يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي
21/7/2011
فلسطين
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يشدد في مؤتمر صحافي عقده على هامش لقائه مع الاتحاد من أجل شرق المتوسط على ضرورة الحصول على عضوية الأمم المتحدة من أجل الدخول في مفاوضات على أساس الندية مع الجانب الإسرائيلي.
المستشار السياسي للرئيس الفلسطيني محمود عباس، نمر حماد، يؤكد في حديث صحافي خاص لوكالة وفا أن وضع الفلسطينيين سيكون أفضل بالذهاب إلى الأمم المتحدة حتى لو استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو).
وزير شؤون الأسرى والمحررين الفلسطيني، عيسى قراقع، يؤكد العمل على خطة للرد على الإجراءات الإسرائيلية بحق الأسرى والأسيرات على ضوء تنفيذ جملة من العقوبات بحقهم، مثل منع التعليم والعزل الانفرادي والتهديد بمنع الزيارات والحجر. والخطة بحسب قراقع تشمل مقاطعة جهاز القضاء الإسرائيلي ومحاكمه، ومؤسساته التي تعتبر أداة للتغطية القانونية على هذه الممارسات المخالفة لكل القوانين الإنسانية والدولية.
الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين في جامعة الدول العربية، محمد صبيح، يؤكد في تصريح صحافي العمل على إعداد ملف كامل لعرضه على الأمم المتحدة، فيما يخص الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967.
الناطق باسم وكالة الأونروا، كريس غينيس، يعتبر في كلمة له على هامش احتفال في خان يونس أن إغلاق مقار الوكالة من قبل المحتجين سوف يؤدي الى وقف عملياتها بالكامل.
حركة المقاومة الإسلامية، حماس، تصدر بياناً
يدين إقرار الكنيست بالقراءة التمهيدية قانون ضم المتاحف الواقعة ضمن مستوطنات بالضفة الغربية، الى إسرائيل.
عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية، حماس، محمود الزهار، ينتقد في حديث متلفز خاص السلطات المصرية لاتهامها الحركة بالعمل على تهديد الأمن القومي للشعب المصري.
إسرائيل
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يؤكد في حديث متلفز خاص مع قناة العربية حتمية الخيار العسكري مع إيران في حال فشل العقوبات الاقتصادية.
نائب وزير الخارجية الإسرائيلي، داني أيالون، يتحدث في تصريح صحافي خاص لصوت إسرائيل عن إمكانية دفع تعويضات لعائلات القتلى الذين سقطوا خلال الهجوم على سفينة مرمرة التركية عام 2010، مؤكداً مع ذلك رفض إسرائيل تقديم اعتذار عن هذه العملية.
لبنان
مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى، جيفري فيلتمان، يأمل في حديث متلفز خاص لقناة الحرة أن يتم ترسيم حدود بحرية بين لبنان وإسرائيل تسمح لكل دولة بتصدير مواردها من دون الخوف من نشوب صراع.
المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان، مايكل ويليامز، يعتبر في تصريح صحافي أنه على الرغم من التزام كل من لبنان وإسرائيل بقرار مجلس الأمن رقم 1701 إلا أنه لم يتم إحراز تقدم بشأن وقف نهائي لإطلاق النار.