يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي
25/3/2010
فلسطين
هددت القوات الإسرائيلية باقتحام مدينة سلفيت بعد أن شددت إجراءاتها في محيط المدينة، وذلك بسبب قيام أفراد الضابطة الجمركية في سلفيت بمصادرة بضائع من المستوطنات كانت في أحد المخازن في قرى المحافظة. وأوضح مدير عام الضابطة الجمركية، غالب ديوان أن أفراد الضابطة صادروا كميات كبيرة من بضائع من صنع المستوطنات من مخزن لتاجر يتهرب من دفع الضرائب، مضيفاً أن القوات الإسرائيلية نصبت الحواجز في محيط سلفيت وهددت بمداهمة المدينة وفرض منع التجول عليها واعتقال ضباط الضابطة الجمركية في حال لم تتم إعادة البضائع المصادرة. وحذر الحكومة الإسرائيلية من خطوات التصعيد، مشيراً إلى خطوات مماثلة قد تتخذها السلطة الوطنية وتطال كافة البضائع الإسرائيلية وليس فقط بضائع المستوطنات.هددت القوات الإسرائيلية باقتحام مدينة سلفيت بعد أن شددت إجراءاتها في محيط المدينة، وذلك بسبب قيام أفراد الضابطة الجمركية في سلفيت بمصادرة بضائع من المستوطنات كانت في أحد المخازن في قرى المحافظة. وأوضح مدير عام الضابطة الجمركية، غالب ديوان أن أفراد الضابطة صادروا كميات كبيرة من بضائع من صنع المستوطنات من مخزن لتاجر يتهرب من دفع الضرائب، مضيفاً أن القوات الإسرائيلية نصبت الحواجز في محيط سلفيت وهددت بمداهمة المدينة وفرض منع التجول عليها واعتقال ضباط الضابطة الجمركية في حال لم تتم إعادة البضائع المصادرة. وحذر الحكومة الإسرائيلية من خطوات التصعيد، مشيراً إلى خطوات مماثلة قد تتخذها السلطة الوطنية وتطال كافة البضائع الإسرائيلية وليس فقط بضائع المستوطنات.هددت القوات الإسرائيلية باقتحام مدينة سلفيت بعد أن شددت إجراءاتها في محيط المدينة، وذلك بسبب قيام أفراد الضابطة الجمركية في سلفيت بمصادرة بضائع من المستوطنات كانت في أحد المخازن في قرى المحافظة. وأوضح مدير عام الضابطة الجمركية، غالب ديوان أن أفراد الضابطة صادروا كميات كبيرة من بضائع من صنع المستوطنات من مخزن لتاجر يتهرب من دفع الضرائب، مضيفاً أن القوات الإسرائيلية نصبت الحواجز في محيط سلفيت وهددت بمداهمة المدينة وفرض منع التجول عليها واعتقال ضباط الضابطة الجمركية في حال لم تتم إعادة البضائع المصادرة. وحذر الحكومة الإسرائيلية من خطوات التصعيد، مشيراً إلى خطوات مماثلة قد تتخذها السلطة الوطنية وتطال كافة البضائع الإسرائيلية وليس فقط بضائع المستوطنات.
المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 25/3/2010
قررت لجنة تحكيم تضم ثمانية من كبار خبراء الطب النفسي في العالم، منح جائزة جوان لوبيز إيبور العالمية للعام 2010، للدكتور إياد السراج رئيس برنامج غزة للصحة النفسية. وتعتبر الجائزة الأولى من نوعها على المستوى العربي والفلسطيني وهي أكبر جائزة عالمية في الطب النفسي. وهذا العام تم تخصيص الجائزة لمن أعطى قيمة لكرامة وحقوق المريض النفسي وساعد بأساليب علمية في المساهمة بنهوض الصحة النفسية للمريض النفسي. وقد اختير الدكتور السراج من بين 14 عالماً من كبار الباحثين في مجال الطب النفسي عالمياً، تم ترشيحهم من مختلف أنحاء العالم.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 25/3/2010
استقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس في مقر إقامته في العاصمة الأردنية عمان اليوم، السفير ديفيد هيل، مساعد المبعوث الأميركي لعملية السلام في الشرق الأوسط، جورج ميتشل، حيث قدم له ملخصاً عن المحادثات المستمرة بين الجانب الأميركي والإسرائيلي. وبحث الرئيس عباس مع السفير هيل في آخر المستجدات والتطورات على الساحة السياسية. وذكرت المصادر الفلسطينية أن السفير هيل أكد للرئيس عباس أنه لم يتم التوصل مع الجانب الإسرائيلي إلى اتفاق، مشيراً إلى مواصلة المحادثات مع الإسرائيليين إضافة إلى استمرار اللقاءات والمشاورات مع الفلسطينيين خلال الأيام القادمة.
المصدر: قدس نت، 25/3/2010
قال الأمين العام لجامعة الدول العربية، عمرو موسى بعد انتهاء اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري لمؤتمر القمة العربية، أن الدعوات لحضور القمة وجهت فقط للجهات الرسيمة، وأن الدعوة الفلسطينية وجهت للرئيس الفلسطيني محمود عباس، نافياً ما تردد عن حضور قيادات من حركة حماس للقمة التي ستعقد في مدينة سرت الليببة يوم السبت القادم، مؤكداً عدم صحة الأنباء التي ترددت بهذا الشأن. من جهة ثانية، أوضح موسى أن اجتماع وزراء الخارجية العرب قرر اليوم تخصيص مبلغ 500 مليون دولار لدعم القدس. وأضاف موسى أن الاستيطان الإسرائيلي في القدس والأراضي الفلسطينية أمر مرفوض وفق القانون الدولي وغير شرعي.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 25/3/2010
طالب مجلس حقوق الإنسان التابع لهيئة الأمم المتحدة إسرائيل باحترام الحقوق الدينية والثقافية في الأراضي الفلسطينية المحتلة حسب ما ينص عليه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والمواثيق الدولية، خاصة معاهدتي لاهاي وجنيف. وكان المجلس قد تبنى قراراً يدين الممارسات الإسرائيلية الأخيرة، ومنها ضم الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل ومسجد بلال بن رباح في بيت لحم وجدران مدينة القدس إلى قائمة التراث اليهودي. وطالب المجلس بتوفير حماية دولية للفلسطينيين ووقف العمليات العسكرية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما طالب إسرائيل بوقف عمليات الهدم التي تطال المنازل في القدس الشرقية وعمليات طرد العائلات من منطقة الشيخ جراح والتي أدت إلى تشريد ألفين من المقدسيين، مديناً الإعلان الإسرائيلي الأخير عن إقامة وحدات استيطانية جديدة في القدس الشرقية وتناول القرار مسألة الإفراج عن المعتقلين من السجون الإسرائيلية ورفع الحواجز وفتح جميع المعابر وإلى جدار الفصل. واتخذ المجلس قراراً يؤكد على حق الشعب الفلسطيني بتقرير مصيره وعلى حقوقه الثابتة وغير القابلة للتصرف بما فيها الحق في العيش بحرية وعدالة وكرامة وإقامة دولته المستقلة والديمقراطية، مشدّداً على ضرورة التوصل إلى حل الدولتين، ومطالباً باحترام سلامة ووحدة الأراضي الفلسطينية. وأشار المجلس إلى القلق البالغ من عمليات التنقيب ونقل رفات تخص مئات المدفونين في إحدى مقابر القدس بهدف إقامة متحف، مطالباً بوقف هذه الإجراءات بشكل فوري. يذكر أن القرار صدر عن المجلس بأغلبية 45 صوتاً في مقابل صوت واحد ضد القرار هو صوت الولايات المتحدة الأميركية.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 25/3/2010
إسرائيل
رغم الأزمة الأخيرة في العلاقات بين الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل، وبينما يزور رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو واشنطن في محاولة لامتصاص التوتر في العلاقات، كشفت مصادر إسرائيلية اليوم عن إبرام المؤسسة العسكرية الإسرائيلية صفقة أسلحة ضخمة مع وزارة الدفاع الأميركية. وحسب الصفقة فإن إسرائيل ستبتاع ثلاث طائرات نقل عسكرية من طراز هيروكليس بكلفة 70 مليون دولار للطائرة الواحدة. وأوضحت المصادر أنه تم تصميم الطائرات لتناسب الحاجات الإسرائيلية بما فيها عدد كبير من الأنظمة التي تنتجها الصناعات العسكرية الإسرائيلية. وسيقوم صندوق المساعدات الأميركية الخارجية بتغطية الصفقة، بينما من المتوقع أن يصدر البنتاغون بياناً رسمياً حول الصفقة مساء اليوم. وأشارت المصادر إلى أن الولايات المتحدة وإسرائيل لم يتوصلا حتى الآن إلى اتفاق حول شراء طائرة عسكرية متطورة من طراز لوكهيد أف – 35، ولم توضح المصادر متى سيتم توقيع هذه الصفقة التي تفوق قيمتها ثلاثة مليارات دولار. وفي حال تم توقيع الصفقة قريباً، فمن المتوقع أن تتسلم إسرائيل الطائرة الأولى في العام 2014.
المصدر: هآرتس، 25/3/2010
أكد رئيس القيادة العسكرية المركزية للولايات المتحدة الأميركية، الجنرال دايفيد بيتراوس، خلال اتصال هاتفي برئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، غابي أشكنازي، أن التعليقات التي نسبت إليه حول إسرائيل قد تم تحريفها. وكانت الشهادة التي أدلى بها بيتراوس الأسبوع الماضي أمام لجنة الخدمات المسلحة، إضافة إلى تقرير من قيادته، قد أثار عاصفة عندما قال أن العناد الإسرائيلي مشكلة للقوات المسلحة الأميركية كما يؤدي إلى إثارة النزاع في منطقة الشرق الأوسط. وأشار التقرير إلى أن العداوة بين إسرائيل وبعض جيرانها تشكل تحدياً أمام قدرة الولايات المتحدة لتحقيق مصالحها، مضيفاً أن الغضب العربي بسبب القضية الفلسطينية يحد من قوة وعمق شراكة الولايات المتحدة مع الحكومات والشعوب في الشرق الأوسط، كما يضعف شرعية الأنظمة المعتدلة في العالم العربي. إلا أن بيتراوس صرح أمام الصحافيين بأنه قد تم تحريف شهادته من قبل بعض المدونين.
المصدر: جيروزالم بوست، 25/3/2010
أكد رئيس بلدية القدس، نير بركات اليوم على كلام رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو حول عمليات البناء في مدينة القدس. وقال بركات في كلمته له في افتتاح لدورة مجلس المدينة، مخاطباً الولايات المتحدة الأميركية بوصفها أفضل صديق لإسرائيل، بأن البناء في القدس هو أهم من البناء في أي مكان آخر. وأكد بركات أنه لا تجميد لعمليات البناء في القدس، مؤكداً أن البناء سيتواصل في شرق وغرب المدينة، موضحاً أن المدينة تواصل تطورها. وأضاف أن عدد سكان المدينة حالياً 800 ألفاً، متوقعاً الوصول إلى مليون نسمة خلال عشرين عاماً، لافتاً إلى أن السلطات تخطط لمزيد من التوسع في ضواحي القدس للسكان العرب واليهود على أفضل وجه. ورحّب بركات بموقف نتنياهو الذي شكل حماية للقدس خلال زيارته للولايات المتحدة. وفيما صفّق أعضاء المجلس في نهاية كلمة بركات، أعرب اثنين من الأعضاء عن تحفظهما على كلمة بركات. وأوضح عضو حزب ميرتس في المجلس، أن حزبه لا يوافق على تصريح بركات، مضيفاً أن بركات بإمكانه القول أن المدينة موحدة، إلا أنها فعلياً مقسمة، وستتم تجزئتها في إطار اتفاقية السلام.
المصدر: يديعوت أحرونوت، 25/3/2010