ملف الإستيطان

12/5/1968

درست الحكومة الإسرائيلية الطلبات التي تقدم بها 80 إسرائيلياً يرغبون في الاستيطان في الخليل المحتلة، والاعتراضات التي تقدمت بها سلطات بلدية الخليل ضد مشروع الاستيطان.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 273.
12/5/1968

قالت صحيفة "جيروزالم بوست" إن حركة أرض إسرائيل كاملة دعت الحكومة إلى الموافقة على بعث الجالية اليهودية في الخليل، والعمل على مساندة الفريق الأول منها والبالغ عدد أفراده 70 يهودياً.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 273.
14/5/1968

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن استياءً شعبياً عمّ مدينة الخليل بسبب وجود المستوطنين اليهود، وقد بعث المجلس البلدي للمدينة ببرقية باللغة العربية إلى كل من رئيس الحكومة ووزير الدفاع ووزير الداخلية ووزير العمل، طالب فيها الحكومة الإسرائيلية بوضع حد لأعمال المستوطنين اليهود في الخليل.

وأشارت صحيفة "دافار" أن طلب مجلس بلدية الخليل إخراج المستوطنين اليهود من الخليل قوبل بالدهشة من جانب هؤلاء المستوطنين، الذين أنكروا صحة قول رئيس بلدية المدينة إنهم يقومون كل صباح بحمل السلاح، والسير في الشوارع، وتلاوة الأناشيد الحربية، الأمر الذي يثير غضب مواطني الخليل.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 541.
6/6/1968

صرح وزير المواصلات الإسرائيلي بأن اليهود اقتلعوا من الخليل في سنة 1929، لذا فإن الاستيطان فيها الآن هو قضية عادلة. وذكرت الصحف الإسرائيلية أن 42 شاباً يهودياً استوطنوا حارة اليهود في القدس وكفار عتسيون. صحيفة "معاريف" الإسرائيلية قالت، من جهة أخرى، إن أحد زعماء حركة أرض إسرائيل الكاملة صرح أن الأهداف المقبلة لاستيطان اليهود ستكون نابلس وأريحا "ولن يقيم المستوطنون هذه المرة في الفنادق".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 343.
6/8/1968

ذكرت صحيفة "هابوم" أنه سيتم بناء، في وقت قريب جداً، وحدات سكنية للعائلات اليهودية التي قررت الاستيطان في منطقة الخليل، وأن عدداً من العائلات اليهودية قدم طلبات جديدة للاستيطان في هذه المنطقة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 541.
13/8/1968

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن الذين استوطنوا في الخليل بعثوا بمذكرة إلى الحكومة الإسرائيلية يطلبون فيها أن تعمل هذه الحكومة على بناء بلدة جديدة تدعى الخليل بالقرب من بلدة الخليل العربية، مثلما حدث مع مدينة الناصرة العربية. كما اقترحوا أن تشتري الحكومة الأراضي المجاورة للخليل بمساعدة بعض الأثرياء اليهود في إسرائيل والخارج الذين أبدوا رغبتهم واستعدادهم لتقديم الأموال لهذه الغاية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 541-542.
25/8/1968

ذكرت صحيفة "هاتسوفيه" أن "جمعية استيطان اليهود في الخليل"، المكونة من ممثلي أحزاب وأساتذة وحاخامين، عقدت اجتماعاً في القدس طالبت فيه الحكومة الإسرائيلية بالسماح لكل يهودي يرغب في الاستيطان في الخليل بأن يعمل هناك في أي عمل يرغب فيه، سواء في التجارة أو الصناعة أو البناء، أو أي مهنة أُخرى.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 542.
27/8/1968

ذكرت صحيفة "هايوم" أن السلطات العسكرية الإسرائيلية سمحت لثماني عائلات جديدة بالاستيطان في الخليل، وأكدت الصحيفة أن هناك عائلات يهودية أُخرى تريد الاستيطان في المدينة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 542.
29/8/1968

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن 12 وحدة سكنية ستبنى في الخليل بالقرب من مبنى الحاكم العسكري الإسرائيلي لإسكان اليهود الذين قرروا نهائياً الاستيطان هناك، وأضافت أن عدد العائلات التي قررت حتى الآن الاستيطان في الخليل بلغ 16 عائلة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 542.
15/9/1968

أعلن أحد زعماء "حركة إسرائيل الكبرى" هرئيل فيش، في مؤتمر عقدته الحركة لأعضائها العاملين في مبنى "بيت الأدباء" بتل أبيب، أن عشر عائلات إسرائيلية ستنضم "خلال الأيام القليلة المقبلة" إلى جماعة المستوطنين في الخليل.

وفي الاجتماع نفسه، تحدث زعيم آخر من زعماء الحركة فدعا إلى توسيع نطاق الاستيطان حتى يشمل الضفة الغربية بكاملها. وعلى أساس ذلك، طالب المتحدث بأن تعلن الحكومة الإسرائيلية رسمياً ضم الضفة الغربية إليها.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفللسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 542.
1/3/1970

اتخذت الحكومة الإسرائيلية قراراً مثّل تصعيداً خطراً في الغزو الاستيطاني للمناطق، يقضي بإنشاء حي يهودي، كريات حبرون، ملاصق لمدينة الخليل العربية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1970 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974)، 74.
4/9/1970

شرح نائب رئيسة الحكومة الإسرائيلية يغال ألون، في مقابلة أجرتها معه صحيفة "هآرتس"، الهدف من وراء إقامة المدينة اليهودية كريات حبرون في الخليل، فقال: "يجب السعي لإدخال صحراء يهودا ضمن خريطة إسرائيل العتيدة ... فهي تحيط بالبحر الميت، وهيكلها الطوبوغرافي الخاص بها ملائم لحرب العصابات. وهي تحيط أيضاً بالمشارف الجنوبية والشرقية لمدينة القدس. ولذلك فمن وجهة نظر أمنية صرفة علينا التمسك بها ... [ولكنها] لا تصلح لاستيطان زراعي تقليدي، ولذلك فإن إنشاء مدينة يهودية على رأس الجبل، مفصولة [بخط فاصل] عن مدينة الخليل، يلبي حاجتين في آن واحد: توطين سكان يهود بكثرة في الطرف الغربي من صحراء يهودا من جهة، وتحقيق اكتفاء معنوي – تاريخي نابع بالذات من الاقتراب من مدينة الآباء".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1970 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974)، 75.
21/10/1970

صحيفة "القدس" ذكرت بأن حوالي 120 عائلة يهودية تنوي الاستيطان في المستعمرة اليهودية في الخليل قامت بزيارة المكان المعد لهذه الغاية وشاهدوا المراحل الأولى من بناء المستعمرة. وأضافت تقول أنه سيتم بناء 80 شقة في المرحلة الأولى ومن بناء شقق أكثر تتراوح مساحتها بين 17 و100 متر مربع. وقالت الصحيفة أنه يتوقع أن تنتهي أعمال البناء في هذه الشقق في نهاية السنة الحالية، حتى يتمكن عدد كبير من العائلات إلى الانتقال إلى المساكن الجديدة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 515.
30/11/1970

"معاريف" ذكرت أن وزارة الإسكان الإسرائيلية أقدمت مؤخراً على زيادة أعمال البناء القائمة حالياً في قرية أربع القريبة من مدينة الخليل بحيث يمكن إنهاء العمل في إقامة المباني المخصصة لسكن الـ 250 عائلة من سكان هذه القرية حتى آواخر العام 1970. وأضافت الصحيفة أنه يعمل حالياً في إقامة هذه المساكن أكثر من 50 عاملاً معظمهم من العرب سكان المنطقة الذين تمكنوا حتى الآن من إقامة ستة ملاجئ من الملاجئ المفروض إقامتها في كل مسكن يقام في تلك القرية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 626.
2/12/1970

صرّح نائب رئيسة الحكومة الإسرائيلية يغال ألون في الكنيست [بحسب ما ورد في محاضر الكنيست]، أن عدد المستوطنات، التي تمت إقامتها خلال كانون الأول/ديسمبر، بلغ 28 مستوطنة لها جميعاً "أهمية سياسية وأمنية من الدرجة الأولى". وأعلن أيضاً أن الحكومة قررت مؤخراً، زيادة على المستوطنات المقامة والجاري إقامتها، "إقامة 4 نقاط استيطانية دفاعية، ومستوطنة شبه مدينية، ومصادرة وتمهيد 11400 دونم أرض في شرقي القدس وجنوبيها لإنشاء أحياء سكنية... وإقامة 5 مستوطنات، والتوسع في تطوير القدس، والاستمرار في بناء الحي اليهودي في الخليل".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1970 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974)، 74.
9/12/1970

أعلن نائب وزير المالية الإسرائيلي تسفي دنشتاين [بحسب ما ورد في محاضر الكنيست] أن اللجنة المالية للكنيست وافقت على تحويل مبلغ 6.610.000 ليرة إسرائيلية من ميزانيات عدد من الوزارات لسنة 1970-1971، من أجل تغطية نفقات البدء بسرعة بالعمل على إقامة الحي اليهودي في مدينة الخليل وإنجازه خلال أقصر فترة ممكنة. وقال إن مساهمة الحكومة في هذا المشروع ستبلغ 18.400.000 ليرة إسرائيلية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1970 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974)، 75.
29/12/1970

إذاعة إسرائيل ذكرت أنه تقرر إقامة مدينة صناعية في "كريات الخليل" فوق مساحة تبلغ حوالي كيلومتر ونصف مربع وذلك لضمان إقامة مبان صناعية فوق مساحة تبلغ 4 كيلومترات مربعة في المستقبل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 704.
30/12/1970

وزير التجارة والصناعة الإسرائيلي، بنحاس سابير، قال إن بناء منشآت صناعية سيبدأ قريباً في الحي اليهودي الجديد الذي أقيم في مدينة الخليل في الضفة الغربية المحتلة من الأردن. وأبلغ سابير فريقاً من المستوطنين اليهود في القدس أن البناء سيتم على مساحة من الأرض تبلغ 1500 متر مربع على أن تزداد إلى 4 آلاف متر مربع.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 705.
24/1/1971

"الحياة" ذكرت أن السلطات الإسرائيلة انتهت من بناء 60 منزلاً في الحي اليهودي بمدينة الخليل وأنها أوصلت المياه والكهرباء ضمن مشروعها لاستيطان اليهود في الخليل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 78.
20/4/1971

ذكرت صحيفة "عال همشمار"، أن وزير الإسكان الإسرائيلي زئيف شيريف أعلن أنه سينجز في أيار/مايو، بناء أول وحدة سكنية لليهود في مدينة الخليل، وستقطنها 12 عائلة، و"سيصار من الآن فصاعداً، إلى بناء مساكن في الخليل بمعدل مسكن واحد في الشهر."

وأعلن شيريف، أن مساكن مدنية تبنى حالياً في شرم الشيخ، وأن مستوطنة جديدة ستبنى قريباً على طريق إيلات – شرم الشيخ. 

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1971 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1975)، 99-100.
2/6/1971

"عال همشمار" نسبت إلى مصادر موثوق بها وغير حكومية أنه سيتم في الأراضي المصادرة قرب الخليل بناء أحياء سكنية من المقرر لها في المستقبل أن تستوعب حوالي 30 ألف نسمة، مع إمكانية مضاعفة عدد السكان في المستقبل البعيد، إلى أن يتساوى عدد المستوطنين اليهود مع عدد سكان الخليل ومنطقتها. ويأتي ذلك في أعقاب النشاط العملي المركز الملاحظ الآن في "كريات أربع" شمال شرقي الخليل، حيث يجري بناء حوالي 250 وحدة سكنية على الهضاب المقفرة المجاورة للمدينة والمشرفة عليها. وبالاضافة إلى المساكن يجري الآن بناء مؤسسات شعبية ومركز للهاتف للمدينة العربية والحي اليهودي، كما يجري تعبيد الطرقات ومد أنبوب للمياه من آبار غوش عتسيون وقد تم حتى الآن تسجيل 400 أسرة تريد الاستيطان في الخليل. ومن أجل إعالة المستوطنين في المستقبل يتم الآن في "كريات أربع" إعداد منطقة صناعية تبلغ مساحتها 35 دونماً وستقام فيها أبنية على أرض مساحتها خمسة آلاف متر مربع، تضم في المرحلة الأولى معملاً للرخام، ومعملاً للمنتجات الورقية، ومعملاً للمعادن باعتمادات يهود من خارج البلاد.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 607.
13/6/1971

صحيفة "هآرتس" ذكرت أن أعمالاً عرباً من سكان الخليل وجوارها يعملون في بناء مستوطنة "كريات أرباع" وأضافت أن عرب الخليل أنفسهم حصلوا على تعويضات مقابل الأراضي التي صودرت. وتابعت تقول أنه بعد وضع أسس البناء منذ سنة طلب من محمد على الجعبري، رئيس بلدية الخليل، البت في ما إذا كان بإمكان سكان المنطقة العرب العمل في "كريات أرباع" فأجاب أنه ينبغي أولاً أن تبقى الخليل عربية إلى الأبد، وإذا وحدت فيها أقلية يهوجية فإن ذلك لا يقدم ولا يؤخر. وأدعت الصحيفة أن السماح ببناء هذه المستوطنة فتح مجالات تعاون مشترك بين العرب واليهود وأضافت أن المستوطنين لم يعودوا "ظاهرة يهودية عابرة" في المنطقة بل أصبحوا جزءاً من المشهد البشري في المدينة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 654.
14/6/1971

"هاتسوفيه" ذكرت أنه أقيم أمس في "مستوطنة الخليل" احتفال بمناسبة اتمام 12 وحدة سكنية وتسليمها إلى المستوطنين في مدينة الخليل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 658.
24/6/1971

"الدستور" الأردنية نقلت عن صحيفة "هاتسوفيه" خبراً ذكرت فيه أن خمسين أسرة من المستوطنين الأوائل ستنقل للسكن في المنازل الجديدة في مستوطنة كريات أربع في الخليل في مطلع شهر أيلول (سبتمبر) القادم وكذلك أسر المستوطنين القدامى الثلاثين الذي انتقلوا من مكان سكناهم في منطقة الحكم العسكري وأيضاً العشرين أسرة التي سجلت للسكن من مختلف الأماكن في البلاد. وذكرت الصحيفة أن وزارة الإسكان الإسرائيلية ستنتهي في شهر أيلول القادم من بناء روضة للأطفال ومدرسة وعيادة طبية. من جهة أخرى، ذكرت "الدستور" أن السلطات الإسرائيلية استولت على ألفي دونم من الأراضي الحاتلة بمعسكر عرابة القديم بمنطقة جنين وتقوم بناء وحدات سكنشة. كما أنها استولت على معظم أراضي قرية باقة الشرقية ولم يبق سوى الأراضي المحيطة بالبلدة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 692.
2/8/1971

صحيفة "عمان المساء" الأردنية ذكرت أن السلطات الإسرائيلية سلمت مؤخراً أول مبنى لإسكان المستوطنين اليهود في الخليل ويضم 12 شقة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد التاسع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1973)، 150.
14/9/1971

"و. ص. ف." قالت إن المستوطنين الإسرائيليين الذين يعيشون منذ ثلاث سنوات في معسكر بالخليل سيحتفلون بالعام اليهودي الجديد خلال الأسبوع المقبل في مساكن جديدة. وأضافت بأن هؤلاء هم عشرون عائلة سيستوطنون حي كريات أربع الجديد شمالي الخليل وقد أنشئت لهم مدارس وملاعب وكنيس ومركز تجاري.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1973)، 327.
5/10/1971

أصدرت سلطات الحكم العسكري في الضفة الغربية أمراً بحجز أرض مساحتها 230 دونماً في الخليل.وتقع الأرض داخل المنطقة التي كانت أعلنت في وقت سابق منطقة مغلقة. وقد أعلن الناطق باسم الحكم العسكري أن أمر الحجز صدر لأسباب أمنية وأن أصحاب الأرض سيحصلون على تعويضات.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 1، ع 14 (16/10/1971): 241.
13/5/1972

"عمان المساء" الأردنية ذكرت أن السلطات الإسرائيلية تواصل باستمرار توطين اليهود في مدينة الخليل المحتلة. وأكدت الصحيفة أنه تم بناء 200 وحدة سكنية للمهاجرين كما يجري بناء 500 مسكن آخر. وأضافت الصحيفة أنه ستقام خمس مستعمرات جديدة تضم نحو ألف مسكن في وادي الأردن بالضفة الغربية المحتلة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الخامس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 496.
5/6/1972

"دافار" ذكرت أن وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه دايان، دعا وجهاء جبل الخليل بالضفة الغربية المحتلة إلى التخطيط بالاشتراك مع حكومة إسرائيل لمشروعي تنمية، الأول مدته خمس سنوات والثاني عشر سنوات. وذكرت الصحيفة أن رئيس بلدية الخليل، محمد علي الجعبري، عبر عن قلقه من الإعلانات عن توسيع الاستيطان اليهودي في جبل الخليل الذي يثير المخاوف في نفوس السكان. وأضافت الصحيفة أن دايان طمأت السكان بأن "المستوطنين لن يذبحوا أي شخص وأن حقوق المواطنين العرب لن تهضم". وقال إن حكومة إسرائيل تنظر إلى سكان المناطق المحتلة كما تنظر إلى سكانها، وأن على ساكني المناطق تحمل عبء الضرائب لتمويل مشاريع تنميتها.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الخامس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 560.
19/12/1972

"هآرتس" ذكرت أن الصندوق القومي اليهودي (كيرن كاييمت) اشترى أراض في ضواحي الحرم الإبراهيمي في الخليل المحتلة خلال الأعوام الأخيرة. وذكرت الصحيفة أن "مفاوضات الشراء جرت مع هيئات كنسية وأصحاب أراض عرب خارج البلد، وكان ذلك بناء على رغبة الملاكين الذين طلبوا بصورة عامة أسعاراً باهظة مقابل الأراضي". وأضافت أن مديرية عقارات إسرائيل اشترت بطرق مختلفة نحو 450 دونماً في المناطق المحتلة وخصوصاً في غوش عتسيون واللطرون وكريات أربع خصصت للاستيطان.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السادس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 500.
20/12/1972

صحيفة "شيكاغو تريبيون" الأميركية نشرت تحقيقاً عن القدس جاء فيه أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي أقامت وحدات سكنية في المدينة المقدسة منذ 1967 بلغ عددها 29860 وحدة. وقد تم بناء 500 وحدة منها في منطقة كفار عتسيون بهدف إيصال شريط سكاني من اليهود بين القدس والخليل إلى مستعمرة كريات أربع. وذكرت أن عدد سكان المدينة تضاعف منذ 1967 حتى بلغ 320 ألف نسمة غالبيتهم العظمى من اليهود. كما أضافت الصحيفة أن مئة مصنع جديد تم إقامتها في منطقة قلنديا قرب مطار القدس.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السادس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 502.
9/3/1973

ذكرت صحيفة "هآرتس" أنه تقوم بين القدس والخليل مجموعة مستوطنات مؤلفة من كيبوتسين (كفار عتسيون، وروش تسوريم)، ومن مركز إقليمي (ألون شفوت)، وجميعها في نطاق غوش عتسيون، وتضم 500 مستوطن يهودي ونواة مدينة هي كريات أربع قرب الخليل، وتضم 800 نسمة، وهي مخططة على أساس مدينة تتسع لـ 50 ألف نسمة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1973 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976)، 91.
16/3/1973

نسبت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) إلى مدير قسم الإسكان في الاتحاد الصهيوني أن عدد المستوطنات الزراعية التابعة للاتحاد سيصل في نهاية سنة 1973، إلى 50 مستوطنة، ولا يشمل هذا العدد أوفيرا (في شرم الشيخ) وكريات أربع (في الخليل). وقال إنه، منذ حرب 1967، أقيمت 44 مستوطنة في المناطق المحتلة، منها 17 في الجولان، و12 في غور الأردن، و11 في سيناء، و3 في جبال الخليل، وواحدة في اللطرون. وستقام 6 مستوطنات أُخرى حتى أواخر سنة 1973، اثنتان في غور الأردن، واثنتان في منطقة الخليل، وواحدة في مشارف رفح، وواحدة في هضبة الجولان.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1973 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976)، 91.
13/8/1973

أعدت وزارة الداخلية ووزارة الدفاع الإسرائيليتين "أمر إدارة كريات أربع" الذي ينظم إدارة بلديتها بموجب القوانين الإسرائيلية، الأمر الذي يمنح كريات أربع حكماً محلياً على غرار ما هو متبع في إسرائيل. كما أعدت وزارة الداخلية الإسرائيلية أوامر لإنشاء مجالس إقليمية في المناطق المحتلة، تمنح وضعاً قانونياً لـ 42 مستوطنة ناحل جديدة في هذه المناطق.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 3، ع 17(1/9/1973): 542.
24/9/1973

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن مساحة الأرض المصادرة لإقامة منطقة صناعية في كريات أربع في الخليل، "تبلغ بضع مئات من الدونمات"، وأن أصحاب الأراضي من أهالي الخليل حاولوا وقف الجرافات، التي جاءت لتمهد الأرض، عن العمل، وعندما فشلوا وجهوا برقيات إلى السلطات الإسرائيلية يحتجون فيها على مصادرة أراضيهم ويطالبون بإعادتها.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1973 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976)، 96.
1/7/1974

ذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) أن سكان مدينة الخليل في الضفة الغربية المحتلة بعثوا ببرقيات استنكار لعدد من المسؤولين الإسرائيليين بسبب الاجراءات التي تقوم بها السلطات الإسرائيلية للاستيلاء على مساحة كبيرة من الأراضي المغروسة بالأشجار والمأهولة بالسكان بحكم موقعها القريب من مستوطنة كريات أربع (التي استحدثت بالقرب من مدينة الخليل).

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1979)، 1.
31/7/1974

نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن هكيرن هكييمت ليسرائيل (الصندوق القومي الإسرائيلي) استولى بالقوة على منطقة تبلغ مساحتها 700 دونم من أراضي قرية السموع بالقرب من الخليل، بحجة خطة لتشجير المنطقة. واصطدم مع السكان العرب الذين تصدوا لعمال التشجير، باعتبار أن هذه الأراضي تخصهم، بينما ادعى هكيرن هكييمت أنها تابعة لأملاك الدولة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1974 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1977)، 83.
10/10/1974

"إذاعة إسرائيل" ذكرت أن إدارة مستوطنة كريات أربع، التي تقع بالقرب من الخليل في الضفة الغربية احتجت على الحصار الذي فرضته قوات الأمن على المستوطنة. وقدم سكان جوش عتسيون في جبال الخليل شكوى مشابهة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1979)، 467.
7/2/1975

ذكرت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) أن الحاكم العسكري أصدر أمرين بتثبيت الاستيطان اليهودي في الخليل: الأول يقضي بإدارة شؤون كريات أربع على النمط الإسرائيلي، وطبقاً للقانون الإسرائيلي، على اعتبار أن كريات أربع مدينة من مدن التعمير وذات مجلس بلدي، والثاني ينص على تشجيع البناء في كريات أربع بحيث يحق للمستوطنين اليهود شراء المساكن المؤجرة لهم من ناحية، وإقامة منازل جديدة في حدود المستوطنة من ناحية أُخرى.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 107-108.
23/7/1975

تحدثت الإذاعة الإسرائيلية عن شكل جديد من أشكال الاستيطان هو عبارة عن إقامة مستوطنات صناعية لحل مشاكل إسكان مناطق تحتاج إلى مستوطنين في الجليل والنقب، وحيث يستحيل إقامة مستوطنات زراعية بسبب النقص في الماء والأرض. ويشتمل هذا النوع من الاستيطان على إقامة مصانع صغيرة في القرى ومصانع أكبر قرب المراكز الجماعية، كما ينال معظم سكان هذه القرى تعليماً تقنياً. من جهة أخرى، ذكرت "معاريف" أن لجنة مستوطنة كريات أربع طلبت أمس من شمعون بيرس المساعدة على تجديد الاستيطان اليهودي في مدينة الخليل نفسها، كما طالبت بترميم المؤسسات الدينية في الحي اليهودي، وترميم الحي ليتمكن اليهود من العيش فيه.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 85.
7/1/1976

ذكرت نشرة "رصد إذاعة إسرائيل" (بيروت) أن الحكومة الإسرائيلية شجعت المستوطنين في مستوطنة كريات أربع على القيام بمبادرات ذاتية لتطوير المستوطنة، إذ ترمي الخطة الاستيطانية إلى توسيع كريات أربع على حساب مدينة الخليل.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 79.
30/8/1976

اشتبك مواطنون فلسطينيون من سكان مدينة الخليل مع مستوطنين إسرائيليين في كريات أربع، عندما حاول المستوطنون البدء بعمليات البناء بهدف توسيع المستوطنة الأمر الذي أدى إلى مجيء أعداد ضخمة من الجنود الإسرائيليين الذين انهالوا على أهالي الخليل بالضرب وقاموا باعتقال العديد منهم.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 209.
13/9/1976

طالب وزير الأديان الإسرائيلي يتسحاق رفائيل، خلال زيارة قام بها للخليل، "بوجوب توطين اليهود في كل المدينة، وليس في كريات أربع فقط"، واعتبر مدينة الخليل مدينة الأجداد.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 79.
29/9/1976

ذكرت نشرة "رصد إذاعة إسرائيل" (بيروت) أنه ستقام في المنطقة الواقعة بين بيت لحم والخليل (غوش عتسيون)، مستوطنة جديدة اسمها الموقت عتسيون د، وستكون المستوطنة الخامسة في هذه المنطقة. وقد صرّح رئيس الحكومة خلال زيارته للمنطقة: "إن غوش عتسيون جزء لا يتجزأ من دولة إسرائيل، وستبقى كذلك في أية تسوية سياسية".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 79.
13/10/1976

حاول مستوطنون يهود من مستوطنة كريات أربع الدخول إلى الحرم الإبراهيمي في الخليل لأداء الصلاة بمناسبة أحد الأعياد اليهودية، وقد كانت منظمة غوش إيمونيم قد نظمت مسيرة بالسيارات بهدف زيارة مدينة الخليل وأداء الصلاة في الحرم الإبراهيمي، لكن قوات من الشرطة الإسرائيلية اعترضت المسيرة ومنعتها من دخول المدينة خشية تجدد التظاهرات والاشتباكات.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 365.
15/10/1976

قام رئيس الحكومة الإسرائيلية، يتسحاق رابين، بجولة في الحرم الإبراهيمي في الخليل يرافقه وزير الدفاع شمعون بيرس ورئيس شعبة العمليات في رئاسة الأركان وقائد المنطقة الوسطى ومنسق العمليات في الضفة الغربية، وقد تمت الزيارة تلبية لرغبة رابين في الاطلاع على الإصلاحات التي أجريت على الحرم الإبراهيمي. كذلك زار رابين كنيس أبونا إبراهيم الخليل حيث تجري بعض الترميمات كما زار مبنى هداسا.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 378.
18/10/1976

رفض رئيس المجلس الإسلامي الأعلى، الشيخ حلمي المحتسب، الاقتراح الذي تقدم به كبير حاخامي إسرائيل، الحاخام شلومو غورين، والقاضي بتقسيم الحرم الإبراهيمي في الخليل بين اليهود والمسلمين. وقد صرح المحتسب بأنه ليس لغورين أي إشراف على الحرم الإبراهيمي، ولا حق له في إبداء الاقتراح بتقسيمه. وأضاف أن الحرم الإبراهيمي هو مسجد إسلامي سابقاً وحديثاً، وأن المجلس الإسلامي الأعلى طالب بمنع اليهود من إقامة الصلوات فيه.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 390.
10/2/1980

اتخذت الحكومة الإسرائيلية قراراً عقب جلسة عقدتها لمناقشة مسألة إسكان اليهود في أحياء الخليل العربية أكدت بموجبه حق اليهود في الاستيطان في الخليل، لكنها لم تحدد موعداً لتنفيذ عملية الاستيطان هذه.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 10، ع 4 (29/2/1980): 13.
13/2/1980

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة كورت فالدهايم عن قلقه بشأن قرار حكومة إسرائيل السماح لليهود بالاستيطان في مدينة الخليل وفي أي مناطق أخرى في الأراضي العربية المحتلة. وقال إن من شأن ذلك أن يزيد التوتر في المنطقة.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 72 (1/3/1980): 7.
19/2/1980

رفضت محكمة العدل العليا الإسرائيلية التماساً تقدم به رئيس بلدية الخليل فهد القواسمي و24 شخصاً من سكان الخليل لإصدار أمر قضائي بوقف أعمال توسيع مستوطنة "كريات أربع" في منطقة تل الخزف.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 72 (1/3/1980): 2-3.

Pages