يوميات الصراع العربي-الإسرائيلي

26/6/2019

فلسطين

سلطنة عُمان تعلن في بيان أنه "استمراراً لنهج السلطنة الداعم للشعب الفلسطيني الشقيق، قرّرت السلطنة فتح بعثة دبلوماسية جديدة لها لدى دولة فلسطين على مستوى سفارة، وسيتوجه وفد من وزارة الخارجية إلى رام الله لمباشرة إجراءات فتح السفارة".

المصدر: سلطنة عُمان، وزارة الخارجية

الأونروا تصدر بياناً صحافياً تشير فيه إلى حصولها على تعهدات بدعم مالي مميز من المجتمع الدولي بلغت قيمتها أكثر من 110 مليون دولار.

المصدر: وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)

المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان يصدر بياناً صحافياً يشير فيه إلى تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية ضد الصيادين في بحر غزة واعتقال ثلاثة صيادين وإصابة آخر.

المصدر: المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان (غزة)

وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تصدر بياناً تعتبر فيه خطاب كبير مستشاري الرئيس الأميركي، جاريد كوشنر، في ورشة المنامة استكمالاً للمخطط الأميركي الهادف لتغيير مرجعيات السلام.

المصدر: دولة فلسطين، وزارة الخارجية والمغتربين

أصيب عدد من الأطفال والنساء من بلدة العيسوية وسط القدس المحتلة، الليلة، بحالة من الذعر والهلع بعد استهداف قوات الاحتلال حافلة يستقلونها بالأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط.
واقتحم أكثر من 100 جندي بلدة العيسوية وانتشروا في أحيائها وشوارعها الرئيسة وشرعوا بالتنكيل بالمواطنين، وتوقيف مركبات وتحرير مخالفات لها، والتدقيق ببطاقات الشبان، في حين رد الشبان برشق الجنود بعلب دهان.

المصدر: وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، وفا

البرلمان العربي يقول في بيان إن رئيسه، مشعل بن فهم السلمي، وجه رسائل مكتوبة إلى كل من رئيس جمهورية رومانيا ورئيس مجلس النواب ورئيس مجلس الشيوخ، يطالب فيها بعدم نقل سفارة رومانيا لدى إسرائيل إلى مدينة القدس المحتلة.

المصدر: البرلمان العربي

ذكّرت فرنسا بموقفها الثابت من تسوية النزاع الإسرائيلي الفلسطيني من خلال موقع وزارة الخارجية الفرنسية، وذكرت أن مدير الدائرة الاقتصادية في المنامة يمثّل الدولة الفرنسية في مؤتمر المنامة.
وذكر الموقع: "ولقد ذكّرنا بموقفنا من تسوية النزاع الإسرائيلي الفلسطيني في العديد من المناسبات وهو راسخ ولم يتغيّر، فنحن متمسكون بإطار القانون الدولي، ولا سيما القرارات الصادرة عن مجلس الأمن، وبأسلوب التفاوض، وبهدف إقامة دولتين، ألا وهما إسرائيل وفلسطين، تتعايشان في جو من السلام والأمن ضمن حدود معترف بها، على أن تكون القدس عاصمتهما. ونحن مستعدون إلى مواكبة أي خطة اقتصادية تعود بالمنفعة على الأراضي الفلسطينية، شريطة أن تندرج هذه الخطة في سياق مكمّل للجهود السياسية المبذولة على أساس هذه المعايير المتّفق عليها دولياً".

المصدر: الدبلوماسية الفرنسية

قال كبير مستشاري الرئيس الأميركي جاريد كوشنر إن المسائل الاقتصادية في النزاع الإسرائيلي الفلسطيني يمكن حلها وأنه سيقدم خطة سياسية في الوقت المناسب.
وأضاف كوشنر من البحرين بعيد اختتام جلسات ورشة المنامة الاقتصادية "مع دعوة وزراء المالية ورجال الأعمال، تمكنت من جمع من يتفقون ورؤيتي بأن المشكلة قابلة للحل على المستوى الاقتصادي، وارتأينا أن من المهم تقديم الرؤية الاقتصادية قبل السياسية، لأننا أردنا أن يرى الناس كيف سيبدو المستقبل".

المصدر: راديو سوا

رأى وزير الخارجية البحريني، خالد بن خليفة، ان الورشة الاقتصادية المنعقدة في المنامة تحمل في طياتها فرصاً يجب عدم تفويتها. وفي سياق مقابلة أجراها موفدا إذاعة (كان) الى المنامة، مؤاف فاردي وغيلي كوهين، طلب الوزير البحريني نقل رسالة إلى الجمهور في إسرائيل مفادها أن الورشة الاقتصادية من شأنها أن تؤدي إلى تحقيق إنجازات فعلية.
وتطرق الوزير البحريني إلى النزاع الإسرائيلي الفلسطيني قائلاً: يجب إنهاءه وفقد مبدأ حل الدولتين, مشدداً على أن الورشة الاقتصادية المنعقدة في المنامة من شأنها أن تحدث تغييراً حقيقياً. وأوضح أن هناك فرصة مواتية وينبغي عدم تفويتها وعلى الفلسطينيين وإسرائيل استغلالها.
كما أكد أنه يحق للفلسطينيين إقامة دولة مستقلة كما هو الحال مع إسرائيل.
وفي سياق هذه المقابلة مع مراسلينا استذكر الوزير البحريني بزيارة الرئيس المصري الراحل أنور السادات إلى القدس فاتفاق كامب ديفيد للسلام الذين أحدثا تغييراً جذرياً في المنطقة وعليه لابد من استغلال ما يحدث الآن في المنامة.

المصدر: مكان، هيئة البث الإسرائيلي

إسرائيل

أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق، إيهود باراك، عودته إلى الحياة السياسية بعد انقطاع عدة سنوات.
وجاء إعلان باراك هذا في مؤتمر صحافي عقده مساء الأربعاء، وذكر فيه أنه قام بتشكيل حزب جديد لخوض الانتخابات المقبلة المقررة يوم 17 أيلول/سبتمبر المقبل. وأوضح أن النائب السابق لرئيس هيئة الأركان العامة اللواء احتياط يائير غولان سيكون إلى جانبه في قيادة الحزب، وأنه تجري مساع حثيثة لضم وزيرة العدل السابقة تسيبي ليفني إلى الحزب الجديد.
كما أشار باراك إلى ضرورة تعاون أحزاب اليسار الإسرائيلية في الانتخابات المقبلة من أجل إسقاط حكومة بنيامين نتنياهو.
وكان باراك ترأس الحكومة الإسرائيلية بين السنوات 1999-2001، كما تزعم حزب العمل بين السنوات 2009-2013.

المصدر: مختارات من الصحف العبرية، 27/6/2019