يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي
31/10/2009
فلسطين
طالبت الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة، في بروكسيل، بفرض عقوبات على الاحتلال الإسرائيلي بسبب رفضه رفع الحصار عن قطاع غزة وإنهاء معاناة مليون ونصف مليون فلسطيني. ودانت مصادر الحملة، الصمت الدولي تجاه رفض سلطات الاحتلال الإسرائيلي مقترحات الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي – مون بشأن إعادة إعمار قطاع غزة الذي دمرته الحرب الإسرائيلية الأخيرة، خاصة مع قدوم فصل الشتاء. وكان الأمين العام للأمم المتحدة قد استنكر عدم حصول أي تقدم على صعيد عملية إعادة إعمار قطاع غزة وفتح المعابر خاصة بعد مرور عشرة أشهر على انتهاء الحرب الإسرائيلية على القطاع، وحث كي – مون الإسرائيليين على قبول مقترحات الأمم المتحدة لإعمار القطاع. وأشارت الحملة الأوروبية، إلى ازدياد معاناة المواطنين يوماً بعد يوم، لافتة إلى أن المئات منهم يعيشون في خيام مع حلول فصل الشتاء. واعتبرت الحملة، أن ربط قضية رفع الحصار وفتح المعابر في قطاع غزة، بأي قضية أخرى، إمعان في الحصار والعدوان ومحاولة لابتزاز الفلسيطينيين في مقابل الطعام والسكن، مؤكداً أن هذه الممارسات هي انتهاك صارخ للقوانين الدولية.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 31/10/2009
ذكرت مصادر فلسطينية أن اتصالات تجريها السلطة الفلسطينية مع الجهات الإسرائيلية بهدف منح عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، محمد غنيم، تصريح إقامة دائم في الضفة الغربية. وأوضحت المصادر أن غنيم غادر الأراضي الفلسطينية يوم الخميس بعد أن رفضت السلطات الإسرائيلية منحه إقامة دائمة في أراضي السلطة الفلسطينية، على أن يعود مجدداً بعد الحصول على تصريح جديد من إسرائيل، بعد وعد بمنحه بطاقة هوية في وقف لاحق. وخلال غياب غنيم عن الأراضي الفلسطينية، سيتولى عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، جبريل الرجوب، مهمات أمين سر اللجنة المركزية حتى عودة غنيم. يذكر أن غنيم دخل الضفة الغربية للمرة الأولى قبل ثلاثة أشهر بموجب تصريح زيارة للمشاركة في المؤتمر العام السادس لحركة فتح الذي عقد في بيت لحم في شهر آب/ أغسطس الماضي.
المصدر: قدس نت، 31/10/2009
رفضت القوى الوطنية والإسلامية في مدينة القدس التهديدات التي وجهتها الشرطة الإسرائيلية بملاحقة واعتقال مؤذني المساجد في حي رأس خميس ومخيم شعفاط الملاصق له في وسط مدينة القدس. واعتبرت القوى الوطنية أن تهديد قوات الاحتلال بهذا الشأن هو اعتداء سافر على المواطنين ومعتقداتهم وشعائرهم الدينية. يذكر أن قوات الشرطة الإسرائيلية في مستوطنة النبي يعقوب، هددت باعتقال مؤذني المساجد في حي رأس خميس قرب مخيم شعفاط في حال رفع صوت الآذان عند صلاتي الفجر والمغرب. وطلبت سلطات الاحتلال من المؤذنين خفض صوت الآذان الذي يزعج المستوطنين، مهددة بمداهمة المسجد واعتقال المؤذنين في حال رفع الصوت. وقد اقترحت مديرة المركز الجماهيري في مستوطنة النبي يعقوب، على المواطنين القاطنين في حي رأس خميس ومخيم شعفاط، باستخدام المنبه في المنازل للصلاة بدلاً من رفع الآذان في المساجد.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 31/10/2009
بعد لقائه بوزيرة خارجية الأميركية، هيلاري كلينتون، عقد الرئيس الفلسطيني محمود عباس مؤتمراً صحافياً في أبو ظبي متناولاً المحادثات بين الطرفين، ومؤكداً ضرورة وقف الاستيطان كأساس لاستئناف المفاوضات مع إسرائيل وفق خريطة الطريق، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس على حدود 1967. ووصف الرئيس السياسة الإسرائيلية التي تهدف إلى تهويد مدينة القدس بأنها فاشلة وباطلة ولا شرعية ولا تتمتع بإطار قانوني لها ولا تؤثر على تمسك الفلسطينيين بالقدس عاصمة لهم. وطالب الرئيس عباس الإدارة الأميركية بممارسة الضغط على إسرائيل لوقف سياسة الاستيطان واعتداءاتها المتواصلة على مدينة القدس وأهلها، وذلك لتهيئة الأجواء المناسبة للمباشرة في مفاوضات جادة. وفي الوقت ذاته، حذر عباس من الصمت الدولي تجاه الممارسات الإسرائيلية الذي قد يعرض المنطقة لدوامة من العنف إذا واصلت الحكومة الإسرائيلية تجاهلها لمرجعيات عملية السلام وعلى رأسها خريطة الطريق. وكان الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، قد وصف المحادثات بين الرئيس عباس والوزيرة كلينتون بالمعمقة، مشيراً إلى أنه لم يحدث أي اختراق فيما يتعلق بعملية السلام، بسبب تعنت الموقف الإسرائيلي.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 31/10/2009
ذكرت مصادر فلسطينية أن اتصالات تجريها السلطة الفلسطينية مع الجهات الإسرائيلية بهدف منح عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، محمد غنيم، تصريح إقامة دائم في الضفة الغربية. وأوضحت المصادر أن غنيم غادر الأراضي الفلسطينية يوم الخميس بعد أن رفضت السلطات الإسرائيلية منحه إقامة دائمة في أراضي السلطة الفلسطينية، على أن يعود مجدداً بعد الحصول على تصريح جديد من إسرائيل، بعد وعد بمنحه بطاقة هوية في وقف لاحق. وخلال غياب غنيم عن الأراضي الفلسطينية، سيتولى عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، جبريل الرجوب، مهمات أمين سر اللجنة المركزية حتى عودة غنيم. يذكر أن غنيم دخل الضفة الغربية للمرة الأولى قبل ثلاثة أشهر بموجب تصريح زيارة للمشاركة في المؤتمر العام السادس لحركة فتح الذي عقد في بيت لحم في شهر آب/ أغسطس الماضي.
المصدر: قدس نت، 31/10/2009
بعد لقائه بوزيرة خارجية الأميركية، هيلاري كلينتون، عقد الرئيس الفلسطيني محمود عباس مؤتمراً صحافياً في أبو ظبي متناولاً المحادثات بين الطرفين، ومؤكداً ضرورة وقف الاستيطان كأساس لاستئناف المفاوضات مع إسرائيل وفق خريطة الطريق، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس على حدود 1967. ووصف الرئيس السياسة الإسرائيلية التي تهدف إلى تهويد مدينة القدس بأنها فاشلة وباطلة ولا شرعية ولا تتمتع بإطار قانوني لها ولا تؤثر على تمسك الفلسطينيين بالقدس عاصمة لهم. وطالب الرئيس عباس الإدارة الأميركية بممارسة الضغط على إسرائيل لوقف سياسة الاستيطان واعتداءاتها المتواصلة على مدينة القدس وأهلها، وذلك لتهيئة الأجواء المناسبة للمباشرة في مفاوضات جادة. وفي الوقت ذاته، حذر عباس من الصمت الدولي تجاه الممارسات الإسرائيلية الذي قد يعرض المنطقة لدوامة من العنف إذا واصلت الحكومة الإسرائيلية تجاهلها لمرجعيات عملية السلام وعلى رأسها خريطة الطريق. وكان الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، قد وصف المحادثات بين الرئيس عباس والوزيرة كلينتون بالمعمقة، مشيراً إلى أنه لم يحدث أي اختراق فيما يتعلق بعملية السلام، بسبب تعنت الموقف الإسرائيلي.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 31/10/2009
حذر رئيس دائرة شؤون اللاجئين، حسام أحمد، من المأساة التي يعانيها اللاجئون الفلسطينيون في البرازيل، واصفاً ما يحدث لهم بالجريمة الجديدة بحق الشعب الفلسطيني، مشيراً إلى التراجع في عمل ودور المفوضية السامية لشؤون اللاجئين على الأصعدة كافة، خاصة الصحية والمعيشية. وتحدث أحمد عن الأوضاع الصحية المتردية، فأكد تفشي الأمراض بين اللاجئين مثل تليف الكبد وحصى الكلى، لافتاً إلى وفاة عدد من اللاجئين نتيجة أزمات قلبية دون أن يجد هؤلاء عناية طبية كافية. وأضاف أن النساء الحوامل يتعرضن للإجهاض بسبب إهمال المفوضية السامية للاجئين. وأوضح أن اللاجئين يعيشون في غرف مستأجرة، ومعظم العائلات تعيش في غرفة واحدة، حيث يضطر اللاجئ إلى دفع نصف ما يحصل عليه من المفوضية نفقات للإيجار والإضاءة والغاز. يذكر أن هؤلاء اللاجئين هم في الأصل من لاجئي العراق وكانوا يقيمون في مخيم الرويشد شرق الأردن، على الحدود مع العراق، وعددهم 117 لاجئاً، وتم نقلهم إلى البرازيل بسبب معاناتهم الكبيرة لسنوات في مخيمات على الحدود العراقية – الأردنية. وطالب أحمد الأطراف المعنية بتسهيل عودة هؤلاء اللاجئين من البرازيل، وطالب منظمات حقوق الإنسان والدفاع عن حقوق الطفل والمؤسسات برفض الممارسات بحق اللاجئين التي تعتبر انتهاكاً لحقوق الإنسان وإدانتها.
المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 31/10/2009
طالبت الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة، في بروكسيل، بفرض عقوبات على الاحتلال الإسرائيلي بسبب رفضه رفع الحصار عن قطاع غزة وإنهاء معاناة مليون ونصف مليون فلسطيني. ودانت مصادر الحملة، الصمت الدولي تجاه رفض سلطات الاحتلال الإسرائيلي مقترحات الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي – مون بشأن إعادة إعمار قطاع غزة الذي دمرته الحرب الإسرائيلية الأخيرة، خاصة مع قدوم فصل الشتاء. وكان الأمين العام للأمم المتحدة قد استنكر عدم حصول أي تقدم على صعيد عملية إعادة إعمار قطاع غزة وفتح المعابر خاصة بعد مرور عشرة أشهر على انتهاء الحرب الإسرائيلية على القطاع، وحث كي – مون الإسرائيليين على قبول مقترحات الأمم المتحدة لإعمار القطاع. وأشارت الحملة الأوروبية، إلى ازدياد معاناة المواطنين يوماً بعد يوم، لافتة إلى أن المئات منهم يعيشون في خيام مع حلول فصل الشتاء. واعتبرت الحملة، أن ربط قضية رفع الحصار وفتح المعابر في قطاع غزة، بأي قضية أخرى، إمعان في الحصار والعدوان ومحاولة لابتزاز الفلسيطينيين في مقابل الطعام والسكن، مؤكداً أن هذه الممارسات هي انتهاك صارخ للقوانين الدولية.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 31/10/2009
إسرائيل
أكد نائب رئيس الحكومة الإسرائيلية، موشيه يعالون أن إسرائيل لا زالت تقيم شبكات لجمع المعلومات الاستخباراتية في لبنان. وأضاف يعالون متحدثاً في بئر السبع، أنه في اللحظة التي استأنف فيها حزب الله هجماته، بدأت إسرائيل بجمع المعلومات، ولن تتوقف إلا في حال تخلي حزب الله عن سلاحه وأصبحت الحدود اللبنانية – الإسرائيلية حدود سلام. مشيراً إلى أنه في حال النزاع مع عدو ما، فإن المنطق يحتم جمع المعلومات عنه. وتطرق يعالون إلى تقرير غولدستون، مشيراً إلى تصاعد المخاوف في إسرائيل من ضغوط دولية لمحاكمة قادة الجيش الإسرائيلي على خلفية التهم ارتكاب جرائم حرب، وهو أمر قد يحد من حرية حركة قادة الجيش خارج إسرائيل. ووجه يعالون، الذي شغل منصب رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش الإسرائيلي، قبل انضمامه إلى حزب الليكود، انتقاداً إلى سلفه دان حالوتس، الذي قاد الجيش الإسرائيلي خلال الحرب على لبنان في تموز/ يوليو 2006، واصفاً ما حدث معه خلال الحرب بالكارثة. وبالنسبة للعلاقات مع تركيا، قال يعالون إن إسرائيل تراقب التغييرات الحاصلة في الموقف التركي، الذي يتجه نحو سورية وإيران، وهو ما يتطلب إعادة تقييم للوضع.
المصدر: هآرتس، 31/10/2009
كشف تقرير صحافي أميركي أنه مع تزايد أعمال العنف الإرهابية والمعادية للسامية، فقد أنقذت الإدارة الأميركية مؤخراً نحو 60 يهودياً يمنياً من اليمن وأسكنتهم في الولايات المتحدة الأميركية. وأوضح التقرير أن قرابة 350 يهودياً كانوا يقيمون في المنطقة قبل العملية، وقد انضمت المجموعة التي تم نقلها إلى مجموعة أخرى من 100 شخص. وأشارت المصادر إلى أن العدد المتبقي سينقل على الأرجح إلى إسرائيل. وقال مسؤول أميركي سابق في جهاز مراقبة معاداة السامية، أنه لو لم تتحرك الإدارة الأميركية في هذا الاتجاه لكان هؤلاء الأشخاص تعرضوا للقتل. وكانت مصادر إسرائيلية قد ذكرت أن غالبية اليهود القدامى المتبقين في اليمن يرغبون بمغادرة اليمن، مضيفة أن عدداً من هؤلاء لا يستطيعون مغادرة اليمن لأنهم يواجهون صعوبات في بيع ممتلكاتهم.
المصدر: جيروزالم بوست، 31/10/2009
خلال زيارته إلى إيران، قال رئيس الحكومة التركية، رجب طيب أردوغان، إن على الدول التي تعارض البرنامج النووي الإيراني، أن تتخلى نفسها عن أسلحتها النووية، منتقداً العقوبات التي فرضت على جارة تركيا، واصفاً إياها بالمتغطرسة، وواصفاً الإيرانيين بالأصدقاء والأخوة. وأضاف أردوغان، أنه يود أن يكون الشرق الأوسط، والعالم كله، خالياً من الأسلحة النووية. وقال أردوغان أنه يدعم حق إيران بالحصول على الطاقة النووية لأغراض سلمية، معتبراً التقدم الذي حصل في المحادثات بين إيران والدول الغربية بشأن السلاح النووي بالإيجابي. من جهته رحب الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد بكلام أردوغان وبموقفه الواضح ضد إسرائيل. وقالت مصادر إسرائيلية، إن رحلة أردوغان إلى إيران، أثارت مخاوف لدى الغرب بأن تغير الدولة المسلمة الوحيدة في حلف الناتو سياستها الخارجية باتجاه العالم الإسلامي، وتدير ظهرها للحلفاء الغربيين.
المصدر: يديعوت أحرونوت، 31/10/2009
أكد نائب رئيس الحكومة الإسرائيلية، موشيه يعالون أن إسرائيل لا زالت تقيم شبكات لجمع المعلومات الاستخباراتية في لبنان. وأضاف يعالون متحدثاً في بئر السبع، أنه في اللحظة التي استأنف فيها حزب الله هجماته، بدأت إسرائيل بجمع المعلومات، ولن تتوقف إلا في حال تخلي حزب الله عن سلاحه وأصبحت الحدود اللبنانية – الإسرائيلية حدود سلام. مشيراً إلى أنه في حال النزاع مع عدو ما، فإن المنطق يحتم جمع المعلومات عنه. وتطرق يعالون إلى تقرير غولدستون، مشيراً إلى تصاعد المخاوف في إسرائيل من ضغوط دولية لمحاكمة قادة الجيش الإسرائيلي على خلفية التهم ارتكاب جرائم حرب، وهو أمر قد يحد من حرية حركة قادة الجيش خارج إسرائيل. ووجه يعالون، الذي شغل منصب رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش الإسرائيلي، قبل انضمامه إلى حزب الليكود، انتقاداً إلى سلفه دان حالوتس، الذي قاد الجيش الإسرائيلي خلال الحرب على لبنان في تموز/ يوليو 2006، واصفاً ما حدث معه خلال الحرب بالكارثة. وبالنسبة للعلاقات مع تركيا، قال يعالون إن إسرائيل تراقب التغييرات الحاصلة في الموقف التركي، الذي يتجه نحو سورية وإيران، وهو ما يتطلب إعادة تقييم للوضع.
المصدر: هآرتس، 31/10/2009
كشف تقرير صحافي أميركي أنه مع تزايد أعمال العنف الإرهابية والمعادية للسامية، فقد أنقذت الإدارة الأميركية مؤخراً نحو 60 يهودياً يمنياً من اليمن وأسكنتهم في الولايات المتحدة الأميركية. وأوضح التقرير أن قرابة 350 يهودياً كانوا يقيمون في المنطقة قبل العملية، وقد انضمت المجموعة التي تم نقلها إلى مجموعة أخرى من 100 شخص. وأشارت المصادر إلى أن العدد المتبقي سينقل على الأرجح إلى إسرائيل. وقال مسؤول أميركي سابق في جهاز مراقبة معاداة السامية، أنه لو لم تتحرك الإدارة الأميركية في هذا الاتجاه لكان هؤلاء الأشخاص تعرضوا للقتل. وكانت مصادر إسرائيلية قد ذكرت أن غالبية اليهود القدامى المتبقين في اليمن يرغبون بمغادرة اليمن، مضيفة أن عدداً من هؤلاء لا يستطيعون مغادرة اليمن لأنهم يواجهون صعوبات في بيع ممتلكاتهم.
المصدر: جيروزالم بوست، 31/10/2009
خلال زيارته إلى إيران، قال رئيس الحكومة التركية، رجب طيب أردوغان، إن على الدول التي تعارض البرنامج النووي الإيراني، أن تتخلى نفسها عن أسلحتها النووية، منتقداً العقوبات التي فرضت على جارة تركيا، واصفاً إياها بالمتغطرسة، وواصفاً الإيرانيين بالأصدقاء والأخوة. وأضاف أردوغان، أنه يود أن يكون الشرق الأوسط، والعالم كله، خالياً من الأسلحة النووية. وقال أردوغان أنه يدعم حق إيران بالحصول على الطاقة النووية لأغراض سلمية، معتبراً التقدم الذي حصل في المحادثات بين إيران والدول الغربية بشأن السلاح النووي بالإيجابي. من جهته رحب الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد بكلام أردوغان وبموقفه الواضح ضد إسرائيل. وقالت مصادر إسرائيلية، إن رحلة أردوغان إلى إيران، أثارت مخاوف لدى الغرب بأن تغير الدولة المسلمة الوحيدة في حلف الناتو سياستها الخارجية باتجاه العالم الإسلامي، وتدير ظهرها للحلفاء الغربيين.
المصدر: يديعوت أحرونوت، 31/10/2009