يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي

10/1/2010

فلسطين

 نفذت القوات الإسرائيلية عمليات هدم واسعة في خربة طانا القريبة من بلدة بيت فوريك شرق مدينة نابلس، طالت ثلاثين منشأة تشمل مدرسة ومنازل مبنية من الطوب وأسقف الزينكو بالإضافة إلى بركسات للأغنام. وذكر مواطنون في المنطقة، أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي حاصرت المنطقة صباحاً وبدأت بعملية الهدم. وقال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، أن خربة طانا أصبحت تعيش كارثة حقيقية بعد تشريد عدد كبير من سكانها بلغ 180 مواطناً، إضافة إلى تشريد الأغنام التي يعتاشون منها. يذكر أن 35 عائلة مؤلفة من 220 مواطناً تسكن في الخربة، وهم يعملون في الزراعة وتربية المواشي، ويقيمون على مساحة لا تتعدى 2 كيلومتر من أصل مئات الدونمات التي تعود لهم في الأصل. ولفت رئيس بلدية بيت فوريك، أن الهدف من عملية الهدم ترحيل السكان وتفريغ المنطقة من أصحابها.
المصدر: وفا /الإلكترونية، 10/1/2010
رداً على تصريحات المبعوث الأميركي للشرق الأوسط، جورج ميتشل بشأن احتمال وقف المساعدات الأميركية المقدمة لإسرائيل في حال عدم استئناف مفاوضات السلام، عقد أربعة من كبار أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي مؤتمراً صحافياً في القدس تناولوا فيه مستقبل العلاقات الإسرائيلية – الأميركية. وأعرب الأعضاء عن معارضتهم لفكرة وقف المساعدات عن إسرائيل معتبرين أنها لا تساعد في عملية السلام، مشيرين إلى أن تصريح ميتشل لا يعبر عن سياسة إدارة الرئيس أوباما. وفي تعليق على تصريحات ميتشل أيضاً، قال وزير الخارجية الإسرائيلية أفيغدور ليبرمان، إن أي محاولة لوقف المساعدات الأميركية لن تمر عبر الكونغرس الأميركي. وخلال لقائه مع أعضاء مجلس الشيوخ الأربعة، أعرب وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود براك عن سعادته للقاء أصدقاء إسرائيل القدامى الذين أثبتوا وقوفهم إلى جانب إسرائيل في الأوقات الصعبة. وبحث براك مع الأعضاء الحاجة إلى استئناف محادثات السلام مع الفلسطينيين إضافة إلى الملف الإيراني. إضافة لذلك، أبلغ براك الأعضاء، أن حزب الله يواصل تسلحه وأن الحكومة اللبنانية ستتحمل مسؤولية أي هجمات ضد إسرائيل تنطلق من أراضيها.
المصدر: جيروزالم بوست، 10/1/2010
 أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتننياهو خلال لقاء مع وزراء حزب الليكود أن إسرائيل لا تنوي إطلاق من تعتبرهم رموزاً إرهابية في صفقة التبادل المرتقبة مع حركة حماس، والتي ستؤدي إلى الإفراج عن الجندي الإسرائيلي غلعاد شاليط. وجاءت تصريحات نتنياهو لتؤكد الموقف الإسرائيلي الثابت في مفاوضات الصفقة، التي يبدو أنها مجمدة حالياً. ويظهر من التقارير بالنسبة لآخر المقترحات بين إسرائيل وحركة حماس حول الصفقة، أن عقبتين رئيسيتين تقفان أمام إتمام الصفقة. تتمثل الأولى في مطالبة حماس بإطلاق سجناء بارزين، من بينهم القيادي في حركة فتح، مروان البرغوثي، والأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أحمد سعدات، وأعضاء بارزين في حركة حماس منهم، عبد الله البرغوثي وإبراهيم حامد. أما العقبة الثانية فهي مسألة إبعاد بعض السجناء إلى قطاع غزة وإلى خارج الأراضي الفلسطينية. وتطرق نتنياهو خلال لقائه بوزراء الليكود إلى مسألة قرار تجميد البناء في المستوطنات، فأكد أن عمليات البناء سوف تستأنف بعد ثمانية أشهر.
المصدر: يديعوت أحرونوت، 10/1/2010
 تعرضت مدينة دير البلح وسط قطاع غزة لقصف من المدفعية الإسرائيلية ما أدى إلى استشهاد ثلاثة مواطنين وإصابة رابع بجروح خطرة. وذكرت مصادر في دير البلح أن القصف المدفعي استهدف مجموعة من الشبان ما أدى إلى وقوعهم بين شهيد وجريح. وكانت المدفعية الإسرائيلية قد استهدفت أيضاً بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، حيث قصفت دبابات الاحتلال المتمركزة على الحدود الشمالية للقطاع مجموعة من العمال الفلسطينيين بنيران الأسلحة الرشاشة والقذائق المدفعية ما أدى إلى استشهاد مواطنين. وأوضحت المصادر الطبية، أن قوات الاحتلال منعت سيارات الإسعاف من التوجه إلى المكان المستهدف لانتشال الشهيدين.
المصدر: وفا/ الإلكترونية، 10/1/2010
في تصريح صحافي، نفى عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، جميل مزهر الأنباء التي تحدثت عن اتخاذ الجبهة قراراً بوقف إطلاق الصواريخ بناء على اجتماع عقد مؤخراً مع حركة حماس. وأكد مزهر موقف الجبهة الثابت من المقاومة ضد الاحتلال بمختلف الأشكال، وأن الجبهة لم تتعهد بوقف إطلاق الصواريخ. وأوضح مزهر أنه سيتم بحث الأمر خلال الأيام القليلة القادمة بين الأطراف المعنية والمختصة للتوصل إلى سياسات تخدم المصالح العليا للشعب الفلسطيني بعيداً عن أي التزامات مع الاحتلال. ولفت مزهر إلى ضرورة تشكيل جبهة مقاومة موحدة تضم جميع فصائل المقاومة الفلسطينية تكون مسؤولة عن تحديد كيفية مقاومة الاحتلال وصد أي عدوان إسرائيلي جديد. وبالنسبة للمصالحة الوطنية، شدد مزهر على استعادة الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام كي يتمكن الشعب الفلسطيني من مواجهة التحديات والمخاطر. 
المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 10/1/2010
 في تصريح له من العاصمة القطرية، الدوحة قال خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس أن الحركة ستبلغ موقفها الواضح والنهائي من صفقة تبادل الأسرى إلى الوسيط الألماني خلال أيام قليلة. ورداً على سؤال حول المصالحة الوطنية، نفى مشعل ما قيل عن طلب سوري من الحركة لتوقيع اتفاق المصالحة الذي رعته مصر خارج القاهرة، متهماً واشنطن بتعطيل جهود المصالحة، مشيراً إلى أن الأميركيين قد بعثوا برسالة واضحة للمصريين وللرئيس محمود عباس تهدد بقطع المساعدات في حال توقيع المصالحة.  وأوضح مشعل أن المصالحة قد تعطلت لأن الورقة المصرية تختلف عما تم الاتفاق عليه مع حركة فتح وباقي الفصائل. وأضاف مشعل أن الرئيس السوري بشار الأسد حاول عقد اجتماع بين مشعل والرئيس محمود عباس، إلا أن أبو مازن رفض الاقتراح، مشيراً إلى جهود بذلتها عواصم عربية أخرى في هذا المجال وكانت دون جدوى. وبالنسبة للجدار الفولاذي الذي تقيمه مصر على الحدود مع قطاع غزة، قال مشعل بأن هذا الجدار كسر نظرية الأمن القومي لمصر، لافتاً إلى أن الجدار يجب أن يكون بين مصر وإسرائيل وليس بين مصر وقطاع غزة.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 10/1/2010
 أصيب مواطن فلسطيني بجروح خطرة بعد أن أطلقت قوات الشرطة الإسرائيلية النار عليه على مفترق عتسيون شرق مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية. وذكر شهود عيان أن إصابة الشاب خطرة وقد تم إحضار سيارة إسعاف إسرائيلية نقلته إلى أحد المستشفيات الإسرائيلية في مدينة القدس. أما المصادر الإسرائيلية فذكرت أن الشاب المصاب استولى على سيارة في المنطقة وحاول صدم أحد أفراد الشرطة الإسرائيلية، دون أن يتمكن من إصابته، لكن المصادر الفلسطينية لم تؤكد صحة هذه الرواية. 
المصدر: قدس نت، 10/1/2010
 نفذت القوات الإسرائيلية عمليات هدم واسعة في خربة طانا القريبة من بلدة بيت فوريك شرق مدينة نابلس، طالت ثلاثين منشأة تشمل مدرسة ومنازل مبنية من الطوب وأسقف الزينكو بالإضافة إلى بركسات للأغنام. وذكر مواطنون في المنطقة، أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي حاصرت المنطقة صباحاً وبدأت بعملية الهدم. وقال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، أن خربة طانا أصبحت تعيش كارثة حقيقية بعد تشريد عدد كبير من سكانها بلغ 180 مواطناً، إضافة إلى تشريد الأغنام التي يعتاشون منها. يذكر أن 35 عائلة مؤلفة من 220 مواطناً تسكن في الخربة، وهم يعملون في الزراعة وتربية المواشي، ويقيمون على مساحة لا تتعدى 2 كيلومتر من أصل مئات الدونمات التي تعود لهم في الأصل. ولفت رئيس بلدية بيت فوريك، أن الهدف من عملية الهدم ترحيل السكان وتفريغ المنطقة من أصحابها.
المصدر: وفا /الإلكترونية، 10/1/2010
رداً على تصريحات المبعوث الأميركي للشرق الأوسط، جورج ميتشل بشأن احتمال وقف المساعدات الأميركية المقدمة لإسرائيل في حال عدم استئناف مفاوضات السلام، عقد أربعة من كبار أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي مؤتمراً صحافياً في القدس تناولوا فيه مستقبل العلاقات الإسرائيلية – الأميركية. وأعرب الأعضاء عن معارضتهم لفكرة وقف المساعدات عن إسرائيل معتبرين أنها لا تساعد في عملية السلام، مشيرين إلى أن تصريح ميتشل لا يعبر عن سياسة إدارة الرئيس أوباما. وفي تعليق على تصريحات ميتشل أيضاً، قال وزير الخارجية الإسرائيلية أفيغدور ليبرمان، إن أي محاولة لوقف المساعدات الأميركية لن تمر عبر الكونغرس الأميركي. وخلال لقائه مع أعضاء مجلس الشيوخ الأربعة، أعرب وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود براك عن سعادته للقاء أصدقاء إسرائيل القدامى الذين أثبتوا وقوفهم إلى جانب إسرائيل في الأوقات الصعبة. وبحث براك مع الأعضاء الحاجة إلى استئناف محادثات السلام مع الفلسطينيين إضافة إلى الملف الإيراني. إضافة لذلك، أبلغ براك الأعضاء، أن حزب الله يواصل تسلحه وأن الحكومة اللبنانية ستتحمل مسؤولية أي هجمات ضد إسرائيل تنطلق من أراضيها.
المصدر: جيروزالم بوست، 10/1/2010
 أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتننياهو خلال لقاء مع وزراء حزب الليكود أن إسرائيل لا تنوي إطلاق من تعتبرهم رموزاً إرهابية في صفقة التبادل المرتقبة مع حركة حماس، والتي ستؤدي إلى الإفراج عن الجندي الإسرائيلي غلعاد شاليط. وجاءت تصريحات نتنياهو لتؤكد الموقف الإسرائيلي الثابت في مفاوضات الصفقة، التي يبدو أنها مجمدة حالياً. ويظهر من التقارير بالنسبة لآخر المقترحات بين إسرائيل وحركة حماس حول الصفقة، أن عقبتين رئيسيتين تقفان أمام إتمام الصفقة. تتمثل الأولى في مطالبة حماس بإطلاق سجناء بارزين، من بينهم القيادي في حركة فتح، مروان البرغوثي، والأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أحمد سعدات، وأعضاء بارزين في حركة حماس منهم، عبد الله البرغوثي وإبراهيم حامد. أما العقبة الثانية فهي مسألة إبعاد بعض السجناء إلى قطاع غزة وإلى خارج الأراضي الفلسطينية. وتطرق نتنياهو خلال لقائه بوزراء الليكود إلى مسألة قرار تجميد البناء في المستوطنات، فأكد أن عمليات البناء سوف تستأنف بعد ثمانية أشهر.
المصدر: يديعوت أحرونوت، 10/1/2010
في تصريح صحافي، نفى عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، جميل مزهر الأنباء التي تحدثت عن اتخاذ الجبهة قراراً بوقف إطلاق الصواريخ بناء على اجتماع عقد مؤخراً مع حركة حماس. وأكد مزهر موقف الجبهة الثابت من المقاومة ضد الاحتلال بمختلف الأشكال، وأن الجبهة لم تتعهد بوقف إطلاق الصواريخ. وأوضح مزهر أنه سيتم بحث الأمر خلال الأيام القليلة القادمة بين الأطراف المعنية والمختصة للتوصل إلى سياسات تخدم المصالح العليا للشعب الفلسطيني بعيداً عن أي التزامات مع الاحتلال. ولفت مزهر إلى ضرورة تشكيل جبهة مقاومة موحدة تضم جميع فصائل المقاومة الفلسطينية تكون مسؤولة عن تحديد كيفية مقاومة الاحتلال وصد أي عدوان إسرائيلي جديد. وبالنسبة للمصالحة الوطنية، شدد مزهر على استعادة الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام كي يتمكن الشعب الفلسطيني من مواجهة التحديات والمخاطر. 
المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 10/1/2010
 في تصريح له من العاصمة القطرية، الدوحة قال خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس أن الحركة ستبلغ موقفها الواضح والنهائي من صفقة تبادل الأسرى إلى الوسيط الألماني خلال أيام قليلة. ورداً على سؤال حول المصالحة الوطنية، نفى مشعل ما قيل عن طلب سوري من الحركة لتوقيع اتفاق المصالحة الذي رعته مصر خارج القاهرة، متهماً واشنطن بتعطيل جهود المصالحة، مشيراً إلى أن الأميركيين قد بعثوا برسالة واضحة للمصريين وللرئيس محمود عباس تهدد بقطع المساعدات في حال توقيع المصالحة.  وأوضح مشعل أن المصالحة قد تعطلت لأن الورقة المصرية تختلف عما تم الاتفاق عليه مع حركة فتح وباقي الفصائل. وأضاف مشعل أن الرئيس السوري بشار الأسد حاول عقد اجتماع بين مشعل والرئيس محمود عباس، إلا أن أبو مازن رفض الاقتراح، مشيراً إلى جهود بذلتها عواصم عربية أخرى في هذا المجال وكانت دون جدوى. وبالنسبة للجدار الفولاذي الذي تقيمه مصر على الحدود مع قطاع غزة، قال مشعل بأن هذا الجدار كسر نظرية الأمن القومي لمصر، لافتاً إلى أن الجدار يجب أن يكون بين مصر وإسرائيل وليس بين مصر وقطاع غزة.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 10/1/2010
 أصيب مواطن فلسطيني بجروح خطرة بعد أن أطلقت قوات الشرطة الإسرائيلية النار عليه على مفترق عتسيون شرق مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية. وذكر شهود عيان أن إصابة الشاب خطرة وقد تم إحضار سيارة إسعاف إسرائيلية نقلته إلى أحد المستشفيات الإسرائيلية في مدينة القدس. أما المصادر الإسرائيلية فذكرت أن الشاب المصاب استولى على سيارة في المنطقة وحاول صدم أحد أفراد الشرطة الإسرائيلية، دون أن يتمكن من إصابته، لكن المصادر الفلسطينية لم تؤكد صحة هذه الرواية. 
المصدر: قدس نت، 10/1/2010

إسرائيل

 أصدر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أمراً بإنشاء سياج أمني على طول الحدود مع مصر، تبلغ كلفته 1,5 بليون دولار، وذلك في محاولة للحد من عمليات تسلل العمال المهاجرين والعناصر الإرهابية إلى إسرائيل. وأبلغ نتنياهو عدداً من المسؤولين في مكتبه أن الهدف من هذا المشروع هو ضمان الطابع الديمقراطي واليهودي لدولة إسرائيل، مضيفاً أن إسرائيل ستواصل فتح أبوابها أمام لاجئي الحروب لكنها لن تسمح بتسلل آلاف العمال المهاجرين غير الشرعيين إليها. أما السياج فسيحتوي على تكنولوجيا متطورة، ورادارات لرصد المتسللين قبل وصولهم إلى الحدود، بحيث تشمل المرحلة الأولى، بناء جزء من السياج قرب مدينة إيلات الجنوبية، وجزء آخر قرب الحدود مع قطاع غزة. 
المصدر: هآرتس، 10/1/2010
 أصدر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أمراً بإنشاء سياج أمني على طول الحدود مع مصر، تبلغ كلفته 1,5 بليون دولار، وذلك في محاولة للحد من عمليات تسلل العمال المهاجرين والعناصر الإرهابية إلى إسرائيل. وأبلغ نتنياهو عدداً من المسؤولين في مكتبه أن الهدف من هذا المشروع هو ضمان الطابع الديمقراطي واليهودي لدولة إسرائيل، مضيفاً أن إسرائيل ستواصل فتح أبوابها أمام لاجئي الحروب لكنها لن تسمح بتسلل آلاف العمال المهاجرين غير الشرعيين إليها. أما السياج فسيحتوي على تكنولوجيا متطورة، ورادارات لرصد المتسللين قبل وصولهم إلى الحدود، بحيث تشمل المرحلة الأولى، بناء جزء من السياج قرب مدينة إيلات الجنوبية، وجزء آخر قرب الحدود مع قطاع غزة. 
المصدر: هآرتس، 10/1/2010