يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي
21/11/2009
فلسطين
حذر مدير مصلحة مياه بلديات الساحل في غزة، الخبير المائي، المهندس منذر شبلاق من تدني نوعية المياه في قطاع غزة. وأوضح شبلاق أن المياه لم تعد صالحة للاستخدام الإنساني، وتشير التحاليل والدراسات الدولية أن 10% فقط من مياه قطاع غزة هي صالحة للاستخدام، ما يعني خطراً حقيقياً على حياة الفلسطينيين. وأضاف أن الوضع المائي في غزة وصل إلى مرحلة حرجة، خاصة وأن العجز المائي للخزان الجوفي وصل إلى أكثر من ثمانين مليون متر مكعب في السنة الماضية، وفي حال استمرار الوضع فإن مخزون المياه العذبة سينفد في الخزان الجوفي الساحلي للقطاع. وطالب شبلاق، باتخاذ إجراءات للحد من تفاقم مشكلة ملوحة المياه في القطاع، وإدخال المعدات اللازمة التي تمنع إسرائيل إدخالها بسبب الحصار الإسرائيلي. مشيراً إلى أن حل المشكلة يكمن في إنشاء محطة لتحلية مياه البحر، وإنشاء أنبوب يصل بين شمال القطاع وجنوبه لتوزيع المياه العذبة للجميع، إضافة إلى العمل على تحسين شبكة توزيع المياه في المحافظات المختلفة، وإنشاء محطات لمعالجة مياه الصرف الصحي، كي يتم استخدامها في الزراعة، إضافة إلى الحد من تداخل مياه البحر بترشيح المياه المعالجة للخزان الجوفي في القطاع.
المصدر: قدس نت، 21/11/2009
ذكرت مصادر صحافية أن السلطات الإسرائيلية منعت باحثة فرنسية من دخول الأراضي الفلسطينية عبر إسرائيل. وأضافت المصادر، أن الشرطة الإسرائيلية احتجزت الباحثة الفرنسية التي تدعى فيرونيك بونتان، والبالغة من العمر 34 عاماً، وتحمل درجة الدكتوراة عند وصولها إلى مطار بن – غوريون بانتظار إعادتها إلى فرنسا. يذكر أن الباحثة الفرنسية، هي عالمة اجتماع، متزوجة من فلسطيني، وكان من المقرر أن تشارك في طاولة مستديرة مع جامعيين فلسطينيين، وقد نظمها القنصل العام الفرنسي في القدس.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 21/11/2009
طالب عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، عزام الأحمد، حركة حماس بعدم إضاعة الوقت والكف عن إعلان المواقف المتناقضة على حساب المصالح الوطنية العليا، داعياً الحركة إلى التوقيع على وثيقة المصالحة الوطنية التي بلورتها مصر في صيغتها النهائية. وانتقد الأحمد الإجراءات التي تقوم بها حماس معتبراً أنها تعطي الحكومة الإسرائيلية كل المبررات كي تتهرب من استحقاقات عملية السلام. وطالب الأحمد حركة حماس باتخاذ موقف واضح من مسألة الانقسام، كما طالبها بالتوقيع على وثيقة المصالحة والتوجه إلى الانتخابات الرئاسية والتشريعية وفق النظام والقانون، منتقداً سياسة اللهاث وراء إسرائيل للتوصل إلى هدنة دائمة وهو ما يعني تنفيذ رغبة إسرائيل في إقامة دولة فلسطينية بحدود موقتة تكرس الاحتلال. كلام الأحمد جاء من خلال بيان صحافي طرح فيه عدة تساؤلات عن السياسات التي تنفذها حركة حماس، واصفاً هذه السياسات بأنها تنفذ لصالح قوى إقليمية بعيدة تماماً عن المصالح الوطنية العليا.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 21/11/2009
قال الخبير الإسرائيلي في القانون الدولي، موشيه هرش، في مقابلة تلفزيونية إن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يستطيع إعلان دولة فلسطينية الآن، متوقعاً أن تصوت نحو مئة دولة لصالح القرار في الأمم المتحدة إضافة إلى ثلاثين دولة أخرى ستؤيد الموضوع، إضافة إلى تأييد أوروبي قد يحرج الولايات المتحدة التي ستعترض على القرار. وأشار هرش، إلى أن الاعتراف سيكون بدولة فلسطينية في حدود الرابع من حزيران 1967، لافتاً إلى أن الفلسطينيين لديهم غالبية في الأمم المتحدة، لذلك سيكون التصويت لصالح الدولة الفلسطينية. واعتبر هرش أن اتخاذ هذه الخطوة من قبل الفلسطينيين، سيشكل نجاحاً لهم، بينما يضع إسرائيل في موقف صعب لأنها ستظهر على أنها دولة محتلة لدولة أخرى، مضيفاً أن إعلان الدولة الفلسطينية، لن يغير شيئاً في الواقع الإسرائيلي، إذ أن الجيش الإسرائيلي لن يخاف ولن ينسحب إلى حدود الرابع من حزيران.
المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 21/11/2009
رداً على تصريحات رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لهيئة الإذاعة البريطانية، حول دخول حركة حماس في مفاوضات مع إسرئيل عبر وساطة أميركية، نفى عضو المكتب السياسي للحركة، محمود الزهار هذه االمعلومات. وقال الزهار إن أوروبا تسعى للحديث مع حركة حماس بهدف فهم مواقف الحركة وليس التفاوض معها، معتبراً تصريحات عباس والمقربين منه بالمبالغة والمضخمة. وبالنسبة للمصالحة الوطنية، قال الزهار إن حماس تريد التوقيع على ما اتفق عليه بين حماس وفتح في القاهرة وليس على ورقة المصالحة المصرية لأنها تشمل قضايا إجرائية غير متفق عليها. وأشار إلى أن هذه القضايا تتعلق بقضية الانتخابات وعدم التزوير، لافتاً إلى أن حماس لا تريد فتح باب الحوار مرة أخرى، ولا تريد أن تتكرر الأخطاء السابقة، حيث لم يتم تنفيذ أي شي مما اتفق عليه سابقاً.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 21/11/2009
رداً على تصريحات رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لهيئة الإذاعة البريطانية، حول دخول حركة حماس في مفاوضات مع إسرئيل عبر وساطة أميركية، نفى عضو المكتب السياسي للحركة، محمود الزهار هذه االمعلومات. وقال الزهار إن أوروبا تسعى للحديث مع حركة حماس بهدف فهم مواقف الحركة وليس التفاوض معها، معتبراً تصريحات عباس والمقربين منه بالمبالغة والمضخمة. وبالنسبة للمصالحة الوطنية، قال الزهار إن حماس تريد التوقيع على ما اتفق عليه بين حماس وفتح في القاهرة وليس على ورقة المصالحة المصرية لأنها تشمل قضايا إجرائية غير متفق عليها. وأشار إلى أن هذه القضايا تتعلق بقضية الانتخابات وعدم التزوير، لافتاً إلى أن حماس لا تريد فتح باب الحوار مرة أخرى، ولا تريد أن تتكرر الأخطاء السابقة، حيث لم يتم تنفيذ أي شي مما اتفق عليه سابقاً.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 21/11/2009
حذر مدير مصلحة مياه بلديات الساحل في غزة، الخبير المائي، المهندس منذر شبلاق من تدني نوعية المياه في قطاع غزة. وأوضح شبلاق أن المياه لم تعد صالحة للاستخدام الإنساني، وتشير التحاليل والدراسات الدولية أن 10% فقط من مياه قطاع غزة هي صالحة للاستخدام، ما يعني خطراً حقيقياً على حياة الفلسطينيين. وأضاف أن الوضع المائي في غزة وصل إلى مرحلة حرجة، خاصة وأن العجز المائي للخزان الجوفي وصل إلى أكثر من ثمانين مليون متر مكعب في السنة الماضية، وفي حال استمرار الوضع فإن مخزون المياه العذبة سينفد في الخزان الجوفي الساحلي للقطاع. وطالب شبلاق، باتخاذ إجراءات للحد من تفاقم مشكلة ملوحة المياه في القطاع، وإدخال المعدات اللازمة التي تمنع إسرائيل إدخالها بسبب الحصار الإسرائيلي. مشيراً إلى أن حل المشكلة يكمن في إنشاء محطة لتحلية مياه البحر، وإنشاء أنبوب يصل بين شمال القطاع وجنوبه لتوزيع المياه العذبة للجميع، إضافة إلى العمل على تحسين شبكة توزيع المياه في المحافظات المختلفة، وإنشاء محطات لمعالجة مياه الصرف الصحي، كي يتم استخدامها في الزراعة، إضافة إلى الحد من تداخل مياه البحر بترشيح المياه المعالجة للخزان الجوفي في القطاع.
المصدر: قدس نت، 21/11/2009
ذكرت مصادر صحافية أن السلطات الإسرائيلية منعت باحثة فرنسية من دخول الأراضي الفلسطينية عبر إسرائيل. وأضافت المصادر، أن الشرطة الإسرائيلية احتجزت الباحثة الفرنسية التي تدعى فيرونيك بونتان، والبالغة من العمر 34 عاماً، وتحمل درجة الدكتوراة عند وصولها إلى مطار بن – غوريون بانتظار إعادتها إلى فرنسا. يذكر أن الباحثة الفرنسية، هي عالمة اجتماع، متزوجة من فلسطيني، وكان من المقرر أن تشارك في طاولة مستديرة مع جامعيين فلسطينيين، وقد نظمها القنصل العام الفرنسي في القدس.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 21/11/2009
طالب عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، عزام الأحمد، حركة حماس بعدم إضاعة الوقت والكف عن إعلان المواقف المتناقضة على حساب المصالح الوطنية العليا، داعياً الحركة إلى التوقيع على وثيقة المصالحة الوطنية التي بلورتها مصر في صيغتها النهائية. وانتقد الأحمد الإجراءات التي تقوم بها حماس معتبراً أنها تعطي الحكومة الإسرائيلية كل المبررات كي تتهرب من استحقاقات عملية السلام. وطالب الأحمد حركة حماس باتخاذ موقف واضح من مسألة الانقسام، كما طالبها بالتوقيع على وثيقة المصالحة والتوجه إلى الانتخابات الرئاسية والتشريعية وفق النظام والقانون، منتقداً سياسة اللهاث وراء إسرائيل للتوصل إلى هدنة دائمة وهو ما يعني تنفيذ رغبة إسرائيل في إقامة دولة فلسطينية بحدود موقتة تكرس الاحتلال. كلام الأحمد جاء من خلال بيان صحافي طرح فيه عدة تساؤلات عن السياسات التي تنفذها حركة حماس، واصفاً هذه السياسات بأنها تنفذ لصالح قوى إقليمية بعيدة تماماً عن المصالح الوطنية العليا.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 21/11/2009
إسرائيل
حذر أحد كبار رجال الدين الإيرانيين من حجم الرد الإيراني في حال تعرضها للهجوم. وقال المسؤول الإيراني، إن إيران ستطلق صواريخها باتجاه تل أبيب إذا تعرضت للهجوم. وأضاف المسؤول الإيراني، أن العدو سيعاني قلة الحظ في إيران، فقبل أن يصل غبار صواريخ العدو إلى إيران، فإن الصواريخ البالستية الإيرانية ستكون قد سقطت في قلب تل أبيب. وجاءت تصريحات المسؤول الإيراني بعد ساعات من إعلان القوات العسكرية الإيرانية بأنها ستبدأ يوم غد الأحد مناورات على مستوى عال للمساعدة في حماية المنشآت النووية. يذكر أن الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل لا تستبعد القيام بخيار عسكري ضد إيران في حال فشل المساعي الدبلوماسية في التوصل إلى حل حول المنشآت النووية الإيرانية، التي يجد الغرب أنها تهدف إلى إنتاج سلاح نووي. وتوضيحاً للمناورات التي تستمر لمدة خمسة أيام، قال ضابط إيراني كبير أنه بإستطاعة إيران إنتاج منظومة صواريخ دفاعية لم تنجح روسيا بتسليمها إلى إيران، إضافة إلى أن واشنطن وإسرائيل لا تريدان أن تمتلكها إيران.
المصدر: هآرتس، 21/11/2009
عقد وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود براك اجتماعاً مغلقاً في مكتبه بعد عدة حوادث في الأسبوع الماضي أعرب خلالها جنود إسرائيليون من كتيبة كفير عن رفضهم إخلاء المستوطنات. وضم الاجتماع الذي دعا براك إليه مسؤولين عسكريين في جهازي الاستخبارات والتنفيذ لاتخاذ قرار حول طريقة للتعامل مع الأطراف المحرضين على تمرد الجنود. وقال براك خلال الاجتماع إن على السلطات الإسرائيلية استخدام القبضة الحديدية لقمع التمرد من جناحي اليمين واليسار. يذكر أن تمرداً حصل يوم الخميس الماضي في قاعدة مخصصة لتدريب كتيبة الكفير، عندما اكتشف قادة الكتيبة شعارات تقول إن كفير لا تطرد اليهود، وهي المرة الثالثة التي يتم فيها اكتشاف شعارات مماثلة في أكثر من قاعدة لكتيبة الكفير. وكان الجيش الإسرائيلي قد أكد على إجراء التحقيقات في هذه الحوادث واتخاذ عقوبات سلوكية بحق الجنود المتورطين فيها.
المصدر: جيروزالم بوست، 21/11/2009
في مقابلة صحافية، قال وزير الخارجية الفرنسي، برنارد كوشنير، إنه وصل إلى إسرائيل متشائماً وغادرها متفائلاً بعد محادثاته مع القادة الإسرائيليين. وأضاف كوشنير، أن أحداً لم يلاحظ أن بنيامين نتنياهو يعارض قيام دولة فلسطينية، إلا بعد أن أعيد انتخابه. وأوضح كوشنير، أن قيام دولة فلسطينية ديمقراطية يعتبر الطريقة الوحيدة لضمان أمن إسرائيل، وهو أمر يشجعه الفرنسيون بشدة. وتناول كوشنير في المقابلة، الخطر الإيراني فقال إن إسرائيل لم تنف يوماً مخاوفها من التهديد الإيراني في حال استطاعت امتلاك السلاح النووي، مشيراً إلى أن إسرائيل حذرت من هذا وأنها تعلم موقف فرنسا من هذه المسألة. وأضاف أن إيران لم تعط إجابة حتى الآن على العروض التي قدمتها الدول الكبرى حول مخزونها من اليورانيوم، مشيراً إلى أن إيران تورط نفسها في تصرفات هدامة. وأكد أنه في حال طورت إيران سلاحاً نووياً، فإن هذا لن يكون مقبولاً، محذراً من أن المنطقة لا تحتمل تهديداً إضافياً.
المصدر: يديعوت أحرونوت، 21/11/2009
حذر أحد كبار رجال الدين الإيرانيين من حجم الرد الإيراني في حال تعرضها للهجوم. وقال المسؤول الإيراني، إن إيران ستطلق صواريخها باتجاه تل أبيب إذا تعرضت للهجوم. وأضاف المسؤول الإيراني، أن العدو سيعاني قلة الحظ في إيران، فقبل أن يصل غبار صواريخ العدو إلى إيران، فإن الصواريخ البالستية الإيرانية ستكون قد سقطت في قلب تل أبيب. وجاءت تصريحات المسؤول الإيراني بعد ساعات من إعلان القوات العسكرية الإيرانية بأنها ستبدأ يوم غد الأحد مناورات على مستوى عال للمساعدة في حماية المنشآت النووية. يذكر أن الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل لا تستبعد القيام بخيار عسكري ضد إيران في حال فشل المساعي الدبلوماسية في التوصل إلى حل حول المنشآت النووية الإيرانية، التي يجد الغرب أنها تهدف إلى إنتاج سلاح نووي. وتوضيحاً للمناورات التي تستمر لمدة خمسة أيام، قال ضابط إيراني كبير أنه بإستطاعة إيران إنتاج منظومة صواريخ دفاعية لم تنجح روسيا بتسليمها إلى إيران، إضافة إلى أن واشنطن وإسرائيل لا تريدان أن تمتلكها إيران.
المصدر: هآرتس، 21/11/2009
عقد وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود براك اجتماعاً مغلقاً في مكتبه بعد عدة حوادث في الأسبوع الماضي أعرب خلالها جنود إسرائيليون من كتيبة كفير عن رفضهم إخلاء المستوطنات. وضم الاجتماع الذي دعا براك إليه مسؤولين عسكريين في جهازي الاستخبارات والتنفيذ لاتخاذ قرار حول طريقة للتعامل مع الأطراف المحرضين على تمرد الجنود. وقال براك خلال الاجتماع إن على السلطات الإسرائيلية استخدام القبضة الحديدية لقمع التمرد من جناحي اليمين واليسار. يذكر أن تمرداً حصل يوم الخميس الماضي في قاعدة مخصصة لتدريب كتيبة الكفير، عندما اكتشف قادة الكتيبة شعارات تقول إن كفير لا تطرد اليهود، وهي المرة الثالثة التي يتم فيها اكتشاف شعارات مماثلة في أكثر من قاعدة لكتيبة الكفير. وكان الجيش الإسرائيلي قد أكد على إجراء التحقيقات في هذه الحوادث واتخاذ عقوبات سلوكية بحق الجنود المتورطين فيها.
المصدر: جيروزالم بوست، 21/11/2009
في مقابلة صحافية، قال وزير الخارجية الفرنسي، برنارد كوشنير، إنه وصل إلى إسرائيل متشائماً وغادرها متفائلاً بعد محادثاته مع القادة الإسرائيليين. وأضاف كوشنير، أن أحداً لم يلاحظ أن بنيامين نتنياهو يعارض قيام دولة فلسطينية، إلا بعد أن أعيد انتخابه. وأوضح كوشنير، أن قيام دولة فلسطينية ديمقراطية يعتبر الطريقة الوحيدة لضمان أمن إسرائيل، وهو أمر يشجعه الفرنسيون بشدة. وتناول كوشنير في المقابلة، الخطر الإيراني فقال إن إسرائيل لم تنف يوماً مخاوفها من التهديد الإيراني في حال استطاعت امتلاك السلاح النووي، مشيراً إلى أن إسرائيل حذرت من هذا وأنها تعلم موقف فرنسا من هذه المسألة. وأضاف أن إيران لم تعط إجابة حتى الآن على العروض التي قدمتها الدول الكبرى حول مخزونها من اليورانيوم، مشيراً إلى أن إيران تورط نفسها في تصرفات هدامة. وأكد أنه في حال طورت إيران سلاحاً نووياً، فإن هذا لن يكون مقبولاً، محذراً من أن المنطقة لا تحتمل تهديداً إضافياً.
المصدر: يديعوت أحرونوت، 21/11/2009