ملف الإستيطان

3/9/1988

قررت السلطات الإسرائيلية مصادرة 150 دونماً من أراضي منطقة دير العسل قضاء دورا (الخليل).

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 172 (30/9/1988): 32.
7/9/1988

رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق شمير، يشدد في كلمة في مهرجان خطابي خلال افتتاح الحملة الانتخابية لتكتل الليكود، على الحاجة لتطبيق إجراءات صارمة من أجل استعادة الهدوء في الأراضي المحتلة، ومن أجل إنشاء المزيد من المستوطنات. وحيا شمير المستوطنين ووعد بدعمهم، قائلاً إن إسرائيل وجدت لتبقى وستبقى.

المصدر: السفير، بيروت، 8/9/1988.
13/9/1988

قامت الجرافات الإسرائيلية بشق طريق استيطاني في أرض تابعة لقرية كفل حارث، من قرى الضفة الغربية، وانتهت من تعبيد شارع يبلغ عرضه 10 أمتار وطوله 150 متراً.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 172 (30/9/1988): 31.
22/9/1988

قرر مجلس مستعمرات يهودا والسامرة وغزة إقامة ثلاث مستعمرات-تسخين في منطقتي رام الله ونابلس. وسوف ترسل نواتان استيطانيتان إلى المنطقتين لإعلان الرغبة في الاستيطان في هذه المناطق.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 15، ع 10 (تشرين الأول/أكتوبر 1988): 787.
27/9/1988

أقدم الجيش الإسرائيلي على إخلاء مستعمرتين غير قانونيتين تابعتين لحركة غوش إيمونيم، واحدة بالقرب من رام الله، والأخرى جنوب غربي نابلس، وذلك بعد أن أُعلنت كل منهما منطقة عسكرية مغلقة. وقال زعماء المستوطنين في المنطقة أن الهدف من محاولة إقامة النواتين كان الاحتجاج على تجميد الاستيطان في السنوات الأخيرة.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 15، ع 10 (تشرين الأول/أكتوبر 1988): 787.
27/9/1988

أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يتسحاق رابين، أن كل مستعمرة في الضفة الغربية تقام بناء على قرار من الحكومة، وأنه لن يسمح بأية تظاهرة سياسية أو أية تظاهرة ذات مغزى سياسي في هذه المناطق. كما أنه لن يرخص لأي نشاط سياسي خارج المستعمرات القائمة.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 15، ع 10 (تشرين الأول/أكتوبر 1988): 787.
27/9/1988

واصلت الجرافات الإسرائيلية شق طريق استيطاني بين شارع نابلس – قلقيلية ومستوطنة "ألفي منشيه" بطول 3 كيلومترات.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 173 (31/10/1988): 45.
28/9/1988

جرى احتفال بتوطين مستعمرة غفعات إيله في الجليل الأسفل، بحضور نائب رئيس الحكومة الإسرائيلية، دافيد ليفي، وأعضاء كنيست ورؤساء بلديات ومجالس الجوار. ويقيم في المستعمرة نحو 200 عائلة عدد أفرادها نحو ألف نسمة نصفهم من الأولاد.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 15، ع 10 (تشرين الأول/أكتوبر 1988): 797.