نتائج البحث في يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي
اليونسكو تعلن في بيان صحافي أن وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، شدد خلال اجتماعه مع المديرة العامة لليونسكو، إيرينا بوكوفا، على احتياجات الفلسطينيين غير المسبوقة الناجمة عن أعمال التدمير والأضرار المادية التي لحقت بقطاع غزة خلال عملية الجرف الصامد.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يلقي كلمة في الذكرى الـ26 لإعلان وثيقة الاستقلال، يؤكد فيها أن ثوابت إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة حل عادل ومتفق عليه، محذراً من أن السياسات الإسرائيلية الأخيرة تجر الأوضاع نحو حرب دينية لا نرغب فيها، لأنها ستشعل دماراً وناراً لا تنطفئ.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يستقبل وزير الخارجية الألماني، فرانك شتاينماير، في مقر الرئاسة في مدينة رام الله.
تجددت المواجهات في معظم الأحياء الفلسطينية في مدينة القدس الشرقية، بين الشبان والقوات الإسرائيلية وسط تقديرات بتصاعد الأوضاع في المدينة مع بدء قوات الاحتلال بهدم منازل منفذي العمليات. المواجهات بدأت صباحاً في مخيم شعفاط ثم امتدت إلى غالبية الأحياء الفلسطينية وخاصة صور باهر، الشيخ سعد، جبل المكبر، العيساوية، سلوان، رأس العامود، البلدة القديمة، وادي الجوز، في حين دفعت قوات الاحتلال الإسرائيلي بأعداد كبيرة من عناصرها إلى شوارع الأحياء الفلسطينية في مدينة القدس، وقامت باعتقال بعض الشبان.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يستقبل ممثل الاتحاد الأوروبي لدى فلسطين، جون جات راتر، ويشدد خلال اللقاء على إزالة كل أشكال التوتر التي تؤدي إلى ازدياد العنف، ومن أهمها وقف الاقتحامات المتكررة التي يقوم بها المستوطنون للمسجد الأقصى بحماية جيش الاحتلال، مشيراً إلى أن الجانب الفلسطيني حريص على تهدئة الأوضاع، وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في اجتماعات عمان الأخيرة، والحفاظ على الوضع القائم في المسجد الأقصى منذ عام 1967.
من جهة ثانية، تلقى الرئيس اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية المصري، سامح شكري، وتباحثا في آخر التطورات في فلسطين والمنطقة.
اجتمعت اللجنة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية برئاسة الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، وشددت على أن الحكومة الإسرائيلية تتحمل المسؤولية الكاملة عن مسلسل التدهور الحاصل في القدس بسبب السياسة العنصرية والعدوانية التي تنتهجها عبر التوسع الاستيطاني، وتشجيع عصابات المستوطنين وتقديم التغطية لهم، والاعتداء على الممتلكات والمواطنين والمقدسات الدينية. ودعت اللجنة السياسية جميع الأطراف الدولية إلى العمل لوقف سياسة العقوبات الجماعية التي تفرضها سلطة الاحتلال على مدينة القدس، وحماية المقدسات الدينية من أية انتهاكات تهدد بوقوع مواجهة وحرب دينية بما تحمله من عواقب خطيرة.
المفوض العام للأونروا، بيير كرينبول، يؤكد في كلمة أن الضغوطات التي يتعرض لها الفلسطينيون ولاجئو فلسطين هائلة وأن التهديدات التي يتعرضون لها ضخمة، مضيفاً أن عملية إعادة الإعمار بطيئة جدا وغير فعالة بشكل كبير.
الحكومة الإسرائيلية تؤكد في بيان عقب زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لغرفة عمليات وحدة مراقبة الأوضاع في القدس، أن إسرائيل لا تستهدف سكان شرقي القدس بأي حال، لكنها لن تتحمل التعرض لمواطنيها بل ستتصدى لمرتكبي العمليات التخريبية وكذلك للعناصر التحريضية.
وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، يتسحاك اهرونوفيتش، يقرر تسهيل المعايير المتبعة لمنح رخص حيازة الأسلحة بسبب التدهور الأمني الراهن في منطقة القدس. وبموجب القرار فإنه سيسمح للحراس بأخذ قطع أسلحتهم الشخصية إلى منازلهم، كما سيسمح لضباط احتياط في الجيش الإسرائيلي وضباط الشرطة بحيازة الأسلحة شخصية.
حركة حماس تتهم في بيان صحافي الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة في الضفة الغربية بتصعيد حملات الاعتقالات والاستدعاءات السياسية بحق عناصرها في مختلف المحافظات، وطالت الاعتقالات عشرة مواطنين، فيما استدعت ثلاثة آخرين.
مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تؤكد في بيان صحافي أن الحفريات الإسرائيلية تدمر آثاراً إسلامية عريقة جنوب المسجد الأقصى.
اقتحمت مجموعات من المتطرفين اليهود، ومنظمة أمناء الهيكل وقوات الاحتلال الإسرائيلي المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة بحراسات مشددة، في حين أحبط حراس الأقصى محاولات متعددة للمتطرفين لإقامة طقوس وفعاليات وشعائر تلمودية فيه.
وأفيد بأن هذه الانتهاكات، تزامنت مع مواصلة قوات الاحتلال إجراءاتها بحق روّاد المسجد الأقصى من فئة الشبان، وتم احتجاز بطاقاتهم الشخصية على البوابات إلى حين خروج أصحابها من المسجد.
الناطق الرسمي باسم حركة فتح وعضو لجنتها المركزية، نبيل أبو ردينة، يؤكد في بيان صحافي أن سياسات الاحتلال تهدد بالانزلاق إلى هاوية حرب دينية خطرة.
المتحدث باسم حركة فتح، أسامة القواسمي، يؤكد في تصريح صحافي أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي وعمليات الاستيطان وتهويد المقدسات والأرض الفلسطينية خاصة في القدس الشرقية تعتبر كلها أعلى درجات التحريض.
أعلن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) أنه كشف مخططاً وضعته خلية عسكرية تابعة لحركة حماس ومكونة من 4 عناصر لاغتيال وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، خلال عملية الجرف الصامد في قطاع غزة، وقد اعتقِل أفراد الخلية وجميعهم من سكان منطقة بيت لحم.
إسرائيل تعرب عن استعدادها للتعاون مع لجنة التحقيق التي شكلها الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، لتقصي حقائق تعرض منشآت الأونروا للاعتداءات خلال عملية الجرف الصامد، لكن ضمن شروط.
الناطق الرسمي باسم السفارة الإسرائيلية في عمان يؤكد في بيان صحافي أن إسرائيل لن تهدد المسجد الأقصى ولن تغير الوضع القائم في الحرم القدسي الشريف.
حركة حماس في الضفة الغربية المحتلة، تصدر بياناً تدعو فيه جماهير الشعب الفلسطيني، إلى الخروج في جمعة غضب واسعة في كل المدن والقرى والمخيمات إسناداً لانتفاضة القدس ونصرةً للمسجد الأقصى المبارك، وإلى عدم إتاحة الفرصة للاحتلال الإسرائيلي بالاستفراد بالأقصى الذي يواصل تدنيسه بالاقتحامات اليومية.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد في كلمة أنه سيعزز المساواة الكاملة لجميع المواطنين أمام القانون من دون التمييز على أساس الديانة والعرق والجنس وذلك إلى جانب ضمان هوية إسرائيل بصفتها الدولة القومية للشعب اليهودي.
رئيس الهيئة الإسلامية العليا الفلسطيني، عكرمة صبري، يشدد في مؤتمر صحافي على أن من يريد التهدئة في القدس عليه إزالة أسباب التوتر.
الناطق باسم وزارة الداخلية الفلسطينية في غزة، إياد البزم، يشدد في تصريح صحافي على أنه لا يوجد أي مبرر لإغلاق معبر رفح، مطالباً السلطات المصرية بسرعة فتح المعبر في كلا الاتجاهين لتسهيل مرور البضائع والأفراد في ظل الظروف الكارثية التي يعيشها قطاع غزة.
رئيس الحركة الإسلامية في الداخل المحتل 48، رائد صلاح، يؤكد في مقابلة تلفزيونية أجرتها قناة الجزيرة أن هناك بعض الجهات العربية ضغطت على الفلسطينيين للسكوت عما يحدث من انتهاكات واقتحامات للمسجد الأقصى.
تلقت خمس عائلات فلسطينية في مدينة القدس الشرقية قراراً بهدم منازلها بحجة تنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية، وعلى هذا الصعيد فقد دعا الحراك الشبابي في جبل المكبر، جماهير وأبناء القرية والقرى المجاورة إلى الوقوف صموداً لمنع هدم البيوت، في حين تجددت المواجهات في غالبية الأحياء الفلسطينية في المدينة المقدسة بين الشرطة الإسرائيلية والفلسطينيين وكان أعنفها في بلدة جبل المكبر.
منظمة العفو الدولية تصدر بياناً صحافياً تعلن فيه ارتكاب إسرائيل جرائم حرب بقتلها عشرات من المدنيين الفلسطينيين في هجمات استهدفت منازل مليئة بالعائلات في قطاع غزة.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يعقد مؤتمراً صحافياً مشتركاً مع مسؤولة الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي، فيديريكا موغيريني، يؤكد فيه نتنياهو أن ما تحتاجه إسرائيل هو الشراكة بين جميع الأطراف المعتدلة في الشرق الأوسط لإعادة السلام، فيما أكدت موغيريني أن الاتحاد الأوروبي سيشجع المحادثات المباشرة وليس الخطوات أحادية الجانب لغرض التوصل إلى حل الدولتين.
وزير الاقتصاد الإسرائيلي، نفتالي بينيت، يهاجم الحاخام الأكبر لليهود الشرقيين، يتسحاق يوسف، على خلفية دعوته إلى عدم اقتحام المسجد الأقصى، لأن هذه الاقتحامات هي السبب الرئيسي لقتل اليهود في القدس. وأكد بينيت أن الحاخام لا يمثل أحدًا وأنه استغل المنصة التي منحت له في جنازة قتيل للتحريض على الضحية بدل اتهام الجلاد.
تواصلت الاشتباكات بين المواطنين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم شعفاط في مدينة القدس الشرقية المحتلة، كما وقعت مواجهات في وادي الجوز، الصوانه، الثوري، جبل المكبر، صور باهر والعيساوية إضافة إلى باب حطه وحارة السعدية في البلدة القديمة.
في حين حولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مدينة القدس إلى ثكنة عسكرية بنشر آلاف عناصر الشرطة وحرس الحدود وبخاصة في البلدة القديمة في القدس ومحيط المسجد الأقصى ومنعت الفلسطينيين ممن تقل أعمارهم عن 35 عاماً من دخول المسجد.
الشباب السلفي المجاهد في بيت المقدس يعلن في بيان أنه لا علاقة له من قريب أو بعيد بما حصل من تفجيرات داخلية في غزة والتي استهدفت أبواب بعض المنازل، وأن ما حصل هو جزء من حملة تشويه إعلامي ممنهجة يتعرض لها الإخوان في السلفية الجهادية في غزة والجهاد العالمي بشكل عام، مؤكداً أن معركة بيت المقدس هي مع اليهود.
جامعة الدول العربية تجتمع على مستوى المندوبين الدائمين في دورة غير عادية، وتصدر بيانات تشدد فيها على رفضها المطلق للعدوان الإسرائيلي على المسجد الأقصى والقدس، وترحب بقرار السويد بالاعتراف بدولة فلسطين.
أصيب خمسة مواطنين، بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط والعشرات بالاختناق خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي اندلعت على المدخل الغربي لبلدة سلواد شرق رام الله. كما اعتقلت القوات الإسرائيلية 3 مواطنين فلسطينيين، واقتحمت منازلهم بعد تفجير أبوابها، إضافة إلى تفجير باب روضة الحنان والدلال، فيما ألحقت أضرار بالمنازل خلال عملية التفتيش حيث تم خلالها العبث بمحتوياتها وتدمير وتحطيم الأثاث.
المتحدث باسم حركة فتح، أحمد عساف، يعلن في مقابلة تلفزيونية مع فضائية عودة أن الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يخوض معركة صلبة بهدف نصرة الأقصى وتحقيق الحرية والاستقلال.
أدى أكثر من 40 ألف شخص صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك بعد أن رفعت الحكومة الإسرائيلية القيود أمام وصول المصلين إلى المسجد، وكانت الشرطة الإسرائيلية أزالت حواجزها من على بوابات البلدة القديمة في القدس والمسجد الأقصى وسمحت للمصلين من كل الأعمار بالدخول إلى المسجد للمرة الأولى منذ أشهر.
اندلعت مواجهات في قلنديا عندما قام المشاركون في مسيرة انطلقت من أمام مدخل المخيم، بالتوجه إلى موقع الجدار العازل المحاذي لمطار قلنديا، وقاموا بتسلقه باستخدام سلالم، ورفع الأعلام الفلسطينية، وأفيد بأن المشاركين في المسيرة أغلقوا دوار حزما ومنعوا المستوطنين من المرور إلى مدينة القدس المحتلة.
المتحدث باسم حركة حماس، سامي أبو زهري، يؤكد في تصريح صحافي أن العملية التي استهدفت كنيساً يهودياً في القدس هي رد طبيعي على الجرائم الإسرائيلية المستمرة بحق القدس والمقدسات.
الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، داود شهاب، يصدر بياناً يؤكد فيه أن الحالة الفلسطينية أمام انتفاضة وثورة حقيقية، جاءت كرد طبيعي على السياسات الاحتلالية المتراكمة وبفعل الاعتداءات المتواصلة بحق مدينة القدس والمسجد الأقصى.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يعبر في تصريح صحافي عن أمله بأن تحذو دول العالم حذو حكومة السويد التي أعلنت أنها ستعترف بدولة فلسطين.
عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، ترحب في تصريح صحافي بإعلان السويد اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطين وفقاً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.
رئيس الحكومة السويدي الجديد، ستيفان لوفين، يؤكد أن حكومة يسار الوسط المنتخبة حديثاً ستعترف بـدولة فلسطين، كما أشار رئيس الحكومة إلى أن حل النزاع الإسرائيلي - الفلسطيني يمر عبر حل الدولتين.
هيومن رايتس ووتش تؤكد في بيان صحافي أن على الدول المانحة في إعادة إعمار قطاع غزة والأمم المتحدة ممارسة الضغط على إسرائيل بشأن الحصار المفروض على القطاع، مؤكدة أن القيود العقابية المفروضة على السكان تقوض إعادة الإعمار.
الأونروا تصدر بياناً حول الوضع الطارىء في قطاع غزة تعلن فيه أنه لا يزال 18 مبنى مدرسياً تابعاً للأونروا يخدم كمركز إيواء جماعي لحوالي 42,506 نازحين.