ملف الإستيطان

24/10/1968

ذكرت صحيفة "عال همشمار" أن دائرة الاستيطان التابعة للوكالة اليهودية بدأت بتخطيط شامل لمرتفعات الجولان السورية من أجل جعلها منطقة سكنية وزراعية وصناعية، بالإضافة إلى إقامة منتزهات فيها. وعُلم في وقت لاحق أنه سيتم تخصيص مبلغ 24 مليون ليرة إسرائيلية في ميزانية الوكالة اليهودية (دائرة الاستيطان) لسنة 1969-1970 لإجراء هذا التخطيط، وإقامة مستعمرتين جديدتين، بحيث يصبح عدد المستعمرات اليهودية في الجولان 12 مستعمرة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 540.
16/1/1969

استنكر مندوب سورية لدى الأمم المتحدة جورج طعمة في رسالة بعث بها إلى الأمين العام للأمم المتحدة يو ثانت إجراءات إسرائيل لضم مرتفعات الجولان واستيطانها. وتضمنت الرسالة نبأ يقول إن الوكالة اليهودية تعتزم بناء 22 مستوطنة أُخرى في المرتفعات وبذلك يصبح العدد 32 مستوطنة، وأنها استثمرت، منذ حرب 1967، مبلغ خمسة ملايين دولار، وتعتزم استثمار خمسة ملايين دولار أُخرى. واتهم حكومة الولايات المتحدة بالتواطؤ مع الوكالة في احتلال أراضي الدول العربية لأنها تسمح بجمع الإعانات المالية لإسرائيل من دون ضريبة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1969 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1972)، 792.
15/5/1969

قالت صحيفة "هآرتس" إنه سيتم حتى نهاية هذه السنة تسليم 87 ألف دونم من البيارات للمستوطنات التي تدير شؤونها دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية. وقد سلمت هذه الدائرة للمستوطنات 55 ألف دونم من البيارات موزعة في جميع أنحاء إسرائيل منها 30٪ في أراضي النقب. وتعتبر ثمار هذه البيارات جزءاً مهماً من مورد تلك المستوطنات التي سلمت إليها.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد التاسع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1969)، 373.
19/2/1970

أعلن مدير قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية أنه تقرر تخصيص مبلغ 20 مليون ليرة هذا العام لتطوير مراكز الاستيطان في جبال الجليل والقدس، ويشمل هذا التطوير الأراضي الزراعية وتربية الدواجن. كما أعلن أنه تم استصلاح 6600 دونم من الأراضي التي تعتمد على الأمطار، وغرس 2700 دونم بالأشجار المختلفة، فضلاً عن إقامة 500 مركز لأقنان الدجاج.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الحادي عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1970)، 143.
19/9/1971

ذكرت صحيفة "دافار" "أن أكثر من ألف شخص من المستوطنين يسكنون حالياً في هضبة الجولان ... ويقول المسؤولون عن المناطق الجبلية في قسم الاستيطان التابع للوكالة اليهودية، إن في إمكان الجولان استيعاب عشرة آلاف من السكان الزراعيين وإعالتهم".

وأضافت الصحيفة أن قسم الاستيطان ينفذ ثلاثة مشاريع للاستيطان أقرّتها الحكومة الإسرائيلية، في الجولان:

المشروع الأول، في جبل الشيخ، حيث ترمّم منازل مستوطنة رمات شالوم. وستقام مستوطنة في رمثة في جبل دوف (جبل الروس).

المشروع الثاني، ويمتد على الهضبة الشمالية الشرقية لبحيرة طبرية، من عين جيف إلى مصب الأردن في البحيرة. وتقع في هذه المنطقة مستوطنة رموت. ويخطط لإقامة مستوطنة عمالية، ومركز خدمات لجميع مستوطنات الشاطىء.

المشروع الثالث، للاستيطان الزراعي في الجولان. ففي الهضبة ثلاث مجموعات من المستوطنات، مجموعة في جنوبي الهضبة مؤلفة من كيبوتسين ومستوطنتين حول مركز بني يهودا. وبالقرب منها تمتد المجموعة الثانية المؤلفة من ثلاث مستوطنات دينية، مركزها حسنين. والمجموعة الثالثة في شمالي الجولان، قرب منطقة جبل الشيخ، وتتألف من ثلاثة كيبوتسات، ومركز قطاعي.

وذكرت "دافار" أيضاً أنه "في هضبة الجولان، حالياً، 14 قرية زراعية، ومستوطنة، وكيبوتس، معظمها مدني. وقد استثمرت، حتى الآن، في هذه المستوطنات ملايين الليرات. ويُذكر أن ميزانية قسم الاستيطان للجولان، هذه السنة، 14.5 مليون ليرة ... لقد تم مسح 200.000 دونم في الجولان، وتم تحديد 100.000 دونم يمكن استصلاحها. واستصلح نصفها، حتى الآن. ودرست ثلاثة مشاريع لتنمية مصادر المياه، وهي: سحب الماء من بحيرة طبرية، والضخ من ينابيع الحمة، واستغلال المصادر المحلية".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1971 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1975)، 100-101.
23/1/1972

كشف المدير العام لوزارة الاستيعاب الإسرائيلية هيلل أشكنازي نتائج تحقيق أجري في أوساط المهاجرين الجدد بشأن استيعابهم السكني والمهني. وبيّن التحقيق أن "50٪ من مهاجري الاتحاد السوفياتي حصلوا على مسكن دائم بعد شهرين من وصولهم، مقابل 35٪ من مهاجري البلاد الأُخرى. وقال (أشكنازي) إن 80٪ من المهاجرين الروس أعربوا عن رضاهم بمسكنهم... وأضاف أن 58٪ من الذين كانوا يبحثون عن عمل استطاعوا إيجاد وظائف خلال مدة لم تتعدى الشهرين. إلاّ إن 57٪ فقط قالوا إنهم راضون عن عملهم...".

وكان رئيس قسم الهجرة في الوكالة اليهودية عوزي نركيس "شدد على ضرورة إقامة مراكز لإعادة التدريب المهني بغية مساعدة المهاجرين الجدد. وإلاّ ستتصاعد الصعاب لإيجاد عمل للمهاجرين القادمين ليس من الاتحاد السوفياتي فحسب، بل أيضاً من الدول الغربية."

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1972 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976)، 472.
4/1/1973

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان عرضت مشروعين لتطوير منطقة شلومو (شرم الشيخ): الأول أعدّته لجنة خبراء برئاسة الدكتور بنحاس زوسمان، ويقضي بإقامة مدينة اصطياف تعتمد على السياحة والزراعة، وتتسع لـ 7500 نسمة. أمّا الثاني فأعدّه رئيس قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية الدكتور رعنان فايتس، ويقضي بإقامة مدينة كبيرة "أوفيرا"، و14 مستوطنة قروية، تشكل سلسلة مترابطة بين إيلات وأوفيرا، ويعتمد هذا المجمع على الزراعة والصناعة والاصطياف.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1973 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976)، 92.
12/1/1973

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن المستوطنات القائمة في الجولان واجهت، في أوائل سنة 1973، مسائل تتعلق بالحماية اللازمة في مواجهة العمليات السورية. وفي هذا المجال، أعلن مدير قطاع الجليل في قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية يعقوف ارد، أن على مستوطنات الجولان الـ 15 أن تلائم وسائلها الزراعية مع فترة "حرب الاستنزاف" الجديدة التي سادت المنطقة في إثر عمليات القصف السورية. وقال إنه تم وضع خطة لحماية هذه المستوطنات تبلغ نفقاتها 15 مليون ليرة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1973 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1976)، 93.
7/8/1974

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن دائرة الهجرة والاستيعاب في الوكالة اليهودية تفتتح مكتبات للمهاجرين، خصوصاً في اللغتين الروسية والاسبانية. وقد فتحت فعلاً مكتبتين في نهاريا وفي الناصرة، وستفتح مكتبات قريباً في ديمونا وفي عراد.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1979)، 161.
15/10/1974

ذكرت إذاعة إسرائيل أن رئيس إدارة الوكالة اليهودية، بنحاس سابير، قال في زيارة قام بها إلى الخالصة "كريات شمونة"، إن الوكالة اليهودية تشجع استيعاب مستوطنين من داخل البلاد في الخالصة. وسيخصص لهذه الغاية أحد مراكز الاستيعاب في المكان.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد العشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1979)، 499.
11/3/1975

أوردت صحيفة "دافار" أن قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية قدّم مشروعاً رفعه إلى اللجنة العليا للاستيطان، المؤلفة من بعض الوزراء وبعض موظفي الإدارة، وطالب فيه باستمرار الإنفاق على 136 مستوطنة: 80 منها أقيمت في فترة الخمسينيات.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 75.
13/4/1975

ذكرت هآرتس أن يعقوب هايغس، مدير وحدة الاستيطان والهستدروت الصهيونية، فيما وراء الخط الأخضر قال في مؤتمر صحافي عقد في بانياس أن دائرة الاستيطان التابعة للهستدروت الصهيونية، أقامت منذ حرب الأيام الستة وحتى الآن 48 مستوطنة وراء الخط الأخضر، وإن هذه السنة ستقام ست مستوطنات، اثنتان في هضبة الجولان، اثنتان في غور الأردن واثنتان في مشارف رفح.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 21 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 542.
3/6/1975

ذكرت صحيفة "معاريف" أنه، وبحسب المشاريع التي قدمتها إدارة أراضي إسرائيل، وقسم الاستيطان التابع للوكالة اليهودية "ستكون هناك حاجة إلى مصادرة نحو عشرة آلاف دونم، من أجل تنفيذ سياسة الحكومة. وأن قسماً كبيراً من هذه الأراضي يملكه عرب، بينما يملك اليهود قسماً قليلاً".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 78.
11/6/1975

ذكرت صحيفة "عال همشمار" أن مدير قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية رعنان فايتس صرّح في مؤتمر صحافي عقد في حيفا، أن الحكومة والوكالة اليهودية "خصصتا ملياراً ونصف مليار ليرة إسرائيلية لتنفيذ خطة استيطانية في الجليل، ضمن إطار الخطة الخمسية الرامية إلى استيعاب 100 ألف يهودي في هذه المنطقة، خلال السنوات الخمس المقبلة، بالإضافة إلى التكاثر الطبيعي فيها ... [وتتضمن الخطة] إحداث تطوير زراعي – صناعي في منطقة سيغف – بودفات على أطراف الجليل الأوسط."

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1975 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1978)، 78.
9/9/1975

أفاد راديو إسرائيل أن اللجنة الوزارية لشؤون الاستيطان أقرت اقتراح دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية بإقامة ست مستوطنات جديدة على أساس مستوطنتين في الجليل، ومستوطنتين في مشارف رفح، ومستوطنة في عربة وأخرى في قطاع غزة. وأوضح الراديو أن المستوطنات هذه أصبحت في مراحل التخطيط النهائية وسيتم في المرحلة الأولى بناء مئتي وحدة سكنية، مع وجود نية لتوسيعها لتضم ستمئة عائلة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 22 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1975)، 265.
25/8/1976

أوردت صحيفة "هاتسوفيه" أن مدير دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية أعلن أنه سوف يتم في الفترة 1976-1977 إقامة ست مستوطنات جديدة، كما أن الوكالة تستعد للشروع في بناء كيبوتس بالقرب من شارع الشاطئ بين رفح والعريش، وسيسمى حولوت. كذلك ستقام مستوطنة باسم نير أبراهام، وسيقام في هذه المستوطنات مشروع تجريبي لزراعة الخضار الخريفية. وضمن المشروع ستقام مستوطنة شرقي العريش، وأُخرى في منطقة قطيف في قطاع غزة، وسيطلق عليها مستوطنة قطيف.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1976 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1979)، 80.
20/10/1976

وكالة الصحافة الفرنسية أفادت أن السلطات الإسرائيلية أعلنت اعتزامها إقامة 55 مستوطنة جديدة خلال السنوات الخمس القادمة. وقالت إن المشروع الاستيطاني أعدته الوكالة اليهودية، وقامت بعرضه عبر التلفزيون الإسرائيلي. وكان واضحاً أن 13 مستوطنة ستقام في المنطقة الواقعة ما بين غزة والعريش، وثماني مستوطنات في الضفة الغربية وست مستوطنات في مرتفعات الجولان، و14 مستوطنة ومزرعة جماعية في الجليل، و14 في النقب وفي المناطق المتاخمة للأردن بين البحر الميت وميناء إيلات.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 409.
29/10/1976

ذكرت صحيفة "لو موند" أن الوكالة اليهودية أعدت مخططاً لإنشاء مستعمرات سكنية في الأراضي المحتلة. وقالت الصحيفة إن المخطط المذكور يقضي بإنشاء 45 مستوطنة سكنية بين عامي 1977 و1978، من بينها 27 مستوطنة في الأراضي التي احتلتها إسرائيل في عام 1967. وأضافت: إن الوكالة اليهودية ستتقدم بهذا المخطط إلى المؤتمر الصهيوني العام الذي سيعقد في القدس المحتلة خلال كانون الثاني/ يناير المقبل. وإذا تم إقراره في المؤتمر فسيتكفل المجتمعون بتدبير المال اللازم لتنفيذه. وأوضحت أن المستوطنات الـ 27 المشار إليها موزعة على الشكل التالي: 13 مستوطنة في منطقة رفح بين مدينتي غزة والعريش؛ 8 مستوطنات في الضفة الغربية المحتلة؛ و6 مستوطنات في الجولان.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الرابع والعشرون (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1982)، 463.
13/3/1980

أعلن رئيس شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية متتياهو دروبلس أن السياسة الاستيطانية الإسرائيلية في الجليل "عادت بنتائج إيجابية" واستطاعت "وضع حد للبناء العربي غير القانوني". وأضاف أن الجليل شد حركة استيطانية نشطة في السنوات الثلاث لم يكن لها مثيل في السابق، وقال إن 59 نقطة استيطانية قروية أقيمت أو في طور الإنشاء. وطالب دروبلس بمبلغ 76 مليون دولار لتنفيذ المخططات الاستيطانية في الجليل.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 73 (1/4/1980): 6.
15/5/1980

كشفت إسرائيل النقاب عن خطة سرية لتوطين يهودي جديد على نطاق واسع في الضفة الغربية، تهدف إلى زيادة عدد السكان اليهود فيها 4 أضعاف خلال السنوات الثلاث المقبلة. وبلّغ رئيس دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية متتياهو دروبلس الصحافيين أن إسرائيل ستقيم ما مجموعه 39 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية حتى تشرين الأول (أكتوبر) 1983.

وأضاف أن كل مستوطنة ستضم ما يتراوح بين 200 و300 عائلة.

والخطة الأصلية تدعو إلى إقامة 59 مستوطنة خلال 5 سنوات. وقد أقيمت 30 مستوطنة منذ تشرين الأول (أكتوبر) 1978، ولإسرائيل الآن 44 مستوطنة في الضفة الغربية يقطنها نحو 14,000 إسرائيلي. وتدعو خطة دروبلس إلى توطين 5900 يهودي في الضفة الغربية حتى تشرين الأول (أكتوبر) 1983.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 75 (1/6/1980): 5-6.
18/5/1980

بدأت السلطات الإسرائيلية بإقامة مبانٍ لمستوطنة جديدة اسمها فيرد يريحو على بعد نحو 2 كيلومتر جنوبي غربي أريحا قرب مخيم عين السلطان. وقالت مصادر إسرائيلية إن هذه المستوطنة معدّة لأعضاء الجماعة المتديّنة المقيمة حالياً في مستوطنة "متسبيه يريحو" في منطقة "معاليه أدوميم" (الخان الأحمر). والمستوطنة الجديدة مقامة في إطار برنامج رئيس دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية، متتياهو دروبلس، لإحاطة أريحا من كل جوانبها بالمستوطنات الإسرائيلية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 75 (1/6/1980): 3.
16/6/1980

ذكرت صحيفة "دافار" أن شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية تخطط لإقامة 4 "مناطر" في وادي عاره. وأنه تقرّر إقامة هذه المستوطنات لردع التوسع العربي في الأراضي. وتشكّل هذه المستوطنات القسم الأول من مخطط لإقامة 10 "مناطر" في الجليل.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 76 (1/7/1980): 3.
18/9/1980

نشرت شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية برئاسة متتياهو دروبلس برنامجها الذي يشمل إقامة 70 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية حتى عام 1985. وستقام المستوطنات الجديدة على مدى المنطقة الممتدة من جنوب جبل الخليل إلى شمال جبال نابلس.

وتعتزم شعبة الاستيطان، التي تعمل بالتنسيق مع الحكومة الإسرائيلية، إقامة من 12 إلى 15 مستوطنة سنوياً.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 79 (1/10/1980): 2.
18/1/1981

باشرت دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية بإقامة 3 مستوطنات جديدة في الجليل وفي ضواحي مدينة الناصرة. وقرّرت الوكالة إقامة هذه المستوطنات بصورة مستعجلة بحجة أن البدو في هذه المناطق يزدادون بسرعة ويضعون أياديهم على ما يسمى أراضي حكومية. ووافقت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون الاستيطان على إقامة المستوطنات الثلاث وهي: يفتاح ايل، واقنان أ، وسيلولين ب.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية، ع 83 (1/2/1981): 7.
12/2/1981

ذكرت صحيفة "معاريف" أن رئيس دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية رعنان فايتس بعث برسالة إلى رئيس لجنة المالية التابعة للكنيست جاء فيها أن خطة وزير الزراعة الإسرائيلي أريئيل شارون بإقامة مستوطنات جديدة وتوسيع المستوطنات القائمة في الضفة الغربية، يكلّف تنفيذها نحو مليار شيكل وأن هذا المبلغ غير متوفر في الميزانية الحالية. وطالب فايتس في رسالته أعضاء اللجنة بالتدخل لمنع تنفيذ خطة شارون.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 84 (1/3/1981): 13.
14/3/1981

تقوم دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية بإقامة منطرة جديدة في الجليل وذلك في ضواحي قرية مجد الكروم العربية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 85 (1/4/1981): 11.
7/4/1981

ذكرت صحيفة "معاريف" أن دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية قرّرت إقامة مستوطنتين جديدتين قرب قرية تفوح وزعترة في ضواحي مدينة الخليل. وسيتم إنشاء المستوطنة الأولى في معاليه عاموس قرب مستوطنة تكواع في المنطقة، والمستوطنة الثانية سيباشر في إنشائها بعد 4 أشهر في كرني شومرون قرب قلقيلية وتحمل اسم عمانؤيل.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 86 (1/5/1981): 9.
11/7/1981

قرّرت اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون المستوطنات إقامة مستوطنتين جديدتين، الأولى "بيتار" وسوف تقام إلى الجنوب من جبل الخليل، والثانية "بيت أرييه ب" وسوف تقام في منطقة "تفي تسوف" إلى الغرب من رام الله. كما تقرّر تحويل مستوطنتين من مستوطنة "ناحل" إلى مستوطنات مدنية في منطقة الخليل وهما: "معون" و"كرمل".

وأعلنت دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية عن اتخاذ قرارين: الأول يقضي بتوسيع مستوطنة "تسوفر" الواقعة جنوب جبل الخليل، والثاني شق طريق تربط بين مستوطنة "مخماش" وبين مستوطنة "نفيه يعقوف" في القدس.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 89 (1/8/1981): 10.
9/9/1981

كشفت صحيفة "معاريف" عن وجود خطة استيطانية جديدة تهدف إلى إقامة مستوطنة في شمال شرقي القدس ضمن مخطط إحاطة وتطويق مدينة القدس بحزام من المستوطنات اليهودية. وتقع هذه المستوطنة الجديدة، والتي تحمل اسم "عناتوت"، بين الخان الأحمر والقدس على أراضي قرية عناتا.

وأصدر رئيس قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية أوامره بالإسراع في بناء المستوطنة واستيطانها، حيث أنه تم اتخاذ قرار بإقامتها بشكل فوري، ومنعت الصحف من نشر فحوى القرار.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 91 (1/10/1981): 4.
21/9/1981

تنوي شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية إقامة مستوطنة إسرائيلية جديدة في شرقي نهر الأردن وعلى بحيرة طبرية.

كما باشرت وزارة الإسكان الإسرائيلية في إقامة مستوطنة جديدة على الأراضي العربية الواقعة بين قرية "طمرة وسخنين" في الجليل وذلك ضمن مخطط تطوير الجليل.

كذلك باشرت حركة "غوش إمونيم" الاستيطانية بإقامة مستوطنة جديدة على جبال الخليل، تحمل اسم "كرمئيل".

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 91 (1/10/1981): 1.
2/11/1981

أعلنت الوكالة اليهودية وشركة هكيرن هكييمت وإدارة أراضي إسرائيل رسمياً عن قرارها إقامة 30 ألف وحدة سكن لاستيعاب 100 ألف يهودي خلال السنوات الأربع المقبلة.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 93 (1/12/1981): 9.
5/11/1981

ذكرت صحيفة "معاريف" بأن الخطة التي تعدّها الشعبة الاستيطانية التابعة للوكالة اليهودية لتوطين 100 ألف إسرائيلي في الضفة الغربية ستكلف نحو 20 مليار شيكل بالأسعار الحالية أي 5 مليارات شيكل بالسنة الواحدة.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 93 (1/12/1981): 7.
17/2/1982

كشفت الصحف العبرية عن أن الميزانية التي رصدتها وزارة المالية الإسرائيلية لأغراض الاستيطان في المناطق المحتلة ستصل إلى مليار شيكل. ونسبت الصحف إلى رئيس شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية متتياهو دروبلس قوله بأن هناك 126 مستوطنة في المناطق المحتلة منها 98 مستوطنة تحت إشراف شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية. وأضاف بأنه سيتم خلال العام المالي المقبل إقامة 16 مستوطنة إضافية و14 نقطة استيطانية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 96 (1/3/1982): 1.
7/3/1982

طلب رئيس الحكومة الإسرائيلية مناحم بيغن من رئيس قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية متتياهو دروبلس الإسراع في إقامة المستوطنات في قطاع غزة من أجل استيعاب المستوطنين في منطقة ياميت التي ستنسحب منها إسرائيل.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 97 (1/4/1982): 7.
12/12/1982

كشفت صحيفة "هآرتس" أن قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية وقسم الاستيطان بالهستدروت الصهيونية بحثا مخططاً استيطانياً جديداً يقضي ببناء 54 مستوطنة في الفترة 1983-1987 في الضفة الغربية وقطاع غزة وهضبة الجولان. وستبلغ تكاليف بناء هذه المستوطنات الجديدة 610 مليون دولار.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 103 (1/1/1983): 11.
8/3/1983

قال رئيس شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية متتياهو دروبلس إنه تم الانتهاء من التحضيرات اللازمة لإقامة مدينة استيطانية إسرائيلية تحمل اسم "شخيم عيليت" (أي نابلس العليا). كما وشملت التحضيرات بناء مستوطنة عسكرية باسم "بركه"، بالإضافة إلى قيام الوكالة اليهودية بوضع يدها على مساحات من الأراضي في منطقة جبل جرزيم في نابلس.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 106 (1/4/1983): 27.
21/3/1983

ذكر راديو إسرائيل أن الحكومة الإسرائيلية برئاسة مناحم بيغن قرّرت تحويل 8 نقاط استيطان عسكرية في الضفة الغربية إلى مستوطنات مدنية وتوسيعها لاستيعاب عدد كبير من المستوطنين اليهود، ونقل الإشراف عليها من وزارة الدفاع الإسرائيلية إلى شعبة الاستيطان في الوكالة اليهودية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 106 (1/4/1983): 50.
8/6/1984

قال رئيس قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية متتياهو دروبلس إنه سيتم استثمار 1.5 مليار شيكل في السنة المالية الحالية في مجال تطوير المستوطنات الواقعة جنوبي جبل الخليل وفي قطاع غزة.

وقال دروبلس بأنه سيتم خلال الأعوام الثلاثة المقبلة مضاعفة عدد المستوطنين في قطاع غزة 5 مرات، وسيصل عددهم إلى نحو 10 آلاف مستوطن. ولا يعدو هذا المخطط عن كونه، وفقاً لأقوال دروبلس، مجرد مخطط مرحلي، ذلك بأن المخطط الشامل يهدف إلى توطين 30 ألف يهودي في القطاع.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 121 (1/7/1984): 40.
11/9/1984

قدّم مدير التخطيطات الخاصة لتطوير مستوطنات الجليل والنقب ووادي عربة ابي ليفي تقريراً إلى الإدارة الصهيونية جاء فيه أن الوكالة اليهودية ستستثمر 30 مليون دولار في 185 مشروعاً خاصاً في 60 مستوطنة في هذه المناطق.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 124 (1/10/1984): 40-41.
15/4/1985

أعلن رئيس الشعبة الاستيطانية في الوكالة اليهودية نسيم زويلي أن شعبته تخطط لإقامة 4 مستوطنات جديدة على طول الحدود اللبنانية – الإسرائيلية لتعزيز الحزام الأمني في الشمال.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 131 (1/5/1985): 41.
13/5/1985

ذكرت صحيفة "عل همشمار" أن العمل بدأ في بناء 4 مستوطنات جديدة في الضفة الغربية من بين 6 مستوطنات قرّرت الحكومة الإسرائيلية إقامتها، وهي: "نئوت أدوميم" جنوب غربي البحر الميت، و"فلاس" شمالي منطقة غور الأردن، و"عشهاد" جنوبي جبل الخليل، و"مغدليم" جنوب مدينة نابلس.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 132 (1/6/1985): 36.
4/4/1988

تم تدشين مستوطنة إسرائيلية جديدة في الضفة الغربية تحمل اسم "ساء – نور" قرب القرية العربية "سانور". وذلك بحضور مدير قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية متتياهو دروبلس، الذي تعهّد بالاستمرار في توطين المنطقة بموجب مخطط تكون فيه هذه المستوطنة مركزاً للفنانين الضيوف.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 167 (30/4/1988): 40.
13/4/1988

صرّح رئيس دائرة الاستيطان التابعة للوكالة اليهودية متتياهو دروبلس أن دائرته ستقوم بإضافة العديد من المباني غير الثابتة إلى مستوطنات منطقة نابلس يتراوح عددها بين 70 إلى 100 مبنى. وقد تم بالفعل إرسال 10 مبانٍ منها.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 167 (30/4/1988): 38.
27/10/1995

أشارت صحيفة "جيروزالم بوست" أن الوكالة اليهودية ستقوم، ولأول مرة، بإرسال مهاجرين جدد من الاتحاد السوفياتي وجنوب أفريقيا وأميركا الجنوبية إلى مستوطنة "معاليه أدوميم" قرب الخان الأحمر مباشرة عن طريق مبعوثيها في هذه الدول. وقالت الصحيفة إن الوكالة كانت تمتنع من إرسال المهاجرين إلى المستوطنات مباشرة.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 256 (31/10/1995): 29.
12/9/1996

نشرت وزارة الاستيعاب الإسرائيلية أن 70,500 يهودي هاجروا إلى إسرائيل خلال العام الماضي، منهم نحو 58,000 هاجروا من مجموعة الدول المستقلة عن الاتحاد السوفياتي السابق. ومن المقرر أن يصل اليوم إلى إسرائيل 250 مهاجراً من مجموعة الدول المستقلة في سبع رحلات جوية نظمتها الوكالة اليهودية.

المصدر: اللجنة الملكية لشؤون القدس: نشرة دورية وثائقية، ع 267 (30/9/1996): 37.
14/9/2001

قالت مصادر مطلعة إن بلدية القدس والوكالة اليهودية تعدان خطة لتشجيع يهود من مواطني فرنسا والأرجنتين للهجرة إلى إسرائيل والسكن في القدس، وذلك في ضوء التوقعات الإسرائيلية بأن الميزان الديمغرافي في المدينة لا يعمل لمصلحة اليهود خلال السنوات المقبلة.

المصدر: القدس: نشرة شهرية توثيقية، ع 7-9 (تموز/يوليو-أيلول/سبتمبر 2001): 131.
4/12/2008

تعتزم الوكالة اليهودية إغلاق خمسة من مراكز استيعاب المهاجرين بسبب الانخفاض المتوقع في التبرعات جراء الأزمة المالية العالمية. وسيتم إقالة عشرات من موظفي الوكالة نتيجة خفض متوقع في الميزانية مقداره نحو 45 مليون دولار. وخلال الشهر الفائت أعلنت الوكالة أنها ستضطر إلى خفض ميزانيتها لسنة 2009 بسبب الأزمة المالية وانخفاض التبرعات، وقالت إنها ستدمج بعض الدوائر في إسرائيل والخارج، وستسرّح عدداً من مستخدميها في إسرائيل والخارج أيضاً.

وبالإضافة إلى ذلك، تخطط الوكالة لملء بعض مراكز الاستيعاب في إسرائيل وإغلاق مراكز أخرى. وأوضحت أن هذه الخطوة نابعة أيضاً من انخفاض عدد المهاجرين إلى إسرائيل خلال الأعوام القليلة الفائتة.

المصدر: نشرة "مختارات من الصحف العبرية"، 4/12/2008.
20/7/2009

قرّرت الحكومة الإسرائيلية تخصيص 34٪ من ميزانية "لواء الاستيطان" التابع للوكالة اليهودية، للتطوير والبناء الاستيطاني في غور الأردن والضفة الغربية.

وحسب القرار، ستحوّل الوكالة اليهودية 30 مليون شيكل من ميزانية "لواء الاستيطان" إلى مستوطنات الضفة الغربية وغور الأردن وصرفها على أعمال تطوير وبناء. بينما ستصرف باقي الميزانية على "تطوير" النقب والجليل. ويتبع اللواء إدارياً لوزارة الزراعة وتبلغ ميزانيته 85 مليون شيكل.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
28/12/2009

ارتفع عدد المهاجرين إلى إسرائيل هذا العام، ولأول مرة في غضون 10 سنوات، وفقاً لرئيس الوكالة اليهودية ناتان شارانسكي ووزير الهجرة والاستيعاب صوفا لاندفير. ففي عام 2009 هاجر إلى اسرائيل نحو 16.244 شخص بنسبة 17٪ مقارنة بالعام الماضي 13.859.

وقال شارانسكي: "هذا العام كان هناك مزيد من المهاجرين من الاتحاد السوفياتي السابق، وأكثر المهاجرين من الولايات المتحدة، من بريطانيا وجنوب أفريقيا وهناك زيادة من كل مكان تقريباً".

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.
12/7/2011

أعلنت منظمة "نيفيش بنيفيش" الإسرائيلية عن استعدادها للتعاون مع الوكالة اليهودية لإسرائيل ووزارة الهجرة الإسرائيلية من أجل استقدام 2500 من اليهود من كندا والولايات المتحدة الأميركية إلى الأراضي الفلسطينية التي احتلت عام 1948 خلال فصل الصيف الحالي.

المصدر: منظمة التحرير الفلسطينية، المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطان.

Pages