ملف الإستيطان
أفادت حركة "السلام الآن" أن 44٪ من الأراضي التي تقوم عليها مستوطنات عشوائية أصحابها من الفلسطينيين، وأن 80٪ من المستوطنات العشوائية المئة الموجودة تقوم جزئياً أو بشكل كامل على أراضٍ خاصة فلسطينية.
أحرقت مجموعة من المستوطنين، عدة حقول في بلدة بورين جنوب محافظة نابلس. كما أصيب أربعة مواطنين من محافظة نابلس بجروح مختلفة، إصابة أحدهم خطرة، ومواطناً آخر بمحافظة قلقيلية بعد اعتداء المستوطنين عليهم بالحجارة.
أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أمام لجنة الخارجية والأمن في الكنيست رفضه بشدة الدعوات الأميركية إلى تجميد النشاط الاستيطاني اليهودي في الضفة الغربية. وقال "لا يمكننا تجميد الحياة في المستوطنات".
أضرم مستوطنون إسرائيليون النيران في أكثر من 50 دونماً من أراضي قرية صرة إلى الجنوب الغربي من نابلس.
صادقت لجنة التنظيم والبناء في منطقة القدس على بناء فندق ومركز تجاري في وادي الجوز قرب أسوار البلدة القديمة في إطار مشروع استيطاني أوسع يسمى "الحديقة الأثرية" والذي بادرت إليه جمعية "إلعاد" للاستيطان في القدس.
صادقت لجنة التنظيم والبناء في منطقة القدس على مشروع استيطاني يقضي ببناء فندق ومركز تجاري قرب أسوار القدس في إطار مشروع استيطاني أوسع يسمى "الحديقة الأثرية" والذي بادرت إليه جمعية "إلعاد" للاستيطان في القدس الشرقية.
بعد ساعات معدودة من إخلاء عدة كرفانات في البؤرة الاستيطانية المعروفة باسم "معوز إستير" شمال الضفة الغربية، رد المستوطنون بإقامة بؤرتين جديدتين إحداهما بالقرب من قرية نحالين، جنوب بيت لحم، والأخرى بالقرب من مستوطنة "شيلو" شمال الضفة الغربية.
اعتدى عدد من المستوطنين على أراضي خربة صافا في بلدة بيت أمر شمال مدينة الخليل، فأحرقوا وقطعوا أشجار الزيتون والعنب في تلك المنطقة ومنعوا نشطاء السلام والمزارعين من أهالي البلدة من دخول أراضيهم.
أفادت صحيفة "هآرتس" أن وزير الداخلية الإسرائيلية ايلي يشاي سيخصص عشرات ملايين الشيكلات لتطوير المستوطنات. وأضافت الصحيفة أن يشاي أوعز إلى كبار موظفي وزارته بالعمل من أجل توسيع مناطق نفوذ المستوطنات في الضفة الغربية وتغيير قانون المناطق البعيدة عن وسط البلد القاضي بتفضيل التجمعات السكنية النائية داخل إسرائيل على المستوطنات.
أظهر تقرير نشرته صحيفة "يديعوت احرونوت" عن وجود أكثر من 3200 بيت استيطاني بمراحل مختلفة من البناء في الضفة الغربية، هذا عدا عن مشاريع البناء الجارية في الأحياء الاستيطانية في القدس، إضافة إلى عدد من العطاءات التي تم البت فيها وتنتظر التنفيذ.
ويفند التقرير مزاعم تجميد البناء في المستوطنات، بل إن عشرات مشاريع البناء ما زالت جارية على قدم وساق، في حين أن آليات الحفر تمهد الكثير من الأراضي تمهيداً للشروع بمشاريع بناء جديدة. وقال التقرير إن التجميد الوحيد الحاصل هو عدم إصدار عطاءات بناء جديدة في المستوطنات.
أضرم مستوطنون من مستوطنة "خارصينا" المقامة على أراضٍ مصادرة شمال شرق مدينة الخليل بالضفة الغربية، النار في مساحات واسعة من أراضي المواطنين المشجرة القريبة من المستوطنة.
من جهة أخرى، قالت مصادر فلسطينية إن الشرطة الإسرائيلية سلمت اليوم إخطارات بهدم 88 منزلاً فلسطينياً في شرق مدينة القدس.
باشرت السلطات الإسرائيلية في إعداد البنية التحتية لإيصال مستوطنة "كيدار" إلى مستوطنة "معاليه أدوميم". ورصد طاقم من وزارة شؤون القدس في السلطة الوطنية الفلسطينية أعمالاً للسلطات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية من خلال مد خط مياه مستوطنة "كيدار" بطول كيلومتر ونصف تقريباً، حيث تخطط السلطات الإسرائيلية لبناء 6 آلاف وحدة استيطانية جديدة في المنطقة.
أعلنت وزارة شؤون القدس أن الجرافات الإسرائيلية بدأت العمل على إعداد البنية التحتية لضم مستوطنتي "كيدار" في أراضي السواحرة وأبو ديس إلى "معاليه أدوميم".
وأفاد طاقم من الوزارة بأن العمل يجري، حالياً، على مد خط مياه من الخزان الرئيس لشركة "ميكوروت" في السواحرة إلى مستوطنة "كيدار - ب" بحيث تخطط السلطات الإسرائيلية لبناء 6 آلاف وحدة استيطانية جديدة في الـمنطقة.
رئيس الحكومة الفلسطينية، سلام فياض يلقي كلمة خلال حفل تخريج دورة الشرطة الخاصة، يشدد فيها على ضرورة وقف استباحة إسرائيل لأراضي السلطة الوطنية أمنياً واستيطانياً.
المبعوث الأميركي الى الشرق الأوسط، جورج ميتشل يدعو إسرائيل في مؤتمر صحافي الى وقف الاستيطان في الضفة الغربية.
أضرم مستوطنون من مستوطنة "بيت عين" شمال غرب الخليل في الضفة الغربية النار في حقول زراعية مملوكة لمواطنين من أهالي بلدة بيت أمر شمال المحافظة.
أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن مشروع الموازنة الإسرائيلية ينص على منح قروض بقيمة 250 مليون دولار لمستوطنات الضفة الغربية، بالرغم من ضغوط الرئيس الأميركي باراك اوباما من أجل تجميد الاستيطان.
أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن مشروع الميزانية الإسرائيلية ينص على منح قروض بقيمة 250 مليون دولار لمستوطنات الضفة الغربية بالرغم من ضغوط الرئيس الأميركي باراك أوباما من أجل تجميد الاستيطان. وستخصص هذه القروض لاستثمارات في بناء مساكن وتطوير البنى التحتية بحسب الإذاعة. وأوضحت أن نحو 40 مليون دولار ستخصص لبناء حي جديد في "معاليه أدوميم"، إحدى اكبر مستوطنات الضفة الغربية شرقي القدس، في حين يخصص مبلغ 125 مليون دولار لتمويل "نفقات أمنية".
سلمت بلدية الاحتلال في القدس بالتعاون مع الشرطة الإسرائيلية 65 إخطاراً بالهدم لبنايات سكنية في أحياء بيت حنينا وشعفاط شمال القدس، ووادي قدوم في سلوان إلى الجنوب من البلدة القديمة.
أحرق مستوطنو مستوطنة "بيت عين" المقامة على أراضي بلدة بيت أمر شمال الخليل العشرات من الأشجار المثمرة في منطقة "واد الريش" المحاذية للمستوطنة المذكورة.
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، يعتبر في حديث تلفزيوني خاص لشبكة راي الإيطالية، أن قضية المستوطنات ستكون مدار بحث خلال مفاوضات الوضع الدائم وسيتم البت في مصير المستوطنات ضمن اتفاق السلام النهائي.
قالت مؤسسة "بمكوم" الحقوقية الإسرائيلية إن وزير الجيش الإسرائيلي إيهود باراك أقرّ خطة لإضافة 300 وحدة سكنية في مستوطنة بنيامين في الضفة الغربية.
وأكدت مؤسسة "بمكوم" أن الخطة الجديدة ستمنع المواطنين الفلسطينيين من المرور إلى أراضيهم الزراعية.
أقدم مستوطنون من مستوطنة "حلميش" المقامة على أراضي قرية دير نظام غرب محافظة رام الله على إضرام النيران بأراض مزروعة بأشجار الزيتون في منطقة الحمام في القرية.
من جهة أخرى، أكد مواطنون من سكان عصيرة القبلية أن مستوطني مستوطنة "يتسهار" المقامة جنوب نابلس أقاموا خيمة فوق قطعة أرض تقدر مساحتها بنحو 30-50 دونماً من أراضيهم، ما ينذر بإقامة بؤرة استيطانية جديدة في تلك المنطقة.
اللجنة الرباعية الخاصة بالشرق الأوسط تحث في بيان الحكومة الإسرائيلية على تجميد كل النشاط الاستيطاني، بما فيه النمو الطبيعي.
نشر مكتب تسجيل الأراضي في مستوطنة "معاليه أدوميم" إعلانات في الصحف تشير إلى طلب تسجيل أموال غير منقولة والتي كما تقول الإعلانات لم يتم تسجيلها بعد، جاء فيه أن المسؤول عن أملاك الدولة الإسرائيلي تقدّم بطلب لمكتب تسجيل الأراضي في "معاليه أدوميم" بتسجيل أموال غير منقولة لمساحات من الأراضي تقدر بحوالى 139 ألف دونم من أراضي منطقة البحر الميت تحت عنوان "أراضي متروكة".
أعلن مكتب تسجيل الأراضي في مستوطنة "معاليه أدوميم" عزمه على تسجيل 139 ألف دونم من أراضي الضفة الغربية، في إجراء يهدف إلى تعزيز المراقبة الإسرائيلية على تلك الأراضي قصد احتمال توسيع المستوطنة.
أشار معهد أريج للأبحاث التطبيقية - القدس، إلى الخطر الذي يواجه أهالي قرية نحالين غرب بيت لحم بالضفة الغربية جراء المخططات الاستيطانية في محيط تجمع مستوطنات "غوش عتسيون".
ويتمثل الخطر حسب المعهد، بشروع السلطات الإسرائيلية بإنشاء البنية التحتية لشبكة كهربائية ذات ضغط عالٍ تحيط بالقرية الفلسطينية من كافة الجهات بشكل مثلث، حيث تهدف تلك الشبكة إلى تجديد وتأهيل شبكة كهرباء قديمة تغذي عدد من مستوطنات تجمع "غوش عتسيون".
وأضاف أن الشبكة الجديدة والتي تمتد على أراضي القرى المجاورة لنحالين ومنها الخضر، وحوسان، في أحواض وادي أبو كير ووادي الغويط، أشبه ما تكون بمثلث برمودا حيث ستقوم على تغذية كافة المستوطنات الموجودة هناك، بل وأكثر من ذلك ستأخذ الشبكة بعين الاعتبار التوسعات المستقبلية في المساحات العمرانية للمستوطنات والزيادة السكانية على أثرها.
وأوضح أنه بالإضافة إلى شبكة الكهرباء فقد قامت السلطات الإسرائيلية بإعداد شبكة طرق جديدة في محيط القرية ستعمل بدورها على ربط مستوطنات "غوش عتصيون" بعضها ببعض، والتي ستكون أيضاً بمثابة حدود جغرافية على الأرض لامتداد قرية نحالين والتي ستخسر من أراضيها إثر ذلك أكثر من ثلثي مساحتها، منوهاً إلى أن شبكتي الطرق والكهرباء الإسرائيليتين ستمثلان الحدود الفاصلة بين أهالي القرية وأراضيهم أو على ما تبقى منها بعد أن تم الاستيلاء عليها لبناء المستوطنات أو بذريعة إعلانها أراضي دولة منذ عام 1967.
وأشار المعهد إلى أن أهالي قرية نحالين يواجهون منذ سنوات ضغوطاً إسرائيلية مستمرة للحد من عمليات البناء والتوسع العمراني، بهدف دفعهم إلى الهجرة من مناطق سكناهم وذلك بعد تقييد حرية حركتهم ضمن مسار واحد يقع أيضاً تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي ومستوطنتي "بيتار عيليت" المحاذية لقريتهم.
صادقت وزارة الجيش الإسرائيلي على الشروع في بناء 50 وحدة سكنية جديدة في مستوطنة "أدام" الواقعة إلى الشمال من القدس. ويأتي بناء هذه المنازل ضمن خطة لإقامة 1450 وحدة سكنية جديدة في هذه المستوطنة بهدف نقل سكان النقطة الاستيطانية العشوائية "ميغرون" إليها.
أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية الموافقة على بناء 50 مسكناً في مستوطنة "أدام" لإفساح المجال أمام الإسرائيليين المقيمين في مستوطنة "ميغرون" في الضفة الغربية للانتقال إلى مستوطنة "أدام".
أعلنت وزارة الدفاع، في معرض ردها على استئناف قدمه سكان فلسطينيون وحركة السلام الآن إلى المحكمة العليا بشأن قضية بؤرة "ميغرون" الاستيطانية، أنها صادقت على خطة لإقامة 1450 وحدة سكنية في مستوطنة "غيفَع بنيامين"، المعروفة أيضاً باسم مستوطنة "أدام"، والتي سيُنقل سكان بؤرة "ميغرون" الاستيطانية إليها عندما يتم إخلاؤها. وقد أقرت الوزارة إقامة 50 وحدة سكنية جديدة في المرحلة الأولى.