ملف الإستيطان

1/8/2003

مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة "بتسيلم" ينشر تقريراً بعنوان "العديد من سكان القصبة في مدينة الخليل يهجرون منازلهم"، يذكر فيه أنه في أعقاب اتفاق الخليل، الذي تم التوقيع عليه في كانون الثاني (يناير) عام 1997، تم تقسيم المدينة إلى منطقتين: منطقة H1 والتي تشكل 80% من المساحة الكلية لمدينة الخليل ويسكن فيها حوالى 115,000 فلسطيني، وضع هذا القسم تحت السيطرة الفلسطينية الكاملة. ومنطقة H2، ويسكن فيها حوالى 35,000 فلسطيني وحوالى 500 مستوطن إسرائيلي، بقيت هذه المنطقة تحت السيطرة الأمنية الإسرائيلية بينما نقلت الصلاحيات المدنية للسلطة الفلسطينية. وخلال انتفاضة الأقصى عاد الجيش الإسرائيلي وسيطر مجدداً على منطقة H1.

ومنذ بداية الانتفاضة، أخذت الظروف الحياتية للمواطنين الفلسطينيين في منطقة H2 بالتدهور بشكل واضح، خاصة في منطقة القصبة بسبب المستوطنات التي أقيمت بجوارها. جراء ذلك، تركت العائلات المقتدرة اقتصادياً بيوتها وانتقلت للعيش في أماكن أخرى.

المصدر: مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة، بتسيلم.
1/8/2003

مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة "بتسيلم" ينشر تقريراً بعنوان "العديد من سكان القصبة في مدينة الخليل يهجرون منازلهم"، يذكر فيه أنه في أعقاب اتفاق الخليل، الذي تم التوقيع عليه في كانون الثاني (يناير) عام 1997، تم تقسيم المدينة إلى منطقتين: منطقة H1 والتي تشكل 80% من المساحة الكلية لمدينة الخليل ويسكن فيها حوالى 115,000 فلسطيني، وضع هذا القسم تحت السيطرة الفلسطينية الكاملة. ومنطقة H2، ويسكن فيها حوالى 35,000 فلسطيني وحوالى 500 مستوطن إسرائيلي، بقيت هذه المنطقة تحت السيطرة الأمنية الإسرائيلية بينما نقلت الصلاحيات المدنية للسلطة الفلسطينية. وخلال انتفاضة الأقصى عاد الجيش الإسرائيلي وسيطر مجدداً على منطقة H1.

ومنذ بداية الانتفاضة، أخذت الظروف الحياتية للمواطنين الفلسطينيين في منطقة H2 بالتدهور بشكل واضح، خاصة في منطقة القصبة بسبب المستوطنات التي أقيمت بجوارها. جراء ذلك، تركت العائلات المقتدرة اقتصادياً بيوتها وانتقلت للعيش في أماكن أخرى.

المصدر: مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة، بتسيلم.
2/8/2003

كشفت صحيفة "يديعوت احرونوت" النقاب عن خطة سرية لوزير الإسكان الإسرائيلي إيفي إيتام تهدف إلى توطين آلاف اليهود في الأحياء العربية في القدس الشرقية، وخصوصاً في منطقتي رأس العامود ووادي الجوز.

وتشتمل الخطة مضاعفة عدد اليهود في رأس العمود من خلال بناء 130 وحدة استيطانية جديدة في المرحلة الأولى، و400 وحدة استيطانية في أبو ديس. كما تدعو إلى بناء 700 وحدة استيطانية في مستوطنة "نفيه يعقوف"، و800 وحدة استيطانية في مستوطنة "بسغات زئيف"، و6500 وحدة استيطانية في مستوطنة جبل أبو غنيم.

ويخطط إيتام من خلال وزارته إلى بناء 3200 وحدة استيطانية في مستوطنة "بيتار عيليت"، و1512 في "جفعات بنيامين"، و4281 في "معاليه ادوميم"، و1055 في "جفعات زئيف".

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 8 (آب/اغسطس 2003): 33.
12/8/2003

هدمت الجرافات الإسرائيلية منزلين سكنيين في حي جبل المكبر في القدس بحجة البناء من دون ترخيص.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 8 (آب/اغسطس 2003): 42.
17/8/2003

عبّر أهالي حي جبل المكبر في القدس عن خشيتهم من تنفيذ السلطات الإسرائيلية لتهديداتها بهدم قرابة 60 منزلاً في الحي والأحياء المجاورة بحجة البناء من دون ترخيص، وقد تسلم أصحابها إخطارات بهذ المعنى.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 8 (آب/اغسطس 2003): 44.
26/8/2003

ذكرت صحيفة "القدس" المقدسية أن السلطات الإسرائيلية أخطرت المحامي المكلف من قبل اللجنة الوطنية للدفاع عن الأراضي محمد دحلة بعزمها الاستيلاء على مساحات من الأراضي في قرى شمال غرب القدس.

وتبلغ مساحة الأراضي التي ستستولي عليها القوات الإسرائيلية من قرى بيت إكسا، وبيت سوريك، وقالونيا شمال غرب القدس 1628 دونماً.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 8 (آب/اغسطس 2003): 48.