Aqsa Files
أعلن أن حوالى عشرة آلاف حاج أندونيسي في جاكارتا، عرضوا أنفسهم لتحرير المسجد الأقصى من الاحتلال الإسرائيلي.
وجه رئيس الوفد السوري إلى الأمم المتحدة، جورج طعمة، رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، يو ثانت، يشكو فيها قيام إسرائيل بحفريات أثرية، ويطلب منه "الحؤول دون هذه السرقة الدولية المناقضة لكل عرف أخلاقي أو قانون دولي".
أعلن مصدر رسمي إسرائيلي، أن إسرائيل والفاتيكان يقتربان من الاتفاق حول الوضع الخاص الذي يجب أن يكون للأماكن المقدسة في القدس. وأضاف المصدر أن الطبيعة العالمية لهذه الأماكن التي تعتبر مقدسة لدى الأديان الثلاثة ستجد التعبير عنها في الحل الذي يجري بحثه الآن في روما والقدس للسلام في الأماكن المقدسة.
اجتمع زعماء المسلمين في الضفة الغربية في المسجد الأقصى، وأعلنوا رفضهم إشراف وزارة الشؤون الدينية الإسرائيلية على الأماكن المقدسة أو التدخل في شؤونهم الدينية، واعتبارهم أن القدس القديم واقع تحت الاحتلال وهو جزء لا يتجزأ من الضفة الغربية التي هي جزء لا يتجزأ من الأردن وأن ضمه لإسرائيل باطل غير معترف فيه.
وانتخب المجتمعون، رئيس محكمة التمييز الشرعية، الشيخ عبد الحميد السائح، قاضياً للقضاة. واستنكر المجتمعون إدخال الجرافات والعمال إلى بعض ممتلكات الأوقاف قريباً من جبل الزيتون. ورفض المجتمعون السماح لدائرة الشؤون الإسلامية في وزارة الشؤون الدينية الإسرائيلية بمراجعة خطب الجمعة.
زعماء الضفة الغربية المسلمون يرسلون مذكرة إلى الحاكم العسكري الإسرائيلي يدينون فيها ضم القدس للأراضي المحتلة والاعتداء على المسجد الأقصى.
طالب مؤتمر اتحاد الكنائس اليهودية، الحكومة الإسرائيلية ببناء كنيس بالقرب من حائط المبكى وبإعادة بناء الكنائس اليهودية الدارسة في القدس القديمة. واتخذ المؤتمر قراراً بحث الحكومة على عدم التراجع "قيد انملة عن المناطق المحررة التي تشملها حدود البلاد الطبيعية".