ملف الإستيطان
تم تدشين مستوطنة جديدة تدعى "بيت يتير" جنوب جبل الخليل، وهي كانت قبل تدشينها نقطة استيطانية.
مدير الشؤون السياسية في وزارة الخارجية اللبنانية، صلاح ستيتية، يوضح في تصريح صحافي مساعي إسرائيل بالاستيطان في مزارع شبعا المحتلة في جنوب لبنان.
أعلنت السلطات الإسرائيلية نيتها مصادرة نحو ألف دونم من أراضي قريتي عزون عتمة وبيت أمين قضاء قلقيلية، وذلك عن طريق إرسال إشعارات إلى 35 مواطناً من أصحاب تلك الأراضي تعلمهم فيها بأن تلك الأراضي هي أملاك دولة، وطلبت منهم مراجعة حارس أملاك الدولة في لواء طولكرم.
واصلت الجرافات الإسرائيلية العمل في أرض تابعة لقرية حوسان غربي بيت لحم، بالقرب من مستوطنة "هدار بيتار" الإسرائيلية وقامت بحفر أساسات لبناء وحدات سكنية عليها.
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شامير، في اجتماع ضم أعضاء من الليكود، إنه في حال فوز الحزب بالانتخابات وتأليف حكومة برئاسته فإن أول شيء يقوم به هو تحريك الاستيطان في الضفة الغربية وتعزيز السيطرة اليهودية على هذه المناطق. وأشار شامير إلى أن لا مجال لأية تسوية إقليمية، لأن اتفاق كامب ديفيد لم يلزم إسرائيل بالانسحاب من المناطق، وإنما إجراء مفاوضات في شأنها. ورفض شامير رفضاً قاطعاً الأصوات المطالبة في حزب العمل بالتنازل عن غزة أولاً.
عرض أريئيل شارون أثناء جولة قام بها مع المراسلين الصحافيين على طول الخط الأخضر، مشروع ألون الموسع، الذي تقوم عليه مبادئ وجهة نظر الوزير شارون القاضية بتطبيق القانون الإسرائيلي على مناطق واسعة وتطبيق الحكم الذاتي في المدن الكبيرة التي يفوق عدد سكانها 500 ألف نسمة. وأشار شارون إلى أن المناطق التي يقترح ضمها لا يوجد فيها سكان عرب، وإنما تشمل في المقابل حركة استيطان يهودية مهمة.
ذكرت صحيفة "معاريف" أن 500 من المهاجرين اليهود الجدد من الأرجنتين تم توطينهم في الأشهر الأخيرة في الجليل في كل من "كرمئيل" و"مجدال هعميق".