبرت أشد تصريحات تصدر عن مسؤول أوروبي بهذا الحجم. وطالب هولاند خلال مؤتمر صحفي عقده مع رئيس وزراء إيطاليا، إسرائيل بالتراجع عن قرارها قائلاً، "نحن الآن في مرحلة بذل الجهود لإقناعها بالتراجع عن قرار بناء الوحدات الاستيطانية الجديدة".
وكانت اسبانيا والدنمارك قد حذتا حذو فرنسا وبريطانيا والسويد فسارعتا إلى استدعاء سفراء إسرائيل في مدريد وكوبنهاغن ونقلت إليهم احتجاج الدولتين على قرار إسرائيل بناء 3000 وحدة استيطانية جديدة بالقدس والضفة الغربية وتسريع البناء في منطقة E1.
الإدارة المدنية في إسرائيل تصادق على مشروع E1 لبناء 3 آلاف وحدة سكنية في المنطقة ما بين القدس ومستوطنة معاليه أدوميم.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يؤكد في كلمة خلال استقباله عدداً من الإعلاميين والصحفيين الفلسطينيين أن الاستيطان في الأرض الفلسطينية، خاصة ما يسمى مشروع (إي1) الذي أعلنت عنه إسرائيل هو خط أحمر لا يمكن السكوت عليه، لأنه يقسم الأرض الفلسطينية.
يعقد مجلس التخطيط الأعلى في الإدارة المدنية، اجتماعاً من أجل الدفع بمخطط بناء نحو 3,400 وحدة سكنية في المنطقة "E1" التي تربط مستوطنة "معاليه أدوميم" بالقدس.
وقالت صحيفة "هآرتس" إنه سيتم طرح مخططين في المنطقة E1: المخطط الجنوبي الذي يشمل بناء 1250 وحدة سكنية، والمخطط الشرقي الذي يشمل بناء 2176 وحدة سكنية.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يعتبر في كلمة أن تنفيذ إسرائيل لمشروع مستوطنة (E1) يعني انتهاء عملية السلام وخيار الدولتين.
بعثت القائم بالأعمال بالإنابة للبعثة المراقبة الدائمة لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك، فداء عبد الهادي ناصر، برسائل متطابقة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، ذكرت فيها أن هذه الرسائل هي متابعة لرسائل أرسلتها البعثة يوم 3 كانون الأول (ديسمبر) 2012، وبناءً على تعليمات القيادة الفلسطينية، لمطالبة المجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، مجدداً للإضطلاع بمسؤولياته والعمل على وقف حملة إسرائيل الاستيطانية غير القانونية المستمرة والمكثفة في جميع أنحاء أرض دولة فلسطين المحتلة، بما في ذلك في القدس الشرقية وحولها.
وذكرت أنه بعد قرار الحكومة الإسرائيلية بناء 3000 وحدة استيطانية أخرى في الأراضي الفلسطينية المصادرة شرق القدس الشرقية، والمسماة منطقة "E1"، أعلنت الحكومة الإسرائيلية نواياها لإحياء خطط كانت قد أعلنتها في آذار (مارس) 2010 لبناء 3600 وحدة استيطانية في المستوطنات غير القانونية "رمات شلومو" و"جفعات زئيف" و"جفعات هماتوس".
أدانت لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، بشدة الاستيطان الإسرائيلي في الأرض الفلسطينية، داعية إلى وقفه على الفور.
وجاء ذلك في بيان صحافي حول الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية المحتلة أصدره مكتب اللجنة.
كشفت حركة السلام الآن الإسرائيلية النقاب عن أن الحكومة الإسرائيلية أقرت بناء 11 ألف وحدة استيطانية جديدة في المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، خلال أسبوع واحد رداً على تصويت الأمم المتحدة لصالح حصول فلسطين على مكانة دولة مراقبة غير عضو.
وأشارت إلى أن القرارات الإسرائيلية شملت 3426 وحدة استيطانية في المشروع الاستيطاني "E1" شرق القدس، ومناقصات لبناء 3000 وحدة استيطانية في الضفة الغربية والقدس الشرقية، إضافة إلى دفع خطط لإقامة 5310 وحدات استيطانية في القدس الشرقية، وقالت "بعض خطط البناء قد تكون قاتلة لفرص حل الدولتين".
أقدمت مجموعة من المستوطنين اليوم على إغراق منزل بالمياه وسط مدينة الخليل ما تسبب في دخول كميات كبيرة من المياه إلى المنزل، وإحداث أضرار مادية داخله.
كما رشقت مجموعة من المستوطنين مركبات المواطنين بالحجارة أثناء مرورها على شارع قرب مستوطنة "أدورا" غرب الخليل.
وأغلق الجنود الإسرائيليون المداخل الرئيسة القريبة من مخيم الفوار ومستوطنة "بيت حجاي" جنوب المحافظة تحت ذريعة توفير الأمن لمجموعة من المستوطنين الذين نظموا مسيرة على الشارع الالتفافي المسمى (خط 60) الاستيطاني.
باشر مستوطنون إسرائيليون، بالتمهيد لبناء بؤرة استيطانية جديدة فوق تلة "عين قسيس" قرب بلدة الخضر، جنوب بيت لحم، كما أحضروا عدة منازل جاهزة ونصبوها في المكان.
أكد الأمين العام للهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، حنا عيسى، أن السلطات الإسرائيلية تعكف على البناء الاستيطاني الجديد في منطقة "E1"، بهدف فصل مدينة القدس عن ضواحيها، وفصل الضفة الغربية شمالها عن جنوبها، وهذه هي السياسة الإسرائيلية المتبعة منذ احتلالها في العام 1967.
الاجتماع الوزاري للاتحاد الأوروبي الذي عقد في بروكسل يدين في بيان سياسة الاستيطان الإسرائيلي ويعتبرها تهديداً لوجود الدولتين.
أجبرت القوات الإسرائيلية 6 عائلات على الرحيل من مساكنها من خربة حمصة في منطقة الأغوار الشمالية.
المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يؤكد في تصريح خاص لوكالة الصحافة الفرنسية أن تسريع البناء الاستيطاني الإسرائيلي هو تسريع في تدمير عملية السلام.
طرحت إسرائيل عطاءات لبناء وحدات سكنية استيطانية جديدة في مستوطنة "معاليه ادوميم" في الضفة الغربية، بحسب ما أعلنت حركة السلام الآن الإسرائيلية.
وقالت المسؤولة عن ملف الاستيطان في حركة السلام الآن، هاغيت اوفران، لوكالة "فرانس برس"، إن "هناك عطاء جديد لـ 92 وحدة سكنية في "معاليه ادوميم"".
كشف النقاب عن أن الحكومة الإسرائيلية استحدثت آلية خاصة لتسريع اعتماد عدد من المشاريع الاستيطانية الإسرائيلية العالقة في مدينة القدس الشرقية خصوصاً الخطة الاستيطانية لبناء 1600 وحدة استيطانية في مستوطنة "رامات شلومو" والخطط لبناء مئات الوحدات الاستيطانية في مستوطنة "جفعات همتوس أ وب وج".
وذكرت المسؤولة عن ملف الاستيطان في حركة السلام الآن، هاغيت اوفران، أن اللجنة الإقليمية للتخطيط والبناء في القدس سمت ممثلاً عنها لعضوية لجنة خاصة تسمى "لجنة استكمال الخطط" والتي تتألف من 3 أعضاء وهم ممثل عن وزارة الداخلية الإسرائيلية وممثل عن اللجنة الإقليمية للتخطيط والبناء وممثل عن اللجنة المحلية للتخطيط والبناء وقالت، "تتم إقامة هكذا لجنة فقط في حالات فريدة وذلك بهدف دفع مشاريع استيطانية "عالقة" منذ فترة طويلة".
المراقب الدائم لفلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يؤكد في كلمة أمام مجلس الأمن أن القدس الشرقية لا تزال تشكل الهدف الرئيسي للاستيطان.
أقدم مستوطنون من عدة مستوطنات وبؤر استيطانية مقامة على أراضي بلدة الخضر بمحافظة بيت لحم، على اقتلاع وتخريب نحو 200 شجرة زيتون مزروعة في موقع يدعى "شعب العجل".
أفاد رئيس لجنة الدفاع عن الأغوار، أحمد الأسعد، بأن "السلطات الإسرائيلية أصدرت قراراً بترحيل العديد من العائلات في عدة مناطق في الأغوار الشمالية بذريعة التدريبات العسكرية".
من جهة أخرى، أخطرت السلطات الإسرائيلية، بهدم منزل في بلدة يطا جنوب الخليل بالضفة الغربية، في حين اعتدى مستوطنون من مستوطنتي "خارصينا" و"كريات اربع" المقامتان على أراضي المواطنين في الخليل، على عدد من المواطنين في منطقة البويرة بالمدينة.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يحذر مسيحيي العالم في رسالة بمناسبة عيد الميلاد من الخطر الذي يهدد بيت لحم ونسيجها الاجتماعي بفعل السياسات الاستيطانية الإسرائيلية.
وزارة الداخلية الإسرائيلية تصادق على خطة بناء ألف وخمسمئة وحدة استيطانية جديدة في حي رمات شلومو في شمال القدس.
كشف مركز معلومات وادي حلوة، عن نية وزارة السياحة الإسرائيلية تنفيذ مشروع استيطاني جديد في "حوش قراعين" بقرية سلوان وذلك تحت مسمى "تبليط حوش قراعين وتمديد البنية التحتية اللازمة".
وقال المركز إن هذا المشروع "يأتي لخدمة المستوطنين، بهدف ربط الحوش مع المسار السياحي الاستيطاني المعروف بـ "البطن" في حي وادي حلوة ليتسنى إدخال مجموعات كبيرة من المستوطنين".
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يدعو في كلمة خلال حفل أداء التحية للاستيطان في الجليل إلى دعم مشاريع البناء في الجليل وفي الأحياء اليهودية من القدس.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 67/120 تعرب فيه عن قلقها إزاء قيام إسرائيل ببناء وتوسيع المستوطنات في القدس الشرقية المحتلة وحولها، ومواصلة هدم بيوت الفلسطينيين وطرد الأسر الفلسطينية من المدينة. كما تعرب عن قلقها إزاء الأنشظة الإسرائيلية اللإستيطانية الجارية في غور الأردن. وتؤكد أن المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي العربية المحتلة غير قانونية، وتشكل عقبة أمام السلام.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 67/122 تؤكد فيه أن الاستيلاء على الأراضي بالقوة غير جائز بموجب القانون الدولي. وتطلب إلى إسرائيل أن تكف عن إقامة المستوطنات، وأن تكف عن تغيير الطابع العمراني والتكوين الديمغرافي والهيكل المؤسسي والوضع القانوني للجولان السوري المحتل.
سلمت القوات الإسرائيلية، أهالي بلدتي العيزرية وأبو ديس شرق مدينة القدس إخطارات تقضي بمصادرة 1200 دونم من أراضيهم لتوسيع المستوطنات.
اعتبرت الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات إعادة إقرار السلطات الإسرائيلي بناء 1500 وحدة استيطانية جديدة في "رمات شلومو" بالقدس الشرقية، بعد تنديد دولي كبير عند إقرار هذا المشروع عام 2010، تعنت إسرائيلي جديد بوجه الشرعية الدولية والمجتمع الدولي وكافة المواثيق والأعراف القانونية، حيث تواصل عمليات البناء والتوسع في مدينة القدس وسائر الأراضي الفلسطينية، ضاربة بعرض الحائط الحق العربي الفلسطيني، وموقف العالم أجمع من الاستيطان.
الخارجية الفلسطينية تدين في بيان مصادقة الحكومة الإسرائيلية على مشروع استيطاني جديد في القدس وتعتبره جريمة حرب.
وزارة الخارجية الروسية تصدر بياناً تحذر فيه من أن سياسة إسرائيل الاستيطانية تهدد بنسف آفاق قيام دولة فلسطينية.
رئيس الحكومة الفلسطينية، سلام فياض، يستنكر في كلمة خلال احتفالات إنارة شجرة الميلاد في مدينة بيت ساحور، استمرار المخططات الاستيطانية الإسرائيلية، مجدداً الدعوة إلى مقاطعة البضائع الإسرائيلية.
في خطوة نادرة أدلى كل أعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة باستثناء الولايات المتحدة ببيانات تعارض خطط إسرائيل لتوسيع مستوطنات يهودية حول القدس بعدما أعاقت واشنطن مراراً محاولات لاتخاذ مواقف أكثر صرامة من هذا الأمر.
الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية، سميح المعايطة، يؤكد في بيان أن القرار الإسرائيلي ببناء مزيد من المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة يشكل اعتداء على الحقوق الأساسية الثابتة للشعب الفلسطيني ورسالة عدوانية تجاه عملية السلام والمجتمع الدولي الذي يرى في الاستيطان عملاً غير شرعي وغير قانوني.
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مصادقة وزير الجيش الإسرائيلي، إيهود باراك، لبناء 523 وحدة استيطانية في مستوطنة "غفعوت" الواقعة ضمن التجمع الاستيطاني "غوش عصيون" جنوب بيت لحم، قبيل التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة، ونيل فلسطين صفة دولة مراقب فيها.
وكانت الحكومة الإسرائيلية قد قرّرت اليوم، خطة لبناء 2610 وحدات استيطانية جديدة فى حي "جفعات حاماتوس" جنوب شرق مدينة القدس، وذلك بعد يومين من إعلانها إقامة 1500 وحدة سكنية في مستوطنة "رمات شلومو" شمال القدس الشرقية، بينما تستعد السلطات للمصادقة على بناء ألف شقة أخرى في الجهة الجنوبية من حي "غيلو" جنوبي القدس.
الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، يؤكد في تصريح صحافي أن إسرائيل ستحاسب على جرائم الاستيطان في الأرض الفلسطينية، موضحاً أنه على المستوطنين وحكومة إسرائيل أن يعلموا أنهم سيحاسبون على جرائم الاستيطان. وتوعد بألا يبقى حجر واحد من كل هذه المشاريع الاستيطانية الهستيرية في الضفة الغربية والقدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر القرار رقم 67/229 تدرك فيه ما للمستوطنات الإسرائيلية من أثر ضار في الموارد الطبيعية الفلسطينية، خصوصا بسبب مصادرة الأرض وتحويل مسار موارد المياه، وقيام المستوطنين الإسرائيليين بتدمير البساتين والمحاصيل والاستيلاء على آبار المياه. وتؤكد أن ما تقوم به إسرائيل من تشييد للجدار والمستوطنات في الأرض الفلسطينية المحتلة يشكل انتهاكا للقانون الدولي، ويحرم الشعب الفلسطيني من موارده الطبيعية.
الرئيس اللبناني، ميشال سليمان، يدين في بيان قرار إسرائيل بناء 2600 وحدة استيطانية جديدة، داعياً المجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل للانخراط في عملية السلام على أساس مرجعية مؤتمر مدريد ومبادرة السلام العربية.
في تقرير نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" في موقعها على الإنترنت، ذي صلة بالمصادقة على مخططات البناء الاستيطاني أشارت إلى أن الحكومة الإسرائيلية رفعت مؤخراً من الوتيرة بكل ما يتصل بالدفع بمخططات بناء آلاف الوحدات السكنية في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس. وأشارت إلى أن بعض هذه المخططات قد تم تحريكها مباشرة بعد حصول السلطة الفلسطينية على مكانة دولة غير كاملة العضوية في الأمم المتحدة.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يكرر في مقابلة مع القناة الاولى في التلفزيون الإسرائيلي التزام حكومته بمواصلة بناء المستوطنات في القدس.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد أن مهمة الحكومة الاسرائيلية هي الحفاظ على أمن كل إسرائيلي في المستوطنات، وذلك خلال زيارة تفقدية لمقر قيادة المنطقة الوسطى التابعة للجيش الاسرائيلي، في أعقاب المواجهات التي وقعت خلال الأسابيع الاخيرة بين قوات الجيش الإسرائيلي وشبان فلسطينيين في الضفة الغربية.
مجلس جامعة الدول العربية في الدورة غير العادية على مستوى المندوبين الدائمين يصدر القرار رقم 7577 بشأن مواجهة المخططات الاستيطانية لسلطات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
طالبت مؤسسة القدس الدولية، الأمم المتحدة والدول الكبرى والمؤسسات الأممية في العالم، بالعمل من أجل وقف سياسة التهويد والاستيطان الإسرائيلية في مدينة القدس.
واستنكرت المؤسسة، خلال اجتماعها في العاصمة اللبنانية بيروت، القرارات التي اتخذتها الحكومة الإسرائيلية ببناء أكثر من 600 بؤرة استيطانية في القدس.
داهمت قوات إسرائيلية، برفقة طواقم بلدية القدس، حي الصوانة بالطور، ووزعت عدد من أوامر الهدم الإدارية على المواطنين بحجة البناء دون ترخيص.
كذلك، سلّمت السلطات الإسرائيلية مواطنين من بلدة الخضر قضاء بيت لحم، إخطارين بهدم منزليهما بدعوى عدم الترخيص.
قرّرت اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء التابعة لبلدية الاحتلال في القدس بناء 1240 وحدة استيطانية في مستوطنة "جيلو" جنوب مدينة القدس. وبحسب مصادر إسرائيلية فقد قرّرت اللجنة بناء 940 وحدة في المرحلة الأولى في حين سيتم الإعلان عن بناء 300 وحدة في المرحلة الثانية.
تعتزم شركة استيطانية إسرائيلية، بناء نفق للمشاة المستوطنين والسياح في بلدة سلوان بالقدس، يربط البؤرة الاستيطانية "مدينة داود" وساحة حي وادي حلوة المسمى "موقف جفعاتي".
عضو المكتب السياسي لحركة حماس، عزت الرشق، يندد في تعليق على صفحته الشخصية على الفيسبوك بقرار الاحتلال الإسرائيلي بناء 1200 وحدة استيطانية جديدة في حي جيلو الاستيطاني في القدس.
قال الناطق بإسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، إن إعلانات الحكومة الإسرائيلية المتتالية لبناء مزيد من المستوطنات في أراضي الدولة الفلسطينية المحتلة منذ العام 1967 وبما فيها القدس الشرقية، سيؤدي حتماً في حال تنفيذه إلى تقويض حل الدولتين وإفشال الجهود الدولية للتوصل إلى سلام شامل وعادل في المنطقة.
وزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني، أليستر بيرت، يدين في بيان الموافقة الإسرائيلية على بناء مستوطنات جديدة في القدس.
الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، أكمل الدين إحسان أوغلي، يدين في بيان له الاستيطان في القدس ويدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته.
الحكومة الفلسطينية تستنكر في بيان لها تصاعد الهجمة الاستيطانية وتحذر من مخاطرها.
الناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية، فانسان فلورياني، يدين في بيان موافقة إسرائيل على توسيع مستوطنة جيلو في القدس الشرقية.
قال منسق لجنة مواجهة الجدار والاستيطان في بلدة الخضر ببيت لحم، أحمد صلاح، إن منظمات ومؤسسات إسرائيلية تدعم الاستيطان في الأراضي المحتلة، بدأت باتباع أسلوب جديد في الاستيلاء على أراضي المواطنين، من خلال وضع مقاعد خشبية في أراضي المواطنين. وقال صلاح، "إن جمعية "القبعات الخضراء" الاستيطانية قامت بتوزيع عدة مقاعد ومنشورات في منطقة "خلة الفحم" قرب الخضر، تدعو المستوطنين لشرائها لكي تستولي على الأراضي الفلسطينية".
أكدت الأمم المتحدة "أن الاستمرار في بناء المستوطنات وتوسيعها والتعدي على الأراضي الفلسطينية هو جزء لا يتجزأ من سياسة تفتيت الضفة الغربية المتواصلة، بما في ذلك عزل القدس الشرقية، بما يقوض حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وهو حق يجب أن يطبق جنباً إلى جنب مع إنشاء دولة فلسطينية تتوافر لها مقومات البقاء والتواصل الجغرافي إلى جانب إسرائيل".
وشددت على أن "مصادرة الأراضي من أجل بناء المستوطنات وتوسيعها المستقبلي أدت إلى انكماش الحيّز المتاح للفلسطينيين من أجل تطوير مساكن ملائمة وبنى تحتية وخدمات أساسية والحفاظ على مصادر كسب رزقهم"، وقالت، "أسهمت هذه الإجراءات، إلى جانب تدابير أخرى، في تهجير العائلات والمجتمعات بالقوة".
منع مستوطنو البؤرة الاستيطانية "عوز تسيون" قوات الجيش الإسرائيلي من إخلاء البؤرة الاستيطانية الواقعة بالقرب من مستوطنة "بيت ايل" شرقي مدينة رام الله، وقد انسحب الجيش من البؤرة بعد رشقهم بالحجارة.
الأمين العام لجامعة الدول العربية، نبيل العربي، يدعو في كلمة خلال جولة له على أطراف مدينة رام الله للاطلاع على عمليات التوسع الاستيطاني، إلى وضع حد للأعمال الاستيطانية الإسرائيلية واصفاً إياها بالشيطانية.
صعّد المستوطنون اعتداءاتهم على أراضي بلدة الخضر بمحافظة بيت لحم، حيث تمثل آخر هذه الاعتداءات في إقامة 8 بيوت متنقلة في التلة الجبلية المعروفة باسم "عين قسيس" و"وادي الغويط".
أصدرت السلطات الإسرائيلية قرارات بوضع اليد على مساحة 456 دونماً من أراضي قرية بيت اكسا، شمال غرب القدس، لبناء الجدار العنصري الذي سيطوق القرية ويحيطها ويعزل أكثر من 12 ألف دونم من أراضيها.
رئيس الحكومة الفلسطينية، سلام فياض، يدين في تصريح صحافي الاستيلاء الاسرائيلي على أراضي بيت إكسا ويدعو لمواجهة الهجمة الاستيطانية، ويطالب المجتمع الدولي بخطوات عملية ملموسة.
قالت منظمة الأزمات الدولية "حتى مع سعي المجتمع الدولي لإعادة صياغة عملية السلام، فإنه يبقى من الضروري منع بناء المستوطنات في المنطقة E1، وحماية الأسس المتعلقة بالأرض التي من شأنها أن تسمح في النهاية بتقسيم القدس على نحو حساس وتهيئة الأرضية للاعتراف بالمطالب المتبادلة في المدينة".
وقّع وزير المالية الإسرائيلي، يوفال شتاينتس، ما يسمى بـ "خارطة الأولويات الوطنية" التي تمنح ما يقارب 660 مدينة وتجمعاً سكنياً تسهيلات كثيرة في مجال شراء الأراضي ومساعدات مالية أخرى، وتشمل خارطة وزير المالية 87 مستوطنة في الضفة الغربية من بين 131 هي مجموع المستوطنات اليهودية الواقعة ضمن ما يسمى بالكتل الاستيطانية الكبيرة.