ملف الإستيطان
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تصدر بياناً حول قرار إسرائيل بضم مدينة القدس، تؤكد فيه أن ما أقدم عليه العدو الصهيوني بشأن القدس يشكل انتهاكاً صارخاً للشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة.
الديوان الملكي السعودي يصدر بياناً حول قرار إسرائيل بضم مدينة القدس، يعتبر فيه القرار خطوة عدوانية جديدة ضد الأمة العربية الإسلامية، ويدين التوسع والغطرسة الإسرائيلية المقيتة.
الناطق باسم وزارة الخارجية التونسية يدين في تصريح صحافي قرار إسرائيل بضم مدينة القدس.
رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات، يوجه رسالة إلى الملوك والرؤساء العرب بالدعوة إلى عقد قمة عربية من أجل مدينة القدس.
أقامت نواة زراعية استيطانية تضم جماعة من المهاجرين الإسرائيليين الجدد مستوطنة تعاونية في وسط غور الأردن تدعى "موشاف ياخيت". وتنتمي هذه المستوطنة الجديدة إلى حركة القرى التعاونية.
قامت الجرافات الإسرائيلية بشق شوارع في أراضي "دورا القرع" الواقعة إلى الشرق من مخيم "الجلزون". وقد رفض سائقو الجرافات الانصياع إلى مطالب أهالي القرية بالكف ووقف الاعتداء على أراضيهم.
قرّرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان إقامة مستوطنتين جديدتين جنوبي جبل الخليل.
قامت قوات من الشرطة وحرس الحدود والدورية الخضراء بمداهمة البدو المقيمين بمنطقة موليدت في حولون وأخلتهم من هناك بعد أن قامت بهدم الأكواخ والخيام التي يعيشون فيها بواسطة الجرافات. وقامت الشرطة بمصادرة 300 رأس من المواشي ونقلتها إلى الكرنتينا في بئر السبع.
لجنة القدس تصدر بياناً في اجتماعها الطارئ عقب صدور قانون ضم القدس العربية وإعلانها عاصمة أبدية لإسرائيل.
رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات، يلقي كلمة في الجلسة الختامية لاجتماع لجنة القدس الطارئ، يؤكد فيها أن القدس عربية إسلامية وستظل كذلك رغم كل المحاولات الصهيونية.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن الجيش الإسرائيلي استولى على مساحات واسعة من الأراضي العربية الواقعة بجوار بلدة "قبية" غرب مدينة القدس، حيث أعلن عنها كمنطقة عسكرية مخصصة لمناورات وتدريبات عسكرية.
في الوقت نفسه، استولى الجيش الإسرائيلي على مساحات أخرى من الأراضي العربية في منطقة "بيت نبالا" في منطقة قلقيلية وأعلن عنها كمنطقة للتدريبات العسكرية.
بدأ العمل بتنفيذ المرحلة الثالثة من مخطط توسيع مدينة "كتسرين" الاستيطانية المقامة في هضبة الجولان. وقد تمّ بناء نحو 50 وحدة سكنية جديدة. وخصصت الدوائر الاستيطانية نحو 150 مليون ليرة إسرائيلية لإقامة عدد من المصانع في المدينة بهدف تشغيل المستوطنين. كذلك بوشر ببناء نحو 54 وحدة سكنية في عدد من مستوطنات الجولان.
وفي منطقة الجليل، تم إقامة مستعمرة جديدة تدعى "ألون هغليل" على الطريق الذي يربط مدينتي الناصرة وشفاعمرو. وذكرت الصحف العبرية أن المستعمرة الجديدة سوف تستوعب في المرحلة الأولى 12 عائلة خصص لها نحو 1500 دونم.
صادرت سلطات الحكم العسكري 10 آلاف دونم من الأراضي العربية في منطقة قرية "رمون" في محافظة رام الله، ورفض أصحاب الأراضي قرار المصادرة وقرّروا الطعن فيه أمام المحكمة العليا في القدس.
شرعت السلطات الإسرائيلية في إقامة مستوطنة جديدة تدعى كرمي يوسيف بالقرب من رحوفوت تقوم على مساحة تبلغ 10000 دونم من أراضي قرية أبو شوشة العربية المهجورة. وستقام هذه المستوطنة على أساس تمويل ذاتي من المستوطنين لأنها لا تقع في المناطق المحتلة بعد سنة 1967 التي تتولى الحكومة فيها تمويل المستوطنات.