ملف الإستيطان

7/4/1967

الناطق العسكري السوري يصدر بياناً حول الصدام البري والجوي الذي حصل بين القوات العربية السورية والقوات الإسرائيلية، واستهداف مستعمرات شمالية.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1967 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1969).
16/6/1967

اجتمع وزير الزراعة الإسرائيلي، حاييم غفتاي، بعدد من سكان المستعمرات الجماعية (كيبوتس) في وادي الأردن الذين كانوا يزورون مرتفعات الجولان السورية حين كان يقوم بجولة فيها وطلبوا السماح لهم بالإشراف على نحو 30.000 دونم من الأراضي المزروعة قمحاً وذرة. غفتاي وعدهم برفع القضية إلى اجتماع خاص لمجلس الوزراء.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد 4-5 (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1967)، 651.
12/1/1968

نشرت صحيفة "جويش كرونيكل" الصهيونية اللندنية خبراً مفاده أن إسرائيل قد أقامت أول مستعمرة عسكرية على مرتفعات الجولان السورية. وجاء في الخبر أن بناء المستعمرة الجديدة يشير إلى عزم إسرائيل على البقاء في مواقعها الحالية على الأراضي السورية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 29.
14/2/1968

أعلنت إسرائيل أنه تم إنشاء مستعمرتين جديدتين في هضبة الجولان تابعتين لأفراد كتيبة الشبيبة الطلائعية المحاربة، وبهذا يكون عدد المستعمرات التي أُسست في الجولان خمس مستعمرات. 

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 77.
20/2/1968

أعلنت السلطات العسكرية في تل أبيب أن رجال المقاومة العربية شنوا سلسلة هجمات مركزة شملت المناطق المحتلة وضربوا فيها عدداً من مستعمرات إسرائيل ومعسكراتها. وأعلن ناطق إسرائيلي أن رجال المقاومة نسفوا محطة مياه في مستعمرة نئوت هكِكّار في صحراء النقب، جنوبي البحر الميت. كذلك قال ناطق عسكري إسرائيلي إن مجندة إسرائيلية فقدت ساقها عندما أطلق رجال المقاومة قنابل البازوكا على مستعمرة نحال غولان، التي أنشئت في مرتفعات الجولان أواخر سنة 1967.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 605.
25/2/1968

صرّح ناطق عسكري إسرائيلي، أن جماعة من فدائيي "فتح" هاجمت بقنابل الهاون مستعمرة مسعدة، الواقعة إلى الجنوب من بحيرة طبرية، وأن قنبلتين سقطتا داخل المستعمرة وأمام جبال الجولان السورية المحتلة. وأضاف الناطق أن القوات الإسرائيلية عثرت في وقت لاحق على لغمين مزروعين إلى الشرق من المستعمرة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 606.
1/5/1968

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تصدر بياناً بالعمليات رقم 25 تقول فيه إن أحد مجموعاتها المقاتلة زرعت لغماً على الطريق الواقع شمال مستعمرة حيتل في هضبة الجولان السورية، وقد انفجر اللغم تحت جرار زراعي في تمام الساعة العاشرة والنصف من صباح يوم 20/5 مما أدى إلى تدمير الجرار ومقتل سائقه.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970)، 407-408.
1/6/1968

قوات الصاعقة تصدر البلاغ العسكري رقم 25 تعلن فيه استهداف مستعمرة الياقوصة.

المصدر: الوثائق الفلسطينية العربية لعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1970).
18/6/1968

صرح ناطق عسكري إسرائيلي بأن رجال المقاومة هاجموا مستعمرة حمودية بمدافع البازوكا ونسفوا خزان المياه فيها، وقد تعرضت سيارة إسرائيلية للنيران. ولم يحدد الناطق نتائج العمليات العسكرية التي جرت اليوم في وادي الأردن، حيث بلغت خسائر إسرائيل حسب تقديرات قوات المقاومة 107 جنود بين قتيل وجريح. كذلك أعلن الناطق أن رجال المقاومة قاموا اليوم بمحاولة ثانية لاغتيال الحاكم العسكري الإسرائيلي لكن المتفجرات اكتُشفت قبل انفجارها، وقد وضع الفدائيون ألغاماً أرضية قرب أحد المباني العامة وفي حديقة عامة في القدس. وفي الجولان تم نسف سيارة عسكرية إسرائيلية نصف مجنزرة وجرح جندي إسرائيلي فيها، ثم وقع اشتباك قُتل فيه جندي إسرائيلي. وفي مستعمرة كفار يوفال على الحدود الإسرائيلية - اللبنانية تم اكتشاف ست قذائف بازوكا مثبتة بها أجهزة تفجير زمنية، وفي خان يونس وضع المقاومون ألغاماً ضد الآليات في مناطق مرور الدوريات. 

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد السابع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1968)، 390.
21/8/1968

أعلن وزير الإسكان الإسرائيلي مردخاي بنطوف، أن 18 مستعمرة جديدة أُنشئت في الأراضي المحتلة منذ حرب حزيران/يونيو، وأن 3 مستعمرات جديدة تقرّر إنشاؤها، وهي قيد التخطيط. وقال إن عشر مستعمرات من تلك التي أُنشئت حتى الآن كانت في مرتفعات الجولان، وثلاث في الضفة الغربية وخمس في النقب وسيناء.

واعترف بنطوف بأن وزارته أنفقت 15 مليون ليرة إسرائيلية على إنشاء هذه المستعمرات، وتم تخصيص 3 ملايين ليرة أُخرى لإقامة 3 مستعمرات جديدة، واحدة في النقب واثنتان في الضفة الغربية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 539.
24/10/1968

ذكرت صحيفة "عال همشمار" أن دائرة الاستيطان التابعة للوكالة اليهودية بدأت بتخطيط شامل لمرتفعات الجولان السورية من أجل جعلها منطقة سكنية وزراعية وصناعية، بالإضافة إلى إقامة منتزهات فيها. وعُلم في وقت لاحق أنه سيتم تخصيص مبلغ 24 مليون ليرة إسرائيلية في ميزانية الوكالة اليهودية (دائرة الاستيطان) لسنة 1969-1970 لإجراء هذا التخطيط، وإقامة مستعمرتين جديدتين، بحيث يصبح عدد المستعمرات اليهودية في الجولان 12 مستعمرة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية للعام 1968 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1971)، 540.
3/1/1969

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنه تبين، من خلال استفتاء شعبي أجرته، أن 74٪ من الإسرائيليين يؤيدون استيطان الأراضي المحتلة، بينما يعارضه 10٪، أمّا البقية فقالوا إنهم لم يقرروا بعد كيف يجب أن تتصرف إسرائيل في هذه الأراضي. وقال 42٪ من الذين جرى استفتاؤهم إنهم يعتقدون أن إقامة مدن يهودية هي الوسيلة المرغوب فيها لتنفيذ سياسة الاستيطان، بينما قال 32٪ منهم إنهم يعتقدون أن الاستيطان يجب أن يتم عن طريق الاستيطان الزراعي فقط. وتبين أن نسبة 33٪ من مؤيدي الاستيطان يؤيدون الاستيطان السريع في مرتفعات الجولان، و26٪ الاستيطان السريع في الضفة الغربية، و30٪ الاستيطان السريع في جميع الأراضي العربية المحتلة، و19٪ يرغبون في الاستيطان السريع في وادي الأردن، و2٪ يرغبون في الاستيطان السريع في غزة وسيناء.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1969 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1972)، 401-402.
12/1/1969

أعلن ناطق عسكري إسرائيلي أنه جرى إطلاق قذيفة بازوكا على تراكتور زراعي كان يعمل في حقول مستعمرة نحال غشور في مرتفعات الجولان، وقد أسفر الحادث عن جرح جندي إسرائيلي.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1969 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1972)، 469.
16/1/1969

استنكر مندوب سورية لدى الأمم المتحدة جورج طعمة في رسالة بعث بها إلى الأمين العام للأمم المتحدة يو ثانت إجراءات إسرائيل لضم مرتفعات الجولان واستيطانها. وتضمنت الرسالة نبأ يقول إن الوكالة اليهودية تعتزم بناء 22 مستوطنة أُخرى في المرتفعات وبذلك يصبح العدد 32 مستوطنة، وأنها استثمرت، منذ حرب 1967، مبلغ خمسة ملايين دولار، وتعتزم استثمار خمسة ملايين دولار أُخرى. واتهم حكومة الولايات المتحدة بالتواطؤ مع الوكالة في احتلال أراضي الدول العربية لأنها تسمح بجمع الإعانات المالية لإسرائيل من دون ضريبة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1969 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1972)، 792.
16/1/1969

ذكرت صحيفة "جيروزالم بوست" أن وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه دايان، أعلن أن بناء مستعمرات في مرتفعات الجولان السورية له وزن أكبر من الإعلان في الكنيست أن إسرائيل ستضم هذه المرتفعات. لكنه قال: "إنني لا أحبذ إعلان الضم رسمياً لأن الوقت لم يحن بعد، وليس هناك حسنات لهذا الإعلان".

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1969 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1972)، 401.
11/4/1969

أرسل مندوب سورية لدى الأمم المتحدة جورج طعمة رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة يو ثانت استنكر فيها هدم إسرائيل بيوت القرى السورية المحتلة، وهي ريتون وتل الساقي وعرازامية وخان الجوخدار.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1969 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1972)، 792.
24/4/1969

تمكنت مجموعات من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين من قتل جنديين إسرائيليين وتدمير دبابة إسرائيلية وقتل وجرح من فيها في عمليات جرت اليوم وأمس قرب مزرعة عز الدين في الهضبة السورية المحتلة ومستعمرة مساده ومنطقة نفيه أور، وقد عادت المجموعات إلى قواعدها سالمة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد التاسع (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1969)، 324.
30/9/1969

بعث مندوب سورية لدى الأمم المتحدة جورج طعمة برسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة يو ثانت، قال فيها إنه في الفترة الواقعة بين 18 أيلول/سبتمبر 1968 و13 تموز/يوليو 1969 هدمت السلطات الإسرائيلية ما لا يقل عن 17 قرية سورية في مرتفعات الجولان المحتلة، وأن هدف هذا الهدم هو محو الصبغة العربية والحياة العربية عن الأراضي المحتلة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1969 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1972)، 793.
28/10/1969

استنكر مندوب سورية لدى الأمم المتحدة جورج طعمة في رسالة بعث بها إلى الأمين العام للأمم المتحدة يو ثانت تطبيق القانون الإسرائيلي على مرتفعات الجولان، واعتبر أن هذا الإجراء جزء من سياسة إسرائيل لفرض الأمر الواقع. كما اعتبر إعلان المدعي العام الإسرائيلي أن هذه الإجراءات ليس لها صفة ضم الأراضي بأنه تضليل للرأي العام العالمي.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1969 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1972)، 792.
15/1/1970

ذكرت صحيفة "جيروزالم بوست" الإسرائيلية أن وزير الإسكان الإسرائيلي، زئيف شريف، وافق على تخصيص أربعة ملايين ليرة إسرائيلية لبناء بيوت في مستعمرة جديدة تبعد 2 كلم عن مدينة القنيطرة في الهضبة السورية المحتلة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الحادي عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1970)، 37.
23/1/1970

نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية ما سمّته مشروع السلام الجديد الذي عرضه مئير يعاري في الجلسة التي عقدتها اللجنة السياسية لحزب مبام. ويعارض هذا المشروع إقامة مستوطنات ومدن وقرى دائمة في الأراضي المحتلة، ويؤيد إعلان إسرائيل الفوري موافقتها على الانسحاب إلى حدود آمنة ومتفق عليها بعد ضمان حلول سلام ثابت باتفاقية تقرر الحدود الآمنة والمتفق عليها بين الدول المعنية. وجاء في المشروع أن القدس ستبقى لإسرائيل، وكذلك الهضبة السورية المحتلة، وستجرَّد سيناء من السلاح، وتتعهد الدول العربية المجاورة بالقضاء على "العمليات الإرهابية"، ثم توقع إسرائيل والدول العربية اتفاقية تتعلق بحل قضية اللاجئين، وعلى إسرائيل أن تستوعب عدداً معيناً من اللاجئين داخل حدودها.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الحادي عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1970)، 52.
9/3/1970

صرّح نائب رئيسة الحكومة الإسرائيلية، يغآل ألون، في الكنيست [بحسب ما ورد في محاضر الكنيست]، أنه "خلال السنتين والنصف [الأخيرة] أقيمت في مناطق متعددة، وراء ما يسمى بالخط الأخضر [خطوط الهدنة قبل حزيران/يونيو] 22 مستوطنة ونقطة استيطان دفاعية، وهناك 8 في طور الإنشاء". وفصّل ألون مواقع هذه المستوطنات قائلاً: في هضبة الجولان 10 مستوطنات و4 في طور الإنشاء، وفي غور الأردن 5 مستوطنات وواحدة في طور الإنشاء، وفي شمالي سيناء 3 مستوطنات وواحدة في طور الإنشاء في مشارف رفح، ومستوطنتان في غوش عتسيون وواحدة – هي عبارة عن مركز قروي – في طور الإنشاء، ومستوطنة في موديعين [شمالي غربي القدس]. وذلك إضافة إلى مجموعة المستوطنين في الخليل ونشاطات البناء والإسكان الواسعة في القدس الشرقية.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1970 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974)، 74.
1/6/1970

ذكرت صحيفة "هآرتس"، أن وزارة الزراعة الإسرائيلية، أعلنت أنها وافقت على برنامج خماسي لتطوير المستعمرات القائمة في هضبة الجولان، وأنه يجب توفير مبلغ 170 مليون ليرة إسرائيلية لتنفيذ هذا المخطط في استثمارات متعددة، كإقامة المباني، وتطوير الحقول المنتجة. ويشمل البرنامج 11 مستعمرة تم بناؤها، وستقام مستعمرتان خلال سنة 1970، ويجري التخطيط لإقامة 4 مستعمرات أُخرى.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1970 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974)، 99.
1/9/1970

ناطق عسكري إسرائيلي صرح بأن المستعمرة التي أقامتها إسرائيل في المرتفعات السورية المحتلة (نحال جولان) تعرضت فجر اليوم للقصف بقذائف المورتر.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 255.
4/9/1970

أشارت صحيفة "دافار" أنه تم حتى الآن تعيين 45.000 دونم من الأراضي الملائمة للزراعة، منها 30.000 دونم في القسم الجنوبي لهضبة الجولان، و12.000 دونم في الشمال، و3000 دونم في المنحدرات. وبما أن الشرط الأول لاستغلال هذه الأراضي هو توفير المياه بالكميات المطلوبة، فإن وزارة الزراعة الإسرائيلية ستعمل على استثمار 60 مليون ليرة إسرائيلية في تطوير مشاريع الري في الجولان، لتوفير ما مقداره 29 مليون متر مكعب من المياه في السنة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1970 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1974)، 99.
11/9/1970

ناطق عسكري إسرائيلي ذكر أن رجال المقاومة العرب هاجموا بقذائف البازوكا مستعمرتي حولاتا وجادوت شمالي بحيرة طبرية، قرب مرتفعات الجولان. وقال: إنها المرة الأولى التي يقع فيها هجوم على هاتين المستعمرتين منذ معارك 1967.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 318.
18/10/1970

إذاعة إسرائيل ذكرت أنه بدأ العمل ببناء مستعمرة جديدة تدعى "نفي إيلان" تقع على جبال القدس لإقامة المهاجرين الجدد من الولايات المتحدة الأميركية ومعظمهم من خريجي الجامعات والثقافة العلمية وهم نواة وأعضاء لحركة هداسا. وستعتمد هذه المستعمرة على السياحة والمصايف والثقافة ومصنع صغير للمنتجات الالكترونية. من جهة أخرى، انتقد موشيه ديان الآراء القائلة بأن الاستيطان في الهضبة السورية ومداخل رفح بقطاع غزة يعرقل الوصول إلى السلام. وأضاف قائلاً: أن طريقاً واحداً أمام هؤلاء الذين يعتقدون ذلك هو أن يصوتوا بالانتخابات لمن يرغبون حتى يقوم الآخرون بتدبير الأمور حسب رغبتهم.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 505.
21/10/1970

"هاتسوفيه" ذكرت أن الوزارات المختلفة في إسرائيل تقوم منذ أشهر عدة بالإعداد والتخطيط لإنشاء مركز خاص بالجولان يعلو 250 متراً على سطح البحر وفي مكان يشرف على بحيرة طبرية وفي مكان كانت فيه قرى يهودية كثيرة في عصر التلمود. ووفقاً للمقترحات العديدة سيعتمد هذا المركز السكني على الصناعة وتوضع فيه إدارات الجولان. وأضافت الصحيفة أنه في هذه الأثناء استطاعت دائرة الأشغال العامة من شق الطريق الرئيسية الجديدة للجولان ووصلت حتى قرية "اليهودية" ومن هناك ستستمر الطريق مع طريق النفط ثم تتحول إلى الشرق وحتى القنيطرة وشمالاً باتجاه واسط ومسعده وهذا الطريق هو الطريق نفسه الذي اقترحه ج. شوماخر، عالم الآثار الألماني، على الأتراك في القرن التاسع عشر ليكون طريق سكة حديد بين القنيطرة وسمخ.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 515.
29/10/1970

"المحرر" ذكرت أن إسرائيل ستقيم 3 مستعمرات جديدة في المرتفعات السورية المحتلة في العام القادم وبذلك يصبح عدد المستعمرات المدنية وشبه العسكرية التي أقامتها هناك إسرائيل 15 مستعمرة. وقد كشف النقاب عن المشروع المسؤول عن الاستيطان في تلك المرتفعات، مئير شمير، أثناء خطاب ألقاه أمام اليهود المقيمين في القنيطرة المحتلة. وصرح شمير أن نحو 2400000 جنيه استرليني خصصت لمشاريع الإنشاء في تلك المنطقة للعام القادم.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 535.
1/11/1970

رئيس قسم الاستيطان في الوكالة اليهودية في الجليل الأعلى، مئير شمير، أدلى بحديث لصحيفة "جيروزالم بوست" قال فيه إنه سيتم توظيف مليون ليرة اسرائيلية في تطوير "رامات هامجشيميم"، القرية التعاونية في مرتفعات الجولان والتي ستصبح مستوطنة دائمة. وأضاف أن وحدات السكن ستقام حول مركز القرية الذي سيضم مباني لمدرسة وملاعب للرياضة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 549.
13/11/1970

"يديعوت أحرونوت" ذكرت أن وزارة الزراعة الإسرائيلية قررت إنفاق عشرين مليون ليرة لإقامة مستوطنات جديدة في المناطق المحتلة، إثنتان منها في هضبة الجولان وإثنتان في سهل الأردن وواحدة في منطقة الخليل قرب مستعمرة كفار عتسيون.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 585.
30/11/1970

"عال همشمار" ذكرت أنه سيتم ربط طريق الحمة في جنوب الهضبة السورية بمستوطنات غور الأردن عن طريق تعبيد شارع يمر في طريق الدبابات المشهور حتى شارع الدور، عند منعطف شارع سمخ – عين جيف. وتقدر نفقات التعبيد بحوالي مليون ليرة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 626.
4/12/1970

ناطق عسكري إسرائيلي صرح أن قذائف كاتيوشا أطلقت عبر الحدود مع لبنان على مستعمرتي دفنه والمطلة في الجليل الأعلى فأصيب جندي إسرائيلي بجروح. وذكر مراسلون إسرائيليون أن فدائيين تسللوا عبر خط وقف إطلاق النار مع سورية وأطلقوا قذائف بازوكا على المواقع الإسرائيلية في مرتفعات "الجولان" ولم تقع إصابات. وردت القوات الإسرائيلية على النار بالمثل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 638.
7/12/1970

مجلة "ديرشبيغل" ذكرت أن حكومة إسرائيل وضعت خطة خمسية لتوسيع حجم الاستيطان في "الجولان" حتى 1975 تتضمن بناء 17 مستعمرة تضم 3500 شخص. وستطلب الخطة 300 مليون مارك ألماني. وأضافت المجلة أن طريق إيلات – شرم الشيخ أوشك على الانتهاء، وفي تلك المنطقة تم إنشاء فندقين ومعمل تكرير مياه وسيجري في المستقبل بناء فندقين آخرين وعدة برادات ومعمل مثلجات ومساكن.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 650.
23/12/1970

حكمت محكمة عسكرية إسرائيلية في طبرية على كرم قوادير بالسجن مدى الحياة، بتهمة دخول المرتفعات السورية المحتلة من لبنان، والاشتراك بعمليتين فدائيتين، وقال إنه يعيش في أحد مخيمات الفلسطينيين قرب بيروت. وقال إنه أطلق صواريخ كاتيوشا عشية رأس السنة الماضية على مستعمرة شعار ييشوف كعملية تحويل أنظار لتغطية مجموعة أخرى من الفدائيين كانت تقوم بخطف صموئيل روزنفاسر، الحارس الليلي الإسرائيلي، من المطلة والذي لا يزال في أيدي الفدائيين منذ ذلك الوقت، وأبلغ المدعي العام المحكمة أن قوادير أصيب بجروح في شهر آب (أغسطس) الماضي وأسرته دورية إسرائيلية بينما كان يتسلل عند السفوح الجنوبية الغربية لجبل الشيخ.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثاني عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1971)، 688.
6/1/1971

الأنوار" نقلت عن صحيفة "لوموند" في طبعتها الأسبوعية التي تصدر باللغة الإنكليزية التحقيق التي نشرته عن المستعمرات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة، ونسبت "لوموند" إلى وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه ديان قوله: إن أفضل طريقة هي إسكان أكبر عدد ممكن من اليهود بأسرع وقت مستطاع في الضفة الغربية وصحراء سيناء ومرتفعات الجولان، أي في جميع الأراضي التي احتلتها إسرائيل في العام 1967.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 29-30.
9/1/1971

وكالات الأنباء ذكرت أن مندوبي مصر والأردن في الأمم المتحدة قدما رسالة مشتركة إلى الأمين العام للأمم المتحدة يو ثانت قالا فيها إن إسرائيل تنوي أن تجعل نحو 200 ألف يهودي يستوطنون في القدس في السنوات الخمس المقبلة وأن تبنى "قرية يهودية" دائمة في الجزء المحتل من الضفة الغربية وقطاع غزة ومرتفعات الجولان وصحراء سيناء. وأشارت الرسالة كذلك إلى الخرائط التي تنشر في الصحف الإسرائيلية وتظهر فيها الأراضي المحتلة وكأنها جزء من إسرائيل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 38.
15/1/1971

ناطق عسكري إسرائيلي أعلن أن جندياً إسرائيلياً أصيب بجروح قرب مستعمرة ميفو حماه في مرتفعات الجولان السورية وذلك نتيجة انفجار لغم تحت السيارة العسكرية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 54.
19/2/1971

صحيفة "لوريان" البيروتية ذكرت أن السلطات الإسرائيلية قررت زيادة عدد مستعمراتها في المرتفعات السورية المحتلة في صيف 1972 من 12 إلى 17، ومضاعفة عدد السكان خلال هذه الفترة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 192.
26/2/1971

"المحرر" نقلت عن "يديعوت أحرونوت" أن السلطات الإسرائيلية قررت إنشاء أربع مستعمرات على الساحل بين رفح والعريش، تكون ثلاث منها مستعمرات نحال، وإقامة سلسلة من المزارع ومستعمرات نحال على ساحل سيناء بين إيلات وشرم الشيخ على الطريق المعبدة التي شقت مؤخراً والتي تصل البلدتين، وتأسيس قريتين في الجولان وبذلك يصبح عدد المستعمرات الإسرائيلية في هذه المنطقة 14 تسكنها ألفا عائلة تؤمن مدخولها من الزراعة والسياحة، وتأسيس قريتين أخريين على نهر الأردن بالاضافة إلى القرى الست القائمة حالياً.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 225.
8/3/1971

ناطق عسكري إسرائيلي صرح أن الفدائيين أطلقوا في الأراضي الأردنية عدة قذائف كاتيوشا على مستعمرة طيرت تسفي في وادي الأردن. وأضاف أن عدة قذائف أخرى أطلقت ليلة أمس الأول على مستعمرة ميروم في مرتفعات الجولان الحاتلة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 265.
21/3/1971

ناطق عسكري إسرائيلي صرح بأن مستعمرة المطلة في الجليل الأعلى تعرضت للقصف من وراء الحدود مع لبنان ليل الجمعة، وأن القوات الإسرائيلية ردت على مصادر النار بالمثل. وفي وقت لاحق قال الناطق أن الفدائيين  أطلقوا النار من الأراضي السورية على مستعمرة شبه عسكرية في مرتفعات الجولان. وأشار إلى أن الفدائيين نصبوا فجر أمس مكمناً لدورية إسرائيلية قرب مستعمرة مسكفعام وأطلقوا النار على رجالها من بنادق هجومية ورد الإسرائيليون على النار بالمثل.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 309.
2/4/1971

صحيفة "دافار" الاسرائيلية نقلت عن مدير عام وزارة الإسكان الإسرائيلية، ي. شارون، قوله أمس أن وزارته اعتمدت 50 مليون ليرة لإنفاقها على شؤون البناء المقامة في الجولان خلال السنة الحالية، وذلك بغية سد الحاجة في مشكلة الإسكان التي تعاني منها المنطقة حالياً، وأضاف: أن الوزارة ستعمل خلال هذه السنة على إقامة المباني الجديدة في سبع مستوطنات جديدة، وتقوم بترميم الأبنية في ثلاث مستوطنات أخرى في الجولان، وهذه المستوطنات هي: مروم هاجولان، وعين حور، وجبعات يوآب، ونؤوت جولان، ورامات مجشميم، ورموت جولان، وعين زيوان، ومبو الحمه، وشنير.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 354.
5/4/1971

أعلن رئيس مجلس إدارة الصندوق القومي الإسرائيلي (هكيرن هكييمت ليسرائيل) يعقوف تسور، [وبحسب صحيفة "عال همشمار"]، أنه تم تخصيص 13 مليون ليرة إسرائيلية لتطوير الأراضي في مناطق الاستيطان الجديدة في مرتفعات الجولان والغور وشمالي سيناء والعربة. وتشمل مشاريع التطوير استصلاح الأراضي للزراعة، وشق طرق جديدة.

المصدر: الكتاب السنوي للقضية الفلسطينية لعام 1971 (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1975)، 99.
7/5/1971

ذكرت صحيفة "جيروزالم بوست" أن وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه دايان، أعلن بأنه يجب على إسرائيل أن تتبع سياسة انتقائية لاستيطان المناطق التي تحتلها، وذلك أثناء انعقاد مؤتمر زعماء الكيبوتس. وأكد بأنه يعني الاستيطان في تلك الأجزاء الضرورية للأمن فقط. وقد ذكر مرتفعات الجولان وغور الأردن، والمنطقة الواقعة حول رفح في شمال سيناء وقطاع غزة. وتكلم أيضاً عن الاستيطان في مناطق مثل عربة التي وفرت تحدياً كثيراً للشباب اليوم كما وفر الاستيطان في أرض إسرائيل الخالية في الثلاثينات.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 515.
13/5/1971

"معاريف" ذكرت أن اللجنة الوزارية الخاصة للإسكان في إسرائيل قررت تحديد الأماكن التي ستقام فيها المستوطنات الثلاثة المتدينة في هضبة الجولان. وستقام المستوطنة الجديدة التي ستسمى "حسفيت" في المكان الذي يسمى اليوم قبور أبناء إسرائيل. وسيكون اسم المستوطنة الثانية التي ستقام في تلك المنطقة بعد حوالي سنة "نوب" أما الثالثة التي ستقام بعد سنتين فستسمى باسم "جبعات زيتيم".

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 536.
15/5/1971

ناطق عسكري إسرائيلي أعلن أن الفدائيين الفلسطينيين هاجموا بقذائف البازوكا مستعمرة "نحال جولان" التي أقامتها إسرائيل في مرتفعات الجولان السورية.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 546.
19/5/1971

"دافار" ذكرت أن إٍسرائيل ستقيم في المرتفعات السورية مستوطنتين جديدتين. وذكرت مجلة "بمحنيه" الناطقة بلسان جيش الدفاع الإسرائيلي بأن مصنعاً تابعاً للصناعات الجوية الإسرائيلية تجري الآن إقامته في المرتفعات. وسيعمل على انتاج الأدوات الإلكترونية والميكانيكية وقد تأمن استمرار انتاج هذا المصنع لمدة خمس سنوات وبمعدل مليوني ليرة سنوياً.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 555.
6/6/1971

وكالة "سانا" للأنباء ذكرت أن السلطات الإسرائيلية بدأت في إنشاء مستوطنة مدنية كاملة في مرتفعات السورية المحتلة تدعى "بني يهودا" وستستخدم كمركز اقليمي في المنطقة الجنوبية من المرتفعات السورية المحتلة.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 626.
10/6/1971

"عال همشمار" ذكرت أنه سيقام في الجولان هذا العام ثلاث مستوطنات جديدة في عين - حبر وبني يهودا ومنطقة جبل الشيخ، كما سيباشر باستصلاح الأراضي وإعدادها لثلاث آخر.

المصدر: اليوميات الفلسطينية، المجلد الثالث عشر (بيروت: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 1972)، 645.

Pages