ملف الإستيطان
أرسل أصحاب الأراضي المصادرة في قرية كفر قدوم، وعددهم 30 شخصاً، مذكرة إلى وزير الدفاع الإسرائيلي وقائد الضفة الغربية برقية احتجاج على مصادرة 80 دونماً جديدة وضمها إلى الأسلاك الشائكة لمستوطنة كفر قدوم.
قررت اللجنة الوزارية لشؤون القدس إقامة حي جديد سيضم نحو 9000 شقة في المنطقة المصادرة في شمالي القدس، والتي تمتد من ضواحي التلة الفرنسية إلى حي النبي يعقوب.
وافقت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان على خطة لإضافة 1000 وحدة سكنية جنوبي مستوطنة نفيه يعقوف الواقعة على الطريق بين القدس ورام الله، للمستوطنين اليهود والسيطرة على الأرض العربية المجاورة للمستوطنة لبناء الوحدات السكنية عليها. كما دعت اللجنة الوزارية إلى تخصيص الدعم المالي لإنشاء هذه الوحدات السكنية في غضون العامين المقبلين.
قررت اللجنة المشتركة لشؤون الاستيطان، برئاسة وزير الزراعة، أريئيل شارون، إقامة مستعمرة مدينية في غفعون. كما أقرت إقامة مستعمرة تحمل اسم مخماش بين كفار أدوميم وريمونيم شرقي رام الله في الضفة الغربية. كما تقرر تشكيل لجنة برئاسة رئيس إدارة الاستيطان في الوكالة اليهودية، متتياهو دروبلس، من أجل استكمال المراصد في الجليل، على أساس 30 وحدة سكنية في المدى القريب كحد أدنى.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 35/122 باء تقرر فيه أن جميع التدابير والإجراءات التي اتخذتها إسرائيل في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة منذ عام 1967 لا صحة لها قانوناً وأنها تشكل عائقاً امام تحقيق سلم عادل ودائم في الشرق الأوسط تشجب فيه ايضاً تمادي إسرائيل في تنفيذ هذه التدابير، وخاصة إقامة المستوطنات في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية المحتلة الأخرى.
يشكو أهالي قرية كفل حارث قضاء نابلس من اتساع رقعة مستوطنة أريئيل القريبة من قريتهم. وقدّم الأهالي عدة احتجاجات وعرائض استنكار ضد الاستيلاء على أراضيهم من قبل مستوطني المستوطنة المذكورة وطالبوا بوقف الأعمال التي يقوم بها المستوطنون.
وضعت السلطات العسكرية الإسرائيلية يدها على أكثر من 1000 دونم من الأراضي الزراعية الخاصة في بلدة سعير الواقعة إلى الشمال من مدينة الخليل.
أصدرت حركة "السلام الآن" بياناً احتجت فيه على اعتزام الحكومة الإسرائيلية توسيع وإقامة مستوطنات جديدة في الضفة الغربية على أراضٍ عربية مصادرة.
وجاء في البيان أن الحكومة الإسرائيلية تخطط حالياً لتوسيع مستوطنات أريئيل وكريات أربع وتل هداسا، بالإضافة إلى بناء حي جديد في مستوطنة نفيه صموئيل خارج حدود مدينة القدس.
ومن ناحية أخرى، نشرت صحيفة "معاريف" أن الجهات الاستيطانية المختصة قرّرت إقامة مجمع استيطاني على طول شارع رموت – نفيه صموئيل – غفعون، يشكّل امتداداً مباشراً لحي رموت في القدس، حيث سيتم إقامة مستوطنتين جديدتين هما تل هداسا وغفعات زئيف خارج الخط الأخضر. كما ذكرت "معاريف" أنه سيتم إقامة 1800 وحدة سكنية في مستوطنة غفعون بالإضافة إلى إقامة 500 وحدة سكنية في جبل نفيه صموئيل.
الحكومة الإسرائيلية تصادر 117 دونماً في سهل البطوف تعود ملكيتها إلى عرب من سكان قرية سخنين بغرض توسيع مستعمرة لوطم. وهذه هي المرة الأولى، في السنتين الأخيرتين، التي تصادر فيها الحكومة أراضي في الجليل من أجل تطوير مستعمرات يهودية.
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قرار رقم 35/207 تدين فيها العدوان الإسرائيلي على لبنان والشعب الفلسطيني، وتؤكد من جديد على رفضها قرار إسرائيل بضم القدس، وكذلك ممارساتها في الأراضي الفلسطينية والأراضي العربية الأخرى المحتلة، بما في ذلك تدابير الضم، وإقامة المستوطنات، ومحاولات الاغتيال والتدابير الإرهابية والعدوانية والقمعية الأخرى التي تشكل انتهاكاً للميثاق ولمبادئ القانون الدولي.
قامت شركة إدارة أراضي إسرائيل بمصادرة قطعة أرض في قرية قلنسوة بالمثلث يقوم فوقها المسجد القديم وبيوت آهلة بالسكان.
تقوم وزارة الزراعة الإسرائيلية بالإعداد لخطة استيطانية خمسية يتم بموجبها إنشاء 48 مستوطنة معظمها في هضبة الجولان وغور الأردن، وعلى مساحة ما يزيد على 300 ألف دونم. ومن المتوقع أن يكلف تنفيذ هذه الخطة مبلغ 14.6 ألف مليون شيكل.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أن 580 عائلة عربية تقيم في منطقة عرار في النقب ترفض الترحيل. وأشارت الصحيفة إلى أن السلطات الإسرائيلية سبق وأن عيّنت فرقة من القبعات الخضر تستهدف ترحيل السكان العرب عن أراضيهم وذلك من أجل إقامة مطارات عسكرية جديدة على تلك الأراضي.
قامت الجرافات الإسرائيلية بهدم 3 منازل في بيت إكسا إلى الشمال الغربي لمدينة القدس. وذلك بحجة مخالفتها لقانون البناء والتنظيم.
وفي الوقت نفسه، قامت السلطات الإسرائيلية بمصادرة 4840 دونماً من أراضي قرية بيت إكسا ومساحات أخرى كبيرة من أراضي قرية النبي صموئيل المجاورة، وذلك للإعداد لإقامة مستوطنة جديدة.