ملف الإستيطان

6/3/1967

سلم سبعة من رجال الأعمال الأميركيين في فلوريدا بالولايات المتحدة دافيد بن - غوريون مبلغ 700.000 دولار من أصل مليون دولار وعدوا بجمعها لبناء مدرسة في مستعمرة سديه بوكير الواقعة في صحراء النقب والتي يقيم بها بن - غوريون.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 4-5 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1967)، 359.
10/3/1967

وعد فريق من زعماء الجالية اليهودية في لاس فيغاس رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق دافيد بن - غوريون، بأن يتبرعوا بمبلغ 100.000 دولار لبناء مدرسة في مستعمرة سديه بوكير بصحراء النقب. وقد بلغت الأموال التي جمعت حتى الآن لهذا الغرض 800.000 دولار.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 4-5 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1967)، 364.
15/2/1968

ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن ميزانية الوكالة اليهودية للسنة المالية 1968 مبنية على أساس أن أكثر من 30.000 مهاجر سيأتون إلى إسرائيل خلال السنة المذكورة.

وأعلن رئيس دائرة الهجرة والاستيعاب في الوكالة اليهودية، ليون دولتزن، أن مصادر الهجرة الجماعية قد نضبت، وأن الدول الغربية هي المصدر الوحيد حالياً التي يمكن أن تزيد الهجرة منها عدد سكان إسرائيل إلى 4 أو 5 ملايين نسمة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 480.
21/8/1968

أعلن وزير الإسكان الإسرائيلي مردخاي بنطوف، أن 18 مستعمرة جديدة أُنشئت في الأراضي المحتلة منذ حرب حزيران/يونيو، وأن 3 مستعمرات جديدة تقرّر إنشاؤها، وهي قيد التخطيط. وقال إن عشر مستعمرات من تلك التي أُنشئت حتى الآن كانت في مرتفعات الجولان، وثلاث في الضفة الغربية وخمس في النقب وسيناء.

واعترف بنطوف بأن وزارته أنفقت 15 مليون ليرة إسرائيلية على إنشاء هذه المستعمرات، وتم تخصيص 3 ملايين ليرة أُخرى لإقامة 3 مستعمرات جديدة، واحدة في النقب واثنتان في الضفة الغربية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 539.
24/10/1968

ذكرت صحيفة "عال همشمار" أن دائرة الاستيطان التابعة للوكالة اليهودية بدأت بتخطيط شامل لمرتفعات الجولان السورية من أجل جعلها منطقة سكنية وزراعية وصناعية، بالإضافة إلى إقامة منتزهات فيها. وعُلم في وقت لاحق أنه سيتم تخصيص مبلغ 24 مليون ليرة إسرائيلية في ميزانية الوكالة اليهودية (دائرة الاستيطان) لسنة 1969-1970 لإجراء هذا التخطيط، وإقامة مستعمرتين جديدتين، بحيث يصبح عدد المستعمرات اليهودية في الجولان 12 مستعمرة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 540.
8/1/1969

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن وزارة الإسكان الإسرائيلية كشفت النقاب أول مرة عن برنامج بناء المستعمرات في الأراضي المحتلة، وأعلنت أنه تم، حتى الآن، إنفاق مبلغ 22 مليون ليرة إسرائيلية لبناء مستوطنات في هذه الأراضي، كما جرى تخصيص مبلغ 8 ملايين ليرة أُخرى لبناء مستوطنات جديدة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1969 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1972)، 401.
16/6/1969

عُقد في إسرائيل مؤتمر حاجات إسرائيل الإنسانية، قدمت فيه الوكالة اليهودية مذكرة أوضح فيها أمين صندوقها ليون دولتزين أنه يجب رصد ميزانية سنوية للوكالة لا تقل عن 350 مليون دولار في السنوات الخمس المقبلة. وقال دولتزين إن هذا الرقم يمثل الحد الأدنى للحاجات الإنسانية في إسرائيل، مشيراً إلى أن النسبة الأكبر من هذه الميزانية ستخصص للإسكان (96 مليون دولار)، وبرنامج الاستيطان الزراعي (35.2 مليون دولار، منها 10 ملايين دولار لتحسين الإسكان وبناء مساكن جديدة في المستعمرات).

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1969 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1972)، 340.
10/8/1969

ذكرت صحيفة "جيروزاليم" بوست الإسرائيلية أنه سيخصص نحو 6 ملايين ليرة إسرائيلية من ميزانية تنمية القدس للعام 1969 - 1970 للقسم الشمالي من القدس الشرقية، وستنفق الأموال على المدارس وتنوير الطرق وساحة لوضع الآليات، وسيصرف من مجموع الميزانية 9 ملايين ليرة إسرائيلية، أربعة ملايين لتوسيع الطرق ومليون لتطوير الضواحي ومليون للإسكان، ونفقات التنمية لا تشمل المبالغ المخصصة لتطوير القدس الشرقية ولتوسيع شبكة مياه البلدية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العاشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1969)، 118.
7/1/1970

قالت "رويترز" إن مصادر واسعة الاطلاع صرحت بأن إسرائيل ستنفق ما مجموعه 700 مليون ليرة إسرائيلية على مهاجرين جدد في الفترة 1970-1971. وقالت المصادر إن ما نسبته 86٪ من هذا المبلغ سينفق في بناء منازل للمهاجرين بينما ينفق الباقي في معظمه على توفير أعمال لهم.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الحادي عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1970)، 22.
15/1/1970

ذكرت صحيفة "جيروزالم بوست" الإسرائيلية أن وزير الإسكان الإسرائيلي، زئيف شريف، وافق على تخصيص أربعة ملايين ليرة إسرائيلية لبناء بيوت في مستعمرة جديدة تبعد 2 كلم عن مدينة القنيطرة في الهضبة السورية المحتلة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الحادي عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1970)، 37.
20/3/1970

ذكرت صحيفة "الاتحاد" أن الحكومة الإسرائيلية خصصت في السنة المالية 1970-1971 نحو 80 مليون ليرة إسرائيلية (لا تدخل ضمنها ميزانية بناء وحدات السكن في الخليل) لتعزيز المستوطنات المقامة في المناطق وإنشاء مستوطنات جديدة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1970 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974)، 75.
1/6/1970

ذكرت صحيفة "هآرتس"، أن وزارة الزراعة الإسرائيلية، أعلنت أنها وافقت على برنامج خماسي لتطوير المستعمرات القائمة في هضبة الجولان، وأنه يجب توفير مبلغ 170 مليون ليرة إسرائيلية لتنفيذ هذا المخطط في استثمارات متعددة، كإقامة المباني، وتطوير الحقول المنتجة. ويشمل البرنامج 11 مستعمرة تم بناؤها، وستقام مستعمرتان خلال سنة 1970، ويجري التخطيط لإقامة 4 مستعمرات أُخرى.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1970 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974)، 99.
4/9/1970

أشارت صحيفة "دافار" أنه تم حتى الآن تعيين 45.000 دونم من الأراضي الملائمة للزراعة، منها 30.000 دونم في القسم الجنوبي لهضبة الجولان، و12.000 دونم في الشمال، و3000 دونم في المنحدرات. وبما أن الشرط الأول لاستغلال هذه الأراضي هو توفير المياه بالكميات المطلوبة، فإن وزارة الزراعة الإسرائيلية ستعمل على استثمار 60 مليون ليرة إسرائيلية في تطوير مشاريع الري في الجولان، لتوفير ما مقداره 29 مليون متر مكعب من المياه في السنة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1970 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974)، 99.
29/10/1970

"المحرر" ذكرت أن إسرائيل ستقيم 3 مستعمرات جديدة في المرتفعات السورية المحتلة في العام القادم وبذلك يصبح عدد المستعمرات المدنية وشبه العسكرية التي أقامتها هناك إسرائيل 15 مستعمرة. وقد كشف النقاب عن المشروع المسؤول عن الاستيطان في تلك المرتفعات، مئير شمير، أثناء خطاب ألقاه أمام اليهود المقيمين في القنيطرة المحتلة. وصرح شمير أن نحو 2400000 جنيه استرليني خصصت لمشاريع الإنشاء في تلك المنطقة للعام القادم.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 535.
13/11/1970

"جويش اوبزرفر" ذكرت أن لجان شبيبة "الصندوق القومي اليهودي" بدأت العمل في مشروعها الجديد الذي سيكلف 90000 جنيه استرليني يوم 8/11/1970 في اجتماعها السنوي في فندق بلومسبري بحضور 300 مندوب من كافة أنحاء بريطانيا وإيرلنده. وقدم ريتشارد مانينج، الرئيس العام، معلومات مفصلة عن الدور الذي ستقوم به هذه الجماعات في مساعدتها لإقامة "موشاف أحاد" في منطقة أشكول للتطوير. وقد وضعت خطة تقضي بأن تتحمل هذه المستعمرة 70 عائلة من الشبيبة يكون جميع أفرادها عند الالتحاق ما دون سن الثلاثين وأن تكفي نفسها بنفسها من الناحية الاقتصادية بعد بيع محاصيل ربيع 1971. وقال إن الصندوق قد جمع بين الأول من تموز (يوليو) 1969 و30 حزيران (يونيو) 1970، مبلغ حوالي 68324 جنيهاً. هذا وإن مشروع "كيتورا" قد أنجز خلال فترة قياسية استغرقت 16 شهراً حيث جمعت شبيبة الصندوق 80000 جنيه.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 585.
16/11/1970

"جيروزالم بوست" نسبت إلى يعقوب ايجس، مدير قسم المستعمرات الإسرائيلية في منطقة النقب، قوله إن دائرة المستعمرات التابعة للوكالة اليهودية ستنفق 12 مليون ليرة إسرائيلية خلال السنوات الثلاث القادمة لتطوير المستعمرات التسع القائمة في قطاع عرفا على طول 175 كم من الحدود الأردنية اعتباراً من إيلات حتى البحر الميت. وفيما يتعلق بالأمن فإن إعمار الحدود الشرقية بالسكان شيء مرغوب فيه جداً أمام تسلل الفدائيين من سلسلة جبال "إيدوميت" عبر الحدود الأردنية. كما وأن مجموعة المستعمرات القائمة الآن على الطريق العام بين سدوم وإيلات ستعزز بإضافة مستعمرتين أو ثلاث لكل مستعمرة وعلى مسافة قريبة منها.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 592.
22/11/1970

"عال همشمار" نسبت إلى ناثان بيليد تصريحه بأنه في العام 1971 سيهاجر إلى إسرائيل 50 ألف مهاجر من بينهم 20 ألفاً من الأكاديميين. وأضاف الوزير أن حل مشاكل الإسكان لهؤلاء المهاجرين يحتاج إلى 18 ألف وحدة سكنية. وستقيم وزارة الاستيعاب في الميزانية الجديدة 20 ألف وحدة سكنية منها 3500 في القدس، و3000 وحدة سكنية ستقوم الوزارة بشرائها من مقاولين من القطاع الخاص. كما تساعد وزارة الاسيتعاب المهاجرين في استئجار شقق وتدفع لهم أجرها. وأضافت الصحيفة بأن هجرة الأكاديميين تتكلف كثيراً ولكنها نافعة للدولة لأن الـ 500 طبيب الذين يصلون إلى إسرائيل وكذلك مئات المهندسين ورجال العلم الآخرين يساهمون كثيراً في تقدم الدولة وتطور اقتصاد البلاد، وأن إسرائيل تحتاج في إعداد مثل هؤلاء المهنيين إلى إنفاق أضعاف ما يتكلفه استيعابهم. وهناك مشكلة أخرى هي مشكلة المهاجرين المسنين الذين لا يقبلون في الأعمال ولا يحصلون على معاش. وأوضح الوزير بأنه تم وضع مشروع خاص لضمان حق المعاش للمهاجرين المسنين الذين يعملون عدداً من السنوات في البلاد. وأشار الوزير إلى أنه سيشترك في تمويل هذا المشروع العامل وصاحب العمل ووزارة الاستيعاب ووزارة المالية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 604-605.
9/12/1970

أعلن نائب وزير المالية الإسرائيلي تسفي دنشتاين [بحسب ما ورد في محاضر الكنيست] أن اللجنة المالية للكنيست وافقت على تحويل مبلغ 6.610.000 ليرة إسرائيلية من ميزانيات عدد من الوزارات لسنة 1970-1971، من أجل تغطية نفقات البدء بسرعة بالعمل على إقامة الحي اليهودي في مدينة الخليل وإنجازه خلال أقصر فترة ممكنة. وقال إن مساهمة الحكومة في هذا المشروع ستبلغ 18.400.000 ليرة إسرائيلية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1970 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974)، 75.
11/12/1970

"هاتسوفيه" نسبت إلى مدير قسم الإسكان في الوكالة اليهودية، ي. ادموني، تصريحه في تل أبيب بأن قيمة الموازنة الجديدة لدائرته ستبلغ خلال السنة المالية القادمة 110 ملايين ليرة مقابل 92 ليرة في العام الماضي. وسيجري إنفاق بمبلغ 28 مليون ليرة من الموازنة الجديدة على صيانة نقاط الناحال القائمة في الأراضي المحتلة وإنفاق مبلغ 26 مليون ليرة لضمان استقرار الحياة المعيشية في المستوطنات الواقعة على الحدود وإنفاق 10 ملايين ليرة لتأمين مياه الري والشرب للمستوطنات الواقعة في هضبة الجولان.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 661.
12/2/1971

"جويش اوبزرفر" نشرت تحقيقاً عن ميزانية الوكالة اليهودية الموسعة التي أقرت في القدس الخميس الماضي والتي تبلغ 230 مليون جنية استرليني: 15 مليوناً للهجرة والاستيعاب، 14 مليوناً للخدمات الاجتماعية، 29 مليوناً للخدمات الصحية، 20 مليوناً للتعليم، 33 مليوناً لمعاهد التعليم العالي، 9 ملايين لدعاية وتدريب الشباب، 18 مليوناً للاستيعاب في المستوطنات الزراعية، 77 مليوناً لاسكان المهاجرين، مليون واحد للادارة العامة، 14 مليوناً لأمور مختلفة. وأشارت إلى أن المسؤولين خصصوا ثلث الميزانية للمهاجرين والإسكان على أساس توقعاتهم بوصول 50 ألف مهاجر إلى إسرائيل هذه السنة. وأشارت أيضاً إلى أن النداء اليهودي المتحد في أميركا تعهد بتغطية ثلثي الموازنة أي 165 مليون جنية استرليني، أما اليهود في الدول الأخرى البالغ عددها 63 دولة فتعهدوا بدفع 83 مليون جينه، علماً بأن المبلغ الذي سيجمع، يشمل كذلك ميزانية المنظمة الصهيونية العالمية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 153.
24/2/1971

إذاعة إسرائيل ذكرت أن تيدي كوليك صرح بأن تخطيط القدس يستند إلى منح حق السكن في القدس لكل إنسان ولد فيها ولكل يهودي يرغب في العيش فيها. وأضاف: أن هذا التخطيط سيأخذ بعين الاعتبار أيضاً ضرورة عدم الحد من زيارة الأماكن المقدسة لأبناء جميع الديانات، وأعلن أنه سيقترح عندما يحل السلام السماح لكل عربي ولد في القدس ونزح عنها بالعودة إليها. ومضى يقول إن تخطيط المدينة يجب أن يستند إلى بناء مدينة جميلة وناجحة من ناحية الخدمات المدنية، وأعرب عن استيائه من أن وزارة الإسكان ستوظف في السنة القادمة 8 ملايين ليرة إسرائيلية فقط لشق الطرق الرئيسية مقابل 200 مليون ليرة لاقامة أحياء جديدة، وطالب ببناء مكاتب في مركز المدينة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 217.
3/3/1971

وزير الإسكان الإسرائيلي، زئيف شيرف، صرح في مقابلة أجراها معه مراسل إذاعة إسرائيل بأن وزارة الإسكان ستنفق خلال العام الحالي 15 بالمئة من ميزانيتها على بناء المساكن الجديدة في القدس. أي ما يعادل 120 مليون ليرة، وقال إن وزارة الإسكان ستبدأ في بناء 2300 وحدة سكنية جديدة هذا العام في المناطق المصادرة في شرقي القدس.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 249.
5/4/1971

أعلن رئيس مجلس إدارة الصندوق القومي الإسرائيلي (هكيرن هكييمت ليسرائيل) يعقوف تسور، [وبحسب صحيفة "عال همشمار"]، أنه تم تخصيص 13 مليون ليرة إسرائيلية لتطوير الأراضي في مناطق الاستيطان الجديدة في مرتفعات الجولان والغور وشمالي سيناء والعربة. وتشمل مشاريع التطوير استصلاح الأراضي للزراعة، وشق طرق جديدة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1971 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1975)، 99.
26/5/1971

أعلن وزير الزراعة الإسرائيلي خلال زيارته مستوطنات منطقة الجليل الأعلى عن تخصيص مبلغ 9 ملايين ليرة في إطار مشروع استثمار لتعزيز  هذه المستوطنات القائمة على طول الحدود مع لبنان.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 1، ع 6 (16/6/1971): 101.
19/9/1971

ذكرت صحيفة "دافار" "أن أكثر من ألف شخص من المستوطنين يسكنون حالياً في هضبة الجولان ... ويقول المسؤولون عن المناطق الجبلية في قسم الاستيطان التابع للوكالة اليهودية، إن في إمكان الجولان استيعاب عشرة آلاف من السكان الزراعيين وإعالتهم".

وأضافت الصحيفة أن قسم الاستيطان ينفذ ثلاثة مشاريع للاستيطان أقرّتها الحكومة الإسرائيلية، في الجولان:

المشروع الأول، في جبل الشيخ، حيث ترمّم منازل مستوطنة رمات شالوم. وستقام مستوطنة في رمثة في جبل دوف (جبل الروس).

المشروع الثاني، ويمتد على الهضبة الشمالية الشرقية لبحيرة طبرية، من عين جيف إلى مصب الأردن في البحيرة. وتقع في هذه المنطقة مستوطنة رموت. ويخطط لإقامة مستوطنة عمالية، ومركز خدمات لجميع مستوطنات الشاطىء.

المشروع الثالث، للاستيطان الزراعي في الجولان. ففي الهضبة ثلاث مجموعات من المستوطنات، مجموعة في جنوبي الهضبة مؤلفة من كيبوتسين ومستوطنتين حول مركز بني يهودا. وبالقرب منها تمتد المجموعة الثانية المؤلفة من ثلاث مستوطنات دينية، مركزها حسنين. والمجموعة الثالثة في شمالي الجولان، قرب منطقة جبل الشيخ، وتتألف من ثلاثة كيبوتسات، ومركز قطاعي.

وذكرت "دافار" أيضاً أنه "في هضبة الجولان، حالياً، 14 قرية زراعية، ومستوطنة، وكيبوتس، معظمها مدني. وقد استثمرت، حتى الآن، في هذه المستوطنات ملايين الليرات. ويُذكر أن ميزانية قسم الاستيطان للجولان، هذه السنة، 14.5 مليون ليرة ... لقد تم مسح 200.000 دونم في الجولان، وتم تحديد 100.000 دونم يمكن استصلاحها. واستصلح نصفها، حتى الآن. ودرست ثلاثة مشاريع لتنمية مصادر المياه، وهي: سحب الماء من بحيرة طبرية، والضخ من ينابيع الحمة، واستغلال المصادر المحلية".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1971 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1975)، 100-101.
16/2/1972

"هآرتس" عرضت لمشاريع الاستيطان اليهودية وأوضاع المستوطنات القائمة حالياً، فذكرت أن عدد المستوطنات في الجولان المحتل أصبح 16، ويتم حالياً إنشاء خمس مستوطنات جديدة، ويوجد في غور الأردن تسع مستوطنات، وتقام حالياً ثلاث مستوطنات جديدة، وفي غوش عتصيون، جنوب شرقي القدس ثلاث مستوطنات، وفي قطاع غزة وسيناء ثماني مستوطنات وثلاث أخرى يتم إنشاؤها. وقد أقيمت مستوطنة واحدة في سهل إيلون، شرقي اللد والرملة، كما أقيمت خمس مستوطنات في وادي عربة. وذكرت الصحيفة أن سياسة إقامة المستوطنات في المناطق المختلفة هي من اختصاص اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان، أما منفذوه فلا يتدخلون في السياسة العليا، وأضافت الصحيفة أن نحو 85 مليون ليرة من موازنة قسم الاستيطان سيخصص للسكن، و31 مليون ليرة لتطوير الزراعة، و14 مليون ليرة لإعداد أرض للبناء ولأعمال زراعية، بإدارة الـ "كيرن كييمت" لإسرائيل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الخامس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 174.
7/3/1972

ذكرت صحيفة "دافار" أنه بناء على طلب المنظمة الصهيونية "المسؤولة عن الاستيطان في المناطق الجديدة"، وضع مخطط رئيسي لتطوير الاستيطان اليهودي في غور الأردن، ينفذ خلال خمسة أعوام، وتبلغ تكاليفه نصف مليار ليرة. ويقضي المخطط بأن تقوم في الغور 16-17 مستوطنة تعيش على الزراعة فقط، أو 20 مستوطنة تطور، بالإضافة إلى الزراعة، فروعاً أُخرى.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1972 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976)، 105.
22/4/1972

أقر  قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية ميزانية الاستيطان في هضبة الجولان لسنة 1972-1973 والتي ستبلغ 12.6 مليون ليرة إسرائيلية. وقد أعدت الميزانية لتأسيس القطاع الزراعي والصناعي للمستوطنات القائمة، ولإرساء أسس لمستوطنات جديدة.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 2، ع 9 (1/5/1972): 236-237.
8/6/1972

الإذاعة الإسرائيلية ذكرت أن رئيس اللجنة المالية التابعة للكنيست أعلن بأن عدد سكان المستوطنات في المناطق المحتلة بلغ نحو ثلاثة آلاف شخص و 350 طفلاً. وأضاف أن مجموع الاستثمارات منذ حرب حزيران (يونيو) في المناطق المحتلة بلغت نحو 300 مليون ليرة إسرائيلية بما في ذلك ميزانية هذه المناطق للسنة المالية الحالية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الخامس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 571.
25/8/1972

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه دايان قدم إلى رئيسة الحكومة الإسرائيلية، في آب/أغسطس 1972، مشروع إقامة مدينة – ميناء يميت، على مساحة طولها 15 كيلومتراً وعرضها 6 كيلومترات بين رفح والشيخ زويد، قرب المستوطنة اليهودية دكلا. وأعدّت المشروع لجنة من وزارة الدفاع، بالتعاون مع دائرة التخطيط في وزارة الداخلية. وبحسب المشروع، سيبلغ عدد سكان يميت حتى نهاية القرن، ربع مليون نسمة، وستبلغ تكاليف إقامتها 8 مليارات ليرة إسرائيلية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1972 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976)، 106.
30/8/1972

"معاريف" نسبت إلى وزير الإسكان الإسرائيلي، زئيف شيرف، قوله إنه أنفق على إقامة 17 مستوطنة في الجولان (حتى نهاية السنة المالية الحالية) نحو مئة مليون ليرة إسرائيلية و"إن 17 مستوطنة قائمة ومزدهرة أثمن بالنسبة إلينا من إنفاق مئة مليون ليرة".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السادس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 156.
11/10/1972

الإذاعة الإسرائيلية ذكرت أنه ستقام قريباً ست مستوطنات جديدة في هضبة الجولان وفي غور الأردن وشمال سيناء، وسيستوطن في اثنتين منها مهاجرون من الاتحاد السوفياتي. وقد أعلن ذلك اليوم في اجتماع رئاسة الجباية الموحدة لإسرائيل الذي عقد في القدس. وأعلن مدير عام الجباية الموحدة، شمعون بخار، أن سكان إسرائيل تبرعوا منذ "حرب الأيام الستة" بأكثر من 25 مليون ليرة أنفقت على تحصين قرى الحدود وإقامة قواعد للاستيطان الجديد.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السادس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 300.
12/10/1972

"رويترز" ذكرت أن أنباء الأرض المحتلة أفادت اليوم أن مساحة الأراضي التي استولت عليها سلطات العدو الصهيوني وأقامت عليها مستوطنات خلال السنوات الخمس الماضية بلغت 180 ألف دونم. وقالت إن السلطات العسكرية الصهيونية بنت حتى الآن 58 مستوطنة في الأراضي العربية المحتلة وأنه سيتم خلال السنتين القادمتين بناء 50 مستوطنة أخرى. وأضافت أن إسرائيل أنفقت 130 مليون جنيه استرليني في بناء وحدات سكنية على هذه المستوطنات لإسكان الصهيونيين فيها. ومن جهة أخرى ذكرت "رويترز" أن مصادر وزارة الدفاع الإسرائيلية قالت أمس إن معظم المستوطنات الإسرائيلية التي أقيمت في الأراضي العربية المحتلة ليست دائمة بل هي قرى شبه عسكرية تجمع بين الواجبات العسكرية والتنمية الزراعية. وقالت إن عدد القرى التي بنيت لم يتجاوز الثلاثين قرية، 12 منها في مرتفعات الجولان السورية المحتلة التي يصر الإسرائيليون على أنهم لن يتنازلوا عنها في أية تسوية سلمية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السادس عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1974)، 303.
12/1/1973

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن المستوطنات القائمة في الجولان واجهت، في أوائل سنة 1973، مسائل تتعلق بالحماية اللازمة في مواجهة العمليات السورية. وفي هذا المجال، أعلن مدير قطاع الجليل في قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية يعقوف ارد، أن على مستوطنات الجولان الـ 15 أن تلائم وسائلها الزراعية مع فترة "حرب الاستنزاف" الجديدة التي سادت المنطقة في إثر عمليات القصف السورية. وقال إنه تم وضع خطة لحماية هذه المستوطنات تبلغ نفقاتها 15 مليون ليرة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1973 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976)، 93.
24/10/1973

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن لجنة خاصة من وزارة الدفاع الإسرائيلية، بإشراف موشيه دايان، أعدّت مشروع إقامة نواة مدينة يميت على شاطئ دكله، على مشارف رفح، تبعد 60 كيلومتراً عن عسقلان وبئر السبع، و40 كيلومتراً عن كل من غزة والعريش. وينفذ المشروع، بحسب الخطة، على مراحل، لإقامة مدينة تتسع لـ 130 ألف نسمة، ويبلغ مجموع ما ينفق، في مختلف مراحل إقامتها، أكثر من 7 مليارات ليرة إسرائيلية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1973 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976)، 91.
29/1/1974

الإذاعة الإسرائيلية أوردت أن أسرة أمناء الوكالة اليهودية، برئاسة ماكس فيشر، قررت اليوم أن يخصص للجبايات هدف بمبلغ مليار وربع المليار من الدولارات خلال 18 شهراً. وسيخصص أكثر من نصف مليار للهجرة والاستيطان وإسكان المهاجرين والباقي للشؤون الاجتماعية والصحية والثقافية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد التاسع عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1978)، 104-105.
12/8/1974

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أنه في الأشهر الستة الأولى من هذا العام استثمر مهاجرون جدد 22 مليون ليرة في أعمال صغيرة ومستوطنة وتساعد وزارة الاستيعاب المهاجرين المستثمرين، ووضعت تحت تصرفهم نحو 12 مليون ليرة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1979)، 185.
5/3/1975

ذكرت صحيفة "معاريف" أن وزير الإسكان الإسرائيلي أبراهام عوفر أشار إلى الزيادة في نقط الاستيطان قائلاً: "إن نقط الاستيطان ستزداد هذه السنة 50٪ على ما كانت عليه في السنة الماضية، سواء من حيث الوحدات أو المال".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 106.
11/3/1975

أوردت صحيفة "دافار" أن قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية قدّم مشروعاً رفعه إلى اللجنة العليا للاستيطان، المؤلفة من بعض الوزراء وبعض موظفي الإدارة، وطالب فيه باستمرار الإنفاق على 136 مستوطنة: 80 منها أقيمت في فترة الخمسينيات.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 75.
24/3/1975

نشرت صحيفة "معاريف" أن ثمة أجواء عامة تمهّد لخطوات تنفيذية تتخذها السلطات الإسرائيلية بشأن تهويد الأرض، مثل منح "الجليل أفضلية أولى في السنة المالية 1975-1976 بواسطة هكيرن هكييمت ليسرائيل (الصندوق القومي لإسرائيل) لتطوير الأراضي في الجليل، تمهيداً لتوسيع قاعدة الاستيطان العبري في هذه المنطقة".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 75.
25/5/1975

أشارت نشرة "رصد إذاعة إسرائيل" (بيروت)، أن وزير الإسكان الإسرائيلي أبراهام عوفر قال في جلسة الحكومة الإسرائيلية الأسبوعية، "إن الميزانية التي خصصت للاستيطان في المناطق لم يسبق لها مثيل، وذلك لترسيخ دعائم المستوطنات القائمة، وإقامة ثلاثة مراكز مدينية جديدة، وإقامة مستوطنتين في الجولان، وأُخرى في ناحل سيناء ... وإسكان غلغال في غور الأردن بالسكان المدنيين، وبناء الجسور في هضبة الجولان، والبدء في بناء 1200 وحدة سكنية جديدة هذا العام، بالإضافة إلى أن اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان اتخذت قراراً ... بإقامة أربع مستوطنات أُخرى هذا العام في المناطق".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 105-106.
11/6/1975

ذكرت صحيفة "عال همشمار" أن مدير قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية رعنان فايتس صرّح في مؤتمر صحافي عقد في حيفا، أن الحكومة والوكالة اليهودية "خصصتا ملياراً ونصف مليار ليرة إسرائيلية لتنفيذ خطة استيطانية في الجليل، ضمن إطار الخطة الخمسية الرامية إلى استيعاب 100 ألف يهودي في هذه المنطقة، خلال السنوات الخمس المقبلة، بالإضافة إلى التكاثر الطبيعي فيها ... [وتتضمن الخطة] إحداث تطوير زراعي – صناعي في منطقة سيغف – بودفات على أطراف الجليل الأوسط."

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 78.
25/9/1975

أفاد راديو إسرائيل أن وزير الإسكان الإسرائيلي، إبراهيم عوفر، قال في تصريح أدلى به خلال جولة قام بها في منطقة كتسرين في الجولان إنه سيتم الشروع في إقامة مئتي مسكن في المنطقة إضافة إلى مدرسة وروضة أطفال، وذلك ضمن المرحلة الأولى لخطة الإسكان التي رصد لها 91 مليون ليرة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 319.
18/11/1975

ذكرت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) أنه عُقد في صفد اجتماع رسمي، يوم 12 تشرين الثاني/نوفمبر، استمر يومين متتاليين، للبحث في مشاريع التهويد. ونُقل عن هذا الاجتماع: "أن نفقات المشاريع سوف تبلغ 3 مليارات ليرة"، كما ستبحث الحكومة في مخطط "لمصادرة 20 ألف دونم في الجليل، في منطقة الناصرة وكرمئيل، لإقامة من 15-20 مستوطنة زراعية وصناعية".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 79.
3/8/1976

أوردت صحيفة "الاتحاد" (حيفا) أن النائب الإسرائيلي من حركة شيلي مئير باعيل كشف النقاب عن مساهمة وزارة الدفاع الإسرائيلية في إقامة مستوطنة كفر قدوم وفي إقامة مساكن دائمة فيها، وقال النائب باعيل: "إن وزارة الدفاع أقامت مصنعاً للمعادن في المستوطنة، كما أن صندوق المرضى يقدم لها المساعدات الطبية، وتم صرف ما يزيد على مليون ليرة من خزينة الدولة على هذه المستوطنة، ومليوني ليرة أُخرى من أموال فردية وخاصة ... إن كل هذه الإجراءات تتنافى مع ما تصرح به الحكومة علناً، إذ إن الاستيطان في قدوم يتمنطق لحزام الأمر الواقع".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 79.
15/5/1979

اعتبر رئيس شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية، رعنان فايتس، أن وضع الاستيطان في إسرائيل يتطلب قراراً مبدئياً بعيد المدى بسبب خطورة الظروف القائمة، والتي ستزيد في المستقبل القريب، لافتاً إلى وجود نقص صعب ومقلق في مخصصات المستوطنات القائمة كضرورة إقامة مبان دائمة في 78 مستوطنة قروية خلال السنتين القادمتين.

المصدر: نشرة مؤسسة الدراسات الفلسطينية، مج 9، ع 7 (تموز 1979): 457.
5/2/1980

أعلن وزير المالية الإسرائيلية، يغئال هوروفيتش، أن اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان توصلت إلى اتفاق على تخصيص مليار ليرة إسرائيلية لأغراض البناء والاستيطان في الأراضي العربية المحتلة منذ عام 1967.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 72 (1/3/1980): 35.
13/3/1980

أعلن رئيس شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية متتياهو دروبلس أن السياسة الاستيطانية الإسرائيلية في الجليل "عادت بنتائج إيجابية" واستطاعت "وضع حد للبناء العربي غير القانوني". وأضاف أن الجليل شد حركة استيطانية نشطة في السنوات الثلاث لم يكن لها مثيل في السابق، وقال إن 59 نقطة استيطانية قروية أقيمت أو في طور الإنشاء. وطالب دروبلس بمبلغ 76 مليون دولار لتنفيذ المخططات الاستيطانية في الجليل.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 73 (1/4/1980): 6.
19/3/1980

ذكرت صحيفة "دافار" أن وزير الزراعة الإسرائيلي أريئيل شارون طلب من اللجنة المالية التابعة للكنيست إقرار تخصيص 4630 مليون ليرة لمستوطنة "الجبل الكبير"، وذلك من الميزانية الخاصة للاستيطان الجديد البالغة 5000 مليون ليرة إسرائيلية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 73 (1/4/1980): 4.
30/4/1980

طلبت المنظمة الصهيونية العالمية من وزارة المالية الإسرائيلية مبلغاً يصل إلى ألف مليون ليرة إسرائيلية وذلك من أجل إقامة 10 مستوطنات جديدة في الأراضي العربية المحتلة.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 75 (1/6/1980): 13.

Pages