صدر حديثاً العدد 110 من مجلة الدراسات الفلسطينية

صدر العدد 110 (ربيع 2017) من "مجلة الدراسات الفلسطينية"، وفيه ملف "التحولات الدولية والقوميات الدينية"، الذي سعى للإضاءة على التحولات الدولية الدينية والقومية وتأثيرها على المنطقة وفلسطين، وفي هذا السياق، احتل سؤال "أين تقع فلسطين" افتتاحية العدد التي كتبها الياس خوري،

والتي اتصل بها أيضاً إضاءة أولية على قضية استشهاد "المثقف المشتبك" باسل الأعرج. في الملف قراءة لنديم روحانا وتحليل لميشال نوفل وقراءتان لكل من جنكيز تشاندار وعمر تاشبينار. وفضلاً عن الملف، يتضمن العدد 110 محوراً عن المؤتمر السابع لحركة "فتح"، شارك فيه معين الطاهر ووليد نويهض ووليد العمري ونافذ أبو حسنة. وفي باب مقالات يكتب كل من خالد عايد عن التاريخ الشعبي، ويتناول خالد فرّاج تجربة الاعتقال في "أنصار 2". ويتضمن العدد دراسة واحدة للكاتب كوبي بيليد يتناول فيها الشهادات الشفوية لحرب 1948، من خلال مسألة احتلال قرية فسّوطة الجليلية. أمّا "مقابلة / شهادة" العدد فهي مع ليلى شهيد تحت عنوان "جان جينيه "الأسير العاشق" ومجزرة شاتيلا". وعن شاتيلا أيضاً تحقيق أجراه أنيس محسن. وفي "وقائع القدس"، إعادة نشر لمقالة وليد الخالدي "أرض السفارة الأميركية في القدس: المُلكية العربية والمأزق الأميركي"، وتقرير لعبد الرؤوف أرناؤوط بعنوان: "نقل السفارة الأميركية إلى القدس قنبلة موقوتة"؛ وختاماً التقرير الفلسطيني لخليل شاهين، والتقرير الإسرائيلي لأنطوان شلحت ... للمزيد