يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي

24/8/2009

فلسطين

قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون خلال مؤتمر صحافي، إن الجلسة الخاصة المقررة للمجلس الوطني الفلسطيني ستخصص لملء الشواغر في عضوية اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير. وأوضح أن الدعوة للجلسة ستتم على أساس الفقرة ج من المادة 14 من قانون المنظمة لتعذر إمكانية عقد دورة عادية للمجلس. وأضاف أن اللجنة تفقد شرعيتها في حال لم يصار إلى انتخاب أعضاء جدد بعد أن فقدت ثلث أعضائها بعد وفاة الأمين العام لجبهة النضال سمير غوشة. وقال الزعنون إن الجلسة ستنعقد بمن حضر لصعوبة تحقيق النصاب القانوني. وبالنسبة للمرشحين، قال الزعنون إن هناك 11 متنافساً لملء الشواغر، يستطيعون الترشح بشكل إفرادي أو في قوائم. وستعقد الجلسة الخاصة للمجلس في السادس والعشرين من الشهر الحالي.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 24/8/2009<br/>

ذكرت مصادر طبية في غزة أن مواطنين أصيبا بجروح بعد أن أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي النار عليهما في منطقة العطاطرة شمال مدينة بيت لاهيا. وأوضحت المصادر أنه تم نقل أحد المصابين إلى المستشفى للعلاج، حيث وصفت حالته بالحرجة جداً، بينما بقي المصاب الآخر ينزف ولم تتمكن سيارات الإسعاف من نقله، وقد أفيد لاحقاً عن استشهاده.  ومساء، أعلنت مصادر إسرائيلية أن صاروخين سقطا في محيط مدينة عسقلان ما أدى إلى إصابة أجد الجنود الإسرائيليين بجروح في رأسه ووصفت حالته بالمتوسطة. وأضافت المصادر، أن الصاروخين أطلقا من قطاع غزة.

المصدر:

أصدرت هيئة علماء فلسطين في الخارج بياناً دعت فيه إلى اعتبار يوم الجمعة القادم يوماً لنصرة المسجد الأقصى، وتخصيص خطبة الجمعة والمواعظ والدروس العامة للحديث عن المخاطر المحدقة بالمسجد الأقصى ودعوة الناس لنصرته. ودعا البيان أهالي فلسطين بشكل عام والقدس بشكل خاص إلى مواصلة الدفاع عن المسجد الأقصى وعدم الرضوخ للمؤامرات الصهيونية، داعين الأمتين العربية والإسلامية لدعم صمود الفلسطينيين، خاصة وأن المسجد الأقصى يتعرض للهدم والتهويد بشكل متواصل.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 24/8/2009<br/>

خلال لقاء جمعه بالرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر في القدس، قدم النائب العربي في الكنيست أحمد الطيبي وثيقة لنقلها إلى الرئيس الأميركي باراك أوباما تتضمن شرحاً عن وضع المواطنين العرب في إسرائيل يطالب فيها بتخصيص 20% على الأقل من المساعدات الأميركية للأغراض المدنية التي تحولها إلى إسرائيل لتلبية احتياجات المواطنين العرب. وتضمنت الرسالة أيضاً عرضاً لمراحل الصراع العربي - الإسرائيلي على مستوياته. وأكد النائب الطيبي ضرورة أخذ الأقلية العربية بعين الاعتبار في إطار الحل الشامل في المنطقة. وتحدث الطيبي عن معاناة العرب في إسرائيل خاصة سياسة التمييز التي تمارسها إسرائيل ضدهم من كافة النواحي الاجتماعية والاقتصادية والقانونية والسياسية، مشدّداً على أن مطالبة إسرائيل للاعتراف بيهودية الدولة هو بحد ذاته تعبير عن عدم مساواة العرب باليهود. وطالب الطيبي بضم قضية الأسرى الأمنيين في السجون الإسرائيلية في أي صفقة تبادل. وفي نهاية اللقاء، وعد الرئيس كارتر بأن يفعل ما بوسعه خاصة في قضية التمييز ضد العرب التي سيطرحها أمام الجهات الرسمية في الولايات المتحدة الأميركية.

المصدر:

عقب لقائه بالأمين العام لجامعة الدول العربية، عمرو موسى، قال نبيل شعث، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، وعضو وفد الحركة للحوار الوطني، أن اللقاء يأتي في إطار تبادل الأفكار، موضحاً أنه أطلع الأمين العام على نتائج المؤتمر السادس لحركة فتح، وتفاصيل التطور الذي حدث في حركة فتح. وأضاف أن الحركة تنتظر جلسة الحوار المقبلة عقب عيد الفطر، مشدّداً على أهمية تحقيق تقدم حقيق في ملف المصالحة لاستعادة الوحدة الفلسطينية استعداداً للتطورات الدولية وما سيقوم به الرئيس أوباما من محاولات لدعم عملية السلام مشيراً إلى الدور الإيجابي الذي تلعبه جامعة الدول العربية في هذا الإطار. وأضاف شعث أن المشكلة بالنسبة للحوار الوطني تكمن لدى حركة حماس وليس لدى حركة فتح، فالمطلوب من حماس الإعلان عن تخليها عن السيطرة الأمنية على قطاع غزة والقبول بحكومة تسيير أعمال، وفي المقابل فإن حركة فتح مستعدة لتقديم التسهيلات اللازمة لإنجاح التوصل إلى اتفاق، مشيراً إلى أن إعادة إعمار قطاع غزة مرتبط بإنهاء الانقسام. أما فيما خص المفاوضات مع إسرائيل، فلفت شعث إلى وجود فريق فلسطيني من حوالى 60 خبيراً يعملون على إعداد أوراق التفاوض للمرحلة القادمة عندما تتوفر الفرص لها.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 24/8/2009<br/>

قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون خلال مؤتمر صحافي، إن الجلسة الخاصة المقررة للمجلس الوطني الفلسطيني ستخصص لملء الشواغر في عضوية اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير. وأوضح أن الدعوة للجلسة ستتم على أساس الفقرة ج من المادة 14 من قانون المنظمة لتعذر إمكانية عقد دورة عادية للمجلس. وأضاف أن اللجنة تفقد شرعيتها في حال لم يصار إلى انتخاب أعضاء جدد بعد أن فقدت ثلث أعضائها بعد وفاة الأمين العام لجبهة النضال سمير غوشة. وقال الزعنون إن الجلسة ستنعقد بمن حضر لصعوبة تحقيق النصاب القانوني. وبالنسبة للمرشحين، قال الزعنون إن هناك 11 متنافساً لملء الشواغر، يستطيعون الترشح بشكل إفرادي أو في قوائم. وستعقد الجلسة الخاصة للمجلس في السادس والعشرين من الشهر الحالي.

المصدر:

ذكرت مصادر طبية في غزة أن مواطنين أصيبا بجروح بعد أن أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي النار عليهما في منطقة العطاطرة شمال مدينة بيت لاهيا. وأوضحت المصادر أنه تم نقل أحد المصابين إلى المستشفى للعلاج، حيث وصفت حالته بالحرجة جداً، بينما بقي المصاب الآخر ينزف ولم تتمكن سيارات الإسعاف من نقله، وقد أفيد لاحقاً عن استشهاده.  ومساء، أعلنت مصادر إسرائيلية أن صاروخين سقطا في محيط مدينة عسقلان ما أدى إلى إصابة أجد الجنود الإسرائيليين بجروح في رأسه ووصفت حالته بالمتوسطة. وأضافت المصادر، أن الصاروخين أطلقا من قطاع غزة.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 24/8/2009<br/>

أصدرت هيئة علماء فلسطين في الخارج بياناً دعت فيه إلى اعتبار يوم الجمعة القادم يوماً لنصرة المسجد الأقصى، وتخصيص خطبة الجمعة والمواعظ والدروس العامة للحديث عن المخاطر المحدقة بالمسجد الأقصى ودعوة الناس لنصرته. ودعا البيان أهالي فلسطين بشكل عام والقدس بشكل خاص إلى مواصلة الدفاع عن المسجد الأقصى وعدم الرضوخ للمؤامرات الصهيونية، داعين الأمتين العربية والإسلامية لدعم صمود الفلسطينيين، خاصة وأن المسجد الأقصى يتعرض للهدم والتهويد بشكل متواصل.

المصدر:

خلال لقاء جمعه بالرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر في القدس، قدم النائب العربي في الكنيست أحمد الطيبي وثيقة لنقلها إلى الرئيس الأميركي باراك أوباما تتضمن شرحاً عن وضع المواطنين العرب في إسرائيل يطالب فيها بتخصيص 20% على الأقل من المساعدات الأميركية للأغراض المدنية التي تحولها إلى إسرائيل لتلبية احتياجات المواطنين العرب. وتضمنت الرسالة أيضاً عرضاً لمراحل الصراع العربي - الإسرائيلي على مستوياته. وأكد النائب الطيبي ضرورة أخذ الأقلية العربية بعين الاعتبار في إطار الحل الشامل في المنطقة. وتحدث الطيبي عن معاناة العرب في إسرائيل خاصة سياسة التمييز التي تمارسها إسرائيل ضدهم من كافة النواحي الاجتماعية والاقتصادية والقانونية والسياسية، مشدّداً على أن مطالبة إسرائيل للاعتراف بيهودية الدولة هو بحد ذاته تعبير عن عدم مساواة العرب باليهود. وطالب الطيبي بضم قضية الأسرى الأمنيين في السجون الإسرائيلية في أي صفقة تبادل. وفي نهاية اللقاء، وعد الرئيس كارتر بأن يفعل ما بوسعه خاصة في قضية التمييز ضد العرب التي سيطرحها أمام الجهات الرسمية في الولايات المتحدة الأميركية.

المصدر: قدس نت، 24/8/2009<br/>

عقب لقائه بالأمين العام لجامعة الدول العربية، عمرو موسى، قال نبيل شعث، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، وعضو وفد الحركة للحوار الوطني، أن اللقاء يأتي في إطار تبادل الأفكار، موضحاً أنه أطلع الأمين العام على نتائج المؤتمر السادس لحركة فتح، وتفاصيل التطور الذي حدث في حركة فتح. وأضاف أن الحركة تنتظر جلسة الحوار المقبلة عقب عيد الفطر، مشدّداً على أهمية تحقيق تقدم حقيق في ملف المصالحة لاستعادة الوحدة الفلسطينية استعداداً للتطورات الدولية وما سيقوم به الرئيس أوباما من محاولات لدعم عملية السلام مشيراً إلى الدور الإيجابي الذي تلعبه جامعة الدول العربية في هذا الإطار. وأضاف شعث أن المشكلة بالنسبة للحوار الوطني تكمن لدى حركة حماس وليس لدى حركة فتح، فالمطلوب من حماس الإعلان عن تخليها عن السيطرة الأمنية على قطاع غزة والقبول بحكومة تسيير أعمال، وفي المقابل فإن حركة فتح مستعدة لتقديم التسهيلات اللازمة لإنجاح التوصل إلى اتفاق، مشيراً إلى أن إعادة إعمار قطاع غزة مرتبط بإنهاء الانقسام. أما فيما خص المفاوضات مع إسرائيل، فلفت شعث إلى وجود فريق فلسطيني من حوالى 60 خبيراً يعملون على إعداد أوراق التفاوض للمرحلة القادمة عندما تتوفر الفرص لها.

المصدر:

إسرائيل

قبل البدء في جولته المقررة على عدد من الدول الأوروبية، قالت مصادر في مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، أنه سيؤكد خلال لقاءاته بالمسؤولين الأميركيين والأوروبيين أن إسرائيل لن تقبل بأي قيود على سيادتها في القدس. وأضافت المصادر أن نتنياهو سيؤكد أيضاً على ضرورة مواصلة الحياة الطبيعية داخل المستوطنات. وذكرت المصادر أن نتنياهو سيثير خلال لقائه برئيس الحكومة البريطانية غوردن براون والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل الحاجة إلى ممارسة ضغوط قصوى على إيران لإجبارها على التخلي عن برنامجها النووي، بعد أن كان قد بحث الموضوع ذاته مع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي يوم الأحد الماضي.  وبالإضافة إلى الموضوع الإيراني، سيناقش نتنياهو القضايا الأمنية الثنائية مع نظرائه الأوروبيين. ومن المقرر أن تشمل جولة نتنياهو لندن وبرلين حيث يلتقي بكل من رئيس حكومة بريطانيا والمستشارة الألمانية والمبعوث الأميركي للشرق الأوسط، جورج ميتشل.

المصدر: جيروزالم بوست، 24/8/2009<br/>

تتواصل التصريحات والتعليقات حول المقال الذي نشر في إحدى الصحف السويدية، واليوم قال محرر الصحيفة السويدية، جان هيلن، مدافعاً عن نفسه بأنه ليس نازياً ولا معادياً للسامية. وأعرب هيلن عن خيبية أمله من ردة فعل الحكومة الإسرائيلية خاصة بعد أن استغل الجناح اليميني المتطرف المقال في الدعاية البذيئة. وانتقد المحرر وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان الذي قال في تصريح له أن دولة السويد استرجعت أيام الحرب العالمية الثانية، مشيراً إلى أن اليمين المتطرف وليبرمان استغلوا نشر المقال لخدمة مصالحهم الشخصية. وأضاف أن إسرائيل باتت أكثر عزلة عن العالم بسبب وجهات نظرها، لافتاً إلى ضرورة فهم الردود الرسمية في إطار الآراء المحلية والداخلية والتي تضر بإسرائيل. وأكد هيلن أنه ليس نادماً على نشر المقال، وأنه لا يعتقد أن على الحكومة السويدية إدانة التقرير، مشيراً إلى أنه لم يكن يتوقع هذا الحجم من الشعبية نتيجة نشر المقال لأنه ذلك لم يكن هدف الصحيفة.

المصدر:

طالب وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان باشتراط تأدية الخدمة العسكرية أو المدنية للراغبين في الانضمام إلى دورة تدريب وتأهيل في وزارة الخارجية. وقدم ليبرمان اقتراحه خلال اجتماع لجنة الإدارة في وزارة الخارجية، حيث ركز على أن كل من يريد تمثيل إسرائيل في الخارج يجب أن يلبي هذا الشرط. ويسعى ليبرمان إلى تقديم اقتراحه أمام الكنيست مؤكداً أنه سيعمل على تغيير القانون بشكل يسمح باعتماد الإجراءات الجديدة. وفي حال تم تطبيقه، سيحد هذا القانون من مشاركة المواطنين العرب والمتدينين اليهود في دورة الدبلوماسيين، نظراً لعدم تأديتهم الخدمة العسكرية أو الخدمة المدنية. يذكر أن أكثر من خمسة من المواطنين العرب في إسرائيل يعملون حالياً في القسم الدبلوماسي في وزارة الخارجية. وقد أثار اقتراح ليبرمان ردود أفعال غاضبة من أعضاء اليسار في الكنيست.

المصدر:

قبل البدء في جولته المقررة على عدد من الدول الأوروبية، قالت مصادر في مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، أنه سيؤكد خلال لقاءاته بالمسؤولين الأميركيين والأوروبيين أن إسرائيل لن تقبل بأي قيود على سيادتها في القدس. وأضافت المصادر أن نتنياهو سيؤكد أيضاً على ضرورة مواصلة الحياة الطبيعية داخل المستوطنات. وذكرت المصادر أن نتنياهو سيثير خلال لقائه برئيس الحكومة البريطانية غوردن براون والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل الحاجة إلى ممارسة ضغوط قصوى على إيران لإجبارها على التخلي عن برنامجها النووي، بعد أن كان قد بحث الموضوع ذاته مع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي يوم الأحد الماضي.  وبالإضافة إلى الموضوع الإيراني، سيناقش نتنياهو القضايا الأمنية الثنائية مع نظرائه الأوروبيين. ومن المقرر أن تشمل جولة نتنياهو لندن وبرلين حيث يلتقي بكل من رئيس حكومة بريطانيا والمستشارة الألمانية والمبعوث الأميركي للشرق الأوسط، جورج ميتشل.

المصدر:

تتواصل التصريحات والتعليقات حول المقال الذي نشر في إحدى الصحف السويدية، واليوم قال محرر الصحيفة السويدية، جان هيلن، مدافعاً عن نفسه بأنه ليس نازياً ولا معادياً للسامية. وأعرب هيلن عن خيبية أمله من ردة فعل الحكومة الإسرائيلية خاصة بعد أن استغل الجناح اليميني المتطرف المقال في الدعاية البذيئة. وانتقد المحرر وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان الذي قال في تصريح له أن دولة السويد استرجعت أيام الحرب العالمية الثانية، مشيراً إلى أن اليمين المتطرف وليبرمان استغلوا نشر المقال لخدمة مصالحهم الشخصية. وأضاف أن إسرائيل باتت أكثر عزلة عن العالم بسبب وجهات نظرها، لافتاً إلى ضرورة فهم الردود الرسمية في إطار الآراء المحلية والداخلية والتي تضر بإسرائيل. وأكد هيلن أنه ليس نادماً على نشر المقال، وأنه لا يعتقد أن على الحكومة السويدية إدانة التقرير، مشيراً إلى أنه لم يكن يتوقع هذا الحجم من الشعبية نتيجة نشر المقال لأنه ذلك لم يكن هدف الصحيفة.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 24/8/2009<br/>

طالب وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان باشتراط تأدية الخدمة العسكرية أو المدنية للراغبين في الانضمام إلى دورة تدريب وتأهيل في وزارة الخارجية. وقدم ليبرمان اقتراحه خلال اجتماع لجنة الإدارة في وزارة الخارجية، حيث ركز على أن كل من يريد تمثيل إسرائيل في الخارج يجب أن يلبي هذا الشرط. ويسعى ليبرمان إلى تقديم اقتراحه أمام الكنيست مؤكداً أنه سيعمل على تغيير القانون بشكل يسمح باعتماد الإجراءات الجديدة. وفي حال تم تطبيقه، سيحد هذا القانون من مشاركة المواطنين العرب والمتدينين اليهود في دورة الدبلوماسيين، نظراً لعدم تأديتهم الخدمة العسكرية أو الخدمة المدنية. يذكر أن أكثر من خمسة من المواطنين العرب في إسرائيل يعملون حالياً في القسم الدبلوماسي في وزارة الخارجية. وقد أثار اقتراح ليبرمان ردود أفعال غاضبة من أعضاء اليسار في الكنيست.

المصدر: هآرتس، 24/8/2009<br/>