ملف الإستيطان
الناطق رسمي باسم حركة "فتح – القيادة المؤقتة" يدين في تصريح صحافي السياسة الاستيطانية الإسرائيلية.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يؤكد في تقرير الإستيطان الأسبوعي أن حكومة اسرائيل تواصل سياستها الاستيطانية بالسيطرة الكاملة على الحيز القروي الفلسطيني، محذراً من خطورة المصادقة على ما يسمى بقانون التسوية، والذي بموجبه يتم تحويل عشرات" البؤر الاستيطانية " الى أحياء جديدة لمستوطنات قائمة أو مشاريع مستوطنات دائمة رسمية.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يؤكد في تقرير الإستيطان الأسبوعي أن حكومة اسرائيل تواصل سياستها الاستيطانية بالسيطرة الكاملة على الحيز القروي الفلسطيني، محذراً من خطورة المصادقة على ما يسمى بقانون التسوية، والذي بموجبه يتم تحويل عشرات" البؤر الاستيطانية " الى أحياء جديدة لمستوطنات قائمة أو مشاريع مستوطنات دائمة رسمية.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يؤكد في تقرير الإستيطان الأسبوعي أن حكومة اسرائيل تواصل سياستها الاستيطانية بالسيطرة الكاملة على الحيز القروي الفلسطيني، محذراً من خطورة المصادقة على ما يسمى بقانون التسوية، والذي بموجبه يتم تحويل عشرات" البؤر الاستيطانية " الى أحياء جديدة لمستوطنات قائمة أو مشاريع مستوطنات دائمة رسمية.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد في كلمة في مستهل جلسة الحكومة، بذل المساعي من أجل ايجاد حل لمسألة النقطة الاستيطانية عامونا، والدفاع عن المشروع الاستيطاني وفي نفس الوقت الدفاع عن المحكمة.
وصف وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة بأنها عقبة أمام السلام خلال كلمته أمام منتدى عن الشرق الأوسط يعقد في واشنطن. وحث كيري إسرائيل على وقف بناء المستوطنات اليهودية في أراضي الضفة الغربية التي احتلتها إسرائيل في 1967 والتي يريد الفلسطينيون إقامة دولة عليها، رافضاً بحدة فكرة بأن إسرائيل قد تبرم سلاماً منفصلاً مع دول عربية تشاركها مخاوفها بشأن إيران، مضيفاً "لن يكون هناك تقدم وسلام منفصل مع العالم العربي دون العملية الفلسطينية والسلام الفلسطيني". وعن المستوطنات قال كيري "هناك خيار أساسي يجب أن يقرره الإسرائيليون..وهو هل سيواصلون بناء المستوطنات أم هل سيكون هناك انفصال وإنشاء دولتين".
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد في كلمة في مستهل جلسة الحكومة، بذل المساعي من أجل ايجاد حل لمسألة النقطة الاستيطانية عامونا، والدفاع عن المشروع الاستيطاني وفي نفس الوقت الدفاع عن المحكمة.
وصف وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة بأنها عقبة أمام السلام خلال كلمته أمام منتدى عن الشرق الأوسط يعقد في واشنطن. وحث كيري إسرائيل على وقف بناء المستوطنات اليهودية في أراضي الضفة الغربية التي احتلتها إسرائيل في 1967 والتي يريد الفلسطينيون إقامة دولة عليها، رافضاً بحدة فكرة بأن إسرائيل قد تبرم سلاماً منفصلاً مع دول عربية تشاركها مخاوفها بشأن إيران، مضيفاً "لن يكون هناك تقدم وسلام منفصل مع العالم العربي دون العملية الفلسطينية والسلام الفلسطيني". وعن المستوطنات قال كيري "هناك خيار أساسي يجب أن يقرره الإسرائيليون..وهو هل سيواصلون بناء المستوطنات أم هل سيكون هناك انفصال وإنشاء دولتين".
أعلنت جماعات استيطانية إسرائيلية قرارها الشروع باقتحامات واسعة لساحات المسجد الأقصى في القدس، بدءاً من اليوم وحتى يوم الخميس المقبل لمناسبة ما يسمى عيد الأنوار اليهودي "الحانوكاه". ووزعت جماعات استيطانية إسرائيلية إعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي لحث المتطرفين اليهود على المشاركة في اقتحامات ساحات المسجد بدءا من صباح اليوم. وأشارت جماعات المستوطنين في إعلاناتها إلى أن الاقتحامات ستكون في الفترتين الصباحية وبعد الظهر.
الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، تعتبر في بيان صحافي قرار شرطة الاحتلال الإسرائيلي زيادة ساعة صباحية لاقتحامات المستوطنين والسياح للمسجد الأقصى إصراراً على المساس بالمقدسات، وعلى رأسها المسجد الأقصى أولاً، ومواصلة تهويد المسجد تمهيداً لتحويله لكنيس يهودي ثانياً.
الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات، تعتبر في بيان صحافي قرار شرطة الاحتلال الإسرائيلي زيادة ساعة صباحية لاقتحامات المستوطنين والسياح للمسجد الأقصى إصراراً على المساس بالمقدسات، وعلى رأسها المسجد الأقصى أولاً، ومواصلة تهويد المسجد تمهيداً لتحويله لكنيس يهودي ثانياً.
أصيب أربعة مواطنين، اثنان منهم بحالة خطيرة، جراء اعتداء المستوطنين عليهم، في قرية الجانية الواقعة غربي رام الله، أثناء قيامهم بقطف ثمار الزيتون. وقد تم الاعتداء على المواطنين في منطقة البطحة قرب مستوطنة «طلمون» المقامة على أراضي قرية الجانية.
كما أصيب عشرات المواطنين بحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع، فجراً، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال وقعت في بلدة بيت أمر، شمال الخليل، عقب خلع ومصادرة الاحتلال صورة الشهيد خالد أحمد عليان اخليل، الذي ارتقى في الثلاثين من الشهر الماضي، وما زالت سلطات الاحتلال تحتجز جثمانه، من على سطح مسجد البلدة الكبير وتدنيسها بأقدامهم.
من جهة ثانية، هاجم مستوطنون مدججون بالسلاح، وبحماية جنود الاحتلال الإسرائيلي متجراً في حي السهلة قرب الحرم الابراهيمي بمدينة الخليل.
الحكومة الفلسطينية ، تصدر بياناً عقب جلستها رقم 129، تؤكد فيه دعمها للبرنامج الوطني الذي أقره المؤتمر العام السابع لحركة فتح، وتدين إقرار الكنيست الإسرائيلي بالقراءة التمهيدية مشروع قانون تشريع البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية وقرار شرطة الاحتلال بزيادة فترة اقتحامات المستوطنين والمتطرفين لساحات المسجد الأقصى.
قاضي قضاة فلسطين، محمود الهباش، يستنكر في بيان صحافي محاولات إسرائيل المتكررة انتهاك القانون الدولي عبر محاولات سن قوانين تتعلق بمنع الأذان وبشرعنة البؤر الاستيطانية.
الحكومة الفلسطينية ، تصدر بياناً عقب جلستها رقم 129، تؤكد فيه دعمها للبرنامج الوطني الذي أقره المؤتمر العام السابع لحركة فتح، وتدين إقرار الكنيست الإسرائيلي بالقراءة التمهيدية مشروع قانون تشريع البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية وقرار شرطة الاحتلال بزيادة فترة اقتحامات المستوطنين والمتطرفين لساحات المسجد الأقصى.
مجلس منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية يدعو في بيان إلى التصدي الفوري لشرعنة الاستيطان.
قال وزير التربية والتعليم الإسرائيلي، نفتالي بينت إن إقرار الكنيست مشروع القانون الخاص بتنظيم الوضع القانوني لبعض البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية التي أقيمت من دون تصاريح رسمية في أراض فلسطينية خاصة، يشكل إثباتاً لموقفه القائل بأنه لا يمكن لشعب أن يحتل أراضي في وطنه. وأقر بأن مشروع القانون المذكور يهدف إلى إجهاض حل الدولتين، مشيراً إلى أن إقامة دولة فلسطينية بمحاذاة شارع رقم 6 ["عابر إسرائيل"] باتت فكرة مفلسة.
وأضاف بينت في سياق مقابلة أجرتها معه إذاعة الجيش الإسرائيلي أن مشروع القانون هذا يؤدي إلى تطبيع وجود 500،000 مستوطن إسرائيلي في الضفة الغربية. وأكد أنه بعد المصادقة النهائية على مشروع القانون ستطبّق القوانين المفروضة داخل الخط الأخضر على هؤلاء المستوطنين أيضاً وشدّد على أن الخط الأخضر آخذ بالتلاشي.
واستخف رئيس "البيت اليهودي" بالانتقادات الدولية لمشروع القانون ولفت إلى أن العالم عارض في حينه فرض القانون الإسرائيلي على القدس الشرقية وهضبة الجولان لكن ذلك لم يمنع فرضه.
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان أن إسرائيل تتعرض لحرب استنزاف قضائية دولية حول المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية. وأشار إلى أن هناك 260 طلب التماس قُدمت إلى المحكمة الإسرائيلية العليا ضد أعمال بناء غير قانونية في المناطق [المحتلة]. وأكد أن الهدف من طلبات الالتماس هذه هو التضييق على مشاريع الاستيطان. ورأى أنه لا يعقل أن تنظر المحكمة العليا في أي التماس، ودعا إلى التشاور مع المحكمة في هذا الشأن.
المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، زيد رعد الحسين، يصدر بياناً يحث فيه إسرائيل على إعادة النظر في مشروع قانون لإضفاء الشرعية على البؤر الاستيطانية.
الوزير البريطاني لشؤون الشرق الأوسط، توباياس إلوود، يعبّر في بيان صحافي عن قلقه لموافقة الكنيست الإسرائيلي بالقراءة الأولى على قانون مصادرة أراضٍ خاصة للفلسطينيين وتمهيد الطريق أمام توسع كبير في بناء المستوطنات بالضفة الغربية
مجلس منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية يدعو في بيان إلى التصدي الفوري لشرعنة الاستيطان.
الناطق باسم الاتحاد الأوروبي يعبّر في بيان صحافي عن معارضته لسياسة الاستيطان الإسرائيلية وكافة التدابير المتّخذة في هذا الإطار بينما الكنيست يعمل على اعتماد القانون المسمّى بقانون التسوية الذي سيمكّن من تشريع العديد من المستوطنات والبؤر غير القانونية.
قال وزير التربية والتعليم الإسرائيلي، نفتالي بينت إن إقرار الكنيست مشروع القانون الخاص بتنظيم الوضع القانوني لبعض البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية التي أقيمت من دون تصاريح رسمية في أراض فلسطينية خاصة، يشكل إثباتاً لموقفه القائل بأنه لا يمكن لشعب أن يحتل أراضي في وطنه. وأقر بأن مشروع القانون المذكور يهدف إلى إجهاض حل الدولتين، مشيراً إلى أن إقامة دولة فلسطينية بمحاذاة شارع رقم 6 ["عابر إسرائيل"] باتت فكرة مفلسة.
وأضاف بينت في سياق مقابلة أجرتها معه إذاعة الجيش الإسرائيلي أن مشروع القانون هذا يؤدي إلى تطبيع وجود 500،000 مستوطن إسرائيلي في الضفة الغربية. وأكد أنه بعد المصادقة النهائية على مشروع القانون ستطبّق القوانين المفروضة داخل الخط الأخضر على هؤلاء المستوطنين أيضاً وشدّد على أن الخط الأخضر آخذ بالتلاشي.
واستخف رئيس "البيت اليهودي" بالانتقادات الدولية لمشروع القانون ولفت إلى أن العالم عارض في حينه فرض القانون الإسرائيلي على القدس الشرقية وهضبة الجولان لكن ذلك لم يمنع فرضه.
المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، زيد رعد الحسين، يصدر بياناً يحث فيه إسرائيل على إعادة النظر في مشروع قانون لإضفاء الشرعية على البؤر الاستيطانية.
المتحدث الرسمي باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، يستنكر في تصريح صحافي إقرار الكنيست الإسرائيلي لقانون تسوية الاستيطان فى قراءته الأولى.
الوزير البريطاني لشؤون الشرق الأوسط، توباياس إلوود، يعبّر في بيان صحافي عن قلقه لموافقة الكنيست الإسرائيلي بالقراءة الأولى على قانون مصادرة أراضٍ خاصة للفلسطينيين وتمهيد الطريق أمام توسع كبير في بناء المستوطنات بالضفة الغربية.
الناطق باسم الاتحاد الأوروبي يعبّر في بيان صحافي عن معارضته لسياسة الاستيطان الإسرائيلية وكافة التدابير المتّخذة في هذا الإطار بينما الكنيست يعمل على اعتماد القانون المسمّى بقانون التسوية الذي سيمكّن من تشريع العديد من المستوطنات والبؤر غير القانونية.
هدم مستوطنون أجزاء من منزل قيد الانشاء في بلدة سيلة الظهر جنوب جنين. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، لـ"وفا" إن مستوطنين جاؤوا من مستوطنة "حومش" المخلاة، هدموا جدران منزل قيد الانشاء في بلدة سيلة الظهر يعود للمواطن اياد فتحي طالب ابو دياك، وذلك باستخدام مطرقة ثقيلة.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يصدر تقرير الاستيطان الأسبوعي يؤكد فيه أن تأجيل المصادقة على قانون التسويات الاستيطاني وإضفاء الشرعية على البؤر الاستيطانية إلى ما بعد عهد الرئيس الأميركي باراك أوباما، يضاعف من مخاطره.
هدم مستوطنون أجزاء من منزل قيد الانشاء في بلدة سيلة الظهر جنوب جنين. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، لـ"وفا" إن مستوطنين جاؤوا من مستوطنة "حومش" المخلاة، هدموا جدران منزل قيد الانشاء في بلدة سيلة الظهر يعود للمواطن اياد فتحي طالب ابو دياك، وذلك باستخدام مطرقة ثقيلة.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان يصدر تقرير الاستيطان الأسبوعي يؤكد فيه أن تأجيل المصادقة على قانون التسويات الاستيطاني وإضفاء الشرعية على البؤر الاستيطانية إلى ما بعد عهد الرئيس الأميركي باراك أوباما، يضاعف من مخاطره.
أصيب طفل فلسطيني بجراحٍ خطيرةٍ، بعدما دهسه مستوطن إسرائيلي قرب قرية "النبي إلياس" شرق قلقيلية. وهرعت الطواقم الطبية إلى المكان لإخلاء الطفل المصاب ونقله إلى المستشفى. ويعتدي المستوطنون الإسرائيليون على المواطنين الفلسطينيين في الضفة والقدس المحتلتين بشكل يومي.
أصيب طفل فلسطيني بجراحٍ خطيرةٍ، بعدما دهسه مستوطن إسرائيلي قرب قرية "النبي إلياس" شرق قلقيلية. وهرعت الطواقم الطبية إلى المكان لإخلاء الطفل المصاب ونقله إلى المستشفى. ويعتدي المستوطنون الإسرائيليون على المواطنين الفلسطينيين في الضفة والقدس المحتلتين بشكل يومي.
أكد وزير التعليم الإسرائيلي، رئيس حزب البيت اليهودي، نفتالي بينيت، التوصل إلى تفاهم مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، حول صيغة حل جديدة لقضية النقطة الاستيطانية العشوائية "عمونا". وأضاف أن الصيغة الجديدة حظيت بموافقة المستشار القانوني للحكومة افيحاي مندبليت. وتنص الصيغة الجديدة على نقل بعض المنازل التي شيدت على أراض فلسطينية خاصة إلى مكان آخر قرب النقطة الاستيطانية تصنف الأراضي فيه بأملاك الغائبين.
وتابع الوزير بينت يقول إنه سيطرح الصيغة الجديدة على سكان المستوطنة لنيل موافقتهم ثم ستقدم الدولة غداً طلباً إلى المحكمة العليا بتأجيل موعد إخلاء المستوطنة ليتسنى تطبيق الحل الجديد.وشدد رئيس حزب البيت اليهودي على أنه لا يجوز في أي حال ومن أجل أي غاية كانت ممارسة العنف.
أكد وزير التعليم الإسرائيلي، رئيس حزب البيت اليهودي، نفتالي بينيت، التوصل إلى تفاهم مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، حول صيغة حل جديدة لقضية النقطة الاستيطانية العشوائية "عمونا". وأضاف أن الصيغة الجديدة حظيت بموافقة المستشار القانوني للحكومة افيحاي مندبليت. وتنص الصيغة الجديدة على نقل بعض المنازل التي شيدت على أراض فلسطينية خاصة إلى مكان آخر قرب النقطة الاستيطانية تصنف الأراضي فيه بأملاك الغائبين.
وتابع الوزير بينت يقول إنه سيطرح الصيغة الجديدة على سكان المستوطنة لنيل موافقتهم ثم ستقدم الدولة غداً طلباً إلى المحكمة العليا بتأجيل موعد إخلاء المستوطنة ليتسنى تطبيق الحل الجديد.وشدد رئيس حزب البيت اليهودي على أنه لا يجوز في أي حال ومن أجل أي غاية كانت ممارسة العنف.
وزارة الخارجية التركية تدين بشدّة في بيان قرار السلطات الإسرائيلية بمصادرة 2342 دونماً من الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، واصفة هذه القرارات بغير القانونية والباطلة. وشددت على ضرورة تخلي إسرائيل عن مثل هذه التحركات التي من شأنها تقويض حل الدولتين، الذي يعتبر السبيل الوحيد لتحقيق السلام في المنطقة.
اقتحم مستوطنون مقام يوسف شرق مدينة نابلس، وسط حماية جيش الاحتلال. وقالت مصادر أمنية إن مئات المستوطنين اقتحموا المقام فجراً، وسط إجراءات أمنية مشددة، بهدف أداء طقوس تلمودية بالمنطقة، ما أسفر عن اندلاع مواجهات في المنطقة، دون أن يبلغ عن إصابات.
على صعيد آخر تصدى حراس المسجد الأقصى لمستوطن حاول أداء صلوات وطقوس تلمودية في المسجد الأقصى خلال اقتحام إحدى مجموعات المستوطنين وتجولها برحاب المسجد. وكان سبعون مستوطناً بينهم 48 طالب آثار، بالإضافة إلى ثلاثة عناصر من مخابرات الاحتلال اقتحموا المسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الخاصة.
اوضحت وزيرة العدل الإسرائيلية، أيليت شاكيد، أن القانون لتنظيم الوضع القانوني في المستوطنات لا يشكل خطوة لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية. وأضافت أن الهدف من مشروع هذا القانون هو توفير الحل للمستوطنات التي أقيمت على اراض لم تسو حقوق الملكيه بشأنها. وقالت الوزيرة شاكيد إن الحكومة لا يمكنها أن تعرض على سكان عامونا أكثر مما عرضته حتى الآن.
اقتحم مستوطنون مقام يوسف شرق مدينة نابلس، وسط حماية جيش الاحتلال. وقالت مصادر أمنية إن مئات المستوطنين اقتحموا المقام فجراً، وسط إجراءات أمنية مشددة، بهدف أداء طقوس تلمودية بالمنطقة، ما أسفر عن اندلاع مواجهات في المنطقة، دون أن يبلغ عن إصابات.
على صعيد آخر تصدى حراس المسجد الأقصى لمستوطن حاول أداء صلوات وطقوس تلمودية في المسجد الأقصى خلال اقتحام إحدى مجموعات المستوطنين وتجولها برحاب المسجد. وكان سبعون مستوطناً بينهم 48 طالب آثار، بالإضافة إلى ثلاثة عناصر من مخابرات الاحتلال اقتحموا المسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الخاصة.
اوضحت وزيرة العدل الإسرائيلية، أيليت شاكيد، أن القانون لتنظيم الوضع القانوني في المستوطنات لا يشكل خطوة لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية. وأضافت أن الهدف من مشروع هذا القانون هو توفير الحل للمستوطنات التي أقيمت على اراض لم تسو حقوق الملكيه بشأنها. وقالت الوزيرة شاكيد إن الحكومة لا يمكنها أن تعرض على سكان عامونا أكثر مما عرضته حتى الآن.
اقتحم 17 مستوطنا و35 طالبا من معاهد تلمودية المسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي.ونفذ المستوطنون والطلبة اليهود جولات استفزازية ومشبوهة برحاب المسجد، تصدى لها مصلون بهتافات التكبير الاحتجاجية.
اقتحم 17 مستوطنا و35 طالبا من معاهد تلمودية المسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي.ونفذ المستوطنون والطلبة اليهود جولات استفزازية ومشبوهة برحاب المسجد، تصدى لها مصلون بهتافات التكبير الاحتجاجية.
أصيب عدد من المواطنين برصاص حراس المستوطنين خلال عراك نشب بين مستوطنين ومواطنين في حي بطن الهوى من بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى. وقد أغلقت شرطة الاحتلال الطرقات المؤدية الى الحي.
المكتب الوطني للدفاع عن الارض ومقاومة الاستيطان يحذر في تقرير الإستيطان الأسبوعي من خطورة التصريحات الإسرائيلية الداعية إلى توسيع حدود القدس وضم المستوطنات المحيطة بها، ويدين قرار الحكومة الإسرائيلية منح المستوطنات الإسرائيلية المقامة في الضفة الغربية، امتيازات مختلفة مثل الاعفاء الضريبي.
أصيب عدد من المواطنين برصاص حراس المستوطنين خلال عراك نشب بين مستوطنين ومواطنين في حي بطن الهوى من بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى. وقد أغلقت شرطة الاحتلال الطرقات المؤدية الى الحي.
المكتب الوطني للدفاع عن الارض ومقاومة الاستيطان يحذر في تقرير الإستيطان الأسبوعي من خطورة التصريحات الإسرائيلية الداعية إلى توسيع حدود القدس وضم المستوطنات المحيطة بها، ويدين قرار الحكومة الإسرائيلية منح المستوطنات الإسرائيلية المقامة في الضفة الغربية، امتيازات مختلفة مثل الاعفاء الضريبي.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد في كلمة في مستهل جلسة الحكومة، أنه لم تكن هناك حكومة أكثر اهتمامًا بالاستيطان من الحكومة الحالية، متمنياً على سكان "عامونا" اتخاذ القرار الصحيح.
وزارة الخارجية الفلسطينية تشدد في بيان على أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ينضم لسياسة تدفيع الثمن التي ينتهجها المستوطنون مع اقتراب الموعد المحدد لاخلاء البؤرة الاستيطانية "عامونا".
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد في كلمة في مستهل جلسة الحكومة، أنه لم تكن هناك حكومة أكثر اهتمامًا بالاستيطان من الحكومة الحالية، متمنياً على سكان "عامونا" اتخاذ القرار الصحيح.
وزارة الخارجية الفلسطينية تشدد في بيان على أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ينضم لسياسة تدفيع الثمن التي ينتهجها المستوطنون مع اقتراب الموعد المحدد لاخلاء البؤرة الاستيطانية "عامونا".
وزارة الخارجية الفلسطينية تؤكد في بيان صحافي أن ممارسات الحكومة الاسرائيلية المرافقة لقضية مستوطنة "عامونا"، خير دليل على أنها حكومة استيطان ومستوطنين، وأن وجهتها أبعد ما تكون عن التوصل الى حلول سياسية مع الفلسطينيين.
وزارة الخارجية الفلسطينية تؤكد في بيان صحافي أن ممارسات الحكومة الاسرائيلية المرافقة لقضية مستوطنة "عامونا"، خير دليل على أنها حكومة استيطان ومستوطنين، وأن وجهتها أبعد ما تكون عن التوصل الى حلول سياسية مع الفلسطينيين.
مجلس الأمن يصدر القرار رقم S/12022 يعرب فيه عن قلقه إزاء الوضع الخَطِر في الأراضي المحتلة الناجم عن الاحتلال الإسرائيلي المستمر ويشجب فشل إسرائيل في وضع حد للأعمال التي من شأنها تغيير الوضع القانوني لمدينة القدس، ويدعو إسرائيل إلى الامتناع من اتخاذ أية إجراءات ضد السكان العرب في الأراضي المحتلة وان يحترام مبدأ عدم انتهاك حرمة الأماكن المقدسة التي تحتلها، والامتناع من مصادرة الأراضي والممتلكات العربية أو الاعتداء عليها، ومن إقامة مستوطنات إسرائيلية في الأراضي العربية المحتلة، ومن أية أعمال وسياسات أُخرى تهدف إلى تغيير الوضع القانوني لمدينة القدس، وإلغاء كافة الإجراءات المتخذة حتى الآن في هذا الاتجاه.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يدلي بتصريح صحافي حول مشروع القرار المقترح في مجلس الأمن بشأن الاستيطان.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يؤكد في كلمة خلال الدورة الخامسة للمجلس الاستشاري لحركة فتح، أن مشروع (E1) الاستيطاني خط أحمر، وأن لا صحة لحديث عن الكونفدرالية.
اعتمد مجلس الأمن الدولي القرار رقم 2334 الذي كرّر مطالبة إسرائيل بأن توقف فوراً وعلى نحو كامل جميع الأنشطة الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.
القرار، الذي حظي بتأييد 14 عضواً وامتناع الولايات المتحدة عن التصويت، قدمت مشروعه السنغال وفنزويلا وماليزيا ونيوزيلندا، أكد من جديد أن إنشاء إسرائيل للمستوطنات في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 بما فيها القدس الشرقية، ليس له أي شرعية قانونية ويشكل انتهاكاً صارخاً بموجب القانون الدولي وعقبة كبرى أمام تحقيق حل الدولتين وإحلال السلام العادل والدائم والشامل.
ومؤكداً على واجب إسرائيل السلطة القائمة بالاحتلال لأن تتقيد تقيداً صارماً بالالتزامات والمسؤوليات القانونية بموجب اتفاقية جنيف الرابعة المتعلقة بحماية المدنيين وقت الحرب، أدان القرار جميع التدابير الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي ووضع الأرض الفلسطينية المحتلة والتي تشمل إلى جانب تدابير أخرى المستوطنات وتوسيعها، ونقل المستوطنين الإسرائيليين ومصادرة الأراضي وهدم المنازل وتشريد المدنيين في انتهاك للقانون الدولي والقرارات ذات الصلة. وأكد القرار أنه لن يعترف بأي تغييرات في خطوط الرابع من حزيران يونيه 1967 بما في ذلك فيما يتعلق بالقدس سوى التغييرات التي يتفق عليها الطرفان من خلال المفاوضات.
رحبت تركيا، مساء الجمعة، بتبني مجلس الأمن الدولي قراراً يدعو إسرائيل إلى الوقف الفوري والكامل لأنشطتها الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية التركية، إن "قرار مجلس الأمن يحمل أهمية، لأنه يؤكد على أن الاستيطان يشكل عائقاً أمام رؤية حل الدولتين". وجدد البيان دعوة أنقرة لإسرائيل إلى وقف أنشطتها الاستيطانية غير القانونية في القدس الشرقية، والضفة الغربية، بأسرع وقت، والانسياق لقرار مجلس الأمن الأخير ذي الصلة الذي يعتبر موقفًا مشتركًا للمجتمع الدولي.
رحب الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، باعتماد مجلس الأمن الدولي القرار رقم 2334 الذي جدّد مطالبة إسرائيل بالوقف الفوري والكامل لجميع الأنشطة الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.
وقال بيان صادر عن المتحدث باسم الأمين العام، إن القرار خطوة مهمة تظهر قيادة المجلس، التي تشتد الحاجة إليها، والجهود الجماعية من المجتمع الدولي لإعادة التأكيد على إمكانية تحقيق رؤية حل الدولتين.
وانتهز الأمين العام تلك الفرصة لتشجيع القادة الفلسطينيين والإسرائيليين على العمل مع المجتمع الدولي لخلق بيئة مواتية للعودة إلى المفاوضات ذات المغزى. وأكدت الأمم المتحدة استعدادها لدعم جميع الأطراف المعنية لتحقيق هذا الهدف.
المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك، السفير رياض منصور، قال في كلمته أمام مجلس الأمن الدولي، عقب التصويت بأغلبية ساحقة على قرار رقم 2334، ضد الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إن مجلس الأمن الدولي قال كلمته اليوم بأن "كفى" للاستيطان. وأضاف منصور، إن هذا القرار يمثل خطوة ضرورية وهامة لمعالجة أحد أكثر المشاكل الموجودة على برنامج الأمم المتحدة لتحقيق السلام والاستقرار في منطقتنا.
شكرت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، اليوم الجمعة، الدول الأربع التي أعادت تقديم مشروع قرار إدانة الاستيطان من التداول بعد أن سحبته مصر، وهي: فنزويلا، وماليزيا، والسينغال، ونيوزلندا.وقالت عشراوي، في تصريح صحفي، إن هذه الدول الأربع أثبتت التزامها بمبادئها ووقوفها مع القضية الفلسطينية بغض النظر عن الضغوطات. وأضافت أن "من يعتقد أنه يستطيع أن يحصل على رضا الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن طريق المتاجرة بالحقوق الفلسطينية فهو مخطئ".
وأكدت عشراوي مقولة المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك السفير رياض منصور أن "الشعب الفلسطيني ليس يتيما"، مشيرة إلى أن هناك العديد من الدول التي تقف معه باحترام، ولم تنجر وراء الدول التي كان يجب أن تقف معه. وأضافت: "ترامب ونتنياهو لم يشوها القانون الدولي ونظام العدالة فقط، بل يواصلان محاولاتهما تكريس الاحتلال وسرقة الأرض الفلسطينية والفضاء، وتدمير احتمالات السلام الممكنة". وتابعت عشراوي أن "سياسة نتنياهو وترامب تكرس شريعة الغاب والقمع وإجهاض الحقوق والعنصرية، بدلاً من تكريس مبدأ السلام".
الناطق باسم حركة حماس، فوزي برهوم، يثمن في تصريح صحافي موقف الدول التي صوّتت في جلسة مجلس الأمن الدولي مع القرار رقم 23344 ضد الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
قال دبلوماسيون إن نيوزيلندا وفنزويلا وماليزيا والسنغال أبلغت مصر بأنها إن لم توضّح بحلول منتصف ليل الخميس ما إن كانت تعتزم الدعوة لإجراء تصويت على مشروع قرار يطالب إسرائيل بوقف البناء الاستيطاني فإن هذه الدول تحتفظ بحق طرح هذه الدعوة.
وقالت الدول الأربع في مذكرة لمصر اطلعت عليها وكالة رويترز: "في حال قرّرت مصر أنه لن يمكنها المضي في الدعوة لإجراء تصويت في 23 ديسمبر (كانون الأول) أو إذا لم تقدم رداً قبل انقضاء ذلك الموعد فإن هذه الوفود تحتفظ بالحق في تقديم المشروع... والتحرك لإجراء تصويت عليه بأسرع ما يمكن".
وكان الفلسطينيون طرفاً أيضاً في المذكرة التي قالت "هناك شعور قوي بخيبة الأمل" لعدم تصويت مجلس الأمن على النص يوم الخميس كما كان مزمعاً.
قال السفير المصري لدى الأمم المتحدة، عمرو أبو العطا، إن بلاده اضطرت إلى سحب مشروع القرار المقدم منها إلى مجلس الأمن بشان الاستيطان الإسرائيلي بسبب ما وصفه بالإنذار الذي وجه إليها من بعض أعضاء المجلس.
وبعد اعتماد المجلس لقرار مقدم من السنغال وفنزويلا وماليزيا ونيوزيلندا، قال سفير مصر الدولة العربية العضو الوحيدة في مجلس الأمن: "وجدت مصر نفسها اليوم مضطرة إلى سحب مشروع القرار المقدم منها من الناحية الإجرائية على خلفية المزايدات التي تعرضت لها منذ طرح المشروع بالحبر الأزرق، والتي وصلت إلى حد الإنذار من بعض أعضاء المجلس. وهو أمر غير مقبول شكلاً وموضوعاً بالنظر إلى المواقف المصرية الثابتة والتي لا يمكن التشكيك فيها إزاء الحقوق الفلسطينية المشروعة. علماً بأن تلك المزايدات جرت أثناء قيام مصر بمشاورات سياسية مكثفة على مدار الساعة منذ طرح مشروع القرار وعلى كافة المستويات السياسية مع الأطراف المعنية".
السفير المصري قال إنه صوّت لصالح القرار، رغم كل ما ذكره، انطلاقاً من مواقف بلاده الراسخة التي لا تقبل التشكيك فيها. وذكر أن مصر أول من حمل السلاح دفاعاً عن الحقوق الفلسطينية والعربية المشروعة، وأول من دشن السلام مع إسرائيل إيماناً بجدوى السلام بدلاً من الصراع المسلح. وأكد أن مصر كانت ومازالت من أشد المؤمنين بإمكانية تحقيق السلام الشامل والعادل في الشرق الأوسط على أساس مبدأ حل الدولتين ومبدأ الأرض مقابل السلام التي أقرتها كافة قرارات الشرعية الدولية.
اعتمد مجلس الأمن الدولي القرار رقم 2334 الذي كرّر مطالبة إسرائيل بأن توقف فوراً وعلى نحو كامل جميع الأنشطة الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.
القرار، الذي حظي بتأييد 14 عضواً وامتناع الولايات المتحدة عن التصويت، قدمت مشروعه السنغال وفنزويلا وماليزيا ونيوزيلندا، أكد من جديد أن إنشاء إسرائيل للمستوطنات في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 بما فيها القدس الشرقية، ليس له أي شرعية قانونية ويشكل انتهاكاً صارخاً بموجب القانون الدولي وعقبة كبرى أمام تحقيق حل الدولتين وإحلال السلام العادل والدائم والشامل.
ومؤكداً على واجب إسرائيل السلطة القائمة بالاحتلال لأن تتقيد تقيداً صارماً بالالتزامات والمسؤوليات القانونية بموجب اتفاقية جنيف الرابعة المتعلقة بحماية المدنيين وقت الحرب، أدان القرار جميع التدابير الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي ووضع الأرض الفلسطينية المحتلة والتي تشمل إلى جانب تدابير أخرى المستوطنات وتوسيعها، ونقل المستوطنين الإسرائيليين ومصادرة الأراضي وهدم المنازل وتشريد المدنيين في انتهاك للقانون الدولي والقرارات ذات الصلة. وأكد القرار أنه لن يعترف بأي تغييرات في خطوط الرابع من حزيران يونيه 1967 بما في ذلك فيما يتعلق بالقدس سوى التغييرات التي يتفق عليها الطرفان من خلال المفاوضات.
رحب الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، باعتماد مجلس الأمن الدولي القرار رقم 2334 الذي جدّد مطالبة إسرائيل بالوقف الفوري والكامل لجميع الأنشطة الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.
وقال بيان صادر عن المتحدث باسم الأمين العام، إن القرار خطوة مهمة تظهر قيادة المجلس، التي تشتد الحاجة إليها، والجهود الجماعية من المجتمع الدولي لإعادة التأكيد على إمكانية تحقيق رؤية حل الدولتين.
وانتهز الأمين العام تلك الفرصة لتشجيع القادة الفلسطينيين والإسرائيليين على العمل مع المجتمع الدولي لخلق بيئة مواتية للعودة إلى المفاوضات ذات المغزى. وأكدت الأمم المتحدة استعدادها لدعم جميع الأطراف المعنية لتحقيق هذا الهدف.
اعتمد مجلس الأمن الدولي القرار رقم 2334 الذي كرّر مطالبة إسرائيل بأن توقف فوراً وعلى نحو كامل جميع الأنشطة الاستيطانية في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.
القرار، الذي حظي بتأييد 14 عضواً وامتناع الولايات المتحدة عن التصويت، قدمت مشروعه السنغال وفنزويلا وماليزيا ونيوزيلندا، أكد من جديد أن إنشاء إسرائيل للمستوطنات في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 بما فيها القدس الشرقية، ليس له أي شرعية قانونية ويشكل انتهاكاً صارخاً بموجب القانون الدولي وعقبة كبرى أمام تحقيق حل الدولتين وإحلال السلام العادل والدائم والشامل.
ومؤكداً على واجب إسرائيل السلطة القائمة بالاحتلال لأن تتقيد تقيداً صارماً بالالتزامات والمسؤوليات القانونية بموجب اتفاقية جنيف الرابعة المتعلقة بحماية المدنيين وقت الحرب، أدان القرار جميع التدابير الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي ووضع الأرض الفلسطينية المحتلة والتي تشمل إلى جانب تدابير أخرى المستوطنات وتوسيعها، ونقل المستوطنين الإسرائيليين ومصادرة الأراضي وهدم المنازل وتشريد المدنيين في انتهاك للقانون الدولي والقرارات ذات الصلة. وأكد القرار أنه لن يعترف بأي تغييرات في خطوط الرابع من حزيران يونيه 1967 بما في ذلك فيما يتعلق بالقدس سوى التغييرات التي يتفق عليها الطرفان من خلال المفاوضات.
رحبت تركيا، مساء الجمعة، بتبني مجلس الأمن الدولي قراراً يدعو إسرائيل إلى الوقف الفوري والكامل لأنشطتها الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية التركية، إن "قرار مجلس الأمن يحمل أهمية، لأنه يؤكد على أن الاستيطان يشكل عائقاً أمام رؤية حل الدولتين". وجدد البيان دعوة أنقرة لإسرائيل إلى وقف أنشطتها الاستيطانية غير القانونية في القدس الشرقية، والضفة الغربية، بأسرع وقت، والانسياق لقرار مجلس الأمن الأخير ذي الصلة الذي يعتبر موقفًا مشتركًا للمجتمع الدولي.
المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك، السفير رياض منصور، قال في كلمته أمام مجلس الأمن الدولي، عقب التصويت بأغلبية ساحقة على قرار رقم 2334، ضد الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إن مجلس الأمن الدولي قال كلمته اليوم بأن "كفى" للاستيطان. وأضاف منصور، إن هذا القرار يمثل خطوة ضرورية وهامة لمعالجة أحد أكثر المشاكل الموجودة على برنامج الأمم المتحدة لتحقيق السلام والاستقرار في منطقتنا.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يدلي بتصريح صحافي حول مشروع القرار المقترح في مجلس الأمن بشأن الاستيطان.
شكرت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، اليوم الجمعة، الدول الأربع التي أعادت تقديم مشروع قرار إدانة الاستيطان من التداول بعد أن سحبته مصر، وهي: فنزويلا، وماليزيا، والسينغال، ونيوزلندا.وقالت عشراوي، في تصريح صحفي، إن هذه الدول الأربع أثبتت التزامها بمبادئها ووقوفها مع القضية الفلسطينية بغض النظر عن الضغوطات. وأضافت أن "من يعتقد أنه يستطيع أن يحصل على رضا الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن طريق المتاجرة بالحقوق الفلسطينية فهو مخطئ".
وأكدت عشراوي مقولة المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك السفير رياض منصور أن "الشعب الفلسطيني ليس يتيما"، مشيرة إلى أن هناك العديد من الدول التي تقف معه باحترام، ولم تنجر وراء الدول التي كان يجب أن تقف معه. وأضافت: "ترامب ونتنياهو لم يشوها القانون الدولي ونظام العدالة فقط، بل يواصلان محاولاتهما تكريس الاحتلال وسرقة الأرض الفلسطينية والفضاء، وتدمير احتمالات السلام الممكنة". وتابعت عشراوي أن "سياسة نتنياهو وترامب تكرس شريعة الغاب والقمع وإجهاض الحقوق والعنصرية، بدلاً من تكريس مبدأ السلام".
الناطق باسم حركة حماس، فوزي برهوم، يثمن في تصريح صحافي موقف الدول التي صوّتت في جلسة مجلس الأمن الدولي مع القرار رقم 23344 ضد الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
قال دبلوماسيون إن نيوزيلندا وفنزويلا وماليزيا والسنغال أبلغت مصر بأنها إن لم توضّح بحلول منتصف ليل الخميس ما إن كانت تعتزم الدعوة لإجراء تصويت على مشروع قرار يطالب إسرائيل بوقف البناء الاستيطاني فإن هذه الدول تحتفظ بحق طرح هذه الدعوة.
وقالت الدول الأربع في مذكرة لمصر اطلعت عليها وكالة رويترز: "في حال قرّرت مصر أنه لن يمكنها المضي في الدعوة لإجراء تصويت في 23 ديسمبر (كانون الأول) أو إذا لم تقدم رداً قبل انقضاء ذلك الموعد فإن هذه الوفود تحتفظ بالحق في تقديم المشروع... والتحرك لإجراء تصويت عليه بأسرع ما يمكن".
وكان الفلسطينيون طرفاً أيضاً في المذكرة التي قالت "هناك شعور قوي بخيبة الأمل" لعدم تصويت مجلس الأمن على النص يوم الخميس كما كان مزمعاً.
قال السفير المصري لدى الأمم المتحدة، عمرو أبو العطا، إن بلاده اضطرت إلى سحب مشروع القرار المقدم منها إلى مجلس الأمن بشان الاستيطان الإسرائيلي بسبب ما وصفه بالإنذار الذي وجه إليها من بعض أعضاء المجلس.
وبعد اعتماد المجلس لقرار مقدم من السنغال وفنزويلا وماليزيا ونيوزيلندا، قال سفير مصر الدولة العربية العضو الوحيدة في مجلس الأمن: "وجدت مصر نفسها اليوم مضطرة إلى سحب مشروع القرار المقدم منها من الناحية الإجرائية على خلفية المزايدات التي تعرضت لها منذ طرح المشروع بالحبر الأزرق، والتي وصلت إلى حد الإنذار من بعض أعضاء المجلس. وهو أمر غير مقبول شكلاً وموضوعاً بالنظر إلى المواقف المصرية الثابتة والتي لا يمكن التشكيك فيها إزاء الحقوق الفلسطينية المشروعة. علماً بأن تلك المزايدات جرت أثناء قيام مصر بمشاورات سياسية مكثفة على مدار الساعة منذ طرح مشروع القرار وعلى كافة المستويات السياسية مع الأطراف المعنية".
السفير المصري قال إنه صوّت لصالح القرار، رغم كل ما ذكره، انطلاقاً من مواقف بلاده الراسخة التي لا تقبل التشكيك فيها. وذكر أن مصر أول من حمل السلاح دفاعاً عن الحقوق الفلسطينية والعربية المشروعة، وأول من دشن السلام مع إسرائيل إيماناً بجدوى السلام بدلاً من الصراع المسلح. وأكد أن مصر كانت ومازالت من أشد المؤمنين بإمكانية تحقيق السلام الشامل والعادل في الشرق الأوسط على أساس مبدأ حل الدولتين ومبدأ الأرض مقابل السلام التي أقرتها كافة قرارات الشرعية الدولية.
الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، يرحب في بيان بتبني مجلس الأمن لقرار وقف الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
رئيس البرلمان العربي، مشعل بن فهم السلمي، يرحب في بيان بقرار مجلس الأمن الذي أعتبر أن المستوطنات الإسرائيلية تشكل انتهاكاً للقانون الدولي وتشكل عقبة أمام تنفيذ حل الدولتين. وأضاف أن هذا القرار الأممي يعتبر خطوة مهمة في طريق إعادة الحق للشعب الفلسطيني المظلوم وان نضاله بدأ يحصد ثماره. ودعى رئيس البرلمان العربي مجلس الأمن الدولي لضرورة الضغط على الكيان الصهيوني لتطبيق هذا القرار وباقي القرارات الأممية حتى تعود للشعب العربي الفلسطيني حقوقه المسلوبة ليتمكن من إقامة دولته الوطنية وعاصمتها القدس الشريف.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان، يؤكد في تقرير الإستيطان الأسبوعي أن حكومة نتنياهو تعيش حالة ارتباك غير مسبوقة وتغدق المساعدات في الموازنة العامة على المستوطنين، وتعلن عن تسريع بناء أكثر من 300 وحدة استيطانية في مدينة القدس.
وزير الدولة لشؤون الاعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد المومني، يؤكد في تصريح صحافي أن قرار مجلس الأمن بمطالبة اسرائيل بوقف بناء المستوطنات قرار تاريخي، ويعبر عن اجماع الأسرة الدولية على عدم شرعية الاستيطان، ويؤكد الحق التاريخي للشعب الفلسطيني على أرضه في القدس.
رحب نائب رئيس الوزراء، وزير الشؤون الخارجية البلجيكي، ديديه ريدنرس، بتبني مجلس الأمن الدولي للقرار رقم 2334 المتعلق بالاستيطان الإسرائيلي. وقال ريدنرس إن بلجيكا تشارك تماماً موقف المجتمع الدولي المعبر عنه في هذا القرار، والمتمثل في أن حل الدولتين وحده يوفر فرص السلام الدائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وأضاف أن سيطرة إسرائيل على الأرض الفلسطينية بالقوة يعد أمرا غير قانوني، ويلحق أضرارا بالغة بإمكانية التوصل إلى حل الدولتين. وأكد ريدنرس، دعم بلجيكا للمبادرات الدبلوماسية الدولية لتعزيز هدف تحقيق السلام المستدام، داعيا الطرفين إلى استئناف مفاوضات ذات مصداقية بشأن الوضع النهائي للأرض الفلسطينية المحتلة.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يجدد في كلمة بمناسبة عيد الميلاد المجيد، شكره لجميع دول العالم التي صوتت إلى جانب الحق والعدالة في مجلس الأمن على القرار 2334 بشأن الاستيطان غير الشرعي، مؤكداً الالتزام بالحفاظ على المكوّنات المختلفة لدولة فلسطين.
المتحدث الرسمي باسم الحكومة الفلسطينية، يوسف المحمود، يؤكد في تصريح صحافي أن قرار مجلس الأمن رقم 2334 الذي يدين الاستيطان، انجازاً تاريخياً كبيراً وانتصارا للحق الفلسطيني، ورفضاً قاطعاً للاحتلال الإسرائيلي وتبعاته، داعياً إلى الإسراع في اتخاذ خطوات فاعلة لتنفيذ هذا القرار وتطبيقه .
الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، يرحب في بيان بتبني مجلس الأمن لقرار وقف الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
رئيس البرلمان العربي، مشعل بن فهم السلمي، يرحب في بيان بقرار مجلس الأمن الذي أعتبر أن المستوطنات الإسرائيلية تشكل انتهاكاً للقانون الدولي وتشكل عقبة أمام تنفيذ حل الدولتين. وأضاف أن هذا القرار الأممي يعتبر خطوة مهمة في طريق إعادة الحق للشعب الفلسطيني المظلوم وان نضاله بدأ يحصد ثماره. ودعى رئيس البرلمان العربي مجلس الأمن الدولي لضرورة الضغط على الكيان الصهيوني لتطبيق هذا القرار وباقي القرارات الأممية حتى تعود للشعب العربي الفلسطيني حقوقه المسلوبة ليتمكن من إقامة دولته الوطنية وعاصمتها القدس الشريف.
المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان، يؤكد في تقرير الإستيطان الأسبوعي أن حكومة نتنياهو تعيش حالة ارتباك غير مسبوقة وتغدق المساعدات في الموازنة العامة على المستوطنين، وتعلن عن تسريع بناء أكثر من 300 وحدة استيطانية في مدينة القدس.
وزير الدولة لشؤون الاعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد المومني، يؤكد في تصريح صحافي أن قرار مجلس الأمن بمطالبة اسرائيل بوقف بناء المستوطنات قرار تاريخي، ويعبر عن اجماع الأسرة الدولية على عدم شرعية الاستيطان، ويؤكد الحق التاريخي للشعب الفلسطيني على أرضه في القدس.
رحب نائب رئيس الوزراء، وزير الشؤون الخارجية البلجيكي، ديديه ريدنرس، بتبني مجلس الأمن الدولي للقرار رقم 2334 المتعلق بالاستيطان الإسرائيلي. وقال ريدنرس إن بلجيكا تشارك تماماً موقف المجتمع الدولي المعبر عنه في هذا القرار، والمتمثل في أن حل الدولتين وحده يوفر فرص السلام الدائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وأضاف أن سيطرة إسرائيل على الأرض الفلسطينية بالقوة يعد أمرا غير قانوني، ويلحق أضرارا بالغة بإمكانية التوصل إلى حل الدولتين. وأكد ريدنرس، دعم بلجيكا للمبادرات الدبلوماسية الدولية لتعزيز هدف تحقيق السلام المستدام، داعيا الطرفين إلى استئناف مفاوضات ذات مصداقية بشأن الوضع النهائي للأرض الفلسطينية المحتلة.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يجدد في كلمة بمناسبة عيد الميلاد المجيد، شكره لجميع دول العالم التي صوتت إلى جانب الحق والعدالة في مجلس الأمن على القرار 2334 بشأن الاستيطان غير الشرعي، مؤكداً الالتزام بالحفاظ على المكوّنات المختلفة لدولة فلسطين.
المتحدث الرسمي باسم الحكومة الفلسطينية، يوسف المحمود، يؤكد في تصريح صحافي أن قرار مجلس الأمن رقم 2334 الذي يدين الاستيطان، انجازاً تاريخياً كبيراً وانتصارا للحق الفلسطيني، ورفضاً قاطعاً للاحتلال الإسرائيلي وتبعاته، داعياً إلى الإسراع في اتخاذ خطوات فاعلة لتنفيذ هذا القرار وتطبيقه .
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يلقي كلمة في مستهل جلسة الحكومة، يؤكد فيها أن إدارة أوباما مررت قرار مجلس الأمن رقم 2334 حول الاستيطان، مضيفاً أن التوجه إلى مجلس الأمن سيجعل المفاوضات أكثر تعقيداً، أملاً بالعمل مع الأصدقاء الجدد في الإدارة الأميركية الجديدة .
رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، خالد مشعل، يلقي كلمة في لقاء مفتوح مع طلبة الجامعات التركية، يؤكد فيها أن قرار إدانة مجلس الأمن للاستيطان خطوة في الاتجاه الصحيح، لكنه غير كافٍ، مشدداً على أن القدس في خطر كبير، وأهلها يعانون من الاستيطان والتهويد وهدم المنازل كما يقبع المسجد الأقصى تحت براثن التقسيم.
وزارة الخارجية المصرية تكشف في بيان أن سبب سحب مشروع قرار وقف الاستيطان الإسرائيلي، كان لإتاحة المزيد من الوقت للتأكد من عدم إعاقته بالفيتو.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يلقي كلمة في مستهل جلسة الحكومة، يؤكد فيها أن إدارة أوباما مررت قرار مجلس الأمن رقم 2334 حول الاستيطان، مضيفاً أن التوجه إلى مجلس الأمن سيجعل المفاوضات أكثر تعقيداً، أملاً بالعمل مع الأصدقاء الجدد في الإدارة الأميركية الجديدة .
رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، خالد مشعل، يلقي كلمة في لقاء مفتوح مع طلبة الجامعات التركية، يؤكد فيها أن قرار إدانة مجلس الأمن للاستيطان خطوة في الاتجاه الصحيح، لكنه غير كافٍ، مشدداً على أن القدس في خطر كبير، وأهلها يعانون من الاستيطان والتهويد وهدم المنازل كما يقبع المسجد الأقصى تحت براثن التقسيم.
وزارة الخارجية المصرية تكشف في بيان أن سبب سحب مشروع قرار وقف الاستيطان الإسرائيلي، كان لإتاحة المزيد من الوقت للتأكد من عدم إعاقته بالفيتو.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يهنىء في كلمة في مستهل اجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح، الشعب الفلسطيني والأمة العربية، وجميع الأصدقاء في العالم، بحصول دولة فلسطين على قرار مجلس الأمن رقم 2334 الخاص بالاستيطان.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يؤكد في تصريح صحافي أن الرد على غطرسة حكومة المستوطنين، المستمرة في جرائم الاستيطان، والقتل، والاعتقالات، والحصار، والتي أدارت ظهرها لرسالة العالم أجمع، ستكون بجملة من الخطوات منها محكمة الجنايات الدولية للنظر في مختلف جرائم الاحتلال وعلى رأسها الاستيطان.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، تصف في بيان صحافي ردود الفعل الإسرائيلية على قرار مجلس الأمن رقم (23344)، الذي أدان الاستيطان، بالهستيرية وغير العقلانية، مؤكدة أنها ردود غير مسؤولة ومنفلته من عقالها.
استدعت وزارة الخارجية الأوكرانية السفير الإسرائيلي لدى كييف، إيلي بيلوتزيركوبسكي، لتقدم له احتجاجاً على إلغاء زيارة رئيس الحكومة الأوكرانية لإسرائيل. ويذكر أن قرار إلغاء الزيارة اتخذ بسبب دعم أوكرانيا لمشروع قرار الاستيطان في مجلس الأمن. وقد أصدرت وزارة الخارجية الأوكرانية بياناً أكدت فيه التزام كييف بموقفها من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وبالتعايش السلمي بين إسرائيل ودولة فلسطينية مستقلة. وأشارت الوزارة إلى أن أوكرانيا شجبت أكثر من مرة الاستيطان الذي يتعارض مع القانون الدولي كما استنكرت في الوقت ذاته أعمال العنف والتحريض من الطرف الفلسطيني.
دائرة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في القدس المحتلة، تستنكر في بيان مقتضب، "التصعيد الخطير من قبل شرطة الاحتلال بحق المسجد الأقصى المبارك اليوم وسماحها لمئات المتطرفين اليهود باقتحامه من ضمنهم 51 من اليهود المتدينين (الحريديم)".
وشهدت الفترة الصباحية اقتحاماً لـ 65 مستوطنًا و10 موظفين تابعين لحكومة الاحتلال، الذين نفذوا جولات استفزازية ومشبوهة في المسجد بحراسات مشددة من قوات الاحتلال، ليرتفع العدد في فترة ما بعد الظهر إلى 126 مستوطناً.
وقد تصدى المصلون للاقتحامات بهتافات التكبير الاحتجاجية.
وكانت منظّمات وجمعيات استيطانية أعلنت نيّتها تنظيم اقتحامات جماعية للمستوطنين داخل المسجد الأقصى، وإدخال "الشمعدان" الخاص بعيد الـ"حانوكا" العبري، الذي يستمر حتى نهاية الأسبوع الحالي.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يهنىء في كلمة في مستهل اجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح، الشعب الفلسطيني والأمة العربية، وجميع الأصدقاء في العالم، بحصول دولة فلسطين على قرار مجلس الأمن رقم 2334 الخاص بالاستيطان.
أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، يؤكد في تصريح صحافي أن الرد على غطرسة حكومة المستوطنين، المستمرة في جرائم الاستيطان، والقتل، والاعتقالات، والحصار، والتي أدارت ظهرها لرسالة العالم أجمع، ستكون بجملة من الخطوات منها محكمة الجنايات الدولية للنظر في مختلف جرائم الاحتلال وعلى رأسها الاستيطان.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، تصف في بيان صحافي ردود الفعل الإسرائيلية على قرار مجلس الأمن رقم (23344)، الذي أدان الاستيطان، بالهستيرية وغير العقلانية، مؤكدة أنها ردود غير مسؤولة ومنفلته من عقالها.
استدعت وزارة الخارجية الأوكرانية السفير الإسرائيلي لدى كييف، إيلي بيلوتزيركوبسكي، لتقدم له احتجاجاً على إلغاء زيارة رئيس الحكومة الأوكرانية لإسرائيل. ويذكر أن قرار إلغاء الزيارة اتخذ بسبب دعم أوكرانيا لمشروع قرار الاستيطان في مجلس الأمن. وقد أصدرت وزارة الخارجية الأوكرانية بياناً أكدت فيه التزام كييف بموقفها من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وبالتعايش السلمي بين إسرائيل ودولة فلسطينية مستقلة. وأشارت الوزارة إلى أن أوكرانيا شجبت أكثر من مرة الاستيطان الذي يتعارض مع القانون الدولي كما استنكرت في الوقت ذاته أعمال العنف والتحريض من الطرف الفلسطيني.
دائرة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في القدس المحتلة، تستنكر في بيان مقتضب، "التصعيد الخطير من قبل شرطة الاحتلال بحق المسجد الأقصى المبارك اليوم وسماحها لمئات المتطرفين اليهود باقتحامه من ضمنهم 51 من اليهود المتدينين (الحريديم)".
وشهدت الفترة الصباحية اقتحاماً لـ 65 مستوطنًا و10 موظفين تابعين لحكومة الاحتلال، الذين نفذوا جولات استفزازية ومشبوهة في المسجد بحراسات مشددة من قوات الاحتلال، ليرتفع العدد في فترة ما بعد الظهر إلى 126 مستوطناً.
وقد تصدى المصلون للاقتحامات بهتافات التكبير الاحتجاجية.
وكانت منظّمات وجمعيات استيطانية أعلنت نيّتها تنظيم اقتحامات جماعية للمستوطنين داخل المسجد الأقصى، وإدخال "الشمعدان" الخاص بعيد الـ"حانوكا" العبري، الذي يستمر حتى نهاية الأسبوع الحالي.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يهدد في تصريح خاص لصحيفة هآرتس، بحل السلطة الفلسطينية وإعادة المسؤولية عن المناطق المحتلة إلى إسرائيل، في حال استمر الجمود السياسي في المفاوضات ولم يتوقف البناء في المستوطنات.
أفاد مركز معلومات وادي حلوة بمنطقة سلوان، أن عصاباتٍ من المستوطنين اليهود استولت في ساعة مبكرة من فجر اليوم الجمعة على بناية سكنية مكونة من طابقين مساحتهما الإجمالية 160 متراً مربعاً، في حوش "الفاخوري" بحي وادي حلوة ببلدة سلوان وهو الحي الأقرب إلى الجدار الجنوبي للمسجد الأقصى.
ولفت المركز إلى أن أكثر من عشرين مستوطناً اقتحموا البناية السكنية بمساندة قوة من جنود وشرطة الاحتلال الخاصة "المقنّعة" وحرس المستوطنين، سبقها إغلاق مدخل الحوش بشاحنة كبيرة، ومنع السكان من الاقتراب من المكان، لينتهي الأمر بالسيطرة على العقار، بعد دهمه من بابه الرئيسي دون وجود سكان بداخله، ما يظهر إمكانية حدوث عملية "تسريب" للعقار.
وأوضح مركز المعلومات "أنه لم يتم التأكد من هوية مالك هذا العقار بسبب انتقال ملكيته بين عدة عائلات خلال السنوات الأخيرة، كما سكنته عدة عائلات أخرى "بعقد أجار واستئجار" خلال السنوات السبع الماضية".
وأشار المركز إلى أن هذه البؤرة الاستيطانية تعتبر الأولى في "حوش الفاخوري" بحي وادي حلوة، علماً أن سلطات الاحتلال انتهت يوم الأربعاء الماضي من تركيب كاميرات مراقبة على مدخل الحي بصورة مفاجئة.
توفي المستوطن غاندي كوفمان متأثراً بإصابته في عملية طعن قرب الحرم الإبراهيمي، نفذت يوم السابع من كانون الأول/ديسمبر الحالي.
المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يوجه ثلاث رسائل متطابقة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن (إسبانيا)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، يدعو فيها مجلس الأمن وجميع الدول لتطبيق القرار 2334 المتعلق بالمستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
بحث أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، مع الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، سبل تفعيل قرار مجلس الأمن (2334) الذي يُطالب بالوقف الفوري والكامل للنشاط الاستيطاني الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المُحتلة، وكذلك الدور المنتظر لجامعة الدول العربية في هذا الخصوص. وقال المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للجامعة العربية، محمود عفيفي، أن أبو الغيط تدارس مع عريقات كيفية المُضي قُدماً في المرحلة القادمة والاستفادة من الزخم الدولي الإيجابي، خاصة في ظل انعقاد مؤتمر باريس للسلام منتصف شهر كانون الثاني/يناير 2017، والذي يُمثل فُرصة مثالية لبلورة الإجماع الدولي حول مرجعيات ومُحددات التسوية النهائية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، مشدداً على أن المسؤولين تباحثا حول الخطوات الواجب اتخاذها في حال ما نفذت الإدارة الأمريكية القادمة ما جرى الحديث عنه بشأن نقل السفارة الأميركية إلى مدينة القُدس، وأن أبو الغيط حذر من أن هذه الخطوة ستمثل انتكاسة كبيرة لكل جهود السلام، وأنه على ثقةٍ من أن الإدارة الأميركية تدرك تبعاتها.
أفاد مركز معلومات وادي حلوة بمنطقة سلوان، أن عصاباتٍ من المستوطنين اليهود استولت في ساعة مبكرة من فجر اليوم الجمعة على بناية سكنية مكونة من طابقين مساحتهما الإجمالية 160 متراً مربعاً، في حوش "الفاخوري" بحي وادي حلوة ببلدة سلوان وهو الحي الأقرب إلى الجدار الجنوبي للمسجد الأقصى.
ولفت المركز إلى أن أكثر من عشرين مستوطناً اقتحموا البناية السكنية بمساندة قوة من جنود وشرطة الاحتلال الخاصة "المقنّعة" وحرس المستوطنين، سبقها إغلاق مدخل الحوش بشاحنة كبيرة، ومنع السكان من الاقتراب من المكان، لينتهي الأمر بالسيطرة على العقار، بعد دهمه من بابه الرئيسي دون وجود سكان بداخله، ما يظهر إمكانية حدوث عملية "تسريب" للعقار.
وأوضح مركز المعلومات "أنه لم يتم التأكد من هوية مالك هذا العقار بسبب انتقال ملكيته بين عدة عائلات خلال السنوات الأخيرة، كما سكنته عدة عائلات أخرى "بعقد أجار واستئجار" خلال السنوات السبع الماضية".
وأشار المركز إلى أن هذه البؤرة الاستيطانية تعتبر الأولى في "حوش الفاخوري" بحي وادي حلوة، علماً أن سلطات الاحتلال انتهت يوم الأربعاء الماضي من تركيب كاميرات مراقبة على مدخل الحي بصورة مفاجئة.
المراقب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يوجه ثلاث رسائل متطابقة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن (إسبانيا)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، يدعو فيها مجلس الأمن وجميع الدول لتطبيق القرار 2334 المتعلق بالمستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
بحث أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، مع الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، سبل تفعيل قرار مجلس الأمن (2334) الذي يُطالب بالوقف الفوري والكامل للنشاط الاستيطاني الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المُحتلة، وكذلك الدور المنتظر لجامعة الدول العربية في هذا الخصوص. وقال المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للجامعة العربية، محمود عفيفي، أن أبو الغيط تدارس مع عريقات كيفية المُضي قُدماً في المرحلة القادمة والاستفادة من الزخم الدولي الإيجابي، خاصة في ظل انعقاد مؤتمر باريس للسلام منتصف شهر كانون الثاني/يناير 2017، والذي يُمثل فُرصة مثالية لبلورة الإجماع الدولي حول مرجعيات ومُحددات التسوية النهائية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، مشدداً على أن المسؤولين تباحثا حول الخطوات الواجب اتخاذها في حال ما نفذت الإدارة الأمريكية القادمة ما جرى الحديث عنه بشأن نقل السفارة الأميركية إلى مدينة القُدس، وأن أبو الغيط حذر من أن هذه الخطوة ستمثل انتكاسة كبيرة لكل جهود السلام، وأنه على ثقةٍ من أن الإدارة الأميركية تدرك تبعاتها.
مركز عبد الله الحوراني للدراسات والتوثيق التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية يصدر تقريراً خاصاً حول حصاد الانشطة الاستيطانية ومصادرة الاراضي في الضفة الغربية والقدس للعام 2016.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يقول في كلمة متلفزة بمناسبة الذكرى الثانية والخمسين لانطلاقة فتح، إن قرار مجلس الأمن رقم (2334) أكد المرجعيات الدولية، ويطالب إسرائيل بوقف جميع نشاطاتها الاستيطانية، معلناً استعداده للعمل مع الإدارة الأميركية الجديدة لتحقيق السلام في المنطقة، وتصميمه على توحيد الأرض والشعب وإعادة إطلاق الحوار الوطني والذهاب للانتخابات.
لاحظ المواطنون الفلسطينيون في الضفة الغربية ولأول مرة وجود مستوطنين مسلحين يشاركون جنود الاحتلال على حواجز التفتيش على مداخل مدينة رام الله. وأوضح مواطنون أن عشرات المستوطنين باللباس المدني كانوا يقفون مع الجنود الإسرائيليين على حاجز بيت إيل شمال شرق رام الله، ويقومون بتفتيش المواطنين الفلسطينيين والتدقيق في هوياتهم.
مركز عبد الله الحوراني للدراسات والتوثيق التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية يصدر تقريراً خاصاً حول حصاد الانشطة الاستيطانية ومصادرة الاراضي في الضفة الغربية والقدس للعام 2016.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يقول في كلمة متلفزة بمناسبة الذكرى الثانية والخمسين لانطلاقة فتح، إن قرار مجلس الأمن رقم (2334) أكد المرجعيات الدولية، ويطالب إسرائيل بوقف جميع نشاطاتها الاستيطانية، معلناً استعداده للعمل مع الإدارة الأميركية الجديدة لتحقيق السلام في المنطقة، وتصميمه على توحيد الأرض والشعب وإعادة إطلاق الحوار الوطني والذهاب للانتخابات.