نتائج البحث في يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي
أدانت منظمة التعاون الإسلامي بأشد العبارات استمرار جريمة الإبادة الجماعية الممنهجة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، واستمرار العدوان على المدن والقرى والمخيمات في الضفة الغربية بما فيها القدس والتي أسفرت عن ارتقاء 92 شهيداً، و219 إصابة خلال 48 ساعة الماضية، ما يرفع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 51955 شهيداً 123.034 إصابة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر للعام 2023. وأكدت المنظمة أن استمرار هذه الجرائم يشكل وصمة عار في جبين الإنسانية وانتهاك صارخ لكل المواثيق والقوانين والقرارات الدولية والقيم الإنسانية، داعية إلى ضرورة وقف العدوان ومحاسبة الاحتلال الإسرائيلي عن جرائمه. كما جددت المنظمة تحذيرها من تصاعد وتيرة اقتحامات المسجد الأقصى من قبل مجموعات المستوطنين المتطرفين بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدة أن المسجد الأقصى مكان عبادة خالص للمسلمين وأن مدينة القدس المحتلة عاصمة دولة فلسطين ومشدّدة على ضرورة الحفاظ على الوضع القانوني والتاريخي للأماكن المقدسة وخصوصاً المسجد الأقصى. كما جددت المنظمة دعوتها مجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه إلزام إسرائيل، قوة الاحتلال، وقف جميع جرائمها وبشكل شامل، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية دون عوائق إلى قطاع غزة.
استنكرت المديرية العامة للدفاع المدني في قطاع غزة بشدة تدمير الاحتلال الإسرائيلي 9 "كباشات" باستهدافها داخل مقر بلدية جباليا النزلة شمال القطاع. وأكدت في بيان، اليوم الثلاثاء، أنها استخدمت الكباشات بالتعاون مع البلديات في المهمات الإنسانية لإزالة الركام إنقاذ الجرحى وانتشال الشهداء. وقال مدير الإمداد والتجهيز في الدفاع المدني، محمد المغير، إن الكباشات التسعة تم إدخالها عبر اللجنة القطرية المصرية على دفعتين خلال فترة وقف اطلاق النار الأخيرة، حيث شملت 5 كباشات CAT 950B، و3 كباشات CAT 950E، وكباش واحد CAT 972. وأضاف أن طواقم الدفاع المدني استخدمت الكباشات في انتشال جثامين ورفات الشهداء من تحت الأنقاض وفي عمليات فتح الطرق لتحسين سرعة الاستجابة بمحافظتي رفح وخان يونس، كذلك استفادت منها بلديات محافظة الشمال في تسوية الأراضي لإنشاء مخيمات إيواء النازحين، وفي عمليات نقل جثامين الشهداء من المقابر الجماعية في محيط مستشفى كمال عدوان. وأعرب المغير عن استهجانه لاستهداف هذه المعدات والكباشات التي لم تستخدم إلا في العمل الخدماتي والإنساني، مشيراً إلى أنه جرى سابقاً التوافق مع اللجنة القطرية المصرية على مكان مبيت الكباشات داخل كراج بلدية جباليا النزلة، وتم تزويدها بإحداثيات المكان، مؤكداً أنها منطقة لم يعلن الاحتلال الإسرائيلي بأنها منطقة إخلاء أو عسكرية خطرة. وشدد على أن استهداف الاحتلال الإسرائيلي لهذه الكباشات وكباشات تتبع لبلديات أخرى مخالفة صريحة للملحق الإضافي لعام 1977 الخاص بأجهزة التدخل الإنساني الخاص بحماية معدات ومركبات الدفاع المدني.
اعتبرت محافظة القدس، الاعتداءات التي ارتكبتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي الإجراءات والانتهاكات التي ارتكبتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني المسيحي والحجاج المشاركين في احتفالات "سبت النور" بمدينة القدس المحتلة، انتهاكاً صارخاً لجميع المواثيق الدولية والشرائع السماوية. كما أدانت المحافظة في بيان لها، مساء اليوم السبت، منع سلطات الاحتلال لسفير الكرسي الرسولي، الفاتيكان، المطران، أدولفو تيتو إيلانا، من دخول كنيسة القيامة، واعتبرته استخفافاً بالقانون الدولي، ووقاحة سياسية ودبلوماسية تعكس سلوكه العدواني المتواصل تجاه كل ما هو فلسطيني، مسيحياً كان أم مسلماً. وتابع البيان: "تأتي هذه الانتهاكات ضمن مسلسل ممنهج من الاستهداف الديني والتمييز العنصري، حيث سبقها بأسابيع منع عشرات آلاف المصلين المسلمين من الوصول إلى القدس والمسجد الأقصى خلال شهر رمضان الفضيل، لا سيما في أيام الجمعة وليلة القدر، وتزامن ذلك مع السماح لمجموعات المتطرفين اليهود باقتحام المسجد الأقصى وأداء طقوسهم التلمودية داخله، في اعتداء فج على حرمة المكان وأهله، وتحدٍّ صارخ لمشاعر أكثر من مليار ونصف مسلم حول العالم". وأكدت محافظة القدس أن هذه الممارسات تشكل انتهاكاً صارخاً لأبسط مبادئ القانون الدولي، وخصوصاً اتفاقية جنيف الرابعة وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تكفل حرية العبادة وتحظر المساس بالمقدسات الدينية أو تغيير الوضع القائم فيها. وعبرت عن استهجانها واستغرابها من الصمت الدولي المُريب، داعية المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الانسان والقوى الدولية إلى الخروج عن هذا الصمت المريب، ولجم هذا العدوان الهمجي، ومواجهة هذه الاعتداءات العنصرية التي لا تستثني أحداً.
نقل موقع "زمان يسرائيل" الإخباري، اليوم الثلاثاء، عن مدير عام منظمة "كيرم نيفوت" التي تراقب أعمال البناء في المستوطنات، درور أتكيس، قوله إن المستوطنين بدأوا، الأسبوع الماضي، بأعمال إقامة بؤرة استيطانية عشوائية جديدة في جنوب غرب جبل الخليل، بالقرب من قرى فلسطينية بمحاذاة "الخط الأخضر". وتفيد معطيات منظمة "كيرم نيفوت" بأن بؤراً استيطانية عشوائية جديدة أقيمت بهذه الطريقة في مناطق B الخاضعة لسيطرة إدارية فلسطينية وأمنية إسرائيلية، وبينها بؤرة "مكنيه أبراهام" التي أقيمت في محمية طبيعية في برية الخليل، وبؤرة استيطانية أطلق عليها تسمية "حافات هأرمونوت" (عزبة القصور) التي أقيمت في الجبال غرب أريحا، والبؤرة الاستيطانية "تسفي هَعوفاريم" في شمال الأغوار وجنوب بيسان، والبؤرة الاستيطانية "مزرعة شوفال" التي أقيمت قرب سلفيت. كما أقيمت بؤر استيطانية أخرى بهذه الطريقة غرب رام الله. وباتت إقامة هذه البؤر الاستيطانية الجديدة ظاهرة واسعة منذ تشكيل الحكومة الإسرائيلية الحالية، وتتم إقامتها في مناطق لم تكن فيها مستوطنات أو بؤر استيطانية من قبل. "ومن شأن إقامة مستوطنات إسرائيلية مكتظة في هذه المناطق أن تؤدي إلى تواصل جغرافي بين إسرائيل والمستوطنات، ومحو الخط الأخضر ودفع ما يسمى "الضم الزاحف" للضفة الغربية". وأكد أتكيس على أن مخطط الضم هو الهدف من إقامة هذه البؤر الاستيطانية، وأن "المستوطنين يتطلعون إلى طرد السكان الفلسطينيين من هذه المناطق أو جعل حياتهم صعبة ويضطروا إلى مغادرتها". وشدد على أن "الجيش الإسرائيلي يتعاون مع إقامة هذه البؤر الاستيطانية، لأن الجيش معني بوجود بؤر استيطانية وراء الجدار العازل، كي يمنع الفلسطينيين من الاقتراب من الجدار. وينفذ الجيش ما يشبه "خصخصة" في حراسة الجدار، ويدحرج العمل والمسؤولية إلى مستوطني البؤر الاستيطانية". ونقل الموقع الإخباري عن وحدة "الإدارة المدنية" التابعة للجيش الإسرائيلي، أن "أعمال البناء معروفة لوحدتنا وإنفاذ القانون حيال ذلك سيتم بموجب القانون وسلم الأولويات العملياتية ومصادقة المستوى السياسي". وأشار إلى أن "الجدار بمعظمه ليس محاذياً للخط الأخضر، وإنما هو موجود داخل المناطق، ولذلك يبعد الجيش الفلسطينيين ليس عن الدخول إلى إسرائيل فقط، وإنما يضم أيضاً مناطق كبيرة إلى داخل إسرائيل فعلياً". وأضاف أن "المستوطنين يستغلون صدمة 7 تشرين الأول/ أكتوبر ويستخدمونها من أجل تكثيف البناء وإقامة تواصل جغرافي بين إسرائيل والمستوطنات، ولطرد فلسطينيين أيضاً".
قال مسؤول فلسطيني كبير مطلع على مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس لـ"بي بي سي"، إن الوسطاء القطريين والمصريين اقترحوا صيغة جديدة لإنهاء الحرب في غزة. وأضاف أن الخطة تتضمن هدنة تستمر ما بين 5 إلى 7 سنوات، وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين مقابل إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية، ونهاية رسمية للحرب، وانسحاب إسرائيلي كامل من غزة. ومن المقرر أن يصل وفد رفيع المستوى من حركة حماس إلى القاهرة لإجراء مشاورات في هذا الشأن.
هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، يعلنان في بيان مشترك عن استشهاد المعتقل ناصر خليل ردايدة (49 عاماً) من بلدة العبيدية، في مستشفى (هداسا) الإسرائيلي بعد نقله يوم أمس من سجن (عوفر) وهو معتقل منذ 18/9/2023، بعد إصابة تعرّض لها برصاص جيش الاحتلال في حينه، وما يزال موقوفاً، ليضاف إلى سجل شهداء الحركة الأسيرة، الذين ارتقوا نتيجة للجرائم المنظمة التي تمارسها منظومة سجون الاحتلال الإسرائيلي بشكل غير مسبوق منذ بدء الإبادة الجماعية المستمرة.
حركة حماس تشير في تصريح صحفي أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل سياسية القتل البطيء للأسرى، والذين كان آخرهم الأسير ناصر خليل ردايدة (49 عاماً) من بيت لحم، الذي ارتقى بعد تدهور صحته خلال اعتقاله في سجن "عوفر" جرّاء التعذيب والإهمال الطبي.
استشهد الشاب سليمان فواز مناصرة (24 عاماً) من بلدة قباطية، مساء اليوم الأحد، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب مدخل مستعمرة "حومش" المقامة على أراضي المواطنين جنوب جنين. وأعلنت وزارة الصحة أن الهيئة العامة للشؤون المدنية أبلغت باستشهاد مناصرة بعد إصابته بالرصاص الحي، واحتجاز الاحتلال لجثمانه. وأفادت مصادر محلية بسماع إطلاق نار كثيف في محيط المستعمرة المقامة على أراضي بلدة سيلة الظهر، فيما ذكر شهود عيان مشاهدتهم لجثمان ملقى على الأرض وسط انتشار مكثف لقوات الاحتلال في المكان. كما أغلقت تلك القوات الطريق الواصل بين جنين ونابلس، ومدخل بلدة بزاريا، بزعم وقوع عملية إطلاق نار في المنطقة. وباستشهاد مناصرة، يرتفع عدد الشهداء في محافظة جنين إلى 39 منذ بداية العدوان الإسرائيلي على المدينة ومخيمها.
اعتدى مستعمرون، اليوم الأحد، على ممتلكات المواطنين في منطقة وادي قانا قرب بلدة ديراستيا شمال غرب سلفيت. وأفاد الناشط في مقاومة الاستيطان، نظمي سلمان، أن مجموعة منهم أقدمت على تخريب أراضٍ زراعية. وأضاف أن المستعمرين دمروا محتويات زراعية واعتدوا على عدد من الأشجار بالقطع والتكسير، مؤكداً أن هذه الانتهاكات تأتي ضمن مخطط استعماري متصاعد يهدف إلى السيطرة على المنطقة وفرض وقائع جديدة على الأرض.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، بلدة إذنا غرب الخليل، وأطلقت الرصاص الحي، وقنابل الصوت، والغاز السام، دون أن يبلغ عن إصابات أو اعتقالات. وتتعرّض بلدة إذنا التي يحكم الاحتلال حصاره عليها منذ نحو عام، ويغلق مدخلها الرئيس، لاقتحامات يومية، يتخللها إجبار أصحاب المحال التجارية على إغلاق محالهم.
أحرق مستعمرون، مساء اليوم الأحد، محلاً تجارياً، في شارع الشلالة بالبلدة القديمة من مدينة الخليل.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، بلدتي صيدا وعلار شمال طولكرم. وذكرت مصادر محلية أن ثلاث آليات للاحتلال اقتحمت صيدا وجابت شوارعها الرئيسة قبل توجهها صوب علار، حيث تمركزت في منطقة "الراس" بين البلدتين، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
دعا عادي ألكسندر، والد المختطف عيدان ألكسندر، الليلة الماضية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إجراء مفاوضات مباشرة مع حماس لإطلاق سراح الرهائن المتبقين في غزة - أحياء وأمواتاً. وقال "كل شيء عالق وعدنا إلى الوضع الذي كنا فيه قبل عام، إنه أمر مقلق حقاً". وقال لـ "رويترز"، معرباً عن أمله في أن يكون إبنه ألكسندر لا يزال على قيد الحياة بعد أن زعمت حماس أنه فقد الاتصال مع خاطفيه. وقال أيضاً إنه برأيه يجب أن نعود إلى المحادثات مع حماس ونحاول إطلاق سراح جميع الرهائن. وتوجّه عادي إلى إبنه: "صدق فقط. لم ينسك أحد. بالتأكيد ليس والديك، والجميع يُناضل من أجل إطلاق سراحك في الولايات المتحدة، وأنا أؤمن أنه في إسرائيل أيضاً".
أجرت صحيفة "هآرتس" العبرية، مقابلات موسعة مع طيارين ومشغلي طائرات مسيّرة وضباط في سلاح الجو الإسرائيلي، ممن شاركوا في القصف الجوي المكثف على قطاع غزة منذ بدء الحرب في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وكشفت الشهادات عن أزمات نفسية وأخلاقية يعاني منها المشاركون، حيث عبّر عدد منهم عن صراعات داخلية وشكوك متزايدة بجدوى الحرب، بعدما شاهدوا آثار غاراتهم على المدنيين، وخاصة الأطفال والنساء. أعرب العديد من الطيارين عن قلق قانوني من احتمال الملاحقة الدولية بتهم جرائم حرب، إذ لم يعد تنفيذ الأوامر كافياً كدفاع قانوني، بحسب ما ورد في التقرير. وأشارت المقابلات إلى أن نظام اتخاذ القرار في الجيش الإسرائيلي مجزأ، ولا يُطلع الطيارين على تفاصيل كافية عن أهداف القصف، ما يعمّق أزمتهم الأخلاقية. والبعض داخل الجيش اختار تجاهل الأمر لحماية نفسه نفسياً، بينما حاول آخرون دق ناقوس الخطر بشأن ما يجري. التقرير يُظهر أيضاً انقساماً داخل المؤسسة العسكرية بين من يرى القتل والدمار نتيجة "حتمية" للحرب، ومن بدأ يشكك في أخلاقية الاستمرار في تنفيذ الطلعات الجوية.
ذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" في منشور على منصة "إكس"، "أن المستشفيات في غزة التي تُعالج الأطفال حديثي الولادة والأطفال لا تمتلك ما يكفي من المعدات الطبية وتعمل في ظروف شديدة الصعوبة. ويجب السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة مرة أخرى. ويجب إعادة العمل بوقف إطلاق النار. وبقاء الأطفال على قيد الحياة يعتمد على ذلك".
قال المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي أدرعي، على منصة "إكس" إن:
· "قوات جيش الدفاع تواصل خلال نهاية الأسبوع العمل بقطاع غزة على تدمير بنى تحتية إرهابية تابعة لحماس فوق الأرض وتحتها.
· قامت قوات لواء غفعاتي بتدمير نفق تحت أرضي مفخخ بطول مئات الأمتار في حي الشابورة برفح. كما دمرت القوات وسائل قتالية كثيرة تم العثور عليها في المنطقة علاوة على فتحة نفق وبداخلها مخزون من العبوات الناسفة.
· قوات لواء 188 قضت على أكثر من 40 مخرباً كانوا يعملون في المنطقة ويشكلون تهديداً لقواتنا، كما دمرت الكثير من الوسائل القتالية وسيارة بيك أب تابعة لحماس الإرهابية كانت تستخدم لأهداف إرهابية.
· هاجم سلاح الجو نحو 150 هدفاً في قطاع غزة خلال نهاية الأسبوع فقط. ولغاية الآن تمت مهاجمة ما يفوق 1,400 هدف في إطار عملية "العزة والسيف".
· مدفعية جيش الدفاع قصفت خلال الأسابيع الثلاثة الأخيرة عشرات الأهداف الإرهابية في ممر "موراج".
· من الأهداف التي تم قصفها مستودعات للوسائل القتالية ومجامع إطلاق كانت مخصصة لإطلاق الصواريخ باتجاه البلاد ومخربين كانوا يشكلون تهديدًا للقوات.
· ستواصل قوات جيش الدفاع أعمالها ضد المنظمات الإرهابية في قطاع غزة دفاعاً على مواطني دولة إسرائيل".
ألقى الجيش الإسرائيلي قنابل مضيئة فوق بلدة عيتا الشعب. وحلّق الطيران المسيّر بشكل دائري فوق حبوش_كفرجوز_النبطية_ كفررمان_ميفدون_شوكين، كما حلّق فوق أجواء حاروف تول - النبطية وإقليم التفاح والجوار على علو منخفض.
أعلن الدفاع المدني اللبناني عن انتشال أشلاء شهيدين في محيط راشيا الفخار. وقد صدر عن دائرة الإعلام والعلاقات العامة في المديرية العامة للدفاع المدني البيان التالي: "تنفيذاً لتوجيهات معالي وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار، وبإشراف المدير العام للدفاع المدني بالتكليف العميد، نبيل فرح، وضمن سلسلة المهام الإنسانية والوطنية التي تضطلع بها المديرية العامة للدفاع المدني، تمكنت فرق البحث والإنقاذ المتخصصة اليوم السبت 19 نيسان/أبريل 2025، من انتشال أشلاء شهيدين في محيط بلدة راشيا الفخار – قضاء حاصبيا، نتيجة العدوان الإسرائيلي السابق على لبنان. وقد تم نقل الأشلاء المنتشلة إلى مستشفى مرجعيون الحكومي، حيث ستُجرى الفحوصات المخبرية اللازمة، لا سيما تحليل الحمض النووي (DNA)، لتحديد هوية الشهيدين وفقاً للأصول المعتمدة. وتؤكد المديرية العامة للدفاع المدني استمرارها في تنفيذ عمليات البحث والمسح الميداني في المناطق المتضررة، بكل تفانٍ وإخلاص، في سبيل الكشف عن مصير جميع المفقودين".
https://www.facebook.com/photo/?fbid=999084939019536&set=a.535196378741730