نتائج البحث في يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي
وزارة الخارجية الفرنسية تصدر بياناً تستنكر فيه قرار السلطات الإسرائيلية بالموافقة على بناء 200 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة راموت في القدس الشرقية، داعية إسرائيل بصورة ملّحة إلى العدول عن هذا القرار، وبذل كل الجهد الممكن من أجل وقف التصعيد واستئناف عملية السلام.
رئيس الحكومة الفلسطينية، رامي الحمد الله، يستقبل المفوض العام للأونروا، بيير كراينبول، ويبحث معه في آخر مستجدات عملية إعادة إعمار قطاع غزة، وتطورات العملية السياسية، إذ شدد الحمد الله على جهود حكومة الوفاق الوطني الفلسطينية المبذولة على صعيد إعادة الإعمار من حيث تسهيل إدخال مواد البناء وأعمال الترميم وإصلاح البيوت وتوزيع الكرافانات، وتحسين قطاع الكهرباء، والبنية التحتية من إصلاح شبكات المياه والصرف الصحي، فيما أكد كراينبول إلتزام الأونروا بدعم ما تقوم به الحكومة الفلسطينية في قطاع غزة.
الملك الأردني، عبد الله الثاني، يلتقى مع وزير الخارجية الأميركية، جون كيري، ورئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، للبحث في سبل إعادة الهدوء وإزالة أجواء التوتر في القدس، إضافة إلى تهيئة الظروف الملائمة لإحياء مفاوضات السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يعلن طرح قانون القومية على الحكومة الإسرائيلية حيث ستتم مناقشته، مؤكداً أن دولة إسرائيل هي الدولة القومية للشعب اليهودي، وأن هذه القضية مهمة بالنسبة إلى مستقبل الشعب اليهودي في دولة إسرائيل.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد في كلمة خلال جلسة الحكومة، أن إسرائيل ستحمي مواطنيها من أعمال العنف وستتخذ جميع الإجراءات من خلال سن قوانين جديدة من أجل الحفاظ على أمن المواطنين.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد في مقابلة تلفزيونية أجرتها قناة CBS الأميركية، أن إيران ملتزمة بتدمير إسرائيل، ويطالب ببذل جهود كبيرة من أجل منعها من امتلاك القدرة على إنتاج الأسلحة النووية.
أصيب إسرائيلي بجروح متوسطة بعد طعنه بمفك في موقف للحافلات في شارع السلطان سليمان بالقرب من باب العمود في القدس الشرقية المحتلة ونقل إلى المستشفى وحالته متوسطة. وتقوم الشرطة الإسرائيلية بالبحث عن منفذ عملية الطعن.
وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، يصرح خلال لقائه وزير الخارجية الألماني، فرانك شتاينماير، بأن إسرائيل بذلت جهوداً كبيرة خلال الأيام الأخيرة من أجل تهدئة الأوضاع في القدس المحتلة، مؤكدا أن إسرائيل لن تقبل بوصف أعمال البناء في الأحياء اليهودية في القدس، بأنها عمليات استيطانية. كما انتقد ليبرمان محاولات إيجاد صلة بين مستوى العلاقات بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي، وطبيعة العلاقات بين إسرائيل والفلسطينيين، قائلاً إن أي محاولة من هذا القبيل تعكس توجهاً خاطئاً لا يساهم في تحقيق الاستقرار.
منعت الشرطة الإسرائيلية النساء من كل الأعمار من الدخول إلى المسجد الأقصى وفرضت قيوداً على دخول الرجال إلى المسجد وسحبت بطاقاتهم الشخصية، فيما سمحت للمستوطنين الإسرائيليين باقتحامه، مما يعد خرقاً واضحاً للوضع القائم في المسجد والذي تعهد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو في اجتماعه مع الملك الأردني، عبد الله الثاني، ووزير الخارجية الأميركي، جون كيري، بالحفاظ عليه.
وأفيد أن عشرات النساء اضطررن إلى أداء صلاة الظهر في الطرق المؤدية إلى المسجد الأقصى بعد منعهن من دخول المسجد والاعتداء عليهن من قبل عناصر الشرطة الإسرائيلية.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تؤكد في بيان صحافي أن الاحتلال الإسرائيلي يستعد لفتح أنفاق وقاعات واسعة أسفل منطقة باب المطهرة، على بعد 20 متراً من الحدود الغربية للمسجد الأقصى.
الحكومة الفلسطينية تعلن في بيان صحافي أن رئيس الحكومة الفلسطينية، رامي الحمد الله، ناقش مع رئيس الحكومة الإماراتية، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، سبل تأمين دفعات عاجلة لصالح عملية إعادة إعمار غزة، لتسريع تنفيذ المشاريع الطارئة التي استهدفت قطاع الإسكان والكهرباء.
الرئيس الإسرائيلي، رؤوفين ريفلين، يؤكد خلال لقائه وزير الخارجية الألماني، فرانك شتاينماير ، أن إسرائيل لم تعلن حرباً على الإسلام والمشكلة تتمثل بالتنظيمات المتطرفة التي يجب محاربتها. ومن ناحية أخرى أثنى ريفلين على تصريحات الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، التي أعرب فيها عن دعمه لمسيرة التفاوض السياسي، معرباً عن أمله بأن تجد هذه الأقوال آذاناً صاغية. وقال شتاينماير بدوره إن حقيقة انتهاء صلاة الجمعة الأخيرة في الحرم القدسي الشريف بهدوء دليل على نجاح القمة الثلاثية بين رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو والملك الأردني، عبد الله الثاني، ووزير الخارجية الأميركي، جون كيري .
وزير شؤون القدس الفلسطيني، عدنان الحسيني، يؤكد في كلمة خلال استقباله سفير رومانيا لدى دولة فلسطين، أوريل دوما، أن عودة الهدوء إلى مدينة القدس تتطلب اعترافاً إسرائيلياً بالحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف.
الحكومة الفلسطينية تصدر بياناً صحافياً تعلن فيه أن رئيس الحكومة الفلسطينية، رامي الحمد الله، غادر فلسطين متجهاً إلى الإمارات العربية المتحدة وقطر لتأمين دفعات مالية عاجلة لإعادة الإعمار ودعم القدس.
رئيس الحكومة الفلسطينية، رامي الحمد الله، يطالب في كلمة خلال لقائه وزير الخارجية الألماني، فرانك شتاينماير، ألمانيا بالتدخل للضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها بحق الفلسطينيين ومقدساتهم، ومشدداً على ضرورة وقف السياسة الاستيطانية بالأخص في القدس.
قتل جندي إسرائيلي، من الطائفة الدرزية وأصيب العشرات من بينهم مواطنون فلسطينيون بمنطقة أبو سنان داخل الأراضي الـ48، عقب اشتباكات عنيفة بين الاحتلال الإسرائيلي والشبّان الفلسطينيين.
وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، يعقد مؤتمراً صحافياً مشتركاً مع وزير الخارجية الألماني، فرانك شتاينماير، يؤكد فيه المالكي الموقف الفلسطيني المتمثل بتهدئة الأوضاع في المسجد الأقصى، فيما حذر شتاينماير من تحويل الصراع السياسي إلى صراع ديني، مؤكداً أهمية إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة إلى جانب إسرائيل.
عثر على جثة المواطن يوسف حسن الرموني (32 عاماً) في حافلة تابعة لشركة النقل والمواصلات الإسرائيلية التي يعمل فيها سائقاً في منطقة 'هارحتسوفيم' قرب 'بار إيلان' غربي القدس المحتلة. وقد نقل الجثمان إلى مستشفى هداسا العيسوية حيث تجمع الأهل والسائقون، مطالبين بتشريح جثته وتفنيد رواية الشرطة التي رجحت بأن تكون العملية عملية انتحار شنقاً.
وقد اندلعت مواجهات في منطقة سكن الشهيد الرموني في بلدة الطور وحي الشياح في القدس المحتلة، كما اندلعت مواجهات عنيفة في بلدة أبو ديس مكان سكن أسرة الشهيد تخللها دعوات لإضراب في البلدة حداداً على استشهاده.
وفي حادث آخر قامت مجموعة من المستوطنين اليهود، ترجلت من سيارتين، بالاعتداء على الشاب المقدسي طارق زياد الدويك ( 29 عاماً)، خلال توجهه إلى عمله وسط القدس المحتلة، وقد أصيب بكسور في يده وساقه.
وزارة الخارجية الفلسطينية تحمل في بيان رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، المسؤولية المباشرة عن جريمة الاغتيال والشنق للشهيد يوسف الرموني، وتدين في بيان آخر الهجوم المتواصل الذي يشنه المسؤولون الإسرائيليون ضد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وضد الفلسطينيين.
رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطيني، عيسى قراقع، يؤكد في تصريح صحافي أن إدارة السجون الإسرائيلية تجعل من أجساد الأسرى الفلسطينيين حقل تجارب.
رئيس الحكومة الفلسطينية، رامي الحمد الله، يتباحث مع رئيس الحكومة القطرية، عبد الله بن ناصر آل ثاني، سبل توفير دفعة مالية عاجلة لإعادة إعمار قطاع غزة، وسبل دعم مدينة القدس، وآخر تطورات المصالحة الفلسطينية، مشدداً على أهمية الدور القطري في دعم صمود المواطنين خاصة في قطاع غزة، ومشيداً بجهود قطر في دعم عملية إعادة إعمار غزة، خاصة في قطاع الكهرباء والإسكان.
الأمم المتحدة تعلن في بيان صحافي قلقها المتزايد إزاء تصاعد التوترات في مدينة القدس، مؤكدة أن الوقت قد حان لقبول تسويات صعبة تضمن الأمن للفلسطينيين والإسرائيليين.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد في كلمة لدى لقائه وزير الخارجية الألماني، فرانك شتاينماير، أن السلام مع الفلسطينيين قد ازداد صعوبة بسبب التحريض المتواصل الذي تمارسه السلطة الفلسطينية.
هاجم شابان فلسطينيان كنيساً في معهد ديني يهودي في حي هار نوف في القدس الغربية، ما أسفر عن مقتل 5 إسرائيليين وإصابة 6 آخرين بجروح، وصف بعضها بالخطر.
وأفيد بأن منفذي العملية هما الشهيدان، غسان وعدي أبو جمل وهما ابنا عم من سكان حي جبل المكبر في القدس الشرقية.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، وتم البحث في السبل الكفيلة لعدم تصعيد الأوضاع في القدس المحتلة.
المتحدث باسم رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يعلن في تصريح صحافي أن رئيس الحكومة أمر بهدم بيتا الفلسطينيين اللذين نفذا العملية ضد كنيس يهودي في القدس.
أصيب شاب فلسطيني بجروح طفيفة إثر تعرضه للطعن بقدمه اليسرى فوق ركبته من قبل 3 مستوطنين وسط مدينة القدس المحتلة، حيث نقل إلى مستشفى هداسا العيسوية للعلاج.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أحمد قريع، يشدد خلال لقائه مع القنصل المصري، همام أبو زيد، على أن استمرار الاعتداءات الإسرائيلية في مدينة القدس يستدعي توفير الحماية الدولية للقدس وشعبها، مؤكداً أهمية التصدي للعدوان الإسرائيلي المتواصل على القدس والمسجد الأقصى المبارك.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يلقي كلمة خلال اجتماع للمجلس الأمني المصغر، يدين فيها الحادثة التي استهدفت كنيساً يهودياً في القدس والتي أدت إلى مقتل عدد من الإسرائيليين، ويطالب بالحفاظ على التهدئة.
الرئاسة الفلسطينية تدين في بيان صحافي عملية قتل المصلين اليهود في أحد دور العبادة في القدس الغربية، وتطالب بوقف الاقتحامات للمسجد الأقصى.
وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، يحمل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مسؤولية الاعتداء على كنيس يهودي في حي هار نوف في القدس الغربية، ويتهمه بتحويل الصراع العربي -الإسرائيلي إلى مواجهة دينية.
وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، يتسحاق أهرنوفيتش، يقول في سياق مقابلة إذاعية إن الاعتداء على الكنيس في القدس هو نتاج التحريض في السلطة الفلسطينية ويشكل قفزة نوعية للإرهاب، مشيراً إلى أن التحقيقات الأولية لم تفض إلى وجود صلة بين هذا الاعتداء وعمليات تخريبية سابقة. وأصدر أهرنوفيتش تعليماته بتعزيز قوات الشرطة في مختلف أنحاء البلاد وتشديد الإجراءات الأمنية في محيط القدس ودراسة إمكانية إدخال تسهيلات على أنظمة حمل السلاح وخاصة لسكان المدينة.
رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي،يورام كوهين، يؤكد خلال جلسة لجنة الخارجية والأمن في الكنيست أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس غير معني بالإرهاب ولا يدعم الإرهاب بشكل علني أو خفي إلا أن هناك أشخاصاً في صفوف السكان الفلسطينيين قد يفسرون تصريحاته وكأنها تضفي صبغة الشرعية على العنف. ودعا كوهين أعضاء الكنيست إلى الامتناع عن زيارة الحرم القدسي الشريف في هذه الفترة الحساسة وكذلك عن تقديم مشاريع قوانين من شأنها تغيير الوضع القائم في المكان تجنباً لتحويل النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي إلى نزاع ديني.
الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين يعرب في تصريح صحافي عن صدمته من الاعتداء الذي استهدف كنيساً يهودياً في القدس، مؤكداً أنه ليس هناك حرب بين الديانة اليهودية والإسلام.
الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، يدين في بيان صحافي الهجوم الذي وقع على معبد يهودي في القدس، ويؤكد ضرورة اتخاذ القادة من الجانبين القرارات الصعبة التي من شأنها تعزيز الاستقرار وضمان الأمن على المدى الطويل.
الحكومة البريطانية، تعلن في بيان صحافي أهم ما جاء في كلمة وزير شؤون التنمية الدولية البريطاني، دزموند سوين، أمام مؤتمر إعادة إعمار غزة، مؤكدة أن المساعدات المقدمة من المملكة المتحدة البالغة 20 مليون جنيه استرليني لأجل التعافي المبكر ولمساعدة المتضررين من الصراع.
المندوبة الأميركية الدائمة لدى الأمم المتحدة، سامانثا باور، تلقي كلمة خلال مناقشات علنية لمجلس الأمن حول أوضاع الشرق الأوسط، تشدد فيها على أن المعونات والمساعدات لا تستطيع تحقيق السلام في الشرق الأوسط، فهناك حاجة إلى القيادة والتسوية، وتدين الخطوات الفلسطينية الأحادية الجانب في الأمم المتحدة، والنشاط الاستيطاني الإسرائيلي، والاستفزازات في الحرم الشريف.
المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الأميركية، جين ساكي، تصدر بياناً تندد فيه بالهجوم الإرهابي الأخير في القدس، والذي راح ضحيته طفل فلسطيني يحمل الجنسية الأميركية.
مجموعة البنك الدولي تعلن في بيان صحافي عن استراتيجية جديدة لمساعدة الأراضي الفلسطينية، تتضمن تقديم 62 مليون دولار لإعادة الإعمار في قطاع غزة.
اليونيفيل تصدر بياناً صحافياً حول الاجتماع الثلاثي مع كبار ضباط القوات المسلحة اللبنانية والجيش الإسرائيلي في موقع للأمم المتحدة على معبر رأس الناقورة، تعلن فيه أنه في ضوء التطورات الإقليمية الصعبة يسود الاستقرار في منطقة عمليات اليونيفيل.
رئيس الحكومة الفلسطينية، رامي الحمد الله، يشدد في تصريح صحافي على أنه ستتم إعادة ترميم مسجد المغير، مؤكداً التوجه إلى المحافل الدولية لإلزام إسرائيل بوضع حد لهذه الاعتداءات.
الملك الأردني، عبد الله الثاني، يؤكد في كلمة خلال لقائه وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، أهمية الدور الأميركي في تهيئة الظروف المناسبة لإعادة إطلاق مفاوضات السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين في الوصول إلى حل شامل وعادل للقضية الفلسطينية.
المراقب الدائم لفلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك، رياض منصور، يبعث برسائل متطابقة إلى مسؤولين أمميين، يدين فيها التصعيد الإسرائيلي الخطر في القدس المحتلة والمسجد الأقصى، وأعمال التحريض ضد القيادة الفلسطينية.
هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، تؤكد في بيان أن رئيس الهيئة، عيسى قراقع، أدلى بشهادته أمام لجنة تقصي الحقائق الخاصة بالحرب على قطاع غزة المنبثقة عن مجلس حقوق الإنسان، متهماً إسرائيل بارتكاب جرائم حرب بحق أسرى القطاع.