ملف الإستيطان

3/12/1971

انتقدت صحيفة "دافار"، "الهدم التام والمقصود لمظهر البناء السوري السابق" في الجولان. فقد "هدمت الجرافات جميع القرى الجميلة والأقل جمالاً، وتم نسف بعضها بالمواد المتفجرة ...". وأضافت الصحيفة أن المشروع الأساسي لاستيطان الجولان، الذي نشر في كانون الثاني/يناير 1969، تحدث عن 50.000 مستوطن يهودي في الجولان حتى سنة 1979، وعن إقامة مدينة في وسط الجولان يقطنها 30.000 مواطن.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1971 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1975)، 101.
16/12/1971

ذكرت صحيفة "عال همشمار"، أن الصندوق القومي الإسرائيلي بدأ بإعداد الأرض في منطقة أبو مدين جنوبي غزة لإقامة مستوطنة عبرية جديدة، هي الثانية في القطاع بعد كفار دروم.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1971 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1975)، 100.
20/12/1971

الجمعية العامة تصدر قرار رقم 2851 (الدورة 26‏) تعرب فيه عن قلقها لإنتهاك إسرائيل حقوق الإنسان لسكان الأراضي المحتلة وتطالبها بأن تلغي فوراً  كل الإجراءات وتكفّ عن سياستها ضم الأراضي العربية المحتلة، وإقامة المستوطنات الإسرائيلية في تلك الأراضي، ونقل أقسام من سكانها المدنيين إليها، وما يلي ذلك من هدم ونسف القرى والأحياء والمنازل، وتجريد الأملاك ومصادرتها، وطرد السكان. كما تعيد الجمعية العامة تأكيدها أن كل الإجراءات التي اتخذتها إسرائيل لاستيطان الأراضي المحتلة، بما في ذلك القدس، باطلة ولاغية.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد الأول: 1947-1974. ط 3 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1993).
26/12/1971

كتبت صحيفة "معاريف" أن 16 مستوطنة أقيمت في الجولان: من رمات شالوم على سفوح جبل الشيخ، ونحال غولان والروم في منطقة القنيطرة، مروراً بنئوت غولان في الوسط، وانتهاء برمات همغشبميم ومشارف الحمة في الجولان. ويخطط لإقامة مستوطنتين أُخريين، إحداهما في قرية حبرف، والثانية في منطقة قريبة منها.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1971 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1975)، 101.