يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي
11/5/2015
فلسطين
وزارة الخارجية الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه قرار محكمة الصلح الإسرائيلية إخلاء وهدم ثماني بنايات سكنية لفلسطينيين في حي سمير أميس شمال القدس، بحجة ملكيتها ليهود منذ عام 1971.
رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، جبريل الرجوب، يؤكد في تصريح صحافي تمسكه بطلب تعليق عضوية إسرائيل وطردها من الفيفا، وأنه لا يوجد حل أو صفقة مع أحد خارج نطاق الفيفا.
رئيس الحكومة الفلسطينية، رامي الحمد الله، يلقي كلمة خلال ورشة عمل لتعزيز فعالية منظومة إقرار الذمة المالية في فلسطين، يؤكد فيها أن الإفصاح المالي تحصين للموظف وللمال العام ودليل على جدية العمل والتزام بإجتثاث الفساد ومحاربة الفاسدين.
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، يستقبل في مقر إقامته في العاصمة الأردنية عمان، وزير الخارجية الأردني، ناصر جودة، ويتباحث معه في مستجدات الأوضاع في المنطقة، وآخر تطورات العملية السياسية.
اقتحمت مجموعة من المستوطنين المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، بحماية معززة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال الإسرائيلي.
المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يبعث رسائل متطابقة إلى مسؤولين أمميين يؤكد فيها أن التشكيلة الحكومية الإسرائيلية الجديدة هي بالضرورة ضد السلام وضد حل الدولتين وستعمل على اشتقاق سياسات غير قانونية من شأنها أن تعزز الاحتلال الإسرائيلي على أراضي الدولة الفلسطينية.
نادي الأسير الفلسطيني يعلن في بيان صحافي أن محاكم الاحتلال الإسرائيلي مددت فترة اعتقال 43 أسيراً في سجون الاحتلال الإسرائيلية.
السكرتير الإعلامي لوزارة الخارجية اليابانية، ياسوهيسا كاوامورا، يعرب في بيان عن أسفه لمصادقة الجانب الإسرائيلي على بناء 900 وحدة استيطانية في القدس الشرقية، مؤكداً أن الاستمرار في الاستيطان يقوض الجهود الدولية نحو تحقيق حل الدولتين.
منظمة بيكوم العبرية تكشف في تقرير عن قيام سلطات الاحتلال الإسرائيلي بإصدار أوامر هدم 30 ألف منشأة تعود ملكيتها لمواطنين فلسطينيين منذ توقيع اتفاقيات أوسلو للحكم الذاتي عام 1993.
إسرائيل
صادق الكنيست بالقراءة الأولى على مشروع القانون الذي يتيح زيادة عدد الوزراء والنواب في الحكومة الإسرائيلية الجديدة دون تحديد سقف للعدد، و الذي يشكل تعديلاً للقانون الأساسي الخاص بالحكومة. وقد صُدق على مشروع القرار بفارق ضئيل من الأصوات، فقد أيده واحد وستون نائباً بينما عارضه تسعة وخمسون.
وزيرة خارجية إسرائيل السابقة وزعيمة حزب الحركة الوسطي المشارك في تحالف المعسكر الصهيوني، تسيبي ليفني، ترفض الانضمام إلى الحكومة الجديدة، لأن الإتفاقات الائتلافية التي وقعها الليكود مع شركائه في الحكومة المقبلة تعمق الهوَّة بينه وبين المعسكر الصهيوني.