قرأ عدد من الباحثين والكتّاب خطاب الرئيس محمود عباس أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في الثلاثين من أيلول/سبتمبر 2015، وسجلوا في الصفحات التالية آراءهم بناء على طلب هيئة تحرير موقع مؤسسة الدراسات الفلسطينية الإلكتروني. وكان الموقع قد توجه إلى باحثين مستقلين وآخرين من اتجاهات تنظيمية وفكرية متعددة بسؤال عما قرأوا في خطاب الرئيس الفلسطيني وما إذا كان يعكس الظروف الراهنة الصعبة والمتفجرة التي يعيشها الشعب الفلسطيني في الداخل والحركة الوطنية الفلسطينية والحكم الفلسطيني، ويستجيب للحاجات الملحة والمصيرية للقضية الوطنية الفلسطينية. وفيما يلي مساهمات كل من الباحثين والكتّاب (مرتبة بحسب ورودها إلينا): الدكتور أسعد عبد الرحمن؛ الأستاذ صلاح صلاح؛ الدكتور ماهر الشريف؛ الدكتور جميل هلال؛ الدكتور عباس شبلاق؛ الأستاذ محمد السهلي؛ الأستاذ فاتح عزام؛ الأستاذ سهيل الناطور؛ الدكتور رشيد الخالدي؛ الدكتور أحمد سامح الخالدي؛ الأستاذ جابر سليمان؛ الأستاذ خالد فراج؛ الأستاذ أنيس محسن؛ السيدة رندة حيدر
- خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمام الدورة الـ٧٠ للجمعية العامة للأمم المتحدة، نيويورك 30/9/2015.
- الدكتور أسعد عبد الرحمن، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية
- الأستاذ صلاح صلاح، عضو المجلس المركزي الفلسطيني
- المؤرخ الدكتور ماهر الشريف، باحث متفرغ في مؤسسة الدراسات الفلسطينية - بيروت
- الباحث الدكتور جميل هلال، عالم اجتماع فلسطيني – رام الله
- الباحث الدكتور عباس شبلاق، زميل باحث في جامعة أكسفورد
- الأستاذ محمد السهلي، عضو اللجنة المركزية للجبھة الديمقراطية لتحرير فلسطين، ورئيس تحرير مجلة "الحرية"
- الأستاذ فاتح عزام، مدير مركز الأصفري للمجتمع المدني والمواطنة، الجامعة الأميركية في بيروت
- الأستاذ سهيل الناطور، كاتب فلسطيني مقيم في لبنان
- الدكتور رشيد الخالدي، رئيس تحرير مجلة Journal of Palestine Studies.
- الأستاذ جابر سليمان، باحث فلسطيني.
- الأستاذ خالد فراج، مدير مكتب مؤسسة الدراسات الفلسطينية في رام لله.
- الأستاذ أنيس محسن، سكرتير تحرير "مجلة الدراسات الفلسطينية"، بيروت.
- السيدة رنده حيدر، محررة نشرة "مختارات من الصحف العبرية" الصادرة عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية، بيروت