نتائج البحث في يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي
وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تعلن في بيان عن استلام رسالة رسمية بقرار محكمة العدل الدولية والذي يحدّد بالتواريخ والإجراءات الخاصة بالمرافعات المكتوبة بشأن الفتوى القانونية حول ماهية الاحتلال الإسرائيلي. وفي بيان آخر، رحّبت الوزارة بإعلان بلدية برشلونة الإسبانية تجميد كافة العلاقات المؤسسية مع الاحتلال الإسرائيلي.
مكتب وكالة الأونروا في إقليم الضفة الغربية يعلن في بيان صحافي عن انتهاء إضراب العاملين المحليّين واستئناف تقديم كافة الخدمات.
حركة حماس تدعو في تصريح صحافي الدول كافة إلى تقديم مرافعاتها لمحكمة العدل الدولية حول ماهية الاحتلال الصهيوني.
الناطق باسم حركة فتح في أوروبا، جمال نزال، يرحّب في بيان بقرار رئيسة بلدية برشلونة الإسبانية، آدا كولاو، تجميد كافة العلاقات المؤسسية مع الاحتلال الإسرائيلي.
وزير الاقتصاد الوطني الفلسطيني، خالد العسيلي، يلقي كلمة خلال المشاركة في أعمال اجتماع المجلس الاقتصادي والاجتماعي العربي في دورته العادية الـ 111 على المستوى الوزاري، يشدّد فيها على أهمية إيجاد نظام حماية دولية للشعب الفلسطيني يضع حداً لانتهاك الاحتلال الإسرائيلي لحقوقه الأساسية.
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان يشير في التحديث الأسبوعي حول الانتهاكات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية المحتلة للفترة 2–8 شباط/ فبراير 2023، إلى مقتل 7 فلسطينيين وإصابة 22 آخرون برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، فضلاً عن إصابة العشرات بحالات اختناق في اعتداءات في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية.
أفاد نادي الأسير الفلسطيني بأن إدارة سجن "النقب الصحراوي" تواصل احتجاز 68 أسيراً في قسم 6 في ظروف صعبة ومأساوية وحتى اليوم وبعد مرور 12 يوماً على عملية القمع التي تعرضوا لها، وتجردهم من مقتنياتهم وتحرمهم من أبسط حقوقهم. وبيّن النادي، أنه ورغم الجهود المتواصلة من رفاقهم الأسرى لإنهاء معاناتهم إلا أن إدارة السجون تواصل رفضها في إعادتهم إلى القسم الذي نقلوا منه خلال عملية القمع. وحمّل النادي، إدارة السجون المسؤولية الكاملة عن مصيرهم وطالب الجهات المختصة مجدداً وعلى رأسها الصليب الأحمر بالتدخل العاجل من أجل إنهاء معاناتهم.
عادت بلدية الاحتلال الإسرائيلي في القدس إلى طرح ملف هدم مسجد الرحمن في بلدة بيت صفافا، والضغط باتجاه تنفيذ القرار بحجة أن قبته الذهبية تشبه قبة الصخرة داخل الأقصى، مما يشكل هاجساً للمواطنين الإسرائيليين، حسب زعم سلطات الاحتلال. وتوجّهت منظمات يمينية متطرفة إلى بلدية الاحتلال للمطالبة بهدم القبة فوراً، "حتى لا تصبح المنطقة حرماً شريفاً".
أصدر وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، أوامر بإنشاء قسم مخصص لعزل الأسيرات الفلسطينيات، بحسب ما أوردت هيئة البث الإسرائيلي العام "كان 11"، مساء الخميس، وذلك في أعقاب التوتر بسجن "الدامون" نهاية الشهر الماضي، إثر سلسلة من الاعتداءات بحق الأسرى والأسيرات. وذكرت القناة الرسمية الإسرائيلية أن ذلك يحدث لأول مرة، إذ لم تعتد مصلحة سجون الاحتلال على عزل الأسيرات في زنازين انفرادية، بسبب "نقص الميزانية" لإنشاء قسم مخصص لزنازين العزل. وأوضحت أن بن غفير أصدر أوامر بإنشاء قسم لعزل الأسيرات في سجن "نفي ترتسيا"، وتعهد بتخصيص الميزانية اللازمة لذلك، بهدف عزل أسيرات كإجراء عقابي على احتجاجهن على إجراءات استفزازية تنفذها مصلحة سجون الاحتلال. ويأتي هذا القرار في أعقاب إقدام مصلحة سجون الاحتلال على عزل نائبة ممثلة الأسيرات، ياسمين شعبان، بسجن "نفي ترتسيا" بعد الاعتداء عليها، إثر احتجاج الأسيرات على اقتحام القسم الذي يحتجزن فيه، وإجراء تفتيشات استفزازية فيها.
استشهد فجر اليوم الجمعة، الأسير أحمد بدر عبد الله أبو علي (48 عاماً) من مدينة يطا جنوب الخليل، في مستشفى (سوروكا)، نتيجة لجريمة الإهمال الطبي (القتل البطيء). وقال نادي الأسير، في بيان، إن الأسير أبو علي المعتقل منذ عام 2012، والمحكوم بالسجن 12 عاماً والأب لتسعة أبناء، وتبقّى نحو عامين على موعد الإفراج عنه، قد عانى على مدار هذه السنوات من أمراض عدة، ومشاكل صحية مزمنة في القلب، والسُكري، إضافة إلى معاناته من السُمنة، ورافق ذلك مماطلة إدارة السجون المتعمدة في تقديم العلاج اللازم له، وفي إجراء الفحوص الطبية، ومتابعة وضعه الصحي، إلى أن أدى ذلك إلى استشهاده اليوم. وحمّل نادي الأسير، سلطات الاحتلال الإسرائيلي، المسؤولية الكاملة عن استشهاده وعن مصير كافة الأسرى المرضى في سجون الاحتلال، وكذلك الجرحى، معتبراً أن ما جرى مع الأسير أبو علي جريمة تضاف إلى قائمة طويلة من الجرائم غير المنتهية والتي ينفذها الاحتلال بأدوات ممنهجة، مضيفاً أن جريمة الإهمال الطبي (القتل البطيء) تشكّل أبرز هذه الأدوات وأخطرها، وكانت السبب المركزي في استشهاد العديد من الأسرى خلال السنوات القليلة الماضية، حيث أن غالبية من ارتقوا شهداء خلال العشر سنوات الماضية كانوا نتيجة لهذه الجريمة، إلى جانب جريمة التعذيب.
طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، المحكمة الجنائية الدولية، ولجنة التحقيق الدولية المستمرة المنبثقة عن مجلس حقوق الإنسان، بتحمّل المسؤولية في التحقيق بجريمة استشهاد الأسير أحمد بدر عبد الله أبو علي (48 عاماً) من مدينة يطا جنوب الخليل، جراء الإهمال الطبي (القتل البطيء)، وكشف ملابساتها. وحمّلت الوزارة، في بيان اليوم الجمعة، سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استشهاد الأسير أبو علي، ورأت أن سياسة الإهمال الطبي التي تنتهجها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق الأسرى جزء من انتهاكات وجرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني. كما طالبت الوزارة المجتمع الدولي واللجنة الدولية للصليب الأحمر، وجميع المؤسسات والمنظمات والمجالس الأممية المختصة، بما فيها مجلس الأمن ومجلس حقوق الإنسان، والمحكمة الجنائية الدولية، بتحمّل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية تجاه ما يتعرض له الأسرى في سجون الاحتلال، واتخاذ ما يلزم من إجراءات لضمان توفير الحماية لهم والتعامل معهم كأسرى حرب وفقاً لاتفاقيات جنيف والإفراج الفوري عنهم.
أصيب شاب برصاص الاحتلال الإسرائيلي، واعتقل آخر، خلال اقتحام مدينة جنين فجر اليوم الجمعة. وأفادت مصادر أمنية، بأن شاباً أصيب برصاص الاحتلال الحي بالفخذ نقل على إثرها إلى مستشفى ابن سينا التخصصي. وذكرت مصادر أمنية لـ"وفا"، أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت جنين، وخاصة الحي الشرقي، وحي الألمانية، وسبق الاقتحام تسلّل لوحدات الاحتلال الخاصة، التي حوّلت عدة منازل وأسطح العمارات إلى نقاط عسكرية. كذلك، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الجمعة، شاباً من بلدة بيت ريما شمال غرب رام الله، عقب دهم منزل ذويه وتفتيشه. واندلعت مواجهات في المكان، دون أن يبلغ عن إصابات. وفي بلدة بيت أمر شمال الخليل، أصيب شاب بالرصاص الحي وعدد من المواطنين بالاختناق بالغاز المسيل للدموع خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال الإسرائيلي. كذلك، أصيب مواطنان بالرصاص المعدني والعشرات بالاختناق بالغاز المسيل للدموع خلال مواجهات مع قوات الاحتلال عقب انطلاق مسيرة كفر قدوم السلمية الأسبوعية، شرق قلقيلية. وخلال قمع الاحتلال مسيرة بيت دجن الأسبوعية المناهضة للاستيطان، شرق نابلس، أصيب عدد من المواطنين بالاختناق وآخر بالحروق باليد نتيجة إصابته بقنبلة غاز بشكل مباشر. كما أطلقت قوات الاحتلال وابلاً من قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع صوب المواطنين المعتصمين في محيط المبنى المهدد بالهدم في حي وادي قدوم ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى.
أدانت هيئة شؤون الأسرى والمحرّرين صباح اليوم الجمعة، جريمة قتل الأسير أحمد أبو علي (48 عاماً) من مدينة يطا في محافظة الخليل. وطالبت الهيئة بتحرك فوري لوقف مسلسل القتل والإعدامات والجرائم الطبية من قبل حكومة الاحتلال بحق الأسرى والمعتقلين، ولا يعقل أن يستمر الصمت الدولي أمام هذه الجرائم الممنهجة، وغياب المسائلة الحقيقية لهذه العصابة الصهيونية المتطرفة. ووجّه رئيس الهيئة، اللواء قدري أبو بكر، المتواجد في العاصمة البلجيكية بروكسل، للمشاركة في عدة لقاءات حول قضية الأسرى والانتهاكات بحقهم، رسالة علنية للاتحاد الأوروبي والبرلمانات والأحزاب والمؤسسات البلجيكية والأوروبية، بضرورة أن يكون اليوم موقف مختلف لمحاربة التطرف والعنصرية الإسرائيلية.
وباستشهاد الأسير أبو علي ترتفع قائمة شهداء الحركة الأسيرة منذ العام1967 إلى 235 أسيراً، منهم 75 أسيراً استشهدوا جراء الإهمال الطبي، و80 أسيراً استشهدوا جراء القتل العمد بعد اعتقالهم، و73 أسيراً استشهدوا جراء التعذيب، و7 آخرين استشهدوا بعد إصابتهم بأعيرة نارية وهم داخل السجن.
أعلن الأسرى في سجون الاحتلال، حالة الاستنفار، والحداد لمدة ثلاثة أيام، على روح رفيقهم الشهيد الأسير أحمد أبو علي (48 عاماً) من مدينة يطا، والذي ارتقى صباح اليوم في مستشفى سوروكا الإسرائيلي، نتيجة لجريمة الإهمال الطبي (القتل البطيء). وأوضح نادي الأسير، أن الأسرى قرّروا كذلك إرجاع وجبات الطعام، وإغلاق الأقسام بمعنى وقف كافة مظاهر الحياة الاعتقالية اليومية في السجون، والتي تحكمها طبيعة (الحياة) داخل السجن، احتجاجاً على استمرار جريمة القتل البطيء بحقهم.
اقتحم عشرات المستوطنين "مقام يوسف" شرق نابلس، بحماية مشددة من جنود الاحتلال الإسرائيلي الذين اقتحموا شرق المدينة بعشرات الآليات العسكرية وسط إطلاق الرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز والصوت صوب المواطنين، ما أدى إلى إصابة طفل في الرأس وفتى في اليد. من جهة أخرى، احتجز ما يسمى "أمن" مستوطنة "أفرات" المقامة على أراضي المواطنين جنوب محافظة بيت لحم، رئيس بلدية الخضر، إبراهيم موسى، ومدير الإغاثة الزراعية في المحافظة، زياد صلاح، أثناء تفقدهما الأراضي الزراعية المحاذية للمستوطنة لمدة ساعتين واستولوا على بطاقاتهم الشخصية وهددوهم بعدم العودة مرة أخرى. واعتقلت قوات الاحتلال 7 مواطنين من الضفة الغربية.
أعلنت مدينة برشلونة الإسبانية عن تعليق علاقاتها المؤسسية مع إسرائيل بشكل مؤقت وخصوصاً توأمتها مع مدينة تل أبيب، وفق ما أعلنت رئيسة بلديتها، آدا كولاو. وفي رسالة موجّهة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قالت كولاو: "لقد قررتُ أن أعلّق مؤقتاً العلاقات مع دولة إسرائيل ومع المؤسسات الرسمية لهذه الدولة، ولا سيما اتفاقيات التوأمة مع بلدية تل أبيب، إلى أن تـُنهي السلطات الإسرائيلية الانتهاك المنهجي لحقوق الإنسان بحق الفلسطينيين". وأضافت في رسالتها: "من المهم للغاية التمييز بين سياسات الدولة - في هذه الحالة إسرائيل - وبين عموم اليهود وثقافتهم". وتابعت كولاو خلال كلمة ألقتها مساء الأربعاء في برشلونة: "نأمل أن يكون هذا التعليق مؤقتاً لأن ما نريده هو الدعوة للتفكير والعمل". وكتبت في حسابها على إنستغرام أن بلدية المدينة "ستـُبقي العلاقات قائمة مع المؤسسات الإسرائيلية والفلسطينية التي تواصل العمل من السلام وضد الأبارتهايد".
وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تصدر بياناً تدين فيه بأشد العبارات الاقتحامات الدموية المتواصلة من قبل الاحتلال الإسرائيلي، وتؤكد أن سيناريو الحق والعدالة والقانون سيتغلب على سيناريو نتنياهو الأمني.
لجنة الأسرى الإداريين في سجون الاحتلال الصهيوني تؤكد في تصريح صحافي على المضيّ في استخدام كل وسيلة من شأنها أن تضع حداً للاستخدام المفرط لوسيلة الاعتقال الإداري.
وقّعت الحكومة الفلسطينية مجموعة من الاتفاقيات لصالح فلسطين بقيمة 43 مليون دولار مقدمة من الصناديق والهيئات المالية والإنمائية العربية والإسلامية عبر البنك الإسلامي للتنمية في جدة، برعاية وحضور رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، لتنفيذ مشاريع تطوير الخدمات الصحية والتعليمية والبنية التحتية، في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس.
قرّرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، الأربعاء، هدم منزل الأسير يونس هيلان (19 عاماً)، ومنزل الشهيد محمد صوف (18 عاماً)، اللذان ينسب لهما تنفيذ عمليتين ضد قوات الاحتلال ومستوطنيه في الضفة الغربية المحتلة. وقال جيش الاحتلال، في بيان مقتضب، إن قائد القيادة الوسطى في جيش الاحتلال، وقّع على أمري هدم منزلي الفلسطينيين اللذين نفذا العمليتين في المنطقة الصناعية في مستوطنة "أريئيل" وفي بلدة الفندق شرق مدينة قلقيلية.a
أعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان، اليوم الأربعاء، أنه يعتزم هدم منزل منفّذ الهجوم الذي أطلق النار على سبعة مدنيين في حي "نيفي يعكوف" [النبي يعقوب] خيري علقم، عند مدخل كنيس "عطيرت أفراهام"، في القدس الشرقية قبل أسبوعين. وقامت شرطة منطقة القدس وجنود القوات الخاصة والجيش الإسرائيلي بإغلاق المنزل. وعلّق وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، على إغلاق منزل علقم بالقول: "جيد أنه تم بسرعة قبول اقتراحي بإغلاق المنزل وختمه فذلك يبعث برسالة للعدو لكن يجب أن نتخذ عدة خطوات أخرى توضح أننا خرجنا لمهاجمته".
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجراً مخيم الفارعة جنوب طوباس، وانتشرت في كافة أرجائه وحاصرت منزل أحد المواطنين وأطلقت النار باتجاه الشبان خلال مواجهات أسفرت عن استشهاد الطفل محمود ماجد العايدي (17 عاماً). كما استشهد الشاب هارون رسمي يوسف أبو عرام (27 عاماً)، في منطقة التواني بمسافر يطا بالخليل، متأثراً بإصابته في الرقبة برصاص الاحتلال من مسافة صفر قبل نحو عامين، أدت إلى إصابته بشلل رباعي. كما أصيب عشرات المواطنين بحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع خلال مواجهات في مخيم شعفاط بالقدس المحتلة، وفي بلدة الزبابدة بجنين. وفي قطاع غزة، أطلق جنود الاحتلال بشكل كثيف نيران أسلحتهم الرشاشة وقنابل الغاز والإنارة تجاه مراكب الصيادين العاملة في بحر منطقتي الواحة والسودانية وبلدة بيت لاهيا شمالاً، دون التبليغ عن إصابات. واعتقلت قوات الاحتلال 19 مواطناً من الضفة الغربية و3 من الأتراك أثناء تواجدهم في باحات المسجد الأقصى.
قاد المستوطن المتطرف، يهودا غليك، برفقة 153 مستوطناً اقتحاماً جديداً للمسجد الأقصى بحماية مشدّدة من قوات الاحتلال الإسرائيلي، من جهة باب المغاربة على شكل مجموعات ونفذوا جولات استفزازية في باحاته.
قرّرت الحكومة الإسرائيلية المصادقة على 43 مخططاً لبناء نحو 9.409 وحدات سكنية جديدة في الضفة الغربية، لتوسيع مستوطنات قائمة وإعادة إحياء مستوطنات تم إخلاؤها وتعزيز بؤرة استيطانية معزولة وعشوائية في عمق الضفة، وتحديداً في المناطق التي تعتزم تشديد القيود على البناء الفلسطيني فيها. وتشمل المخططات الجديدة، 1000 وحدة استيطانية في "معالي أدوميم" شرقي القدس المحتلة، و400 وحدة استيطانية في "كريات أربع" في منطقة الخليل، وكذلك 400 وحدة في البؤرة الاستيطانية "نتيف هأفوت" التي تم إخلاؤها.
وزراء خارجية الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة، يعربون في بيان مشترك عن معارضتهم إعلان إسرائيل الخاص بتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية.
وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تصدر بياناً تعتبر فيه أن إزدواجية المعايير الدولية هي التي تُشجع الاحتلال الإسرائيلي على ارتكاب المزيد من الجرائم بحق أبناء الشعب الفلسطيني. كما أكدت الوزارة في بيان، أنها تتابع عدوان الاحتلال الإسرائيلي على الأسرى وتنقل معاناتهم للمجتمع الدولي كي يتحمّل مسؤولياته. وفي بيان آخر، رحبت الوزارة بردود الفعل العربية والإسلامية والإقليمية والدولية تجاه قرارات ما يسمى بالكابينت الإسرائيلي على تعميق الاستيطان.
المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، يوجّه ثلاث رسائل متطابقة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر (مالطا)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، بشأن استمرار إسرائيل في محاولاتها غير القانونية والمدمّرة لفرض الأمر الواقع في فلسطين المحتلة من خلال تكثيف إجراءات الاستعمار والضم والعقاب الجماعي.
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان يشير في بيان صحافي إلى مقتل طفل فلسطيني جراء إصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحام وحدات خاصة إسرائيلية لمخيم الفارعة جنوب طوباس، بهدف اعتقال أحد المواطنين.
حركة حماس ترحب في تصريح صحافي بمخرجات مؤتمر القدس في القاهرة وتدعو لترجمتها إلى خطوات عملية تحمي القدس وتعزّز صمود أهلها المرابطين. من جهة أخرى، اعتبر المتحدث باسم الحركة، جهاد طه، في تصريح صحافي أن بيان الخبراء الأمميين المفوّضين من مجلس حقوق الإنسان حول ارتفاع وتيرة تدمير الاحتلال الصهيوني المنهجي لمنازل الفلسطينيين في الضفة الغربية ومدينة القدس، دليلاً جديداً يكشف حجم هذه الجرائم البشعة. كما يضع المجتمع الدولي والأمم المتحدة أمام مسؤولياتهم لإدانتها والعمل بكل الوسائل السياسية والقانونية لوقفها ومحاكمة مرتكبيها كمجرمي حرب والانتصار لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة وقضيته العادلة.
أدان الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، جاسم محمد البديوي، إقرار السلطات الإسرائيلية مشروع قانون بالموافقة على عدد من البؤر الاستيطانية ومخططات بناء آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها مدينة القدس. وطالب المجتمع الدولي بالضغط على السلطات الإسرائيلية للرجوع عن تلك القرارات التي تعدّ انتهاكاً صارخاً لميثاق الأمم المتحدة، والقانون الدولي، وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، واعتداءً سافراً على حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق، وتشكل عقبة كبيرة أمام إحياء السلام في منطقة الشرق الأوسط. وأكد على مواقف دول المجلس الثابتة تجاه القضية الفلسطينية باعتبارها قضية العرب والمسلمين الأولى، ودعم قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ضمن حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وعودة اللاجئين، وحل الدولتين وفق مبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية، ودعا المجتمع الدولي والدول المؤثرة لبذل المزيد من الجهود لاستئناف عملية السلام والمفاوضات بين إسرائيل والجانب الفلسطيني.
أفاد نادي الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى والمحرّرين في بيان بأنّ دائرة تنفيذ الخطوات النضالية (خطوات العصيان) التي أعلن عنها الأسرى ستتسع يوم غد بانضمام عدة سجون، إلى جانب أسرى سجن "نفحة" الذين بدأوا اليوم بتنفيذ الخطوات استناداً إلى الخطة التي أقرّتها لجنة الطوارئ العليا للأسرى، وذلك رداً على إعلان إدارة السجون البدء في تطبيق الإجراءات التنكيلية التي أوصى بها وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير. والسجون التي ستنضم في الخطوات هي: ريمون، عوفر، مجدو، جلبوع، النقب. وتتمثل الخطوات، بإغلاق الأقسام، عرقلة ما يسمى (بالفحص الأمني)، وارتداء اللباس البني الذي تفرضه إدارة السجون كرسالة لتصاعد المواجهة، واستعداد الأسرى لذلك.
رفض وزير المالية والوزير في وزارة الأمن الإسرائيلية، بتسلئيل سموتريتش، اليوم الثلاثاء، إعلان الإدارة الأميركية، عن معارضتها لشرعنة تسع بؤر استيطانية عشوائية في الضفة الغربية. وقال خلال مؤتمر صحافي، إن قرار الكابينيت حول شرعنة تسع بؤر استيطانية عشوائية وبناء عشرة آلاف وحدة سكنية في المستوطنات هو "خطوة هامة في الاتجاه الصحيح، لكننا لا نكتفي بذلك طبعاً"، مضيفاً أن حزب الصهيونية الدينية "ملتزم بتسوية الاستيطان كله وإزالة قيود على البناء في المستوطنات". وتابع أنه "يجب أن تدار الأمور في هذه المنطقة مثل أي منطقة أخرى في إسرائيل، وهكذا سيكون".
استشهد الشاب أمير إيهاب بسطامي (21 عاماً) وأصيب 7 آخرون خلال عدوان قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدينة نابلس، وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت مدينة نابلس وحاصرت إحدى البنايات السكنية في شارع سفيان وسط إطلاق نار كثيف وسماع دوي انفجارات في المكان. وفي محافظة القدس، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة جبل المكبر لهدم منزل مواطن مقدسي ما أدى إلى اندلاع مواجهات أسفرت عن إصابة 25 مواطناً بالرصاص المعدني و5 بالاختناق بالغاز المسيل للدموع. كما أصيب طفل وشاب برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها لمخيم شعفاط. كذلك، اقتحم 134 مستوطناً المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة على شكل مجموعات متتالية ونفذوا جولات استفزازية في باحاته. واعتقلت قوات الاحتلال 23 مواطناً من القدس والضفة الغربية.
شنّت طائرات الاحتلال الإسرائيلي الحربية، فجر اليوم الإثنين، سلسلة غارات على مواقع للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة. وهاجمت موقعاً وأرضاً في حي الشيخ عجلين جنوب غرب مدينة غزة، بنحو 10 صواريخ، ما تسبب بانفجارات كبيرة واندلاع حريق تم السيطرة عليه لاحقاً. واستهدفت نقطتي رصد للمقاومة شرقي خانيونس جنوب القطاع، وبيت حانون شماله. ولم يبلغ عن أي إصابات نتيجة العدوان الإسرائيلي. وزعم ناطق عسكري إسرائيلي أن قواته هاجمت موقعاً تحت الأرض لإنتاج المواد الخام للصواريخ الخاصة بحركة حماس، محملًا الأخيرة المسؤولية عن إطلاق الصواريخ من غزة. وأطلقت المقاومة على الفور عدة صواريخ تجاه مستوطنات غلاف غزة.
الحكومة الفلسطينية تصدر بياناً عقب انتهاء جلستها رقم 193، تعتبر فيه قرار الحكومة الإسرائيلية إضفاء الشرعية على 9 مستوطنات من البؤر الاستيطانية كمرحلة أولى، يقع ضمن إجراءات الضم التي تمارسها هذه الحكومة المتطرفة.
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان يشير في بيان صحافي إلى مقتل طفل فلسطيني جراء إصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها حي الجابريات في مدينة جنين.
مركز الميزان لحقوق الإنسان يُحمّل في بيان صحافي سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن وفاة المعتقل أحمد أبو علي.
اعتبرت حركة حماس في تصريح صحافي أن قرار ما يسمى بـ "الكابينت المصغّر" شرعنة بؤر استيطانية في الضفة الغربية المحتلة يظهر مرةً أخرى الوجه الفاشي والعنصري لحكومة الاحتلال التي لم تتوقف عن انتهاكاتها وإجرامها ضد الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته، ويظهر تحديها واستخفافها بالمجتمع الدولي وبالقرارات الأممية التي لطالما أكّدت عدم شرعية الاستيطان وطالبت بوقفه. ودعت أبناء الشعب الفلسطيني وقواه وفصائله إلى مقاومة سياسات الاحتلال الاستيطانية بالوسائل كافة، كما دعت الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى تفعيل مقاطعة هذا الكيان المحتل وملاحقته أمام المحاكم الدولية انتصاراً للعدالة ولحقوق الشعب الفلسطيني في التحرير والعودة وتقرير المصير.
أدان الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، والممثل الأعلى للسياسة الخارجية ونائب رئيس المفوضية الأوروبية، جوزيف بوريل، والأمير السعودي ووزير الخارجية، فيصل بن فرحان، خلال اجتماعهم في بروكسل، القرار الذى أعلنته الحكومة الإسرائيلية لتقنين 9 بؤر استيطانية في الضفة الغربية المحتلة. واتفق المجتمعون على استكشاف سبل لإحياء وحماية الأفق السياسى لحل الدولتين، والتوصل إلى سلام عادل وشامل ودائم في المنطقة، وتحقيق الحرية والأمن والاعتراف والحقوق المتساوية لكافة الشعوب المتأثرة بهذا الصراع المستمر، وذلك وفقاً لمرجعيات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، كما اتفق الاجتماع على استمرار التواصل مع الشركاء الدوليين والإقليميين لهذا الغرض.
أفاد نادي الأسير الفلسطيني بأن قوات القمع الإسرائيلية "اليمّاز" اقتحمت قسم (16) في سجن "عوفر" وأجرت عمليات تفتيش واسعة. من جهة أخرى، أبلغت إدارة السجون، صباح اليوم، الأسرى في الأقسام الجديدة التي جرى نقلهم إليها مؤخراً، تحديداً في سجني "نفحة وجلبوع"، أنها ستبدأ بتنفيذ أولى توصيات وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، والتي تتمثّل بتقليص مدة الساعات التي يمكن للأسرى فيها الاستحمام، بحيث يُسمح لكل قسم ساعة خلال النهار، وكذلك تقليص كمية المياه. ورفضاً للإجراءات التعسفية، أعلنت لجنة الطوارئ الوطنية العليا للحركة الوطنية الأسيرة في بيان عن قرارها بالشروع في سلسلة خطوات تبدأ بالعصيان وتنتهي بالإضراب المفتوح عن الطعام في الأول من شهر رمضان القادم.
أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بشدّة مصادقة حكومة الاحتلال الإسرائيلي على مشروع قانون يهدف لشرعنة تسعة بؤر استيطانية وعلى مخططات بناء آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها مدينة القدس، مؤكدة أن هذه الإجراءات غير القانونية التي تقوم بها إسرائيل، بهدف تكريس نظامها الاستعماري، لاغية وباطلة بموجب القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة، لاسيما القرار رقم 2334. كما أكدت الأمانة العامة أن سياسة الاستيطان الإسرائيلي غير شرعية وتعكس إمعان اسرائيل في تقويض رؤية حل الدولتين، فضلاً عن كونها تمثّل عدواناً سافراً على حقوق الشعب الفلسطيني. كما دعت المجتمع الدولي وخصوصاً مجلس الأمن الدولي إلى إنفاذ قراراته وممارسة دوره تجاه الانتهاكات الإسرائيلية المتتالية وإلزام إسرائيل احترام التزاماتها الدولية ووضع حد لسياستها الاستيطانية على كل أرض دولة فلسطين المحتلة منذ العام 1967 بما فيها مدينة القدس.
أدان البرلمان العربى القرارات الصادرة عن الحكومة الإسرائيلية بشأن شرعنة 9 بؤر استيطانية في الضفة الغربية، في خطوة استفزازية جديدة للشعب الفلسطيني والعربي، ويُعد تصعيداً خطيراً يهدّد بتأجيج الصراع وينذر بتصاعد أعمال العنف في المنطقة. وأكد البرلمان على أن هذه القرارات مرفوضة وغير قانونية وهى تحدّ سافر وصارخ لقرارات الشرعية الدولية ومجلس الأمن والأمم المتحدة والقوانين الدولية ذات الصلة، والتي تؤكد على عدم قانونية أو شرعية الاستيطان بكافة أشكاله وصوره، معتبراً هذا القرار عملاً استفزازياً غير مقبول وتهديداً خطيراً للأمن والسلم الدوليين. وطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بالتدخل الفوري لمنع هذه الممارسات أحادية الجانب غير المسؤولة والمخالفة للقوانين الدولية والتي تدفع المنطقة لحالة من عدم الاستقرار وتعصف بمبدأ حل الدولتين، وضرورة ايجاد حل سريع وعاجل للوقف الفوري لكافة أشكال الاستيطان التي تقوّض عملية السلام.
قُتل عنصر من وحدة "حرس الحدود" التابعة لشرطة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، بنيران عنصر أمن إسرائيلي حاول استهداف فتى فلسطيني خلال محاولة اعتقاله بزعم تنفيذه عملية طعن. وأشارت التقارير الإسرائيلية إلى أن فلسطينياً طعن أحد عناصر الاحتلال عند حاجز مخيم شعفاط شمال القدس المحتلة، وأصيب برصاص قوات الاحتلال المتواجدة في المكان. والمصاب الفلسطيني هو الطفل محمد باسل فتحي الزلباني (13 عاماً)، من سكان مخيم شعفاط وتمّ اعتقاله. وعُلم أن العملية استهدفت عنصراً من قوات "حرس الحدود" صعد برفقة آخر إلى حافلة كانت في طريقها إلى خارج مخيم شعفاط لإجراء الفحص الأمني، وهناك تعرّض للطعن من قبل الشاب الفلسطيني.
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي فرض قيود مشددة على المواطنين في مخيم شعفاط في القدس المحتلة، حيث أعاقت وصول أهالي المخيم والمناطق المجاورة، خاصة الطلبة، إلى أماكن عملهم ومدارسهم واعتدوا على أحد الطلبة بالضرب عند الحاجز وأخضعوه للتفتيش المهين. كما داهمت قوات الاحتلال عدداً من منازل المواطنين في بلدة قراوة بني حسان في محافظة سلفيت، وأخضعت عدداً من الشبان للتحقيق الميداني. وفي بيت لحم، أصيب عدد من المواطنين بالاختناق بالغاز المسيل للدموع خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في قرية حوسان. كذلك، اقتحمت قوات الاحتلال محافظات طولكرم وجنين واعتدت على المواطنين. واعتقلت قوات الاحتلال 27 مواطناً من الضفة الغربية بما فيها القدس.
هاجم عشرات المستوطنين مدرستين ومنازل في قرية برقة شمال غرب نابلس، وألقوا الحجارة باتجاهها ما أدى إلى تحطيم زجاج نوافذ أكثر من 15 منزلاً، ودارت مواجهات في القرية أطلق خلالها المستوطنون الرصاص باتجاه الأهالي. كذلك، أقدم مستوطنون في الخليل، على تنفيذ أعمال خاصة شملت إحضار تراب في محيط منازل المواطنين بحارة جابر وعلى جوانب الطريق المؤدي إلى الحرم الإبراهيمي تمهيداً للاستيلاء عليها بالقوة لتسهيل اقتحامات المستوطنين للحرم الشريف. واقتحم 278 مستوطناً باحات المسجد الأقصى على شكل مجموعات متتالية من جهة باب المغاربة ونفذوا جولات استفزازية وأدّوا طقوساً تلمودية في الجهة الشرقية وقبالة قبة الصخرة. وواصلت شرطة الاحتلال فرض قيودها على دخول المصلين الفلسطينيين الوافدين إلى المسجد الأقصى ودققت في هوياتهم الشخصية واحتجزت بعضهم.
وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تصدر بياناً تؤكد فيه أن إقرار ما يسمى قانون سحب الجنسية هو تشريع للأبرتهايد والتطهير العرقي ويضفي المصداقية على التوجه الفلسطيني للمحاكم الدولية. كما اعتبرت الوزارة في بيان أن بناء آلاف الوحدات الاستيطانية الجديدة هو استخفاف إسرائيلي بردود الفعل الدولية. وفي بيان آخر، أشارت الوزارة إلى أن اعتداءات المستوطنين المتصاعدة هو نتيجة مباشرة لشعورهم بالحماية والحصانة والدعم من قبل حكومتهم.