يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي
16/1/2014
فلسطين
الأمم المتحدة تعلن سنة 2014 السنة الدولية للتضامن مع الشعب الفلسطيني، حيث أشار الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي - مون، إلى أن هذا العام يمكن أن يكون مهماً في عملية السلام في الشرق الأوسط، إذا كان كلا الجانبين على استعداد لاتخاذ خطوات جريئة.
اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تشير في بيان إلى أن نجاح الاستفتاء على الدستور المصري خطوة نحو الاستقرار.
القوات الإسرائيلية تعلق بياناً على جدران ومداخل المسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، يتضمن تهديداً بالاستيلاء على أراض ومبان محيطة بالحرم، مدعية بأن السيطرة على هذه الأراضي تأتي لأغراض عسكرية، حيث ستصبح تابعة لجيش الاحتلال وتحت سيطرته الكاملة.
مستوطنون يعتلون سطح قبة الصخرة تزامناً مع اقتحام العشرات منهم باحات المسجد الأقصى عبر باب المغاربة، برفقة الحاخام المتطرف يهودا غليك، ما أدى إلى مشادات كلامية بين المتطرفين والمرابطين في المسجد.
رئيس وفد منظمة التحرير الفلسطينية إلى سورية، أحمد مجدلاني، يعلن في مؤتمر صحافي
أن المجموعات المسلحة التي تتواجد داخل مخيم اليرموك هي من تعيق وتمنع إدخال المساعدات إليه.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس يعلن في كلمة ألقيت في اجتماع لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، عن أمله بأن يكون العام 2014 هو عام حصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، لتتبوأ مكانها الطبيعي بين مجتمع الأمم.
الحكومة الفلسطينية تصدر بياناً عقب جلستها الأسبوعية تؤكد فيه متابعة الجهود لإدخال المساعدات إلى مخيم اليرموك في سورية، وتستهجن تهديدات الحكومة الإسرائيلية للرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وزير شؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا البريطاني، هيو روبرتسون، يدين في تصريح صحافي إطلاق خمسة صواريخ من قطاع غزة باتجاه مدينة عسقلان، والقصف الجوي من إسرائيل رداً على إطلاق الصواريخ، مشدداً على ضرورة احترام كافة الأطراف لوقف إطلاق النار.
استشهد سبعة لاجئين فلسطينيين وأصيب العشرات بجروح خطرة نتيجة إلقاء طائرة مروحية عسكرية برميل متفجرات على منازل الفلسطينيين في منطقة حديقة فلسطين وسط مخيم اليرموك في دمشق.
إسرائيل
الجيش الإسرائيلي يصدر بياناً يعلن فيه استهداف أربعة أهداف في قطاع غزة بغارة جوية رداً على إطلاق صواريخ على عسقلان.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يعترض في تصريح صحافي على استدعاء الاتحاد الأوروبي للسفراء الإسرائيلين على خلفية بناء عدة منازل.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يلتقي الملك الأردني عبد الله الثاني، ويبحث معه آخر المستجدات في المحادثات التي تجري بين إسرائيل والفلسطينيين. ويشدد نتنياهو على الدور المهم الذي يقوم به الأردن بقيادة الملك عبد الله في الجهود الرامية إلى التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل والفلسطينيين، كما يؤكد أن إسرائيل تشدد على التدابير الأمنية وعلى المصالح الأردنية في إطار أي اتفاق مستقبلي.