ملف الإستيطان
طرحت وزارة الإسكان الإسرائيلية مناقصتين لبناء 536 وحدة سكنية في الضفة الغربية في مستوطنتي "عوفريم" و"ألفيه منشيه". وسيقام في مستوطنة "عوفريم" 400 وحدة سكنية.
اتهمت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية ولجنة مناهضة هدم المنازل الحكومة الإسرائيلية بالتخطيط لهدم 10 آلاف مسكن يملكها فلسطينيون في مدينة القدس.
أفادت صحيفة "هآرتس" أن وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية ستعرض أراضي للبيع هذا العام لبناء 3729 مسكناً جديداً في الضفة الغربية. وأكدت الصحيفة نقلاً عن وثيقة وزارية سرية أن 1320 قطعة أرض ستعرض للبيع في مستوطنة "هارحوما" في القدس الشرقية.
القيادة الفلسطينية ترفض في بيان الذرائع الإسرائيلية لتعطيل عملية السلام، وتطالب بوقف الهجمة الاستيطانية في القدس.
ذكرت صحيفة "القدس" المقدسية أن بلدية القدس الغربية تحاول إقرار مخططات ضم وبناء واسع النطاق غربي المدينة من خلال "المخطط الهيكلي القطري – 35" والذي ينص على بناء حوالى 75 ألف وحدة سكنية جديدة.
وتتضمن مخططات البناء المقترحة إقامة حوالى 9 آلاف وحدة سكنية في "مبسيرت تسيون"، و31 ألف وحدة في منطقة "تسور هداسا"، وحوالى 4 آلاف وحدة في "هارايتان" وذلك في موقع يتم إعداده لإقامة متحف إسرائيل، ومن بين الاقتراحات التي تعرضها البلدية، البناء في وادي أرزيم وفي قريتي عين حمد وبيت نقوبا.
استأنفت الجرافات الإسرائيلية أعمال التجريف في أراضي المواطنين في بلدة أرطاس في محافظة بيت لحم لتوسيع مستوطنة "إفرات" وعزل المحافظة عن الناحية الجنوبية.
دشنت جماعة يمينية إسرائيلية متطرفة موقعاً استيطانياً جديداً استولت عليه على مقربة من المسجد الأقصى في القدس القديمة.