يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي

12/1/2010

فلسطين

 بعد أيام على زيارته لقطاع غزة، كشف عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، نبيل شعث اليوم أن وفداً من المجلس الثوري لحركة فتح سيقوم بزيارة إلى قطاع غزة خلال الأيام القادمة. وأوضح شعث بعد لقائه وزير الخارجية المصري، أحمد أبو الغيط، أن المسؤولين المصريين، وعلى رأسهم أبو الغيط ورئيس الاستخبارات المصرية، الوزير عمر سليمان، يشجعون مواصلة الزيارات إلى قطاع غزة، لأنها تساعد على إنهاء القطيعة، وتعيد التواصل المباشر بين الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وغزة. وأشار شعث إلى أنه طلب من حركة حماس خلال زيارته للقطاع، التوقيع على الوثيقة المصرية وتنفيذها برعاية مصرية، لافتاً إلى أن التفاوض على النصوص لم يعد ممكناً، بل يجب الاعتماد على عاملي الثقة والحوار المتبادل بين الجانبين. وقال شعث أنه لمس لدى قيادة حماس رغبة شديدة في عودة العلاقات مع مصر، وتوقيع الوثيقة وتحقيق الوحدة، موضحاً أن حماس لم تضع موعداً محدداً للتوقيع لأن القيادة في دمشق لم تتخذ القرار بعد بشأن التوقيع. وأعرب شعث عن أمله في أن يتم التوقيع على وثيقة المصالحة قبل مؤتمر القمة العربية القادمة في ليبيا، كي لا تضيع أعمال القمة في موضوع المصالحة بدلاً من مناقشة القضية الفلسطينية ومسألة رفع الحصار ووقف الاستيطان.
المصدر: قدس نت، 12/2/2010
 أدى آلاف المصلين من أهالي القدس وأراضي 48 صلاة الجمعة اليوم في الشوارع والطرقات المحيطة ببوابات القدس القديمة، وذلك بعد أن منعت السلطات الإسرائيلية المصلين الذين تقل أعمارهم عن الخمسين عاماً من دخول البلدة القديمة والتوجه إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة. وكانت قوات الاحتلال قد نشرت آلاف العناصر في القدس ناصبة المتاريس والحواجز العسكرية على بوابات البلدة القديمة إضافة إلى تواجد مكثف على بوابات المسجد الأقصى. كما أغلقت القوات الإسرائيلية أبواب المسجد الأقصى وفتحت ثلاثة أبواب فقط أمام المصلين، ثم عادت وأغلقت أحد الأبواب الثلاثة عند إقامة الصلاة. وبسبب الإجراءات المشددة، اندلعت مواجهات بين المصلين والجنود الإسرائيليين خاصة في محيط بوابات البلدة القديمة وفي أحياء رأس العمود والصوانة والمصرارة. وأقدمت قوات الاحتلال على إغلاق الشوارع الرئيسية في القدس، كما أغلقت منافذ أحياء واد الجوز ورأس العمود وبلدة سلوان، وقد بدت المدينة شبه فارغة من المواطنين والسيارات بسبب الإجراءات الإسرائيلية.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 12/3/2010
 تواصل السلطات الإسرائيلية سياسة هدم المنازل في مدينة القدس، واليوم أرغمت قوات الاحتلال أحد المواطنين على هدم غرفة من منزله الواقع في خلة العين بحي الطور في القدس. وكان المواطن قد اضطر لبناء هذه الغرفة، هرباً من معاناته من السكن في حي الشيخ جراح واستفزازات المستوطنين المتطرفين على مدى اليوم. إلا أن المواطن اضطر إلى هدم الغرفة بنفسه بعد أن هددته بلدية الاحتلال بدفع غرامة مالية بقيمة 90 ألف شيقل في حال عدم هدم الغرفة. وأشار المواطن إلى أن الغرامات باهظة وتفوق قدرات المواطنين، لذل اضطر لهدم الغرفة بيده.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 12/1/2010
 خلال حفل إطلاق صندوق الكرامة الوطنية، الذي نظمته وزارة الاقتصاد الوطني والمجلس التنسيقي لمؤسسات القطاع الخاص في البيرة،  شدد رئيس الحكومة الفلسطينية سلام فياض، الذي رعى الحفل، على أهمية مواصلة حملة تنظيف السوق الفلسطيني من منتوجات المستوطنات، وعلى تضافر الجهود كافة لضمان نجاح الحملة وتحقيق أهدافها. وأضاف فياض أن الحملة الوطنية لمكافحة منتجات المستوطنات هي ترجمة عملية وملموسة لتوجهات السلطة الوطنية نحو إقامة الدولة، كما حددتها وثيقة فلسطين، إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة، مشيراً إلى مساهمة الحملة في تعزيز قدرة الاقتصاد الفلسطيني على الصمود والمنافسة، وبالتالي زيادة حصة المنتج الوطني في السوق المحلية وتعزيز المنتجات الفلسطينية كبديل لمنتجات المستوطنات في الأسواق العالمية. وأشار فياض إلى الدول التي اتخذت مواقف ملموسة ضد الأنشطة الاستيطانية بما في ذلك وقف استيراد منتوجات المستوطنات، داعياً باقي الدول إلى اتخاذ مواقف مشابهة، لافتاً إلى المسؤولية الدولية بإلزام إسرائيل بالوقف التام والشامل للأنشطة الاستيطانية. ونفى فياض الادعاءات الإسرائيلية التي اعتبرت الحملة ضد منتجات المستوطنات تعبيراً عن الحقد والشعور بالكراهية، مؤكداً أن ما تقوم به السلطة الوطنية هو عملية تنظيف السوق الفلسطيني من منتجات المستوطنات الإسرائيلية.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 12/1/2010
 أصدرت رابطة علماء فلسطين بياناً أكدت فيه أن ثقتها بالأزهر الشريف لم تتغير على الرغم من الفتوى التي أصدرها شيخ الأزهر، سيد طنطاوي واعتبر فيها إقامة الجدار الفولاذي الذي تبنيه مصر على الحدود مع قطاع غزة، شرعية. وأضاف البيان، أن فتوى طنطاوي، مدفوعة الأجر، مستغرباً المسوغ وراء إصدار شيخ الأزهر لهذه الفتوى. وتساءل بيان الرابطة عن شرعية محاصرة الأخ لأخيه المؤمن ومنع الغذاء والدواء والكساء عنه، مشيراً إلى أن مصر تقيم جداراً علوياً وجداراً سفلياً بدلاً من نصرة غزة. وشكر البيان موقف العلماء الذين حرموا بناء الجدار من مختلف الدول الإسلامية.
المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 12/1/2010
 في كلمته خلال الاجتماع الأسبوعي للحكومة المقالة في قطاع غزة، قال رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة إسماعيل هنية، إن حكومته تتابع بحذر واهتمام التصعيد العسكري الإسرائيلي، مستبعداً اندلاع حرب واسعة على قطاع غزة. ودعا هنية المجتمع الدولي إلى القيام بمسؤولياته في وقف العدوان الإسرائيلي ووقف التدهور الأمني الذي يفتعله الاحتلال الإسرائيلي. وطالب هنية الفصائل الفلسطينية بتكثيف لقاءاتها بهدف تعزيز التوافق الوطني من أجل حماية الشعب الفلسطيني وقطع الطريق على أي عدوان محتمل. وبالنسبة لخيارات الحكومة في وجه التصعيد الإسرائيلي، أكد هنية وجود عدة خيارات للرد على الاعتداءات الإسرائيلية، معتبراً تصريحات القادة الإسرائيليين من قبيل الحرب النفسية ضد قطاع غزة. وتناول هنية في كلمته، مسألة مقتل الجندي المصري قبل أيام في المنطقة الحدودية، في رفح، فأوضح أن الحكومة قررت فتح تحقيق شامل بأحداث رفح، واتخاذ الإجراءات التي تكفل حماية العلاقات الفلسطينية – المصرية. إلا أن هنية استنكر الحملة الإعلامية المصرية ضد غزة بعد حادث مقتل الجندي، داعياً السلطات المصرية إلى وقف التدهور الإعلامي بعيداً عن التعصب ضد الشعب الفلسطيني.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 12/1/2010
 على الرغم من صدور أمر قضائي إسرائيلي بهدم مبنى تابع للجماعات اليهودية المتطرفة في بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى، رفضت بلدية الاحتلال تطبيق هذا الأمر. والمبنى المذكور يعرف باسم بيت يونتان، كانت جمعية عطيرت كوهانيم اليهودية الاستيطانية المتطرفة قد أقامته قبل ست سنوات في قلب بلدة سلوان من دون ترخيص، وعمدت إلى إسكان عائلات يهودية في المنزل المكون من ست طبقات. وقد أمرت محكمة الشؤون المحلية التابعة لبلدية الاحتلال في القدس بإغلاق المبنى، وثبتت المحكمة المركزية والمحكمة العليا هذا القرار، إلا أن رئيس البلدية، نير بركات يرفض حتى الآن تنفيذ الأمر القضائي، محاولاً إصدار ترخيص للمبنى. وقد وجه المستشار القضائي لحكومة الاحتلال رسالة إلى المفتش العام للشرطة مطالباً بتنفيذ أمر المحكمة بإخلاء المبنى.
المصدر: قدس نت، 12/1/2010
 على الرغم من صدور أمر قضائي إسرائيلي بهدم مبنى تابع للجماعات اليهودية المتطرفة في بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى، رفضت بلدية الاحتلال تطبيق هذا الأمر. والمبنى المذكور يعرف باسم بيت يونتان، كانت جمعية عطيرت كوهانيم اليهودية الاستيطانية المتطرفة قد أقامته قبل ست سنوات في قلب بلدة سلوان من دون ترخيص، وعمدت إلى إسكان عائلات يهودية في المنزل المكون من ست طبقات. وقد أمرت محكمة الشؤون المحلية التابعة لبلدية الاحتلال في القدس بإغلاق المبنى، وثبتت المحكمة المركزية والمحكمة العليا هذا القرار، إلا أن رئيس البلدية، نير بركات يرفض حتى الآن تنفيذ الأمر القضائي، محاولاً إصدار ترخيص للمبنى. وقد وجه المستشار القضائي لحكومة الاحتلال رسالة إلى المفتش العام للشرطة مطالباً بتنفيذ أمر المحكمة بإخلاء المبنى.
المصدر: قدس نت، 12/1/2010
 تواصل السلطات الإسرائيلية سياسة هدم المنازل في مدينة القدس، واليوم أرغمت قوات الاحتلال أحد المواطنين على هدم غرفة من منزله الواقع في خلة العين بحي الطور في القدس. وكان المواطن قد اضطر لبناء هذه الغرفة، هرباً من معاناته من السكن في حي الشيخ جراح واستفزازات المستوطنين المتطرفين على مدى اليوم. إلا أن المواطن اضطر إلى هدم الغرفة بنفسه بعد أن هددته بلدية الاحتلال بدفع غرامة مالية بقيمة 90 ألف شيقل في حال عدم هدم الغرفة. وأشار المواطن إلى أن الغرامات باهظة وتفوق قدرات المواطنين، لذل اضطر لهدم الغرفة بيده.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 12/1/2010
 خلال حفل إطلاق صندوق الكرامة الوطنية، الذي نظمته وزارة الاقتصاد الوطني والمجلس التنسيقي لمؤسسات القطاع الخاص في البيرة،  شدد رئيس الحكومة الفلسطينية سلام فياض، الذي رعى الحفل، على أهمية مواصلة حملة تنظيف السوق الفلسطيني من منتوجات المستوطنات، وعلى تضافر الجهود كافة لضمان نجاح الحملة وتحقيق أهدافها. وأضاف فياض أن الحملة الوطنية لمكافحة منتجات المستوطنات هي ترجمة عملية وملموسة لتوجهات السلطة الوطنية نحو إقامة الدولة، كما حددتها وثيقة فلسطين، إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة، مشيراً إلى مساهمة الحملة في تعزيز قدرة الاقتصاد الفلسطيني على الصمود والمنافسة، وبالتالي زيادة حصة المنتج الوطني في السوق المحلية وتعزيز المنتجات الفلسطينية كبديل لمنتجات المستوطنات في الأسواق العالمية. وأشار فياض إلى الدول التي اتخذت مواقف ملموسة ضد الأنشطة الاستيطانية بما في ذلك وقف استيراد منتوجات المستوطنات، داعياً باقي الدول إلى اتخاذ مواقف مشابهة، لافتاً إلى المسؤولية الدولية بإلزام إسرائيل بالوقف التام والشامل للأنشطة الاستيطانية. ونفى فياض الادعاءات الإسرائيلية التي اعتبرت الحملة ضد منتجات المستوطنات تعبيراً عن الحقد والشعور بالكراهية، مؤكداً أن ما تقوم به السلطة الوطنية هو عملية تنظيف السوق الفلسطيني من منتجات المستوطنات الإسرائيلية.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 12/1/2010
 أصدرت رابطة علماء فلسطين بياناً أكدت فيه أن ثقتها بالأزهر الشريف لم تتغير على الرغم من الفتوى التي أصدرها شيخ الأزهر، سيد طنطاوي واعتبر فيها إقامة الجدار الفولاذي الذي تبنيه مصر على الحدود مع قطاع غزة، شرعية. وأضاف البيان، أن فتوى طنطاوي، مدفوعة الأجر، مستغرباً المسوغ وراء إصدار شيخ الأزهر لهذه الفتوى. وتساءل بيان الرابطة عن شرعية محاصرة الأخ لأخيه المؤمن ومنع الغذاء والدواء والكساء عنه، مشيراً إلى أن مصر تقيم جداراً علوياً وجداراً سفلياً بدلاً من نصرة غزة. وشكر البيان موقف العلماء الذين حرموا بناء الجدار من مختلف الدول الإسلامية.
المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 12/1/2010
 في كلمته خلال الاجتماع الأسبوعي للحكومة المقالة في قطاع غزة، قال رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة إسماعيل هنية، إن حكومته تتابع بحذر واهتمام التصعيد العسكري الإسرائيلي، مستبعداً اندلاع حرب واسعة على قطاع غزة. ودعا هنية المجتمع الدولي إلى القيام بمسؤولياته في وقف العدوان الإسرائيلي ووقف التدهور الأمني الذي يفتعله الاحتلال الإسرائيلي. وطالب هنية الفصائل الفلسطينية بتكثيف لقاءاتها بهدف تعزيز التوافق الوطني من أجل حماية الشعب الفلسطيني وقطع الطريق على أي عدوان محتمل. وبالنسبة لخيارات الحكومة في وجه التصعيد الإسرائيلي، أكد هنية وجود عدة خيارات للرد على الاعتداءات الإسرائيلية، معتبراً تصريحات القادة الإسرائيليين من قبيل الحرب النفسية ضد قطاع غزة. وتناول هنية في كلمته، مسألة مقتل الجندي المصري قبل أيام في المنطقة الحدودية، في رفح، فأوضح أن الحكومة قررت فتح تحقيق شامل بأحداث رفح، واتخاذ الإجراءات التي تكفل حماية العلاقات الفلسطينية – المصرية. إلا أن هنية استنكر الحملة الإعلامية المصرية ضد غزة بعد حادث مقتل الجندي، داعياً السلطات المصرية إلى وقف التدهور الإعلامي بعيداً عن التعصب ضد الشعب الفلسطيني.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 12/1/2010

إسرائيل

 خلال حفل غداء أقامه في منزله في هرتسليا اليوم على شرف أعضاء منظمة الصداقة التركية – الإسرائيلية لأعضاء الكنيست، قال سفير تركيا في إسرائيل أن تطورات إيجابية في العلاقات التركية – الإسرائيلية متوقعة في الأسابيع القادمة. وأشار نائب وزير التنمية في النقب والجليل، أيوب القرى خلال الحفل، إلى أنه من المهم إعادة بناء علاقات قوية مع تركيا، التي أثبتت صداقتها لإسرائيل في الماضي، مشيراً إلى الدور الذي تلعبه تركيا في الشرق الأوسط، ولافتاً إلى حاجة إسرائيل للدعم التركي، مؤكداً أنه مع الوقت ستعود العلاقات بين البلدين قوية. وأوضح أحد نواب حزب كاديما، أن تركيا تشكل جسراً بين إسرائيل والعالم الإسلامي، معرباً عن أمله بأن يشكل حفل الغداء خطوة أولى على طريق تحسين العلاقات بين تركيا وإسرائيل. وقالت مصادر إسرائيلية، أنه بعد النزاع الذي حصل مؤخراً بين تركيا من جهة والولايات المتحدة الأميركية والسويد من جهة ثانية على خلفية اعترافهما بقرار الإبادة الجماعية التي ارتكبها الأتراك بحق الأرمن خلال الحرب العالمية الأولى، فإن تركيا وإسرائيل تنظران إلى تحسين العلاقات بينهما.
المصدر: يديعوت أحرونوت، 12/3/2010
 طلبت الحكومة التركية في رسالة شديدة اللهجة، اعتذاراً رسمياً من نائب وزير الخارجية، داني أيالون لإهانته لسفير تركيا في تل أبيب. وأوضحت المصادر التركية إلى أن رفض إسرائيل الاعتذار سيؤدي إلى اتخاذ خطوات دبلوماسية انتقامية. وجاءت مطالبة الحكومة التركية من خلال استدعاء السفير الإسرائيلي في أنقرة، الذي أبلغ بالطلب التركي. كما طلب من السفير الإسرائيلي توضيح بيان صدر عن وزارة الخارجية الإسرائيلية رداً على تصريح رئيس الحكومة التركية، رجب طيب أردوغان انتقد فيه عملية الرصاص المسكوب على قطاع غزة. فقد أشار بيان الخارجية الإسرائيلية إلى أن تركيا هي آخر من يحق له توجيه وعظ أخلاقي لإسرائيل. 
المصدر: هآرتس، 12/1/2010
 اتهمت الحكومة الإيرانية، إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية باغتيال عالم نووي إيراني في طهران. وذكرت المصادر الإيرانية أن مسعود علي محمدي، وهو أستاذ في الفيزياء النووية في جامعة طهران، قتل اليوم نتيجة انفجار أمام منزله. وقال مسؤول إيراني، أن محمدي كان واحداً من علماء الفيزياء والطاقة النووية، ولذلك فإن الاحتمالات تشير إلى تورط أجهزة مخابرات وعملاء للموساد ووكالة الاستخبارات المركزية الأميركية في عملية الاغتيال. وقد نفى ناطق باسم الإدارة الأميركية الاتهامات الإيرانية، فيما لم تعلق وزارة الخارجية الإسرائيلية على الاتهام. 
المصدر: جيروزالم بوست، 12/1/2010
 رجحت مصادر إسرائيلية قيام الرئيس الأميركي باراك أوباما بتحديد وتعريف شروط استئناف عملية السلام. مضيفة أنه إلى جانب خيار دخول المبعوث الأميركي للشرق الأوسط، جورج ميتشل كوسيط بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وهو الخيار الذي يرفضه الفلسطينيون الذين يصرون على وقف كامل للنشاطات الاستيطانية قبل استئناف المفاوضات، تدرس الإدارة الأميركية خياراً آخر يتمثل بإرسال الرئيس أوباما رسائل إلى الطرفين يحدد فيها شروط استئناف مفاوضات السلام. وقد ظهر هذا الخيار نتيجة عدم اتفاق الأطراف على شروط استئناف عملية السلام، وفيما يطالب الفلسطينيون بجدول زمني لمدة عامين، يطالب الإسرائيليون بالاعتراف بالاتفاقيات التي وقعت في عهد الرئيس جورج بوش حول المستوطنات. وتتوقع الإدارة الأميركية أن يكون الشهر القادم حاسماً بالنسبة لمحادثات السلام، ومن المقرر أن يزور مستشار الرئيس أوباما للأمن القومي، جيمس جونز إسرائيل هذا الأسبوع، من المتوقع أن يصل جورج ميتشل إلى المنطقة خلال الفترة القادمة. وذكرت المصادر أن اجتماعاً عقد في البيت الأبيض ضم جميع ممثلي الإدارة الأميركية في الشرق الأوسط لمناقشة الخيارين المطروحين لاستئناف محادثات السلام.
المصدر: يديعوت أحرونوت، 12/1/2010
 طلبت الحكومة التركية في رسالة شديدة اللهجة، اعتذاراً رسمياً من نائب وزير الخارجية، داني أيالون لإهانته لسفير تركيا في تل أبيب. وأوضحت المصادر التركية إلى أن رفض إسرائيل الاعتذار سيؤدي إلى اتخاذ خطوات دبلوماسية انتقامية. وجاءت مطالبة الحكومة التركية من خلال استدعاء السفير الإسرائيلي في أنقرة، الذي أبلغ بالطلب التركي. كما طلب من السفير الإسرائيلي توضيح بيان صدر عن وزارة الخارجية الإسرائيلية رداً على تصريح رئيس الحكومة التركية، رجب طيب أردوغان انتقد فيه عملية الرصاص المسكوب على قطاع غزة. فقد أشار بيان الخارجية الإسرائيلية إلى أن تركيا هي آخر من يحق له توجيه وعظ أخلاقي لإسرائيل. 
المصدر: هآرتس، 12/1/2010
 اتهمت الحكومة الإيرانية، إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية باغتيال عالم نووي إيراني في طهران. وذكرت المصادر الإيرانية أن مسعود علي محمدي، وهو أستاذ في الفيزياء النووية في جامعة طهران، قتل اليوم نتيجة انفجار أمام منزله. وقال مسؤول إيراني، أن محمدي كان واحداً من علماء الفيزياء والطاقة النووية، ولذلك فإن الاحتمالات تشير إلى تورط أجهزة مخابرات وعملاء للموساد ووكالة الاستخبارات المركزية الأميركية في عملية الاغتيال. وقد نفى ناطق باسم الإدارة الأميركية الاتهامات الإيرانية، فيما لم تعلق وزارة الخارجية الإسرائيلية على الاتهام. 
المصدر: جيروزالم بوست، 12/1/2010
 رجحت مصادر إسرائيلية قيام الرئيس الأميركي باراك أوباما بتحديد وتعريف شروط استئناف عملية السلام. مضيفة أنه إلى جانب خيار دخول المبعوث الأميركي للشرق الأوسط، جورج ميتشل كوسيط بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وهو الخيار الذي يرفضه الفلسطينيون الذين يصرون على وقف كامل للنشاطات الاستيطانية قبل استئناف المفاوضات، تدرس الإدارة الأميركية خياراً آخر يتمثل بإرسال الرئيس أوباما رسائل إلى الطرفين يحدد فيها شروط استئناف مفاوضات السلام. وقد ظهر هذا الخيار نتيجة عدم اتفاق الأطراف على شروط استئناف عملية السلام، وفيما يطالب الفلسطينيون بجدول زمني لمدة عامين، يطالب الإسرائيليون بالاعتراف بالاتفاقيات التي وقعت في عهد الرئيس جورج بوش حول المستوطنات. وتتوقع الإدارة الأميركية أن يكون الشهر القادم حاسماً بالنسبة لمحادثات السلام، ومن المقرر أن يزور مستشار الرئيس أوباما للأمن القومي، جيمس جونز إسرائيل هذا الأسبوع، من المتوقع أن يصل جورج ميتشل إلى المنطقة خلال الفترة القادمة. وذكرت المصادر أن اجتماعاً عقد في البيت الأبيض ضم جميع ممثلي الإدارة الأميركية في الشرق الأوسط لمناقشة الخيارين المطروحين لاستئناف محادثات السلام.
المصدر: يديعوت أحرونوت، 12/1/2010