ملف الإستيطان
قامت الجرافات الإسرائيلية في قرية قوصين إلى الغرب من نابلس بتسوية وتجريف ما يزيد على 1800 دونم من أراضي القرية، تمهيداً لإقامة منطقة صناعية ضخمة يطلق عليها اسم "بار أون".
صادرت السلطات الإسرائيلية حوالى 400 دونم من أراضي المواصي في خان يونس لإقامة مستوطنات ومواقع عسكرية وحمامات زراعية.
استنكرت اللجنة العامة للدفاع عن الأراضي نية بلدية القدس الإسرائيلية ضم مستوطنتي "أدام" و"عنتوت" إلى حدود البلدية المصطنعة. كما استنكرت الخطة الإسرائيلية الهادفة إلى بناء 6 تجمعات استيطانية في منطقة يطا جنوب شرقي الخليل، وكذلك إصدار أوامر عسكرية لهدم أكثر من 100 منزل في محافظة الخليل.
كشف النقاب عن البدء بتنفيذ مخطط استيطاني كبير يهدف إلى ضرب طوق استيطاني حول محافظة بيت لحم. وقال مسؤول فلسطيني إن المخطط الهيكلي المذكور سيطال آلاف الدونمات العائدة إلى مواطنين و"أملاك دولة" في حين بوشر بمسح هذه الأراضي وتم وضع علامات مميزة على 3 آلاف دونم منها.
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن نواة استيطانية ستكون الأولى من نوعها لجنود من المتدينين المتزمتين اليهود المجندين ضمن صفوف قوات "ناحل" في الجيش الإسرائيلي ستقام في جوار مدينة القدس.
داهم مستوطنون يهود من مستوطنة "عمانؤيل" أراضي تابعة لبلدة دير إستيا في شمال غرب الضفة الغربية وأتلفوا أملاك زراعية فيها.
ذكرت صحيفة "هآرتس" أنه تم زيادة عدد الوحدات السكنية التي يمكن البدء بإقامتها بجانب مستوطنة "إفرات" قرب الخضر بأربعة أضعاف. وبدلاً من إقامة 268 وحدة سكنية كانت مقررة في عهد حكومة يتسحاق رابين، يمكن الآن إقامة 807 وحدات سكنية. وذلك بعد تدخل رئيس الحكومة الإسرائيلية الحالية بنيامين نتنياهو، والنشاطات المكثفة التي قامت بها رابطة "غفعات هزيت" الاستيطانية.