ملف الإستيطان

1/2/1970

ذكرت صحيفة "الحياة" البيروتية أن السلطات الإسرائيلية صادرت حتى الآن ما نسبته 13٪ من الأملاك العربية في القدس لتهويدها وإقامة مبان سكنية فوقها للمهاجرين اليهود.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الحادي عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1970)، 71.
6/2/1970

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن رجال المقاومة قصفوا مستعمرة غروفيت في وادي عربة بقذائف البازوكا، كما ضربوا بمدفعية الهاون مستعمرة تقع شمالي إيلات ومستعمرات أُخرى في وادي بيسان، وهاجموا أيضاً بعض الدوريات في المنطقة نفسها.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الحادي عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1970)، 93.
12/2/1970

قال رئيس الرابطة الفرنسية للدفاع عن حقوق الانسان إنه تلقى رسالة موقعة من 22 يهودياً سوفياتياً يطالبون فيها الرابطة بالتدخل لدى السلطات السوفياتية للسماح لهم بالهجرة إلى إسرائيل للالتحاق بعائلاتهم هناك، وقد سُلِّمت الرسالة إلى السلطات المختصة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الحادي عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1970)، 119.
12/2/1970

ذكرت إذاعة إسرائيل أن ثمة نقصاً كبيراً في مساكن المهاجرين اليهود في أسدود وعسقلان، لذا تم وقف عملية توجيه المهاجرين إلى السكن فيها منذ أكثر من شهرين، وأضافت الإذاعة أنه كان ينتقل إلى أسدود نحو 40 عائلة من المهاجرين الجدد شهرياً، ذلك بأن المهاجرين من أسدود أكثر من القادمين إليها. وصرح سكرتير مجلس بلدية عسقلان أنه كان ينتقل إلى المدينة نحو 120 عائلة من المهاجرين الجدد، بينما كان يتركها أكثر من 300 عائلة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الحادي عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1970)، 119.
19/2/1970

أعلن مدير قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية أنه تقرر تخصيص مبلغ 20 مليون ليرة هذا العام لتطوير مراكز الاستيطان في جبال الجليل والقدس، ويشمل هذا التطوير الأراضي الزراعية وتربية الدواجن. كما أعلن أنه تم استصلاح 6600 دونم من الأراضي التي تعتمد على الأمطار، وغرس 2700 دونم بالأشجار المختلفة، فضلاً عن إقامة 500 مركز لأقنان الدجاج.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الحادي عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1970)، 143.
28/2/1970

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أن رجال المقاومة هاجموا عدة مواقع إسرائيلية بين روش بينا وكريات شمونا، وأسفر الهجوم عن نسف خطوط الضغط العالي التي تزود عدة مناطق في الشمال بالكهرباء، كما تم نسف مخزن للآلات التي تستخدمها عدة مستعمرات في وقت واحد.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الحادي عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1970)، 169.