ملف الإستيطان

14/7/2002

ذكرت صحيفة "القدس" المقدسية أن أعضاء في اللجنة العامة للدفاع عن الأراضي في محافظة رام الله والبيرة، أكدوا أن عشرات المستوطنين واصلوا، وبمساندة من الجيش الإسرائيلي، عمليات تجريف المئات من الدونمات الزراعية من أراضي قريتي الجيب وبيت إجزا شمال غرب القدس.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 7 (تموز/يوليو 2002): 29.
21/7/2002

أجرى طاقم متابعة النشاطات الاستيطانية في حركة "السلام الآن" تحقيقاً اتضح من خلاله أن أربعة من مجموع ثمانية مواقع استيطانية غير قانونية أخليت، ما زالت قائمة ولم تطرأ أي تغييرات عليها.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 7 (تموز/يوليو 2002): 29.
23/7/2002

ذكرت صحيفة "هآرتس" أنه تم البدء بالبناء الدائم لعدة نقاط استيطانية، منها تلك التي أخليت باتفاق بين مجلس يشع ورئيس الحكومة السابق، ايهود باراك.

ويدور الحديث عن مواقع أخليت ولكنها أقيمت من جديد حسب اتفاق مع باراك بعد أن تم الحصول على التصاريح المناسبة. وثمة مواقع كثيرة أخرى لم تتم إزالتها في السابق، ويتم تكثيف توطينها وأحضرت إليها كرافانات وعائلات لاستيطانها.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 7 (تموز/يوليو 2002): 30.
25/7/2002

المجلس الاقتصادي والاجتماعي يصدر قرار رقم 2002‏/31 يؤكد فيه أن المستوطنات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية المحتلة وفي الجولان السوري المحتل غير شرعية وتشكل عقبة أمام التنمية الاقتصادية والاجتماعية. ويطالب إسرائيل بأن تكف عن التدابير التي تتخذها ضد الشعب الفلسطيني، من إغلاق الأراضي والعزلة المفروضة على المدن، وهدم المنازل.

المصدر: قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين والصراع العربي- الإسرائيلي. المجلد السادس: 1999-2004. بيروت، لبنان: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2007.
30/7/2002

ذكرت صحيفة "معاريف" أن الموقع العسكري الذي أقيم قرب مستوطنة "عوفرا" في أعقاب مقتل الزوجين كهانا قبل عام ونصف العام، قد تحول إلى موقع استيطاني مدني.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 7 (تموز/يوليو 2002): 31.