يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي

23/9/2009

فلسطين

ذكرت مصادر إسرائيلية أن قاعدة للجيش الإسرائيلي تعرضت للهجوم شرق مدينة القدس. وأعربت المصادر عن اعتقادها بقيام مسلحين فلسطينيين بهذه العملية التي ألحقت أضراراً مادية بالقاعدة دون وقوع إصابات في صفوف الجنود الإسرائيليين، مشيرة إلى أن الجيش قام بالرد على إطلاق النار ثم أجرى عملية تمشيط للمنطقة فعثر على عبوة ناسفة أبطل خبراء المتفجرات مفعولها. ولاحقاً أعلنت كتائب شهداء الأقصى، مجموعة الشهيد عماد مغنية مسؤوليتها عن إطلاق النار على نقطة عسكرية تابعة لحرس الحدود الإسرائيلي في قرية السواحرة شمال شرق بيت لحم، وأكد بيان الكتائب أن المجاهدين تمكنوا من تحقيق إصابة مباشرة في القاعدة العسكرية الإسرائيلية.

المصدر:

أصدر وزيرا الصحة والتربية والتعليم الفلسطينيين قراراً مشتركاً قضى بتأجيل المدارس في مدينة نابلس في الضفة الغربية حتى بداية الأسبوع القادم. وذكر رئيس مديرية الصحة الدكتور خالد قادري أن قرار التأجيل اتخذ بهدف إعطاء الفرصة للمصابين بمرض أنفلونزا الخنازير لاستكمال علاجهم. واضاف أن قرار التأجيل سيسمح بالاستفادة من الأيام الثلاثة القادمة للتأكد من تماثل المصابين من الطلبة للشفاء.
 

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 23/9/2009<br /> &nbsp;<br/>

أعلنت الدول المانحة خلال اجتماع لجنة تنسيق مساعدات الدول المانحة في نيويورك التزامها بتوفير التمويل المطلوب في الأراضي الفلسطينية خلال الأشهر الأربعة القادمة بقيمة 400 مليون دولار. وقال رئيس الحكومة الفلسطينية سلام فياض أن الدول والمؤسسات المشاركة في الاجتماع أكدت دعمها للوثيقة التي أعلنتها الحكومة تحت عنوان فلسطين: إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة، خاصة وأن الوثيقة تركز على إقامة الدولة الفلسطينية وبناء المؤسسات. وكان فياض قد قدم عرضاً للوثيقة وما تتضمنه من أهداف وطنية وسياسات وبرامج حكومية تعزز صمود المواطنين ويساعد نجاحها على إنهاء الاحتلال ونيل الاستقلال. وهذا بحسب فياض، يتطلب مشاركة محلية ودولية بهدف التوصل إلى تسوية سياسية تحقق الاستقلال والحرية للشعب الفلسطيني.

المصدر:

دعت المبادرة الوطنية الفلسطينية برئاسة النائب مصطفى البرغوثي المجتمع الدولي للقيام بدوره للضغط على الحكومة الإسرائيلية وصولاً إلى فرض عقوبات عليها لإجبارها على وقف سياسة الاستيطان والممارسات التي تشكل خرقاً للقانون الدولي. ولحظت المبادرة أن مواقف الأطراف المعنية كافة تشهد تراجعاً باستثناء الموقف الإسرائيلي الذي يصر على رفض تجميد الاستيطان وتزداد ممارساته تعنتاً وعنصرية. ودانت المبادرة الإعلان الإسرائيلي عن بناء وحدات استيطانية جديدة في مستوطنة بيتار عليت متهمة الحكومة الإسرائيلية باستغلال القمة الثلاثية في نيويورك. وأشارت إلى التراجع في الموقف الأميركي الذي انتقل من المطالبة بتجميد الاستيطان إلى الحديث عن ضبط نموه، وهو أمر اعتبرته أوساط المبادرة غير مقبول ويتعارض مع القانون الدولي والقرارات الدولية التي تعتبر أن الاستيطان غير شرعي وغير قانوني. وشدّدت المبادرة على ضرورة تحقيق الوحدة الوطنية وإنجاح الحوار الوطني الفلسطيني للرد على الموقف الإسرائيلي المتعنت.

المصدر:

أعلنت حركة حماس استعدادها لخوض الانتخابات في أية ظروف طبيعية وأجواء نزيهة وحرية وشفافية. الكلام جاء على لسان عضو المكتب السياسي للحركة محمد نصر الذي أكد أن حماس لا تخشى خوض الانتخابات، مشيراً إلى عدم إجرائها في حال استمرار سياسة الاعتقالات التي تنفذها السلطة الفلسطينية في رام الله، خاصة وأن هناك أكثر من ألف معتقل من كوادر الحركة في تلك السجون. واوضح نصر أن الانتخابات يجب أن تجري في ظل وفاق وطني وليس في ظل الانقسام الداخلي لأن ذلك لا يخدم المصلحة الفلسطينية سواء بالنسبة للشعب أو للقضية. واتهم نصر إسرائيل بتعطيل المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية لأنها لا تريد إعطاء الفلسطينيين أي مقابل، لافتاً إلى أن هذه السياسة الإسرائيلية ستؤدي إلى استمرار تجميد المفاوضات بين الطرفين.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام، 23/9/2009<br/>

ذكرت مصادر إسرائيلية أن قاعدة للجيش الإسرائيلي تعرضت للهجوم شرق مدينة القدس. وأعربت المصادر عن اعتقادها بقيام مسلحين فلسطينيين بهذه العملية التي ألحقت أضراراً مادية بالقاعدة دون وقوع إصابات في صفوف الجنود الإسرائيليين، مشيرة إلى أن الجيش قام بالرد على إطلاق النار ثم أجرى عملية تمشيط للمنطقة فعثر على عبوة ناسفة أبطل خبراء المتفجرات مفعولها. ولاحقاً أعلنت كتائب شهداء الأقصى، مجموعة الشهيد عماد مغنية مسؤوليتها عن إطلاق النار على نقطة عسكرية تابعة لحرس الحدود الإسرائيلي في قرية السواحرة شمال شرق بيت لحم، وأكد بيان الكتائب أن المجاهدين تمكنوا من تحقيق إصابة مباشرة في القاعدة العسكرية الإسرائيلية.

المصدر: قدس نت، 23/9/2009<br/>

أعلنت الدول المانحة خلال اجتماع لجنة تنسيق مساعدات الدول المانحة في نيويورك التزامها بتوفير التمويل المطلوب في الأراضي الفلسطينية خلال الأشهر الأربعة القادمة بقيمة 400 مليون دولار. وقال رئيس الحكومة الفلسطينية سلام فياض أن الدول والمؤسسات المشاركة في الاجتماع أكدت دعمها للوثيقة التي أعلنتها الحكومة تحت عنوان فلسطين: إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة، خاصة وأن الوثيقة تركز على إقامة الدولة الفلسطينية وبناء المؤسسات. وكان فياض قد قدم عرضاً للوثيقة وما تتضمنه من أهداف وطنية وسياسات وبرامج حكومية تعزز صمود المواطنين ويساعد نجاحها على إنهاء الاحتلال ونيل الاستقلال. وهذا بحسب فياض، يتطلب مشاركة محلية ودولية بهدف التوصل إلى تسوية سياسية تحقق الاستقلال والحرية للشعب الفلسطيني.

المصدر: وفا/ الإلكترونية، 23/9/2009<br/>

دعت المبادرة الوطنية الفلسطينية برئاسة النائب مصطفى البرغوثي المجتمع الدولي للقيام بدوره للضغط على الحكومة الإسرائيلية وصولاً إلى فرض عقوبات عليها لإجبارها على وقف سياسة الاستيطان والممارسات التي تشكل خرقاً للقانون الدولي. ولحظت المبادرة أن مواقف الأطراف المعنية كافة تشهد تراجعاً باستثناء الموقف الإسرائيلي الذي يصر على رفض تجميد الاستيطان وتزداد ممارساته تعنتاً وعنصرية. ودانت المبادرة الإعلان الإسرائيلي عن بناء وحدات استيطانية جديدة في مستوطنة بيتار عليت متهمة الحكومة الإسرائيلية باستغلال القمة الثلاثية في نيويورك. وأشارت إلى التراجع في الموقف الأميركي الذي انتقل من المطالبة بتجميد الاستيطان إلى الحديث عن ضبط نموه، وهو أمر اعتبرته أوساط المبادرة غير مقبول ويتعارض مع القانون الدولي والقرارات الدولية التي تعتبر أن الاستيطان غير شرعي وغير قانوني. وشدّدت المبادرة على ضرورة تحقيق الوحدة الوطنية وإنجاح الحوار الوطني الفلسطيني للرد على الموقف الإسرائيلي المتعنت.

المصدر: وكالة معاً الإخبارية، 23/9/2009<br/>

أعلنت حركة حماس استعدادها لخوض الانتخابات في أية ظروف طبيعية وأجواء نزيهة وحرية وشفافية. الكلام جاء على لسان عضو المكتب السياسي للحركة محمد نصر الذي أكد أن حماس لا تخشى خوض الانتخابات، مشيراً إلى عدم إجرائها في حال استمرار سياسة الاعتقالات التي تنفذها السلطة الفلسطينية في رام الله، خاصة وأن هناك أكثر من ألف معتقل من كوادر الحركة في تلك السجون. واوضح نصر أن الانتخابات يجب أن تجري في ظل وفاق وطني وليس في ظل الانقسام الداخلي لأن ذلك لا يخدم المصلحة الفلسطينية سواء بالنسبة للشعب أو للقضية. واتهم نصر إسرائيل بتعطيل المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية لأنها لا تريد إعطاء الفلسطينيين أي مقابل، لافتاً إلى أن هذه السياسة الإسرائيلية ستؤدي إلى استمرار تجميد المفاوضات بين الطرفين.

المصدر:

إسرائيل

في أول خطاب له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، دعا الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى استئناف المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين من دون شروط مسبقة.  وقال أوباما في خطابه إن الهدف من المفاوضات واضح، إقامة دولتين تعيشان جنباً إلى جنب بسلام وأمن. وهذا يعني دولة يهودية في إسرائيل تحافظ على أمن جميع الإسرائيليين، ودولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة على حدود 1967. وأضاف أوباما أن الأمر لن يكون سهلاً، إلا أن الجميع يجب أن يقرر إذا كان يريد سلاماً جدياً أو أن الأمر مجرد كلام. وامتدح أوباما الخطوات المشتركة الفلسطينية والإسرائيلية التي ساهمت في تعزيز الاقتصاد الفلسطيني في الضفة الغربية. وأوضح أن الإدارة الأميركية تواصل مطالبتها للجانب الفلسطيني بوقف التحريض ضد إسرائيل وتعتبر مواصلة الاستيطان الإسرائيلي من ناحية ثانية غير شرعي. ولاحقاً علق وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان على خطاب أوباما، فأعرب عن ارتياحه لأمرين، أولهما مطالبة أوباما باستئناف المفاوضات من دون شروط مسبقة، والثاني ذكره ليهودية دولة إسرائيل، مؤكداً أن الحكومة تنظر إلى كلام أوباما بإيجابية.

المصدر: هآرتس، 23/9/2009<br/>

أعلن رئيس وزراء كندا، ستيفان هاربر، أن المقعد الكندي سيكون خالياً خلال إلقاء الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، بسبب تصريحات نجاد المتعلقة بالمحرقة اليهودية. واعتبر هاربر أن كلام نجاد غير مقبول. وأضاف أنه لا مجال للسماح لأي مسؤول في الحكومة الكندية بحضور الجلسة وإعطاء الشرعية لكلام رئيس كنجاد. يذكر أن الرئيس الإيراني قال مؤخراً رداً على سؤال حول نكرانه للمحرقة اليهودية، إن إسرائيل دولة قامت على كذبة وادعاءات وهمية، في إشارة إلى المحرقة.

المصدر:

أعلنت مصادر إسرائيلية أن وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود براك صادق على بناء 37 وحدة سكنية استيطانية جديدة في مستعمرة كرنيه شمرون في الضفة الغربية. وأضافت المصادر أن قرار المصادقة تم قبل عدة أيام. وفيما امتدح المجلس المحلي لمستعمرة كرنيه شمرون قرار وزير الدفاع، انتقدت حركة السلام الآن هذا القرار، مشيرة إلى أن قرار براك ببناء وحدات سكنية جديدة في كرنيه شمرون بين قلقيلية ونابلس، خطأ تاريخي يضر برؤية الدولتين. واتهمت حركة السلام الآن الحكومة الإسرائيلية بتدمير فرصة التوصل إلى اتفاق سلام وبتهديد العلاقات مع الولايات المتحدة. يذكر أن براك كان قد صادق قبل أسابيع على بناء 455 وحدة سكنية في مستوطنات الضفة. وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما قد دعا خلال الاجتماع الثلاثي الذي ضمه والرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إلى الحد من النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية، مستبدلاً بذلك دعواته السابقة إلى تجميد الاستيطان بكافة أشكاله.

المصدر: يديعوت أحرونوت، 23/9/2009<br/>

في أول خطاب له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، دعا الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى استئناف المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين من دون شروط مسبقة.  وقال أوباما في خطابه إن الهدف من المفاوضات واضح، إقامة دولتين تعيشان جنباً إلى جنب بسلام وأمن. وهذا يعني دولة يهودية في إسرائيل تحافظ على أمن جميع الإسرائيليين، ودولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة على حدود 1967. وأضاف أوباما أن الأمر لن يكون سهلاً، إلا أن الجميع يجب أن يقرر إذا كان يريد سلاماً جدياً أو أن الأمر مجرد كلام. وامتدح أوباما الخطوات المشتركة الفلسطينية والإسرائيلية التي ساهمت في تعزيز الاقتصاد الفلسطيني في الضفة الغربية. وأوضح أن الإدارة الأميركية تواصل مطالبتها للجانب الفلسطيني بوقف التحريض ضد إسرائيل وتعتبر مواصلة الاستيطان الإسرائيلي من ناحية ثانية غير شرعي. ولاحقاً علق وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان على خطاب أوباما، فأعرب عن ارتياحه لأمرين، أولهما مطالبة أوباما باستئناف المفاوضات من دون شروط مسبقة، والثاني ذكره ليهودية دولة إسرائيل، مؤكداً أن الحكومة تنظر إلى كلام أوباما بإيجابية.

المصدر:

أعلن رئيس وزراء كندا، ستيفان هاربر، أن المقعد الكندي سيكون خالياً خلال إلقاء الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، بسبب تصريحات نجاد المتعلقة بالمحرقة اليهودية. واعتبر هاربر أن كلام نجاد غير مقبول. وأضاف أنه لا مجال للسماح لأي مسؤول في الحكومة الكندية بحضور الجلسة وإعطاء الشرعية لكلام رئيس كنجاد. يذكر أن الرئيس الإيراني قال مؤخراً رداً على سؤال حول نكرانه للمحرقة اليهودية، إن إسرائيل دولة قامت على كذبة وادعاءات وهمية، في إشارة إلى المحرقة.

المصدر: جيروزالم بوست، 23/9/2009<br/>

أعلنت مصادر إسرائيلية أن وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود براك صادق على بناء 37 وحدة سكنية استيطانية جديدة في مستعمرة كرنيه شمرون في الضفة الغربية. وأضافت المصادر أن قرار المصادقة تم قبل عدة أيام. وفيما امتدح المجلس المحلي لمستعمرة كرنيه شمرون قرار وزير الدفاع، انتقدت حركة السلام الآن هذا القرار، مشيرة إلى أن قرار براك ببناء وحدات سكنية جديدة في كرنيه شمرون بين قلقيلية ونابلس، خطأ تاريخي يضر برؤية الدولتين. واتهمت حركة السلام الآن الحكومة الإسرائيلية بتدمير فرصة التوصل إلى اتفاق سلام وبتهديد العلاقات مع الولايات المتحدة. يذكر أن براك كان قد صادق قبل أسابيع على بناء 455 وحدة سكنية في مستوطنات الضفة. وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما قد دعا خلال الاجتماع الثلاثي الذي ضمه والرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إلى الحد من النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية، مستبدلاً بذلك دعواته السابقة إلى تجميد الاستيطان بكافة أشكاله.

المصدر: